بسم الله الرّحمن الرّحيم
واقتربَ موسمُ
الفرَحِ بالعبادهْ..
الفرَحِ بالعبادهْ..
3 أيّام ...
إرْهَاصَاتٌ قبْلَ
الانطلاقْ...
إرْهاصةُ اليومِ السَّابِع عشَرْ:
1- جئتُكَ تائبة : ( هذه أنتِ... فردّدي معي )
أحملُ فوق ظهري أوزارًا، لكنّي أسيرُ مسرعة إليكَ........ كلّ ما حولي ظلام مُدلهمّ ....أبكي وأجرّ الدّمع ...
لن أرجعْ...
ورائي ظلامْ......
ومن أمامي نورْ..
إنّه بابك يا سيّدي ، بابٌ لا يؤصد في وجه من جاءك بقلبٍ مُحبّ، مشتاق...
جئتُك أهتف باسمك ، مُرادي أنتِ ، مسألتي أنت ، بُغيتي أنت !
إرْهاصةُ اليومِ السَّابِع عشَرْ:
1- جئتُكَ تائبة : ( هذه أنتِ... فردّدي معي )
أحملُ فوق ظهري أوزارًا، لكنّي أسيرُ مسرعة إليكَ........ كلّ ما حولي ظلام مُدلهمّ ....أبكي وأجرّ الدّمع ...
لن أرجعْ...
ورائي ظلامْ......
ومن أمامي نورْ..
إنّه بابك يا سيّدي ، بابٌ لا يؤصد في وجه من جاءك بقلبٍ مُحبّ، مشتاق...
جئتُك أهتف باسمك ، مُرادي أنتِ ، مسألتي أنت ، بُغيتي أنت !
يا ربّ
قد أنأتني الدّنيا ولذاتها عنك ، ورأيتني هالكة لا محالة إن لم ترحم ضعفي …
فتقبلني مع التّائبين ....
أَرَبّي في العشر جئتُ أصلحُ السّنون فاتتني ...
فهل يا مولاي من تولٍّ خاصّ تتولّاني به ، فتقبل توبتي ، وتقيل عثرتي،وتفك كربتي.......
وتُقرّبني إليك زلفى !
واهًا للزّلفى !
أنا ذات شوقٍ إليك يُسعدني ، فلا تردّني ، لا تردّني ، لاتردّني ...
إنّي أكره العودة إلى الظّلام
ظلام معصية ، سترتها عليّ مرارًا ... واليوم تعاظمني حلمك ، فجئتُ أعاهدكَ...
ألاّ أعودْ... اللهم فثبت هذا الفؤاد يا مقلب القلّوب !
قد أنأتني الدّنيا ولذاتها عنك ، ورأيتني هالكة لا محالة إن لم ترحم ضعفي …
فتقبلني مع التّائبين ....
أَرَبّي في العشر جئتُ أصلحُ السّنون فاتتني ...
فهل يا مولاي من تولٍّ خاصّ تتولّاني به ، فتقبل توبتي ، وتقيل عثرتي،وتفك كربتي.......
وتُقرّبني إليك زلفى !
واهًا للزّلفى !
أنا ذات شوقٍ إليك يُسعدني ، فلا تردّني ، لا تردّني ، لاتردّني ...
إنّي أكره العودة إلى الظّلام
ظلام معصية ، سترتها عليّ مرارًا ... واليوم تعاظمني حلمك ، فجئتُ أعاهدكَ...
ألاّ أعودْ... اللهم فثبت هذا الفؤاد يا مقلب القلّوب !
***
( يا أختي ما أعظم خسارتكِ إن لم تذوقي حلاوة المناجاة ، وتتنعّمي بمشاعر التّوبة والإنابة، الأمر إليكِ، فانظري أالسّعادة تريدين أم الشقاء تبغين! )
( يا أختي ما أعظم خسارتكِ إن لم تذوقي حلاوة المناجاة ، وتتنعّمي بمشاعر التّوبة والإنابة، الأمر إليكِ، فانظري أالسّعادة تريدين أم الشقاء تبغين! )
إنّها العشْرُ تكادُ أن تأتي ...
فيها ليلة خيرٌ من ألف شهر
فيها ليلة خيرٌ من ألف شهر
كمْ لا أحب أن تكوني محرومهْ
******************************************
2- اختاري صُحبتكِ في الجنّة:
(وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا}
يأمر تعالى نبيه محمدًا ـ صلى الله عليه وسلم ـ وغيره أسوته، في الأوامر والنواهي ـ أن يصبر نفسه مع المؤمنين العباد المنيبين {الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ} أي: أول النهار وآخره يريدون بذلك وجه الله، فوصفهم بالعبادة والإخلاص فيها، ففيها الأمر بصحبة الأخيار، ومجاهدة النفس على صحبتهم، ومخالطتهم وإن كانوا فقراء فإن في صحبتهم من الفوائد، ما لا يحصى.
{وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ} أي: لا تجاوزهم بصرك، وترفع عنهم نظرك.
{تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} فإن هذا ضار غير نافع، وقاطع عن المصالح الدينية، فإن ذلك يوجب تعلق القلب بالدنيا، فتصير الأفكار والهواجس فيها، وتزول من القلب الرغبة في الآخرة، فإن زينة الدنيا تروق للناظر، وتسحر العقل، فيغفل القلب عن ذكر الله، ويقبل على اللذات والشهوات، فيضيع وقته، وينفرط أمره، فيخسر الخسارة الأبدية، والندامة السرمدية، ولهذا قال: {وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا} غفل عن الله، فعاقبه بأن أغفله عن ذكره.
{وَاتَّبَعَ هَوَاهُ} أي: صار تبعا لهواه، حيث ما اشتهت نفسه فعله، وسعى في إدراكه، ولو كان فيه هلاكه وخسرانه، فهو قد اتخذ إلهه هواه، كما قال تعالى: {أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم} الآية. {وَكَانَ أَمْرُهُ} أي: مصالح دينه ودنياه {فُرُطًا} أي: ضائعة معطلة. فهذا قد نهى الله عن طاعته، لأن طاعته تدعو إلى الاقتداء به، ولأنه لا يدعو إلا لما هو متصف به، ودلت الآية، على أن الذي ينبغي أن يطاع، ويكون إماما للناس، من امتلأ قلبه بمحبة الله، وفاض ذلك على لسانه، فلهج بذكر الله، واتبع مراضي ربه، فقدمها على هواه، فحفظ بذلك ما حفظ من وقته، وصلحت أحواله، واستقامت أفعاله، ودعا الناس إلى ما من الله به عليه، فحقيق بذلك، أن يتبع ويجعل إماما، والصبر المذكور في هذه الآية، هو الصبر على طاعة الله، الذي هو أعلى أنواع الصبر، وبتمامه تتم باقي الأقسام. وفي الآية، استحباب الذكر والدعاء والعبادة طرفي النهار، لأن الله مدحهم بفعله، وكل فعل مدح الله فاعله، دل ذلك على أن الله يحبه، وإذا كان يحبه فإنه يأمر به، ويرغب فيه.
3- انظري الرّحمة كيف تنزل كالغيث:
جاء في الحديث القدسي : يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته فاستكسونى أكسكم يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنّكم كانوا على اتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص ذلك من ملكي شيئا يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا ادخل البحر يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه.) صححه الألباني
******************************************
2- اختاري صُحبتكِ في الجنّة:
(وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا}
يأمر تعالى نبيه محمدًا ـ صلى الله عليه وسلم ـ وغيره أسوته، في الأوامر والنواهي ـ أن يصبر نفسه مع المؤمنين العباد المنيبين {الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ} أي: أول النهار وآخره يريدون بذلك وجه الله، فوصفهم بالعبادة والإخلاص فيها، ففيها الأمر بصحبة الأخيار، ومجاهدة النفس على صحبتهم، ومخالطتهم وإن كانوا فقراء فإن في صحبتهم من الفوائد، ما لا يحصى.
{وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ} أي: لا تجاوزهم بصرك، وترفع عنهم نظرك.
{تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} فإن هذا ضار غير نافع، وقاطع عن المصالح الدينية، فإن ذلك يوجب تعلق القلب بالدنيا، فتصير الأفكار والهواجس فيها، وتزول من القلب الرغبة في الآخرة، فإن زينة الدنيا تروق للناظر، وتسحر العقل، فيغفل القلب عن ذكر الله، ويقبل على اللذات والشهوات، فيضيع وقته، وينفرط أمره، فيخسر الخسارة الأبدية، والندامة السرمدية، ولهذا قال: {وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا} غفل عن الله، فعاقبه بأن أغفله عن ذكره.
{وَاتَّبَعَ هَوَاهُ} أي: صار تبعا لهواه، حيث ما اشتهت نفسه فعله، وسعى في إدراكه، ولو كان فيه هلاكه وخسرانه، فهو قد اتخذ إلهه هواه، كما قال تعالى: {أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم} الآية. {وَكَانَ أَمْرُهُ} أي: مصالح دينه ودنياه {فُرُطًا} أي: ضائعة معطلة. فهذا قد نهى الله عن طاعته، لأن طاعته تدعو إلى الاقتداء به، ولأنه لا يدعو إلا لما هو متصف به، ودلت الآية، على أن الذي ينبغي أن يطاع، ويكون إماما للناس، من امتلأ قلبه بمحبة الله، وفاض ذلك على لسانه، فلهج بذكر الله، واتبع مراضي ربه، فقدمها على هواه، فحفظ بذلك ما حفظ من وقته، وصلحت أحواله، واستقامت أفعاله، ودعا الناس إلى ما من الله به عليه، فحقيق بذلك، أن يتبع ويجعل إماما، والصبر المذكور في هذه الآية، هو الصبر على طاعة الله، الذي هو أعلى أنواع الصبر، وبتمامه تتم باقي الأقسام. وفي الآية، استحباب الذكر والدعاء والعبادة طرفي النهار، لأن الله مدحهم بفعله، وكل فعل مدح الله فاعله، دل ذلك على أن الله يحبه، وإذا كان يحبه فإنه يأمر به، ويرغب فيه.
3- انظري الرّحمة كيف تنزل كالغيث:
جاء في الحديث القدسي : يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته فاستكسونى أكسكم يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنّكم كانوا على اتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص ذلك من ملكي شيئا يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا ادخل البحر يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه.) صححه الألباني
(وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ)
جديرٌ بكِ أن تحفظي هذا الحديث القدسي وأن تجعليه نُصب عينيك، حتّى تتذكّري...
أنّ ربّك هو الرّحمن الرّحيم
جديرٌ بكِ أن تحفظي هذا الحديث القدسي وأن تجعليه نُصب عينيك، حتّى تتذكّري...
أنّ ربّك هو الرّحمن الرّحيم
فاعتصمي به وسليه من رحمته ...
حديث موضوع !
((ما خاب من استخار و لا ندم من استشار و لا عال من اقتصد))
4 – حتّى تقدري الله حق قدره :
البصير
الذي يرى جميع المبصرات ، ويبصر كل شيء ، وإن دقّ وصغر ، فيبصر دبيب النملة السوداء على الصخرة الماء في الليلة الظلماء، ويرى مجاري القوت في أعضائها ، ويرى جريان الدم في عروقها ، ويبصر ما تحت الأرضين السبع كما يبصر ما فوق السماوات السبع ، ويرى تبارك وتعالى تقلبات الأجفان وخيانات العيون .
حديث موضوع !
((ما خاب من استخار و لا ندم من استشار و لا عال من اقتصد))
4 – حتّى تقدري الله حق قدره :
البصير
الذي يرى جميع المبصرات ، ويبصر كل شيء ، وإن دقّ وصغر ، فيبصر دبيب النملة السوداء على الصخرة الماء في الليلة الظلماء، ويرى مجاري القوت في أعضائها ، ويرى جريان الدم في عروقها ، ويبصر ما تحت الأرضين السبع كما يبصر ما فوق السماوات السبع ، ويرى تبارك وتعالى تقلبات الأجفان وخيانات العيون .
فيا أمة البصير ،استحي من البصير ، تذكّري في كل صغيرة وكبيرة ، وإسرار وإعلان أنّه يراكِ...
ويا من تريدين أن ترتقي إلى مقام الإحسان
استشعري أنّ الله يراكِ على كلّ حال
وفي كل شأن تقومين به ....
5- هذه سنّة فاتّبعي :
ما يقال بعد الوضوءْ
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
(ما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ أو فيسبغ الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء ) صححه الألباني
6- هلْ تخضعين لأمر الله ؟
5- هذه سنّة فاتّبعي :
ما يقال بعد الوضوءْ
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
(ما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ أو فيسبغ الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء ) صححه الألباني
6- هلْ تخضعين لأمر الله ؟
هل يجوز تشقير - صبغ – الحاجبين ؟.
الجواب: ( اللجنة الدائمة للإفتاء )
الجواب: ( اللجنة الدائمة للإفتاء )
الحمد لله
اختلف العلماء المعاصرون في حكم تشقير الحواجب هذا ، فمنعته طائفة كما جاء في جواب اللجنة الدائمة للإفتاء عن السؤال التالي :
انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومِن تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب ، وأيضاً خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حُـكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟
تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة : لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى : ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " لا ضرر ولا ضرار " ، وبالله التوفيق .اهـ.
7- فلتكن همّة عالية ، سباقهْ:
كيف تحفظين القرآن للشيخ هاني حلمي
http://www.manhag.net/droos/details.php?file=296
7- فلتكن همّة عالية ، سباقهْ:
كيف تحفظين القرآن للشيخ هاني حلمي
http://www.manhag.net/droos/details.php?file=296
***
بهذا يُهدم الدين للشيخ سلطان بن عبد الرحمان العيد
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=26054
*** *** ***
أختي في الله ،،
بهذا يُهدم الدين للشيخ سلطان بن عبد الرحمان العيد
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=26054
*** *** ***
أختي في الله ،،
كيف حالك مع الله ؟
هلْ تٌبتِ توبة نصوحًا إلى الله
هل قرّرتِ أن تبدئي من جديد ؟
لم تفعلي بعدْ
لم تفعلي بعدْ
سارعي يا أختاه ، فإنّ السّباق إلى العتق والفردوس
على أشدّه ...
ليس كفرحة العيد فرحة !
إلاّ فرحة بُشرى قبول الأعمال يوم القيامة
إلاّ فرحة بُشرى قبول الأعمال يوم القيامة
فإنّك يوم العيد ،،
سيُبث في نفسك أحد الأمرين
إمّا مقبولة فائزة
أو مردودة خاسرة
إمّا مقبولة فائزة
أو مردودة خاسرة
اللهم اجعلنا ممن يبشّرون بالقبول
في الدّنيا والآخرة
اللهم آمين
في الدّنيا والآخرة
اللهم آمين
اذكري الله ذكرا كثيرًا
واجتهدي في الدّعاء
واجتهدي في الدّعاء
والدّعوة
والله شكور
الحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وعلى آل محمد
وسلّم تسليما كثيرا
والله شكور
الحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وعلى آل محمد
وسلّم تسليما كثيرا
تعليق