فضفضة من العيار الثقيل ........ دعوة للمشاركة

[dr_Muslim]

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله واله وصحبه ومن والاه ثم أما بعد:

فهذا مش موضوع نقرأأه ونكتب جزاك الله خيرا (طبعا محتاجينها ) ونقلب الموضوع

لأ - لأ- خليكوا كويسين

المهم - علشان ما أطولشي عليكم

هانعمل هنا ذي برنامج فضفضه اللي انتوا عارفينه كويس

بس هنا - مش شيخ من مشايخنا - هايتكلم واحنا هانسمع

لأ أيوه لأ


هنا هايكتب كل واحد ما يشعر به بس في نطاق شريعتنا الاسلاميه


يعني أي مشكله تواجه أي عضو في أي موضوع من مواضيعنا المعاصرة يكتبه


واحنا هانحاول نساعده بفضل الله
وكل واحد يكتب رده - الى أن نضع بفضل الله حل للموضوع بس بوجهة نظر واحده حتى يجد العضو حل لمشكلته

ونبدأ نفتح الحوار لموضوع جديد وهكذا ..

طبعا مش عارف رأيكم في الموضوع - بس لو مش عاجبكم - فأنا ممكن باذن الله أحذفه

وجزاكم ربي خيرا

0000000000000000000000000000000

كن معنا
فإن لم تكن بحاجة لهذا الثواب
فغيرك يحتاج لما وهبه الله لك من علم ستُسأل عليه
وأنا أعلم والله أعلم أن كلكم تسعون لنيل رضى الله وتسعون لنيل الحسنات اللهم أرزقنا وإقبلها لوجهك الكريم

فأين المشمرون ؟؟

وننتظر أرائكم

[أم المجاهدين]

جزاكم ربى خيراً أخونا الكريم
أردت أن أكون أول من ترفع يدها مؤيدتاً
فجميعنا نحتاج إلى هذا الموضوع
نسأل الله الاخلاص فى القول والعمل

[negmyusef]

السلام عليكم و رحمة الله

بارك الله فيك أخي الحبيب
على الموضوع المفيد

جعله الله في ميزان حسناتك ان شاء الله

تقبل مروري

[taqwa]

:LLL:

السلام عليكم ورحمة الله
طبعا الفكرة جيدة
ولكن لم نعرف حدود هذه الفضفضة او سقفها الى اين
انت قلت اخي
(يكتب كل واحد ما يشعر به بس في نطاق شريعتنا الاسلاميه )
انا ارى
كل شيء حولنا
في نطاق شريعتنا الاسلامية وديننا
مثلا

هل استطيع ان افضفض واقول باني قلبي
حزين وينفطر ألماً على ما يحدث في المسلمين في كل مكان
هل استطيع ان افضفض واقول
ان االيهود لعنهم الله بدأوالسنة الجديدة 2008 بحرق مسجد عمره 700 عام
أأستطيع ان اقول
باني ساموت كمدا من الذي حصل ويحصل للمسلمين في كل مكان
في غزة مثلا
منذ ان اتفقو في مدينة انابولس في ولاية ميريلاند
واليهود يغتالون من الفلسطينين
كل يوم
اكثر من خمسة ضحايا وشهداء
ماذا اقول
عن ما يحدث للمسلمين في العراق
في الشيشان في افغانستان
في
السودان
في كل مكان
انظرو الى المجاعات في السودان وفي نيجيرياوالصومال
وماذا ؟من ناحية اخرى نسمع بان هناك ةميزانية رُصدت لا تقل عن مليارات الدولارات لماذا لبناء مسجد فوق القمر
انا لا اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل
هل حللنا كل المشاكل على الارض
هل بنينا للمسلمين مساجد على الارض ليُصلوّ بها فنذهب للقمر بعد ان وجدنا انه لا مجال لبناء مساجد على الارض وماذا عن المسلمين اللذين يموتون جوعا ولا يجدون مصاحف يتعلمون منها ومساجد يصلون بها الا مساجد من الطين ..بناءها ...وكل ما امطرت تهدمت على رؤوسهم
ولا حول ولا قوة الا بالله

وحتى بقية الدول العربيه
الجميع يعتقد بان بقية الدول غير محتله
ولكن انا اراها باننا جميعنا محتلين ومن كل النواحي
اقتصاديا وفكريا
وإعلاميا وثقافيا
اصبحنا نسال للمعونه المادية
بدل ان نقدمها
مناهجنا نغيرها
إعلامنا كله مستورد وحسبي الله ونعم الوكيل

ماذا بقي لنا
ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم يبقى لنا الا ديننا
والجميع يحاول ان يسلبه منا ايضا
ويمنعه عنا ويمنعنا منه
ولا حول ولا قوة الا بالله

هل استطيع ان افضفض بهذا الكلام مثلا
انت اخي لم تحدد سقفا لهذه الفضفضة

هل استطيع ان اقول مثلا
باننا جميعنا لا نستطيع ان نفعل شيء الا الدعاء الان
لان الجميع يرى ما يحدث وفي كل مكان
ولا اجد الا السكوت والسكون
وانا لا الوم احد طبعا فهذا ليس بيدنا
لاننا نعيش في واقع اصبحنا فيه لا نستطيع الا الدعاء
وان فعلنا غير هذا........ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولا حول ولا قوة الا بالله
فرأيي انا اخي اذا فتحتم هذا المجال للفضفضة
فمجالها واسع
لان كل ما هو حولنا يجعلنا نريد ان نفضفض
ونقول
ولن تقدر ان تسكتنا ساعتها ولهذا فانا اقول
يجب الحذر..... ويفضل
ان تحدد لنا المواضيع والحدود والسقف المسموح به لهذه الفضفضة
حتى نعرف حدودنا
وهل نشارك في هذا الموضوع ام لا

ولا حول ولا قوة الا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وجزاكم الله خيرا
وبارك بكم

[طوبى للغرباء]

صفحة جديرة بالمتابعة
و موضوع يستحق أن نشمر من أجله
نسأل الله أن نكون إخوة متعاونين
فكرة أؤيدها بشدة
جزاكم الله خيرا

[dr_Muslim]

بارك الله فيكم إخواتاه وبكم نفع الله
وبارك فيكم أخونا الحبيب ونفع بك الله

وطبعا عندما إخترنا عنوان الموضوع بإسم فضفضة ومن العيار الثقيل
أخذنا في الإعتبار أنه قد يتطرق الموضوع لأي شيء ................
ودعينا أختنا أقول لكي مهلا مهلا...................
0000000000000000

كلمة لله


لتعلم أن أمة محمد (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ) بخير وستظل بخير

وأنظر معي إلى هذه البشرى


فسبحان الله العظيم


إقرأ معي تلك الكلمات أُخي بقلبك لتعلم أننا غالبون بإذن الله ولكي تطرد عنك تلك النظرة المتشائمه لأحوال المسلمين فأدعو لهم أخي أن يعجل الله بنصره الذي وعد وأن يغير أحوال قلوبهم معه حتى يغيرهم إلى ما يحب ويرضى فقط دقيقتين بعد كل صلاة – أو مره واحده في اليوم أخي فأنها لن تكلفك شيئا – وأقرأ معي.................





روى الحاكم في المستدرك والإمام أحمد في مسنده، واللفظ للحاكم عن خالد بن مَعْدان أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((تصالحون الروم صلحاً آمناً، حتى تغزون أنتم وهم عدواً من ورائهم، فتُنصرون وتغنمون وتنصرفون، حتى تنـزلوا بمرج ذي تلول فيقول قائل من الرومغلب الصليب، ويقول قائل من المسلمينبل: اللهُ غَلَب، فيتداولانِها بينهم فيثور المسلم إلى صليبيهم وهم منهم غير بعيد، فيدقهويثور الروم إلى كاسر صليبهم فيقتلونه، ويثور المسلمون إلى أسلحتهم فيكرم الله عز وجل تلك العصابة من المسلمين بالشهادة، فيقول الروم لصاحب الروم: كفيناك جد العرب، فيغدُرون فيجتمعون للملحمة فيأتونكم تحت ثمانين غاية، تحت كل غاية اثنا عشر ألفاً)).
وفي رواية أخرى للحاكم: ((ستصالحكم الروم صلحاً آمناً، ثم تغزون أنتم وهم عدواً فتُنصرون وتَسلَمون وتَفتَحون، ثم تنصرفون بمرج فيرفع لهم رجل من النصرانية الصليب، فيغضب رجل من المسلمين فيقوم إليهم فيدق الصليب، فعند ذلك تغضب الروم فيجتمعون للملحمة)).




في هذا الحديث العظيم يتضح بعض الحقائق التي تبين مستقبل الصراع مع النصارى نلخصها في النقاط التالية.




أولاً: أن هذه الهيمنة من قبل النصارى اليوم على العالمستزول، وأن هذه القوة المادية وهذه التقنية لن تستمر حتى نهاية العالم، قال الله تعالى: حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ ٱلاْرْضُ زُخْرُفَهَا وَٱزَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِٱلاْمْسِ كَذٰلِكَ نُفَصّلُ ٱلآيَـٰتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [يونس:24].


إذاً فهذه العقلية التي يعيشها الغرب اليوم، أنهم قادرون على فعل كل شيء، وهذا التباهي بالقوة المادية والعسكرية والتقنية، ستزول بقوة الواحد الأحد.




ثانياً: يشير الحديث إلى خفض الهيمنة العالمية المعاصرة للنصارى، وفك ارتباط بعض الحكومات المعاصرة مع العدو الصليبي اليهودي، وابتعاد النفوذ الصليبي عن المنطقة، مما يتيح للمسلمين تسلم زمام الأمور، وتكوين دولة إسلامية تمثل قوة جديدة في العالم، يلتجئ إليها النصارى، ويطلبون الصلح للحصول على مساندة لمحاربة عدوها الذي سيُنـزِل بها الدمار.




ثالثاً: إن هذا الصلح الذي سيتم مع النصارى آخر الزمان، يتم بناء على رغبة من النصارى، فهم الذين يطلبون الصلح بقصد الاستعانة بالمسلمين، وهذا يؤكد أنه سيكون للمسلمين دولة قوية، وهو مؤشر إلى أنه قبل الملحمة ستقوم للمسلمين دولة قوية، يخشاها النصارى، ولمعرفتهم بقوة المسلمين يحشدون لهم ما يقارب مليون شخص، ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفاً.




رابعاً: يفهم من هذا الحديث أن الفكر العلماني المعاصر التي تتبناه الدول النصرانية، سوف يحل محله الفكر الديني الصليببي، وأن الدول النصرانية ستعود إلى دينها، بعد أن قضت ردحاً من الزمن وهي غارقة في شهواتها وعلمنتها، وأن الدين سيكون هو المحرك لهذه الدول، وهذا يؤخذ من الحديث من قيام رجل منهم برفع الصليب بقصد إظهار القوة النصرانية، فيغضبُ المسلمون لذلك فيعمدون إلى الصليب فيكسرونه، مما يثير غضب النصارى فيقومون بقتل الجيش الذي كان معهم، وبهذا ينقضون الصلح مع الدولة الإسلامية وتكون نهايتهم.




خامساً: أن هذا الحديث وما سبق وأمثاله من علم الغيب الذي أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم، ونحن أمة تؤمن بالغيب، قال الله تعالى: الم * ذٰلِكَ ٱلْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لّلْمُتَّقِينَ * ٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِٱلْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلوٰةَ وَمِمَّا رَزَقْنَـٰهُمْ يُنفِقُونَ [البقرة:1-3]، فانطلاقاً من إيماننا بالغيب، وثقة بما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم فنحن على موعد مع النصارى، وسيتحقق كل ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم، وسترفرف رايات المجاهدين فوق دول النصارىوسيطأ المسلمون بأقدامهم عاصمة "الفاتيكان" الحالية "روما"، وستلتحم هذه الأمة مع أعدائها ويكون الغلبة لها، وستقع المعركة الفاصلة مع النصارى، وسيُكسر الصليب فوق رؤوس أصحابه، وستكون معركة شديدة قوية، وسيكون قتلاها عدد كبير من الطرفين. 000000000000000000

ولعله يسأل سائل فيقول: كيف يكون المستقبل للإسلام؟ والأعداء قد اجتمعوا عليه وتكالبوا من كل جهة؟ وقد سلطوا عذابهم ونيرانهم على المسلمين عامة، وعلى الدعاة إليه والمتمسكين به خاصة؟ كيف والأعداء يملكون القنابل النووية، والأسلحة الفتاكة، والمسلمرن عزل من السلاح؟

إن هذا السائل لينسى: أن الذى ينصر المسلمين هو الله جل شأنه لا جهدهم ولا قوتهم: قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ [التوبة:14]، فالمسلمون سبب لتحقيق قدر الله وإرادته: فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَـكِنَّ اللّهَ رَمَى [الأنفال:17].
وينسى هذا السائل: أن الله يسبح له من في السموات ومن في الأرض، ومما يسبح له قنابل هؤلاء وأسلحتهم وسجونهم ومعتقلاتهم. وينسى هذا الساثل: أن الله إذا أراد أمراً فإنما يقول له: كن فيكون: وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ [القمر:50].

وينسى هذا السائل: أن الأعداء وصلوا إلى هذا المستوى الهائل من القوة والتمكين، بجهدهم البشري، وهو ليس حكرا على أحد، فالمسلمون قادرون على أن يسيروا في طريق التقدم العلمي والمادي مع المحافظة على الأصول الأسلامية، بل يمكن أن يبدءوا من حيث انتهى غيرهم، بل لو وقفت فاحصا عن العقول التي شاركت في صنع هذه القنابل والأسلحة المتطورة لوجدتها لاتخلوا من عقول إسلامية. وينسى هذا السائل: أن الإسلام الذي انتصر - أول ما ظهر - على الرغم من كيد قريش واليهود ومشركي العرب، بل بالرغم من كيد فارس والررم، والصليبيين والتتار، هو الذي تواجهه الآن القوى المختلفة المتنازعة فيما بينها، من النصارى واليهود، كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ [المجادلة:21]، وصدق الله إذ يقول: وَقُل لِّلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنَّا عَامِلُونَ، وَانتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ، وَلِلّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ [هود:121-123].

ولكن هناك أمور لابد أن نراعيها لنستجلب النصر:
أولها: أن نصلح حالنا مع ربنا جل جلاله، وأهم ذلك أن نخلص التوحيد له وحده سبحانه، ونتخلص من جميع صور الشرك، كدعاء غير الله، أو الاستعانة بغير الله، أو تعظيم القبور وبناء المساجد عليها، أو الحلف بغير الله، أو غير ذلك من صور الشرك.

ثانياً: أن نقوي علاقتنا بالله عز وجل، وأول ذلك أن نحرص على إقامة الصلوات الخمس، مع ما استطعنا من النوافل، مع الاكثار من تلاوة القرآن والذكر.

ثالثاً: أن نحاسب أنفسنا: لماذا وقعت علينا هذه العقوبات؟ إذ كيف ينصرنا الله ونحن نعصيه بأسماعنا وأبصارنا؟ ثم: هل ربينا أولادنا على الإسلام؟ هل علمناهم الصلاة؟ هل حفظناهم القرآن؟ هل حجبنا نساءنا؟ أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَـذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ [آل عمران:165].

رابعاً: أن يبذل كل واحد منا مايستطيع من جهود: مالية، وبدنية وفكرية، لنشر الخير، ودعوة المسلمين جميعاً.. مهما كلفنا ذلك، ومهما بذلنا من جهد ووقت ومال، فإن هذا قليل في سبيل انتصار الدين وظهوره.. انظر ! كم يبذل الأعداء من جهود وأموال في سبيل إضلال المسلمين، وتغييبهم عن واقعهم، من خلال مجلات ماجنة، أو قنوات هابطة، أو من خلال دعوات صريحة إلى التبرؤ من الإسلام، واستبداله بالنصرانية أو العلمانية اللادينية!! والله لو بذلنا نصف ما يبذلون لتغيرت أحوال لعالم كله، فـ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ [يس:26].

خامساً: أنه مهما طال أمد انتظار النصر فلا ينبغي أن نيئس من حصوله، عن خباب قال: أتيت رسول الله وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة - ولقد لقينا من المشركين شدة - فقلت: يارسول الله، ألا تدعوا الله لنا؟! فقعد وهو محمر وجهه، فقال: { لقد كان من قبلكم ليمشط بمشاط الحديد مادون عظامه من لحم أو عصب ما يصرفه ذلك عن دينه، ويوضع المنشار على مفرق رأسه، فيشق باثنين ما يصرفه ذلك عن دينه وليتمن الله هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت مايخاف إلا الله } [رواه البخاري].

سادساً: أن نزرع في نفوس الناس الثقة بهذا الدين وإنتصاره، وننشر بينهم النصوص الشرعية، والدلاثل الواقعية التي تؤكد ذلك. سابعاً: لاينبغي أن نستمع إلى المخذلين، وضعفاء الأيمـان، الذبن استسلموا لأعدائهم، وأعطوهم قيادهم، وأيبسوا من رحمة الله ونصره وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً [الأحزاب:12] هذا حال المنافقين، أما المؤمنون فإنهم وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَاناً وَتَسْلِيماً [الأحزاب:22].
أسأل الله تعإلى أن ينصر دينه ويعلي كلمته.. آمين.

فأمة النبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم بخير

وستظل بخير

0000000000000000
والله المستعان وعليه التكلان

وإما أن نواصل في نفس الموضوع المطروح إذا كان لإخوتي في الله شيء في الموضوع
أو أن أحدنا يطرح موضوع آخر للنقاش
رب يسر وأعن وتمم بخير يا كريم

[taqwa]

ولكن هناك أمور لابد أن نراعيها لنستجلب النصر:

أولها: أن نصلح حالنا مع ربنا جل جلاله، وأهم ذلك أن نخلص التوحيد له وحده سبحانه، ونتخلص من جميع صور الشرك، كدعاء غير الله، أو الاستعانة بغير الله، أو تعظيم القبور وبناء المساجد عليها، أو الحلف بغير الله، أو غير ذلك من صور الشرك.

ثانياً: أن نقوي علاقتنا بالله عز وجل، وأول ذلك أن نحرص على إقامة الصلوات الخمس، مع ما استطعنا من النوافل، مع الاكثار من تلاوة القرآن والذكر.

ثالثاً: أن نحاسب أنفسنا: لماذا وقعت علينا هذه العقوبات؟ إذ كيف ينصرنا الله ونحن نعصيه بأسماعنا وأبصارنا؟ ثم: هل ربينا أولادنا على الإسلام؟ هل علمناهم الصلاة؟ هل حفظناهم القرآن؟ هل حجبنا نساءنا؟ أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَـذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ [آل عمران:165].

رابعاً: أن يبذل كل واحد منا مايستطيع من جهود: مالية، وبدنية وفكرية، لنشر الخير، ودعوة المسلمين جميعاً.. مهما كلفنا ذلك، ومهما بذلنا من جهد ووقت ومال، فإن هذا قليل في سبيل انتصار الدين وظهوره.. انظر ! كم يبذل الأعداء من جهود وأموال في سبيل إضلال المسلمين، وتغييبهم عن واقعهم، من خلال مجلات ماجنة، أو قنوات هابطة، أو من خلال دعوات صريحة إلى التبرؤ من الإسلام، واستبداله بالنصرانية أو العلمانية اللادينية!! والله لو بذلنا نصف ما يبذلون لتغيرت أحوال لعالم كله، فـ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ [يس:26].

خامساً: أنه مهما طال أمد انتظار النصر فلا ينبغي أن نيئس من حصوله، عن خباب قال: أتيت رسول الله وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة - ولقد لقينا من المشركين شدة - فقلت: يارسول الله، ألا تدعوا الله لنا؟! فقعد وهو محمر وجهه، فقال: { لقد كان من قبلكم ليمشط بمشاط الحديد مادون عظامه من لحم أو عصب ما يصرفه ذلك عن دينه، ويوضع المنشار على مفرق رأسه، فيشق باثنين ما يصرفه ذلك عن دينه وليتمن الله هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت مايخاف إلا الله } [رواه البخاري].

سادساً: أن نزرع في نفوس الناس الثقة بهذا الدين وإنتصاره، وننشر بينهم النصوص الشرعية، والدلاثل الواقعية التي تؤكد ذلك. سابعاً: لاينبغي أن نستمع إلى المخذلين، وضعفاء الأيمـان، الذبن استسلموا لأعدائهم، وأعطوهم قيادهم، وأيبسوا من رحمة الله ونصره وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً [الأحزاب:12] هذا حال المنافقين، أما المؤمنون فإنهم وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَاناً وَتَسْلِيماً [الأحزاب:22].

أسأل الله تعإلى أن ينصر دينه ويعلي كلمته.. آمين.

اللهم آمين
جزاكم الله خيرا اخي على هذه الافادة القيمة
وبارك بكم وهذا ما كنت ارمي اليه واقصد من كلامي
كله

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ)
ادعوا الله ان يؤلف بين قلوب المسلمين جميعا ويجمع كلمتهم على من عاداهم واراد بهم او بالاسلام سوءا
وان يبدل حالنا هذا بافضل منه
لتعود لنا سيادتنا وكرامتنا
ولن تعود الا بعودتنا لديننا وتمسكنا به

اللهم آمين

وانا ان كنت تذمرت اخي فاني لا اتذمر من عامة المسلمين انا اعرف والحمد لله ان الاسلام بخير
والوعي الديني يزداد لله الفضل والمنة ولكن انا
حزينة ومتضايقة ممن يحاولو ان يضيقوا على هذا الوعي الديني ولا يسمحوا له بالنتشار والازدياد

ارجوا ان اكون اوضحت ما اقصد

جزاكم الله خيرا

جعله الله في ميزان حسناتكم
ونفع بكم

[ganat alah]

جزاكم الله خيرا
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته الصراحه انا مشتركه في المنتدي قريب
و مليش مشركات تقريبا بس ممكن اشارك في الموضوع ده ان شاء الله
ممكن افضفض عن صعوبه الالتزام في زمن الغربه
لاسف انتشر عدد الملتزمين في الشكل بس الا ما رحم ربي
بنشوف اخوه ملتحين لكن بقلوب خاليه من تقوي الله و اخوات ملتزمات بزي شرعي لكن عقيده منهاره..لاسف انا كنت فاكره الموضوع غير كده خالص انا فاكره ان لما التزمت ان الناس الملتزمه ديه هي الصحبه الصالحه لكن انصدمت في ناس كتير عرفت ان اشكل مش الاساس
انا كنت ساذجه يمكن لكن بيصعب عليا اشوف التجريح من الناس الغير ملتزمه علي الملتزمين

لو كل واحد فينا خاف من الرياء اكيد صوره الملتزمين حتتحسن ان شاء الله

[dr_Muslim]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولا أختنا : لعلي أذكر نفسي ثم أختى بقول الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم " فطوبى للغرباء " الله أسأل أن يجعلنا منهم
ثانيا : وإسمحولي إخوتاه إني أفضفض بلغه عامية شويتين يعني مثلا لو رأيت أحدهم ينتقص من قدر أخ ملتزم ويعمم على كل الملتزمين يعني واحد شفت ياعم الملتحي ده بيعمل أيه آدي ياعم الملتحين والأخت المنتقبه دي بتعمل أيه آدي ياعم المنتقبات هنا أقول له - توقف لقد رأيت فردا ولم ترى مجموعه فكيف تحكم على مجموعه بخطأ فرد وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم " كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون " وبرضه أقول لك لو سرق رجل في قرية هل بالتالي كل القرية لصوص ولو قتل شخص في بيت هل لي بإعدام كل من في البيت - طيب لو أب عنده ولدين وسرق أحدهم من الأب هل يعاقب الأب الولدين فإن فعل فهذا هو عين الظلم - ولله المثل الأعلى
فالملك سبحانه وتعالى يقول " فمن يعمل مثقال ذرة خير يره " وقال تعالى " ومن يعمل سوء يجز به "
يعني أنت مسئول عما جنته يداك فإن خيرا فلك الخير بإذن الله وإن شراً فلك أن تحصد ما زرعت أسأل الله العفو والعافية
الشاهد : إني ماليش دعوة بغيري علي بنفسي مش معنى ذلك إني ما أنصحشي في الله وأقول وأنا مالي ياعم أنا بقيت كده من الغرباء لا لا لا - فالنصح في الله فرض عين على كل مسلم
ولو غيري مخطيء وصورة سيئه للإسلام ليه مبقاش أنا صورة كويسه للمسلمين أسأل الله أن يستعملنا ولا يستبدلنا - يعني أكون متبع للكتاب والسنه بفهم سلف الأمه قولا وفعلا يعني علما وعملا وأن أعمل وأعمل لنصرة الدين والمسلمين.
وبعدين إحنا مالناش إلا الظاهر والله أعلم بالسرائر
مش إني ألاقي واحده متبرجه ( اللهم إهدي كل أخت للنقاب يارب وتب عليهم ) نقول لها هيا للصلاة تقول لك واحنا خادنا أيه من الصلاة ماهي فلانه أهيه المنتقبه بتصلي وشوف بتعمل أيه
دي نقول لها طيب هو ربنا هايحاسبك إنتي ولا هي على ذنبها غفر الله لها - ولعلها ترجع
فليس هذا مبرر لكسب الذنوب والبعد عن الله فمن لا يتبع ما أمره به الله فإنما يتبع هواه
الله أسأل أن يجعلنا من عباده المتقين
وقد قال لي شيخي حفظه الله " إعرف الحق تعرف أهله " وقال لي أيضا " لو أنت فيك خير ربنا هايفتحلك أبواب الخير" فأصدق الله يصدقك الله "
ولعلنا نتطرق إلى موضوع هام جدا ألا وهو الإخلاص :: فهو التاج على الأعمال، ولكنه ليس ادعاء؛ فإن الإنسان وإن ادعى الإخلاص وصدق الناس بذلك؛ فالله لا تخفى عليه خافية؛ فعن أبى هريرة رضى الله عنه؛ قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم يقول: ((إن أول الناس يقضى يوم القيامة عليه: رجل استشهد، فأتى به، فعرفه نعمه، فعرفها؛ قال: فما عملت فيها؟ قال: قاتلت فيك حتى استشهدت. قال: كذبت، ولكنك قاتلت لأن يقال: جريء؛ فقد قيل. ثم أمر به، فسحب على وجهه حتى ألقى فى النار. ورجل تعلم العلم، وعلمه وقرأ القرآن، فأتى به، فعرفه نعمه، فعرفها؛ فقال: فما فعلت فيها؟ قال تعلمت العلم، وعلمته، وقرأت فيك القرآن. قال كذبت، ولكنك تعلمت العلم ليقال: عالم، وقرأت القرآن ليقال: هو قارئ؛ فقد قيل. ثم أمر به، فسحب على وجهه، حتى ألقى فى النار. ورجل وسع الله عليه، وأعطاه من أصناف المال كله، فأتى به، فعرفه نعمه، فعرفها؛ قال: فما عملت فيها؟ قال: تصدقت فيك على الفقراء. قال: كذبت، ولكنك فعلت ليقال: هو جواد؛ فقد قيل. ثم أمر به، فسحب على وجهه، ثم ألقى فى النار))

اللهم أرزقنا الإخلاص وجنبنا الرياء يارب
اللهم إجعل عملنا كله صالحا وإجعله لوجهك خالصا ولا تجعل لأحد فيه غيرك شيئا

[حفيدة خديجة]

رد: فضفضة من العيار الثقيل ........ دعوة للمشاركة

عذراً إن كنت حِدت عن الموضوع
ولكن لي سؤال هام
كيف نخدم الإسلام ؟؟

[هبـة الله]

رد: فضفضة من العيار الثقيل ........ دعوة للمشاركة

جزاكم الله خيراااا

[حامل المسك]

رد: فضفضة من العيار الثقيل ........ دعوة للمشاركة

جزاكم الله كل خير

[dr_Muslim]

رد: فضفضة من العيار الثقيل ........ دعوة للمشاركة

سألت أختنا حفيدة خديجة سؤال :
كيف تخدم الأسلام ؟؟

وننتظر من الإخوة والأخوات جزاهم ربي خيرا الإجابة
على هذا السؤال

ياعم عارف إن السؤال إجابته كبيره جدا فخدمة الإسلام أبوابها كثيره
فكل واحد يتكلم في نقطه واحده
من وجهة نظره
وبلاش بخل ...... أيه مش عاوز حسنات ؟؟
فخدمة الإسلام هي في الأصل خدمة لنفسك
أسأل الله الإخلاص في القول والعمل

[خائفة من ظلمة القبر]

رد: فضفضة من العيار الثقيل ........ دعوة للمشاركة

:LLL:

سامحونى اخوتى فى الله لتاجيل الرد على سؤال اختنا فى الله حفيدة خديجة لان قلبى موجوع وكان نفسى افضفض من زمان .
عارفين قلبى موجوع من ايه؟
طبعا حتقولوا الحاجات اللى توجع القلب كتيرة؟
لكن بصراحة اكتر حاجة واجعة قلبى هى حال الشباب المسلم.
الشباب ـ الا من رحم ربى ـ اللى مفيش هم عندهم غير هم الدنيا
همهم مطالعة احدث الموضات والاستماع الى احدث الاغانى
الشباب اللى امتلات بهم المقاهى عن اخرها
شباب النواصى والبانجو
شباب الفضائيات والنت.
الشباب الفاااااااااااااااضى من جوه
انا عارفة انكم حتقولوا على مهلك شويه الواقع مش مرير بالدرجة دى ده فيه شباب زى الفل مليانة بهم المساجد وحلق تحفيظ القران
اقولكم خير لكن نسبتهم كام ؟
يا جماعة سامحونى انا عارفة انكم مش ناقصين اكتئاب كفاية اخبار غزة والعراق و....و.......
لكن قلبى مليان بالاهاااااااااااااااااااااااات
وده بالتبعية حيجرنى لحاجة تانية واجعة قلبى وهو حال اطفالنا الصغار او بمعنى ادق ابناااااااااااااااء الملتزمين.
اصلى بكل صراحة مرعوبة على عيالى وعيالكم من كل حاجة حواليهم
مش ملاحظين اننا واحنا بنربيهم بنحارب فى جبهات عدة
مش واخدين بالكم اننا عشان نغرس فيهم خلق او قيمة معينة بخلع الضرس و نبنى فيهم شىء معين ييجى غيرنا ويهده بكل سهولة
اوعوا تقولوا لى ان خوفى مالوش اساس
او انى مكبرة الموضوع اوى
اقولكم اعمل ايه وانا شايفة ابناء الملتزمين بيطلعوا يتمردوا على الالتزام وبيقولوا لاهاليهم :
ـ هو كل حاجة حرام
ـ هى الدنيا دى كلها غلط وانتوا اللى صح
اسأل الله ان يهديهم ويجعلهم قرة عين لنا
اسأل الله ان يهدى شباب المسلمين
اسأل الله ان يهدى شباب المسلمين
اسأل الله ان يهدى شباب المسلمين

[أسماء9729]

رد: فضفضة من العيار الثقيل ........ دعوة للمشاركة

والله اختى أنك قد حركت موضوع له شجون
فالفتن قد أحاطت بشبابنا من كل ناحية والله المستعان
وأطفالنا صارو يقلدون كل مايرون
أسأل الله العلي المنان أن يعننا على غرس القيم والأخلاق الفاضلة
وان يجعلنا هداة مهتدين وأن ييسر طريق الخير والهداية لشبابنا وان يرفع بهم أمتنا
اللهم آمين
دمتى بمحبة...