من أحب أن تسره صحيفته فليكثر من ::::::
ومن أحب أن تسره صحيفته فليكثر فيها من الاستغفار, ومن قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر له وإن كان فر من الزحف:
فعن الزبير رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من أحب أن تسره صحيفته فليكثر فيها من الاستغفار" (حسن: صحيح الترغيب: 1619)
وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من استغفر للمؤمنين و للمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنة" (صحيح: صحيح الجامع:6026 )
وعن شداد بن أوس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " سيد الاستغفار أن يقول العبد اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بذنبي وأبوء لك بنعمتك علي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت فإن قالها حين يصبح موقنا بها فمات دخل الجنة وإن قالها حين يمسي موقنا بها دخل الجنة" (رواه البخاري)
وعن أبي بكر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من رجل يذنب ذنبا ثم يقوم فيتطهر ثم يصلي ثم يستغفر الله إلا غفر الله له ثم قرأ هذه الآية والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله ........ إلى آخر الآية" (صحيح: صحيح الترغيب : 680)
وعن بلال بن يسار بن زيد رضي الله عنه قال: حدثني أبي عن جدي أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر له وإن كان فر من الزحف" (صحيح: صحييح الترغيب: 1622)
*ومن كان من أهل الصدقة المخلصين دُعى إلى الجنة من باب الصدقة وكان من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله:
فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من أنفق زوجين في سبيل الله نودي في الجنة يا عبد الله هذا خير فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان فقال أبو بكر بأبي أنت وأمي ما على من دعي من هذه الأبواب من ضرورة فهل يدعى أحد من تلك الأبواب كلها قال نعم وأرجو أن تكون منهم" (متفق عليه)
وذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله " ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه"(متفق عليه)
وعن أبي أيوب رضي الله عنه أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم أخبرني بعمل يدخلني الجنة. قال: " تعبد الله لا تشرك به شيئا وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصل الرحم" (متفق عليه)
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : " فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين فمن أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقة "(حسن: صحيح الترغيب: 1085)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ولا يقبل الله إلا الطيب فإن الله يقبلها بيمينه ثم يربيها لصاحبها كما يربي أحدكم فلوه حتى تكون مثل الجبل " (متفق عليه)
وعن جابر رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لكعب بن عجرة: " يا كعب بن عجرة الصلاة قربان والصيام جنة والصدقة تطفيء الخطيئة كما يطفيء الماء النار, يا كعب بن عجرة , الناس غاديان فبائع نفسه فموثق رقبته ومبتاع نفسه في عتق رقبته " (صحيح: صحيح الترغيب: 866)
وعن معاوية بن حيدة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن صدقة السر تطفيء غضب الرب تبارك وتعالى" (حسن: صحيح الترغيب: 888)
ومن دعا الله بدعوة آتاه الله تعالى إياها أو صرف عنه من السوء مثلها:
وعن أبى هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ليس شيء أكرم على الله من الدعاء" (حسن: صحيح الترغيب:1629)
عن أبي مالك الأشجعي عن أبيه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله, كيف أقول حين أسأل ربي. قال:" قل اللهم اغفر لي وارحمني وعافني وارزقني ويجمع أصابعه إلا الإبهام فإن هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك" (رواه مسلم)
وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما على الأرض مسلم يدعو الله بدعوة إلا آتاه الله تعالى إياها أو صرف عنه من السوء مثلها ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم" فقال رجل من القوم: إذا نكثر
قال: "الله أكثر " (حسن صحيح: صحيح الترفيب:1631)
وعن سلمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إن الله حيي كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرا خائبتين " (صحيح:صحيح الترغيب:1635)
وعن عبد الله بن بريدة عن أبيه رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع رجلا يقول: اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد. فقال: "لقد سألت الله بالاسم الأعظم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب " (صحيح: صحيح الترغيب:1640)
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم بأبي عياش زيد بن الصامت الزرقي وهو يصلي وهو يقول اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت يا حنان يا منان يا بديع السموات والأرض يا ذا الجلال والإكرام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"لقد سألت الله باسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى " (حسن صحيح: صحيح الترغيب: 1641)
وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "دعوة ذي النون إذ دعاه وهو في بطن الحوت لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين, فإنه لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له" (صحيح: صحيح الترغيب: 1644)
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: يا رسول الله أرأيت إن علمت ليلة القدر ما أقول فيها؟ قال: "قولي اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني " (صحيح: صحيح الترغيب:3391)
ومن الدعاء: دعاء السوق:
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من دخل السوق فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيى ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير ، كتب الله له ألف ألف حسنة وتحط عنه ألف ألف سيئة وبني له بيتاً في الجنة". (صحيح الترمذي : 2726)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاث دعوات مستجابات : لا شك فيهن دعوة الوالد ودعوة المظلوم ودعوة المسافر" (حسن: صحيح الترغيب:3132)
ومن صلى على النبي صلى الله عليه وسلم صلى عليه الرب العلى بكل صلاة عشرا ورفع له عشر درجات وكتب له عشر حسنات ومحا عنه عشر سيئات:
فعن أبي بردة بن نيار رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صلى علي من أمتي صلاة مخلصا من قلبه صلى الله عليه بها عشر صلوات ورفعه بها عشر درجات وكتب له بها عشر حسنات ومحا عنه بها عشر سيئات" (حسن صحيح: صحيح الترغيب: 1659)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أحد يسلم علي إلا رد الله إلي روحي حتى أرد عليه السلام" (حسن: صحيح الترغيب: 1666)
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة" (حسن: صحيح الترغيب:1668)
وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أكثروا علي من الصلاة في كل يوم الجمعة فإن صلاة أمتي تعرض علي في كل يوم جمعة فمن كان أكثرهم علي صلاة كان أقربهم مني منزلة " (حسن لغيره: صحيح الترغيب: 1673)
وعن علي رضي الله عنه قال: "كل دعاء محجوب حتى يصلى على محمد صلى الله عليه وسلم" (صحيح لغيره: صحيح الترغيب: 1675)
ومن أحب أن تسره صحيفته فليكثر فيها من الاستغفار, ومن قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر له وإن كان فر من الزحف:
فعن الزبير رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من أحب أن تسره صحيفته فليكثر فيها من الاستغفار" (حسن: صحيح الترغيب: 1619)
وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من استغفر للمؤمنين و للمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنة" (صحيح: صحيح الجامع:6026 )
وعن شداد بن أوس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " سيد الاستغفار أن يقول العبد اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بذنبي وأبوء لك بنعمتك علي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت فإن قالها حين يصبح موقنا بها فمات دخل الجنة وإن قالها حين يمسي موقنا بها دخل الجنة" (رواه البخاري)
وعن أبي بكر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من رجل يذنب ذنبا ثم يقوم فيتطهر ثم يصلي ثم يستغفر الله إلا غفر الله له ثم قرأ هذه الآية والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله ........ إلى آخر الآية" (صحيح: صحيح الترغيب : 680)
وعن بلال بن يسار بن زيد رضي الله عنه قال: حدثني أبي عن جدي أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر له وإن كان فر من الزحف" (صحيح: صحييح الترغيب: 1622)
*ومن كان من أهل الصدقة المخلصين دُعى إلى الجنة من باب الصدقة وكان من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله:
فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من أنفق زوجين في سبيل الله نودي في الجنة يا عبد الله هذا خير فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان فقال أبو بكر بأبي أنت وأمي ما على من دعي من هذه الأبواب من ضرورة فهل يدعى أحد من تلك الأبواب كلها قال نعم وأرجو أن تكون منهم" (متفق عليه)
وذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله " ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه"(متفق عليه)
وعن أبي أيوب رضي الله عنه أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم أخبرني بعمل يدخلني الجنة. قال: " تعبد الله لا تشرك به شيئا وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصل الرحم" (متفق عليه)
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : " فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين فمن أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقة "(حسن: صحيح الترغيب: 1085)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ولا يقبل الله إلا الطيب فإن الله يقبلها بيمينه ثم يربيها لصاحبها كما يربي أحدكم فلوه حتى تكون مثل الجبل " (متفق عليه)
وعن جابر رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لكعب بن عجرة: " يا كعب بن عجرة الصلاة قربان والصيام جنة والصدقة تطفيء الخطيئة كما يطفيء الماء النار, يا كعب بن عجرة , الناس غاديان فبائع نفسه فموثق رقبته ومبتاع نفسه في عتق رقبته " (صحيح: صحيح الترغيب: 866)
وعن معاوية بن حيدة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن صدقة السر تطفيء غضب الرب تبارك وتعالى" (حسن: صحيح الترغيب: 888)
ومن دعا الله بدعوة آتاه الله تعالى إياها أو صرف عنه من السوء مثلها:
وعن أبى هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ليس شيء أكرم على الله من الدعاء" (حسن: صحيح الترغيب:1629)
عن أبي مالك الأشجعي عن أبيه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله, كيف أقول حين أسأل ربي. قال:" قل اللهم اغفر لي وارحمني وعافني وارزقني ويجمع أصابعه إلا الإبهام فإن هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك" (رواه مسلم)
وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما على الأرض مسلم يدعو الله بدعوة إلا آتاه الله تعالى إياها أو صرف عنه من السوء مثلها ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم" فقال رجل من القوم: إذا نكثر
قال: "الله أكثر " (حسن صحيح: صحيح الترفيب:1631)
وعن سلمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إن الله حيي كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرا خائبتين " (صحيح:صحيح الترغيب:1635)
وعن عبد الله بن بريدة عن أبيه رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع رجلا يقول: اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد. فقال: "لقد سألت الله بالاسم الأعظم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب " (صحيح: صحيح الترغيب:1640)
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم بأبي عياش زيد بن الصامت الزرقي وهو يصلي وهو يقول اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت يا حنان يا منان يا بديع السموات والأرض يا ذا الجلال والإكرام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"لقد سألت الله باسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى " (حسن صحيح: صحيح الترغيب: 1641)
وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "دعوة ذي النون إذ دعاه وهو في بطن الحوت لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين, فإنه لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له" (صحيح: صحيح الترغيب: 1644)
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: يا رسول الله أرأيت إن علمت ليلة القدر ما أقول فيها؟ قال: "قولي اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني " (صحيح: صحيح الترغيب:3391)
ومن الدعاء: دعاء السوق:
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من دخل السوق فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيى ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير ، كتب الله له ألف ألف حسنة وتحط عنه ألف ألف سيئة وبني له بيتاً في الجنة". (صحيح الترمذي : 2726)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاث دعوات مستجابات : لا شك فيهن دعوة الوالد ودعوة المظلوم ودعوة المسافر" (حسن: صحيح الترغيب:3132)
ومن صلى على النبي صلى الله عليه وسلم صلى عليه الرب العلى بكل صلاة عشرا ورفع له عشر درجات وكتب له عشر حسنات ومحا عنه عشر سيئات:
فعن أبي بردة بن نيار رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صلى علي من أمتي صلاة مخلصا من قلبه صلى الله عليه بها عشر صلوات ورفعه بها عشر درجات وكتب له بها عشر حسنات ومحا عنه بها عشر سيئات" (حسن صحيح: صحيح الترغيب: 1659)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أحد يسلم علي إلا رد الله إلي روحي حتى أرد عليه السلام" (حسن: صحيح الترغيب: 1666)
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة" (حسن: صحيح الترغيب:1668)
وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أكثروا علي من الصلاة في كل يوم الجمعة فإن صلاة أمتي تعرض علي في كل يوم جمعة فمن كان أكثرهم علي صلاة كان أقربهم مني منزلة " (حسن لغيره: صحيح الترغيب: 1673)
وعن علي رضي الله عنه قال: "كل دعاء محجوب حتى يصلى على محمد صلى الله عليه وسلم" (صحيح لغيره: صحيح الترغيب: 1675)
تعليق