إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o°

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o°

    أرجو من الجميع الدعاء لى بالشهادة فى سبيل الله وان يتقبل روحى وجسدى مقابل رفع رايه لا اله الا الله محمد رسول الله فاللهم ارزقنى الشهادة اللهم ارزقنى الشهادة اللهم الشهادة اللهم امين وان يتغمدنى برحمته وان يدخلنى الجنه بلا حساب ولا سابقه عذاب اللهم امين بالله عليكم الدعاء لى قبل قراءه الموضوع واتركم مع الموضع المنقول من موقع اسلام استودعكم الله اخوكم فى الله حسام سمير




    ¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o°
    1- ولا يَنْفَقُ الباطل في الوجود إلا بشَوْبٍ من الحق مجموع الفتاوى (35 / 190).
    2- الصلاة فيها دفع مكروه وهو الفحشاء والمنكر، وفيها تحصيل محبوب وهو ذكر الله، وحصول هذا المحبوب أكبر من دفع ذلك المكروه. العبودية (ص 99).
    3- كلما كان الرجل أعظم استكباراً عن عبادة الله كان أعظم إشراكا بالله العبودية (ص114).
    4- من كان في الله تَلَفُه كان على الله خلَقه. (قاعدة في الصبرص48).
    5- العلم ما قام عليه الدليل، والنافع ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم تفسير سورة النور (ص 174).
    6- البدع مشتقة من الكفر، فما من قول مبتدع إلا وفيه شعبة من شعب الكفر. مختصر منهاج السنة (2 / 559).
    7- آفة الكذب الجهل السابق (2 / 813).
    8- إذا تواطأت رؤيا المؤمنين كانت حقا ,كما إذا تواطأت رواياتهم أورأيهم السابق (1 / 155).
    9- دليل واحد صحيح المقدمات سليم عن المعارضة خير من عشرين دليلاً مقدماتها ضعيفة السابق (2 / 887).
    10- العبادة إرادة، والاستعانة وسيلة إلى العبادة النبوات (ص113).
    11- السعادة هي أن يكون العلم المطلوب هو العلم بالله وما يقرب إليه النبوات (ص 122).
    12- كلما كان الناس إلى الشئ أحوج كان الرب به أجود السابق (ص244).
    13- التعبير عن حقائق الإيمان بعبارات القرآن أولى من التعبير عنها بغيرها السابق ص (333).
    14- من كان إيمانه أقوى من غيره، كان جنده من الملائكة أقوى (ص 416).
    15- من أخبر عن الشئ بخلاف ما هو عليه من غير اجتهاد يُعذَر به فهو كذاب (ص424).
    16- ولهذا قال من العلماء: الإلتفات إلى الأسباب شرك في التوحيد ومحو الأسباب أن تكون أسباباً نقص في العقل، والإعراض عن الأسباب بالكلية قدح في الشرع (1 / 131) مجموع الفتاوى (10 / 35) (8 / 70) (8 / 528) (8 / 169).
    - وإنما التوكل المأمور به : ما اجتمع فيه مقتضى التوحيد والعقل و الشرع.
    17- محبة الله ورسوله. . أصل كل عمل من أعمال الإيمان والدين. (10 / 48).
    18- كل نعمة منه فضل، وكل نقمة منه عدل (10 / 85) (14 / 334) (8 / 511) (8 / 237) (8 / 73) (14 / 346) (18 / 202).
    19- فالعبد دائما بين نعمة من الله يحتاج فيها إلى شكر، وذنب منه يحتاج فبه إلى الاستغفار (10 / 88).
    20- الرسل- صلى الله عليهم وسلم – بعثوا لتقرير الفطرة وتكميلها لا لتغيير الفطرة وتحويله (6 / 575) (10 / 135) (10 / 466) (8 / 93)
    (31 / 105).
    21 - من تكلم في الدين بلا علم كان كاذب، وإن كان لا يتعمد الكذب (10 / 449).
    22- الشريعة مبناها على تحصيل المصالح وتكميله، وتعطيل المفاسد وتقليله (10 / 512) الرد على البكري (1 / 167) جامع الرسائل (1 / 130) (31 / 266) قاعدة التوسل (ص 184) (28 / 591) (1 / 138) (20 / 48) الرد على البكري (1 / 249) الاستقامة (1 / 288) (1 / 330) الفتاوى.
    (30 / 136و193و234) الجواب الصحيح (1 / 240-2 / 365) وفيها زيادة مفيدة.
    23- رؤى الشيخ عبد القادر في المنام يقول إخبار اًعن الحق تعالى : من جاءنا تلقيناه من البعيد، ومن تصرف بحولنا ألَنَّا له الحديد، ومن اتبع مرادنا أردنا ما يريد، ومن ترك من أجلنا أعطيناه فوق المزيد (10 / 549).
    24- ليس للخلق محبة أعظم محبة ولا أكمل ولا أتم من محبة المؤمنين لربهم.
    - ليس في الوجود ما يستحق يُحَبَّ لذاته من كل وجه إلا الله تعالى.
    - كل ما يُحَب سواه، فمحبته تَبَع لحُبِّه. (10/ 649)
    25- العلم لابد فيه من نقل مصدَّق، ونظر محقَّق. (12/ 63) الرد على البكري (2 / 729)
    26- ليس في المعقول ما يخالف المنقول. (12 / 81)
    27- أكثر اختلاف العقلاء من جهة اشتراك الأسماء. الجواب الصحيح (2 / 20) (12 / 113) و (12 / 552).
    28- من ثبت إسلامه بيقين لم يَزُلْ ذلك عنه بالشك، بل لا يزول إلا بعد إقامة الحجة، وإزالة الشبهة. (12 / 466) (12 / 501).
    29- العلم إما نقل مصدق عن معصوم، وإما قول عليه دليل معلوم وما سوى هذا فإما زيف مردود ,وإما موقوف لا يعلم أنه بَهْرَج ولا منقود. (13/ 330) وانظر رقم (25).
    30- العادة تمنع أن يقرأ قوم كتاباً في فن من العلم، كالطب والحساب، ولايستشْرِحوه، فكيف بكلام الله الذي هو عصمتهم، وبه نجاتهم وسعادتهم، وقيام دينهم ودنياهم. ؟! (13 / 332).
    31- الصراط المستقيم أن يفعل العبد في كل وقت ما أمر به في ذلك الوقت من علم وعمل، ولا يفعل ما نهى عنه ( 14/37 ).
    32- الحاجة إلي الهدى أعظم من الحاجة إلي النصر والرزق، بل لا نسبة بينهما ( 14/39 ) جامع الرسائل ( 1/100 ) وانظر قسم الخلق ( 52 ).
    33- فيها من المعارف وحقائق العلوم ؛ ما تعجز عقول البشر عن الإحاطة به. آخر آيتين من سورة البقرة ( 14/ 1419 ).
    34- خفاء العلم بما يوجب الشدة قد يكون رحمة كما أن خفاء العلم بما يوجب الرخصة قد يكون عقوبة ( 14/159 ).
    35- أنفع الدعاء وأعظمه وأحكمه : دعاء الفاتحة ( 14/320 ) ( 8/515 ) و ( 8 / 230 ) بمعناه ( 8/216 ).
    36- قصة إبراهيم في علم الأقوال النافعة عند الحاجة إليه، وقصة يوسف في علم الأفعال النافعة عند الحاجة إليها ( 14/493 ).
    37- ليس في القرآن تكرار محض ؛ بل لابد من في كل خطاب ( 14/408 ).
    38- من كان أكمل في تحقيق إخلاص "لا إله إلا الله "علما وعقيدةً، وعملاً وبراءةً وموالاة ومعاداة :كان أحق بالرحمة (14/414 ). ( 1/39 ).
    39- أم القرآن :أولها تحميد، وأوسطها توحيد، وآخرها دعاء ( 14/418 ) جامع الرسائل ( 1/108 ) ( 8/33 ).
    40- كل صلاح في الأرض فسببه توحيد الله وعبادته، وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم .. وكل شر في العالم وفتنة وبلاء وقحط وتسليط عدو وغير ذلك ؛ فسببه مخالفة الرسول صلى الله عليه وسلم - والدعوة إلى غير الله ( 15/25 ).
    41- ليس بين المخلوق والخالق نسب إلا محض العبودية والافتقار من العبد ومحض الجود والإحسان من الرب عز وجل ( 15/25 ).
    42- الرسول له وحْيان : وحي تكلم الله به يتلى، ووحي لا يتلى ( 15/72 ).
    43- الخير في أسماء الله وصفاته، وأما الشر ففي الأفعال ( 15/437 ).
    44- مشابهة أهل الكتابين خير من مشابهة من ليس من أهل الكتاب ( 16/251 ).
    45- المشبه أعشى، والمعطل أعمى ( 16/251 ).
    46-كثير من المنتسبين إلي العلم والدين قاصرون أو مقصرون في معرفة ما جاء به من الدلائل السمعية والعقلية ( 16/251 ).
    47- وهو سبحانه : قد يحب الشجاعة ولو على قتل الحيّات، ويحب السماحة ولو بكف من تمرات ( 16/317 ).
    48- في المخلوقات من لطف الحكمة التي تتضمن إيصال الأمور إلى غاياتها بألطف الوجوه ( 16/354 ).
    49- أسعد الخلق وأعظمهم نعيماً وأعلاهم درجة: أعظمهم إتباعاً له وموافقة علما وعملاً ( 18/62 ) ( 4/26 ).
    50- ما عُلم حسنه أو قبحه بأدلة الشرع، فإن ذلك ينفع ولا يضر ( 18 / 66 ).
    51- الشرك أعظم الفساد، كما أن التوحيد أعظم الصلاح ( 18/162 ).
    52- مراعاة السنة الشرعية في الأقوال والأعمال في جميع العبادات والعادات ؛ هو كمال الصراط المستقيم ( 18/287 ).
    53- الأمة الوسط تصدق بالحق الموجود، وتؤمن بالإله الواحد المعبود ( 19/62 ).
    54- إن ضلال بني آدم وخطأهم في أصول دينهم وفروعه – إذا تأملته تجد – أكثره من عدم التصديق بالحق ؛ لا من التصديق بالباطل ( 20/105 ).
    55- كل أمة مخلصة أصل إخلاصها ؛كتاب منزل من السماء، فإن بني آدم محتا جون إلى شرع يكمل فطرهم ( 20/105 ).
    56- ترك الحسنات أضرُّ من فعل السيئات ( 50/110 ).
    57- أتباع الأمر أصل عام، واجتناب المنهي عنه فرع خاص ( 20/113 ).
    58- المطلوب بالأمر أكمل وأشرف من المطلوب بالمنهي ( 20/117 ).
    59- تعارض دلالات الأقوال وترجيح بعضها على بعض بحر خضم ( 20/246 ).
    60- الإنسان لا يزال يطلب العلم والإيمان، فإذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذباً ؛ بل هذا مهتد زاده الله هدى. ( 22/253 ).
    61- [ المتعصبون لأئمتهم ]: يتمسكون بنقل غير مصدّق، عن قائل غير معصوم ويَدَعون النقل المصدّق عن القائل المعصوم، وهو ما نقله الثقات الإثبات ( 22/255 ).
    62- ما صدق الله عبد إلا صنع له ( 22/309 ).
    63- أحق الناس بالحق: من علّق الأحكام بالمعاني التي علقها بها الشارع ( 22/331 ).
    64- الهدى التام يتضمن حصول أعضم ما يحصل به الرزق والنصر. جامع الرسائل ( 1/100 ) ( 22/402 ) وانظر رقم ( 32 ).
    65- في الأدعية الشرعية والأذكار الشرعية: غاية المطالب الصحية، ونهاية المقاصد العلميّة، ولا يعدل عنها إلا غيرها من الأذكار المحدثة المبتدعة إلا جاهل أو مفرط أو متعدٍ ( 22/511 ).
    66- كثيراً ما يضيع الحق بين الجهال الأميين، وبين المنحرفين للكلم الذين فيهم شعبة نفاق ( 25/129 ).
    67- ما تركه – صلى الله عليه وسلم – من جنس العبادات. . فيجب القطع بأنه فعله بدعة وضلاله ( 26/172 ).
    68- المنصب والولاية لا يجعل من ليس عالماً مجتهد: عالماً مجتهداً ( 27/296 ) وانظر رقم ( 145 ).
    69- كما أن نور العين لا يري إلا مع ظهور نور قدّامه، فكذلك نور العقل لا يهتدي إلا إذا طلعت عليه شمس الرسالة. ( 1/6 ).
    70- لا إله إلا الله: أحسن الحسنات ( 1/23 ).
    71- عذاب الحجاب أعظم أنواع العذاب، ولذة النظر إلى وجهه أعلى اللذات. ( 1/27 ) جامع الرسائل ( 1/111 ).
    72- الرب – سبحانه - يريدك لك؛ ولمنفعتك بك، لا لينتفع بك، وذلك منفعته عليك بلا مضره ( 1/30 ).
    73- الرب سبحانه: أكرم ما تكون عليه؛ أحوج ما تكون إليه. ( 1/39 ).
    74- لا تحصل النعمة إلا برحمته، ولا يندفع الشر إلا بمغفرته. ( 1/42 ).
    75- العبادات مبناها على الشرع والاتباع لا على الهوى والإتباع ( 1/80 ) الرد على البكري أو والاستغاثة ( 1/165 ).
    76- جماع الحسنات العدل، وجماع السيئات الظلم ( 1/86 ).
    77- الاستغاثة برحمته استغاثة به في الحقيقة، كما أن الاستعاذة بصفاته استعاذة به في الحقيقة، وكما أن القسم بصفاته قسم به في الحقيقة ( 1/111).
    78- العلم والإرادة، أصل لطريق الهدي والعبادة. ( 2/453 ).
    79- الرسل جاؤوا بإثبات مفصل ن ونفي مجمل، والصابئة المعطلة جاؤوا بنفي مفصل وإثبات مجمل ( 2/479 ).
    80- القول في بعض الصفات كالقول في بعض ( 3/17 ).
    81- القول في الصفات كالقول في الذات ( 3/25 ).
    82– النفي ليس فيه مدح ولا كمال، إلا إذا تضمن إثباتاً ( 3/35 ).
    83- ضلال بني أدم من قبل التشابه، والقياس الفاسد الذي لا ينضبط، فالتأويل في الأدلة السمعية، والقياس في الأدلة العقلية( 3/63 ).
    84- ما من شيئين إلا بينهما قدر مشترك وقدر مميز ( 3/69 ).
    85- الراد على أهل البدع مجاهد 0حتى كان يحيى بن يحيى يقول: عن السنة أفضل من الجهاد ( 4/13 ).
    86- تجد الإسلام والإيمان كلما ظهر وقوى، كانت السنة وأهلها أظهر وأقوى ( 4/20 ).
    87- الاعتراض والقدح ليس بعلم، ولا فيه منفعة، وأحسن أحوال صاحبه: أن يكون بمنزلة العامي، وإنما العلم في جواب السؤال ( 4/27 ).
    88- لو لم يكن العفو أحب إليه لما ابتلي بالذنب أكرم الخلق عليه ( 4/378 ).
    89- علم الحلال والحرام يتناول الظاهر والباطن، فكان الأعلم به أعلم بالدين ( 4/409 ).
    90- إذا أمكن العلم بمقدار الحق، كان هو الواجب، وإذا تعذر ذلك شرع الشارع ما هو أمثل الطرق، وأقربها إلى الحق ( 4/538 ).
    91- اجتمع في حقه – صلي الله عليه وسلم- كمال العلم والقدرة والإرادة 0 والرسول هو الغاية في كمال العلم، والغاية في كمال إرادة البلاغ المبين، والغاية في قدرته على البلاغ المبين ( أعلم 00أنصح 00أفصح ) ( 5/ 30/ و31 ).
    92- مرض الاشتراك أكثر في الناس من مرض التعطيل ( 6/83 ).
    93- أصل الولاية الحب، وأصل العداوة البغض ( 6/478 ).
    94- أهل السنة في الإسلام ؛ كأهل الإسلام في الملل 0 ( 7/284 ).
    95- العلم بما يقدره [ الله ] لا ينافي أن يكون قدره بأسباب، والدعاء من أعظم أسبابه ( 7/458 ).
    96- الذي يعرف الحق ولا يتبعه غاوٍ يشبه : اليهود ؛ والذي يعبد الله من غير علم وشرع : هو ضال يشبه النصارى ( 7/633 ).
    97- ما لا يكون بالله لا يكون، وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم ( 8/329 ).
    89- هو [ سبحانه ] لا يسأل عما يفعل لكمال حكمته ورحمته وعدْله، لا لمجرد قهره وقدرته ( 8/511 ).
    99- الناس يتفاضلون في العلم بحكمته ورحمته وعدله، وكلما ازداد العبد علما بحقائق الأمور ازداد علماً بحكمة الله وعدله ورحمته وقدرته ( 8/513 ).
    100- من فصّل الجواب فقد أصاب ( 9/306 ) .
    101-التوحيد سر القرآن ولبُ الأيمان قاعدة في التوسل ص ( 309 ).
    102- تنويع العبادة بوجوه الدلالات من أهم الأمور وأنفعها للعباد في مصالح المعاش والمعاد قاعدة في التوسل ص ( 309 ).
    103- الاحتياط أحسن ما لم يفض بصاحبة إلى مخالفة السنة، فإذا أفضى إلى ذلك فالاحتياط ترك هذا الاحتياط المستدرك ( 5/41 ).
    104- لا يُعلم العدل والظلم إلا بالعلم، فصار الدين كله : العلم والعدل 0وضد ذلك الظلم والجهل، قال الله تعالى ( وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً ) المستدرك ( 5/125 ).
    105- الولاية لها ركنان : القوة والأمانة، فالقوة في الحكم ترجع إلى العلم والعدل في تنفيذ الحكم، والأمانة ترجع إلى خشية الله تعالى المستدرك ( 5/155 ).
    106- ليس كل من قام به شعبة من شعب الكفر، يصير بها كافراً الكفر المطلق، حتى تقوم به حقيقة الكفر 0 كما أنه ليس كل من قام به شعبة من شعب الإيمان يصير بها مؤمناً حتى يقوم به أصل الإيمان وحقيقته الاقتضاء ( 70 ).
    107- اللسان العربي شعار الإسلام وأهله، واللغات من أعظم شعائر الأمم التي بها يتميزون الاقتضاء ( 203 ).
    - اعتياد اللغة : يؤثر في العقل والخلق والدين تأثيراً قوياً بين، ويؤثر أيضاً في مشابهة صدر هذه الأمة .
    - مشابهتهم : تزيد العقل والدين والخلق كلها من الاقتضاء ( 207 ).
    108- عادة بعض البلاد أو أكثره، وقول كثير من العلماء، أو العبَّاد، أو أكثرهم ونحو ذلك : ليس مما يصلح أن يكون معارضاً لكلام الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يعارض به الاقتضاء ( 71 2 ).
    109- كل أمر يكون المقتضي لفعله على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم - موجود لو كان مصلحة، ولم يفعل : يعلم أنه ليس بمصلحة، وأما ما حدث المقتضى له بعد موته من غير معصية الخالق : فقد يكون مصلحه0 الاقتضاء ص ( 276 ).
    110- الشرائع أغذية القلوب الاقتضاء ( 281 ).
    111- من أصغي إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله ، وتدبر بقلبه: وجد فيه من الفهم والحلاوة والهدى وشفاء القلوب، والبركة والمنفعة ، ما لا يجده في شيء من الكلام: لا منظومة ولا منثورة الاقتضاء ( 284 ).
    112- كل من كان على التوحيد والسنة أبعد: كان إلى الشرك والابتداع والافتراء أقرب. الاقتضاء ( 391 ).
    113- من رحمة الله بعباده ( أنه) يسوقهم بالحاجات الدنيوية إلى المقاصد العلية الدينية الاقتضاء ( 411 ).
    114- الحج شعار الحنيفية الاقتضاء ( 449 ).
    115- اللهو كله باطل في حق الله تعالى ، وإن كان بعضه من الحق في حق العباد جامع الرسائل ( 1/21 ).
    116- الوفاء بالنذر أضعف الواجبات، فإن العبد هو الذي أوجبه علي نفسه بالْتزامه فهو دون ما أوجبه الله عليه جامع الرسائل ( 1/71 ).
    117- ليس في الأمة أعظم تحقيقاً المتوحد من هذه الأمة؛ قاعدة في المحبة ( 171 ).
    118- كل ذي مقالة فلا بد أن تكون في مقالته شبهة من الحق ، ولولا ذلك لما راجَتْ واشتبهت. قاعدة في المحبة ( 289 ) وانظر رقم ( 1).
    119- من لم يعرف أسباب المقالات وإن كانت باطلة ، لم يتمكن من مداواة أصحابها وإزالة شبهاتهم الرد على البكري ( 1/182 ).
    120- كل خير في الوجود ، فهو - صلى الله عليه وسلم - مُعِين عليه ،بل له مثل أجر كلٍّ عاملِ خيرٍ من أمته. الرد على البكري ( 1/195 ) وانظر رقم ( 83 ) في قسم الخلق.
    121- حقوقه- صلى الله عليه وسلم- علينا بعد موته ، أكمل منها في حياته الرد على البكرى ( 1/237 ).
    122- نعمة الله بالسراج المنير أنعم من نعمته بالسراج الوهاج الرد على البكرى ( 1/238 ).
    123- مسائل الاجتهاد لا تدخل في السبّ الذي يستحق صاحبه الوعيد البكرى ( 1/305 ).
    124- العطاء إنماء هو بحسب مصلحة دين الله. فكلما كان لله أطوع ، ولدين الله أنفع كان العطاء فيه أولى ، وعطاء محتاج إليه في إقامة الدين وقمع أعدائه ،وإعلائه أعظم من لا يكون كذلك ، وإنما كان الثاني أحوج ( 28/580 ).
    125- كل علم دينٍ لا يطلب من القران فهو ضلال الاستقامة ( 1/21 ).
    126- الشريعة مبناها عل دفع الفسادَيْن بالتزام أدناهما. الاستقامة ( 1/33 ) وفي (1/288): تحصل أعظم المصلحتين أدناهما وتدفع أعظم الفسادين باحتمال أدناهما انظر رقم ( 22 ) ونحوه في ( 1/439 ).
    127- لا تقع الفتنة إلا من ترك ما أمر الله به ، فهو سبحانه - أمر بالحق وأمر بالصبر ؛ فالفتنة إما من تَرْك الحق ،وإما من ترك الصبر الاستقامة ( 1/39 ).
    128- البدعة مقرونة بالفُرْقة ، كما أن السنة مقرونة بالجماعة الاستقامة ( 1/42 ).
    129- المسلم الصادق إذا عَبَد الله بما شُرِع فتح الله عليه أنوار الهداية في مدة قريبة الاستقامة ( 1/100 ).
    130- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو الذي بعثت به الرسل الاستقامة ( 1/230 ).
    131- إن الله لا يذم ما خلقه ولم يكن فعلا للعبد ، إنما يذم العبد بأفعاله الاختيارية الاستقامة ( 1/333 ).
    132- العمل لا يمدح ولا يذم لجرد كونه لذة ، بل إنما يمدح ما كان لله أطوع وللعبد أنفع ، سواء كان فيه لذة أو مشقة الاستقامة ( 1/340 ).
    133- معرفة مرات الأديان محتاج إليها في مواضع كثيرة لمعرفة مراتب الحسنات الاستقامة ( 1/463 ) وانظر رقم 119 ).
    134- وسمعت شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيميه - قدس الله روحه - يقول: كيف يطلب الدليل من هو دليل كل شيء ؟ وكان كثيرا ًمايتمثل بهذا البيت: وليس يصح في شيء إذا احتاج النهار إلى دليل مدارج ( 1/82 ).
    135- رضي الله عن شيخنا أبي العباس حيث يقول: إن كان نصباً حب صحب محمد فليشهد الثقلان أنى ناصبي مدارج ( 1/87 ).
    136- وسمعته يقول في السؤال: هو ظلم في حق الربوبية ، وظلم في حق الخلق ، وظلم في حق النفس مدارج ( 2/130 ).
    137- الإلتفات زيغ ، والتطلع إلي ما أمام المنظور: طغيان ومجاوزة.
    فكمال إقبال الناظر على المنظور ألا يصرف بصره عنه يمنة ولا يسره ولا يتجاوزه مدارج ( 2/361 ).
    138- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله - يقول: أمر الله بقدر زائد على ستر العورة في الصلاة ، وهو أخذ الزينة ، فقال تعالى: " خذوا زينتكم عند كل مسجد " مدارج ( 2/363 ).
    139- الإكرام أن يكرم الله العبد بطاعته ، والإيمان به ومحبته ومعرفته.
    والإهانة: أن يسلبه ذلك، قال يعنى ابن تيميه: ولا يقع التفاضل بالغنى والفقر ، بل بالتقوى ، فإن استويا في التقوى استويا في الدرجة سمعته يقول ذلك مدارج ( 2/413 ).
    140- قال شيخن: والخليلان هم أكمل خاصة الخاصة توحيداً ، ولا يجوز أن يكون في الأمة من هو أكمل من نبي الأنبياء ، فضلاً عن الرسل ،فضلاً عن أولى العزم ،فضلاً عن مدارج ( 3/449 ).
    141- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله يقول: فضل عموم الدعاء على خصوصه كفل السماء على الأرض بدائع ( 1/175 ).
    142- ( سبح اسم ربك )المعني سبح ناطقاً باسم ربك متكلماً به. ( واذكر اسم ربك ) المعني سبح ربك ذاكراً اسمه الفائدة تساوي اسمه بدائع ( 1/19).
    143- العلم بصحيح القياس وفاسدة من أجل العلوم أعلام الموقعين ( 2/30 ).
    144- قال شيخن: والاحتياط حسن ما لم يفض بصاحبه إلي مخالفة السنة، فإذا أفضي إلي ذلك فالاحتياط ترك هذا الاحتياط إغاثة ( 1/163 ) وانظر ( 103 ).
    145- قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وتجويز الحيل يناقض سد الذرائع مناقضةً ظاهرة، فإن الشارع يسد الطريق إلى ذلك المحرم بكل ممكن، والمحتال يتوسل إليه بكل ممكن إغاثة ( 1/370 ).
    146- المسابقة في حفظ القران والحديث والفقه وغيره من العلوم فإذا جازت المراهنة على ألآت الجهاد، فهي في العلم أولي بالجواز الفروسية ( 181 ) و ( 31 ).
    147- وما أحسن ما قاله شيخ الإسلام في تعظيم الأمر والنهي: هو أن لا يعارضا بترخُّص جاف ٍ، ولا يعارضا بتشديد غالٍ، ولا يُحْملا على علة توهن الانقياد الوابل ( 19 ).
    148- من كذّب بالحق صار إلى الشك، ومن صدق بالباطل صار إلى الشطح مستفاد من منهاج السنة ( 5/170 ) عن الناظر
    149- كل من تحرى الصدق في خبره، والعدل في أمره، فقد لزم كلمة التقوى، وأصدق الكلام وأعدله قول: "لا إله إلا الله "فهو أخص الكلمات بأنها كلمة التقوى منهاج السنة ( 5/80 ).
    150- لابد أن يكون مع الإنسان أصول كلية يرد إليها الجزئيات، ليتكلم بعلم وعدل ثم يعرف الجزئيات كيف وقعت، و إلا فيبقى في كذب وجهل في الجزئيات، وجهل وظلم في الكليات منهاج السنة ( 5/83 ).
    151- مَن أحكمَ العلوم حتى أحاط بغاياته، ردّه ذلك إلى تقرير الفِطر على بداياتها ( 31/105 ).
    152- من أراد أن يبهر المتكلم في هذ؛ فليكثر من النظائر التي يصل فيها الكلام العام أو المطلق بما يخصّه ويقيِّده ( 31/112 ).
    153- من رام أن يجعل الكلام معنى صحيحاً قبل أن يتم، لزمه أن يجعل أول كلمة التوحيد كفراً وأخرها إيمان؛ وأن المتكلم بها قد كفر ثم أمن. . ( 31/116 )
    154- فتنة الدجال لا تختص بالموجودين في زمانه، بل حقيقة فتنته: الباطل المخالف للشريعة، المقرون بالخوارق فمن أقرّ بما يخالف الشريعة لخارق فقد أصابه نوع من هذه الفتنة عن كتيب الجواهر النقية من السبعينية.
    155- كان شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: من فارق الدليل ضل السبيل، ولا دليل إلا ما جاء به الرسول مفتاح دار السعادة ( 83 ).
    156- وقال شيخنا - رحمه الله -: وقد وقع فيه ( الشرع ) من التفريط من بعض أولاة الأمور، والعدوان من بعضهم: ما أوجب الجهل بالحق، والظلم للخلق وصار لفظ الشرع غير مطابق لمعناه الأصلي، بل لفظ الشرع في هذه الأزمة ثلاثة أقسام: ( 1 ) الشرع المنزّل ( 2 ) الشرع المؤول ( 3 ) الشرع المبدّل. الطرق الحكمية ( 76 ).
    157- الرسول صلى الله عليه وسلم يرغب في الشيء بذكر أحسن صفاته منة غير مجاوزة حده ويذم الفعل القبيح ببيان أقبح صفاته من غير مجاوزة العمدة قسم الصلاة ( 81 ).

    الخلق
    158- إذا كان النهي مستلزماً في القضية المعينة لترك المعروف الراجح؛ كان بمنزلة أن يكون مستلزماً لفعل المنكر الراجح، كمن أسلم على أن لا يصلي إلا صلاتين. مجموع الفتاوى ( 35 / 32 ).
    159- ولن يقوم الدين إلا بالكتاب والميزان والحديد، كتاب يهدي به، وحديد ينصره. . . فالكتاب به يقوم العلم والدين، والميزان به تقوم الحقوق في العقود والمالية والقبوض، والحديد به تقوم الحدود على الكافرين والمنافقين. مجموع ( 35 / 36 ).
    160- إذا عدم الظل فسد الأمر كعدم سر الربوبية التي بها قيام الأمة الإنسانية ( السلطان ظل الله في الأرض ) مجموع ( 35 / 46 ).
    161- ولهذا قيل: ما يكرهون في الجماعة خير مما يجمعون من الفرقة ( 35 / 74 ).
    162- ومسائل الاجتهاد لا يسوغ فيها الإنكار إلا ببيان الحجة وإيضاح المحجة ( 35/ 212 ).
    163- النسب الفاضل مظنة أن يكون أهله أفضل من غيرهم. . . ذووا الأنساب إذا أساؤوا كانت إساءتهم أغلظ من إساءة غيرهم، وعقوبتهم أشد من عقوبة غيرهم ( 35 / 231 ).
    164- من لم يعرف إلا قول عالم واحد وحجته، دون قول العالم الآخر وحجته؛ فإنه من العوام المقلدين، لامن العلماء الذين يرجحون ويزيفون ( 35 / 233 ).
    165- لابد من هذه الثلاثة: العلم والرفق والصبر؛ العلم قبل الأمر والنهي، والرفق معه، والصبر بعده. الاستقامة ( 2 / 233 ) الأمر بالمعروف ( ص 40 ) ( 15 / 167 ).
    166- قد يذنب الرجل والطائفة، ويسكت آخرون عن الأمر والنهي، فيكون ذلك ذنوبهم. وينكر عليهم آخرون إنكاراً منهياً عنه، فيكون ذلك من ذنوبهم، فيحصل التفرق والخلاف. الاستقامة ( 2 / 241 ) الأمر بالمعروف ( ص 24 ).
    167- قيل: إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا يقيم الظالمة وإن كانت مسلمة.
    - الدنيا تدوم مع العدل والكفر، ولا تدوم مع الظلم والإسلام ( 30 / 126 ) الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف( ص 248 ).
    168- الناس كأسراب القط، مجبولون على تشبه بعضهم ببعض الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف (ص 5 ).
    169- الهجر الجميل هو: هجر بلا أذى، والصفح الجميل: صفح بلا معاتبة، والصبر الجميل: صبر بغير شكوى إلى المخلوق المدارج ( 2 / 160 ) الرد على البكري ( 1 / 400 ) بدائع ( 2 / 122 ) العبودية ( ص 92 ) الفتاوى ( 10 / 666 ).
    170- العباد آلة؛ فانظر إلى الذي سلطهم عليك، ولا تنظر إلى فعلهم بك، تستريح من الهم والغم. المجموعة العلمية قاعدة في الصبر ( ص 37 ).
    171- إذا رأيت العبد يقع في الناس إذا آذوه ، ولا يرجع إلى نفسه باللوم والاستغفار فاعلم أن مصيبته مصيبة حقيقية. المصدر السابع
    ( ص 37 ).
    172- دوام النظر بالشهوة ، وما يتصل به من العشق والمعاشرة والمباشرة قد يكون أعظم بكثير من فساد زناك لا إصرار عليه. تفسير سورة النور ( ص 15 ).
    173- الإنكار بالقلب واللسان ، قبل الإنكار باليد. وهذه طريقة القرآن. السابق ( ص 57 ).
    174/17- كثير من الناس ، بل أكثرهم : كراهتهم للجهاد على المنكرات أعظم من كراهتهم للمنكرات. السابق ( ص 60 ).
    175/18- كل خير في المتأخرين ففي المتقدمين ما هو خير منه ، وكل شر في المتقدمين ففي المتأخرين ما هو شر منه. مختصر منهاج السنة (2 / 438 ).
    176- الجاهل بمنزلة الذباب الذي لا يقع إلا على العقير ، ولا يقع على الصحيح. مختصر منهاج السنة ( 2 438 ).
    177- المقصود كمال النهاية لانقص البداية. السابق ( 2 / 508 ).
    178- عامة ما يعاب به على سائر الصحابة هو إما حسنة وإما معفو عنه. السابق (2 / 511 ).
    189- كل مؤمن آمن بالله ؛ فللصحابة - رضي الله عنهم - عليه فضل إلى يوم القيامة ، وكل خير فيه الشيعة وغيرهم فهو ببركة الصحابة. السابق ( 2 / 563 ).
    180- المؤمن المحمود الذي يصبر على ما يصيبه ، ويرحم الناس. مجموع ( 10 / 47 ).
    181- السابقون المقربون أتباع العبد الرسول ، والمقتصدون أهل اليمين أتباع النبي الملك ( 10 / 468 ).
    182- من أحب أحداً لغير الله ، كان ضرر أصدقائه عليه أعظم من ضرر أعدائه. ( 10 / 605 ).
    183- إذا ترك الناس بعض ما أنزل الله وقعت بينهم العداوة والبغضاء. ( 24 / 250 ) ( 13 / 227 ).
    184- الناس كما يبتلون بمطاع يظلمهم ويقصد ظلمهم ؛ يبتلون أيضاً بمطاع يجهل مصلحتهم الشرعية والكونية. ( 14 / 155 ).
    185- الملك الظالم لابد أن يدفع الله به من الشر أكثر من ظلمه. ( 20 / 54 ).
    - وقد قيل : ستون سنه بإمام ظالم ؛ خير من ليلة واحدة بلا إمام. ( 14 / 268 ).
    186- الشافع ينتفع بالشفاعة ، وقد يكون انتفاعه بها أعظم من انتفاع المشفوع له. ( 14 / 394 ).
    187- الناس إذا تعاونوا على الإثم والعدوان أبغض بعضهم بعض. ( 15 / 128 ).
    188- الفاجر لاحد له في الكذب ( 15 / 247 ).
    189- أهل الرزق معظمون لأهل النصر ، أكثر من تعظيم أهل النصر لأهل الرزق. ( 15 / 436 ).
    190- بعض المتدينين إذا ظلموا أو أرادوا * منكراً ؛ فلاهم ينتصرون ولا يصبرون ؛ بل يعجزون ويجزعون. ( 16 / 37 ) كذا ! ولعلها : رأو. . .
    191- الشيخ وإن ضعف بدنه ؛ فعقله أقوى من عقل الشاب. ( 16 / 281 ).
    192- ليس في الدنيا أكثر ولا أعظم خيراً من قلب المؤمن. ( 16 / 294 ).
    193– كل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر ، وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم. ( 18 / 52 ) ( 4 / 210 ).
    194– أهل الرأي والعلم بمنزلة أهل الملك والإمارة. ( 18 / 58 ) ( 9 / 37 ).
    195– قوام الناس بأهل الكتاب وأهل الحديد. ( 18 / 158 ) نحوها برقم ( 2 ).
    196– أكثر الخلق يكون المستحب لهم ما ليس هو الأفضل مطلقاً ؛ إذ أكثرهم لا يقدرون على فعل الأفضل ولا يصبرون عليه إذا قدروا عليه ، وقد لا ينتفعون به ، بل قد يتضررون إذا طلبوه. ( 19 / 119 ). ( 24 / 237 ).
    197- لا تنظر إلى كثرة ذم الناس الدنيا ذماً غير ديني ؛ فإن أكثر العامة إنما يذمونها لعدم حصول أغراضهم منه. ( 20 / 148 ).
    198- ما تواترت همم الخلق ودواعيهم على نقله وإشاعته يمتنع في العادة كتمانه ، فانفراد العدد القليل به يدل على كذبهم.
    ( 22 / 363 ).
    199- حاجة العباد إلى الهدى أعظم من حاجتهم إلى الرزق والنصر (22 / 402 ).
    ***المجموعة الثانية***
    100- ومنه قول الخطيب : تدرعوا جُنن التقوى : قبل جنن السابري ، وفوقوا سهام الدعاء قبل سهام القسي. مختار الصحاح : الغداة الباردة. ( 22 / 525 ).
    101- شيطان الجن إذا غلب وسوس، وشيطان الإنس إذا غلب كذب. ( 22/ 608 )
    102- من كان مستتراً بمعصية أو مسرّاً لبدعة غير مكفرة، فإن هذا لا يهجر. ( 24/175 )
    103- أقوال العلماء يحتج لها بالأدلة الشرعية، ولا يحتج بها على الأدلة الشرعية. ( 26 / 22 )
    104- لو قدِّر أن العالم الكثير الفتاوى أخطأ في مائة مسألة لم يكن ذلك عيب. ( 27 / 301 )
    105- الهجر من باب (( العقوبات الشرعية )) فهو من جنس الجهاد في سبيل الله. ( 28 / 208 )
    106- اللص الفقير تقطع يده لسرقته، ويعطي من بيت المال ما يكفيه لحاجته. ( 28 / 209 )
    107- المتولي الكبير، إذا كان خلقه يميل إلى الشدة، فينبغي أن يكون خلق نائبه يميل إلى اللين، ليعتدل الأمر. ( 28 / 256 )
    108- إن أولي الأمر كالسوق، ما نَفَقَ فيه جُلِبَ إليه.هكذا قال عمر بن عبد العزيز. (28 / 268 )
    109- القمار بالألسنة أفسد للعقل والدين من القمار بالأيدي. ( 23 / 254 )
    110- من عبد غير الله، وإن أحبه وحصل له به مودة في الحياة الدني، ونوع من اللذة: فهو مفسدة لصاحبه أعظم من مفسدة الْتذاذ أكل الطعام المسموم. ( 1 / 24 )
    111- إذا كنتَ غير عالم بمصلحتك، ولا قادر عليه، ولا مريد لها كما ينبغي، فغيرك من الناس أولى أن لا يكون عالماً بمصلحتك، ولا قادر عليه، ولا مريد له. ( 1 / 33 )
    112- سائر الخلق: إنما يكرمونك ويعظمونك لحاجتهم إليك، وانتفاعهم بك إما بطريق المعاوضة..وإما بطريق الإحسان. ( 1 / 41 )
    113- من قال لغيره: ادع لي، وقصد انتفاعهما جميعاً بذلك كان: هو وأخوه متعاونين على البر والتقوى. ( 1 / 133 ) وفي التوسل والوسيلة ( ص 17 ) ليس هذا من السؤال المرجوح. ونحوه في الرد على البكري. ( 1 / 219 )
    114- لابد من الفتنة لكل من الداعي إلى الإيمان، والعقوبة لذوي السيئات والطغيان. ( 3 / 212 )
    115- في المؤمنين من يسمع كلام المنافقين ويطيعهم ؛ وإن لم يكن منافق، كما قال تعالى ( وفيكم سماعون لهم ). ( 3 / 216 )، ( 28 / 194 )
    116- أول درجات الإنكار أن يكون المنكِر عالماً بما ينكره. ( 3 / 245 )
    117- متى ظلم المخاطب ؛ لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن. ( 3 / 252 )
    - المحاجة لاتنفع إلا مع العدل. ( 4 / 109 )
    118- لوادّعى عليك رجل بعشرة دراهم، وأنت حاضر في البلد، غير ممتنع من حضور مجلس الحكم لم يكن للحاكم أن يحكم عليك في غَيْبتك ! هذا في الحقوق ؛ فكيف بالعقوبات التي يحرم فيها ذلك بإجماع المسلمين ؟! ( 3 / 254 )
    119- كل من استقرأ أحوال العالم وجد المسلمين أحدَّ وأسدَّ عقل، وأنهم ينالون في المدة اليسيرة من حقائق العلوم والأعمال أضعاف ما يناله غيرهم في قرون وأجيال، وكذلك أهل السنة والحديث تجدهم كذلك متمتعين ؛ وذلك لأن اعتقاد الحق الثابت يقوي الإدراك ويصححه. ( 4 / 10 )
    120- الألفاظ في المخاطبات تكون بحسب الحاجات ؛ كالسلاح في المحاربات. ( 4 / 107 )
    121- هل التأويل..هم في الحقيقة – لا للإسلام نصرو، ولا للفلاسفة كسروا ( 5 / 33 )، وفي ( 5 / 544 ).. ولا لعدوِّه كسرو.
    122- أ هل الرحمة ليسوا مغضوباً عليهم، وأهل الهدى ليسوا ضالين. ( 7 / 21 )
    123ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد. ( 7 / 36 )
    124- لا يوصف باليقين إلا من اطمأن قلبه علماً وعمل. ( 7 / 281 )
    125- أهل السنة أئمتهم خيار الأمة، وأئمة أهل البدع اضرُّ على الأمة من أهل الذنوب. ( 7 / 284 )
    126- الناس يتفاضلون في حب الله أعظم من تفاضلهم في حب كل محبوب. ( 7 /567)
    127- إذا كان الواحد منهم [ بنو آدم ] أفضل من الملائكة، والواحد منهم شر من البهائم ؛ كان التفاضل الذي فيهم أعظم من تفاضل الملائكة، وأصل تفاضلهم إنما هو بمعرفته الله ومحبته. ( 7 / 569 )
    128- كثير من الفقهاء يظن أن من قيل هو كافر، فإنه يجب أن تجري عليه أحكام المرتد ردة ظاهرة..وليس الأمر كذلك..كان من المنافقين من لا يشكُّون في نفاقه.. ومع هذا فلما مات هؤلاء، وَرِثَهم وَرَثَتَهُم المسلمون..( 7 / 617 ) وانظر ( 106 ) في الحق.
    129- مِن الناس مَن يزهد لطلب الراحة من تعب الدني، ومنهم من يزهد لمسألة أهلها والسلامة من أذاهم، ومنهم يزهد في المال لطلب الراحة، إلى أمثال هذه الأنواع التي لا يأمر الله بها ولا رسوله. ( 7 / 653 )
    130- كل ثواب يحصل لنا على أعمالنا فله صلى الله عليه وسلم مثل أجرنا من غير أن ينقص من أجرنا شيء وانظر ( 120 / في الحق ) قاعدة التوسل. ( ص 262 )
    131- إن الله لا يذم ما خلقه ولم يكن فعلا للعبد، إنما يذم العبد بأفعاله الاختيارية الاستقامة. ( 1/333 )
    132- العمل لا يمدح ولا يذم لجرد كونه لذة، بل إنما يمدح ما كان لله أطوع وللعبد أنفع، سواء كان فيه لذة أو مشقة الاستقامة. ( 1/340 )
    133- معرفة مرات الأديان محتاج إليها في مواضع كثيرة لمعرفة مراتب الحسنات الاستقامة. ( 1/463 ) وانظر رقم 119 )
    134- وسمعت شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيميه - قدس الله روحه - يقول: كيف يطلب الدليل من هو دليل كل شيء ؟ وكان كثيرا ًمايتمثل بهذا البيت: وليس يصح في شيء إذا احتاج النهار إلى دليل مدارج. ( 1/82 )
    135- رضي الله عن شيخنا أبي العباس حيث يقول: إن كان نصباً حب صحب محمد فليشهد الثقلان أنى ناصبي. مدارج ( 1/87 )
    136- وسمعته يقول في السؤال: هو ظلم في حق الربوبية، وظلم في حق الخلق، وظلم في حق النفس. مدارج ( 2/130 )
    137- الإلتفات زيغ، والتطلع إلي ما أمام المنظور: طغيان ومجاوزة.
    فكمال إقبال الناظر على المنظور ألا يصرف بصره عنه يمنة ولا يسره ولا يتجاوزه. مدارج ( 2/361 )
    138- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله يقول: أمر الله بقدر زائد على ستر العورة في الصلاة، وهو أخذ الزينة، فقال تعالى: " خذوا زينتكم عند كل مسجد ". مدارج ( 2/363 )
    139- الإكرام أن يكرم الله العبد بطاعته، والإيمان به ومحبته ومعرفته0 والإهانة: أن يسلبه ذلك 0قال يعنى ابن تيميه: ولا يقع التفاضل بالغنى والفقر، بل بالتقوى، فإن استويا في التقوى استويا في الدرجة سمعته يقول ذلك. مدارج ( 2/413 )
    140- قال شيخن: والخليلان هم أكمل خاصة الخاصة توحيد، ولا يجوز أن يكون في الأمة من هو أكمل من نبي الأنبياء، فضلاً عن الرسل، فضلاً عن أولى العزم. مدارج ( 3/449 )
    141- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله- يقول: فضل عموم الدعاء على خصوصه كفل السماء على الأرض بدائع. ( 1/175 )
    142- ( سبح اسم ربك ) المعني سبح ناطقاً باسم ربك متكلماً به. ( واذكر اسم ربك ) المعني سبح ربك ذاكراً اسمه. الفائدة تساوي اسمه بدائع ( 1/19 )
    143- العلم بصحيح القياس وفاسدة من أجل العلوم أعلام الموقعين. ( 2/30 )
    144- قال شيخن: والاحتياط حسن ما لم يفض بصاحبه إلي مخالفة السنة، فإذا أفضي إلي ذلك فالاحتياط ترك هذا الاحتياط. إغاثة ( 1/163 ) وانظر ( 103 )
    145- قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وتجويز الحيل يناقض سد الذرائع مناقضةً ظاهرة، فإن الشارع يسد الطريق إلى ذلك المحرم بكل ممكن، والمحتال يتوسل إليه بكل ممكن إغاثة. ( 1/370 )
    146- المسابقة في حفظ القران والحديث والفقه وغيره من العلوم فإذا جازت المراهنة على ألآت الجهاد، فهي في العلم أولي بالجواز الفروسية. ( 181 ) و ( 31 )
    147- وما أحسن ما قاله شيخ الإسلام في تعظيم الأمر والنهي: هو أن لا يعارضا بترخُّص جاف ٍ، ولا يعارضا بتشديد غالٍ، ولا يُحْملا على علة توهن الانقياد. الوابل ( 19 )
    148- من كذّب بالحق صار إلى الشك، ومن صدق بالباطل صار إلى الشطح مستفاد من منهاج السنة ( 5/170 ) عن الناظر
    149- كل من تحرى الصدق في خبره، والعدل في أمره، فقد لزم كلمة التقوى، وأصدق الكلام وأعدله قول: "لا إله إلا الله "فهو أخص الكلمات بأنها كلمة التقوى. منهاج السنة ( 5/80 )
    150- لابد أن يكون مع الإنسان أصول كلية يرد إليها الجزئيات، ليتكلم بعلم وعدل ثم يعرف الجزئيات كيف وقعت، و إلا فيبقى في كذب وجهل في الجزئيات، وجهل وظلم في الكليات. منهاج السنة ( 5/83 )
    151- مَن أحكمَ العلوم حتى أحاط بغاياته، ردّه ذلك إلى تقرير الفِطر على بداياته. ( 31/105 )
    152- من أراد أن يبهر المتكلم في هذ؛فليكثر من النظائر التي يصل فيها الكلام العام أو المطلق بما يخصّه ويقيِّده. ( 31/112 )
    153- من رام أن يجعل الكلام معنى صحيحاً قبل أن يتم، لزمه أن يجعل أول كلمة التوحيد كفراً وأخرها إيمان؛وأن المتكلم بها قد كفر ثم أمن. . ( 31/116 )
    154- فتنة الدجال لا تختص بالموجودين في زمانه، بل حقيقة فتنته: الباطل المخالف للشريعة، المقرون بالخوارق فمن أقرّ بما يخالف الشريعة لخارق فقد أصابه نوع من هذه الفتنة عن كتيب الجواهر النقية من السبعينية.
    155- كان شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: من فارق الدليل ضل السبيل، ولا دليل إلا ما جاء به الرسول مفتاح دار السعادة. ( 83 )
    156- وقال شيخنا - رحمه الله -: وقد وقع فيه ( الشرع ) من التفريط من بعض أولاة الأمور، والعدوان من بعضهم: ما أوجب الجهل بالحق، والظلم للخلق وصار لفظ الشرع غير مطابق لمعناه الأصلي، بل لفظ الشرع في هذه الأزمة ثلاثة أقسام:
    ( 1 ) الشرع المنزّل.
    ( 2 ) الشرع المؤول.
    ( 3 ) الشرع المبدّل. الطرق الحكمية ( 76 )
    157- الرسول صلى الله عليه وسلم يرغب في الشيء بذكر أحسن صفاته منة غير مجاوزة حده ويذم الفعل القبيح ببيان أقبح صفاته من غير مجاوزة. العمدة قسم الصلاة ( 81 )
    الخلق
    158- إذا كان النهي مستلزماً في القضية المعينة لترك المعروف الراجح؛ كان بمنزلة أن يكون مستلزماً لفعل المنكر الراجح، كمن أسلم على أن لا يصلي إلا صلاتين. مجموع الفتاوى. ( 35 / 32 )
    159- ولن يقوم الدين إلا بالكتاب والميزان والحديد، كتاب يهدي به، وحديد ينصره. . . . فالكتاب به يقوم العلم والدين، والميزان به تقوم الحقوق في العقود والمالية والقبوض، والحديد به تقوم الحدود على الكافرين والمنافقين. مجموع ( 35 / 36 )
    160- إذا عدم الظل فسد الأمر كعدم سر الربوبية التي بها قيام الأمة الإنسانية ( السلطان ظل الله في الأرض ). مجموع ( 35 / 46 )
    161- ولهذا قيل: ما يكرهون في الجماعة خير مما يجمعون من الفرقة ( 35 / 74 )
    162- ومسائل الاجتهاد لا يسوغ فيها الإنكار إلا ببيان الحجة وإيضاح المحجة ( 35/ 212 )
    163- النسب الفاضل مظنة أن يكون أهله أفضل من غيرهم...ذووا الأنساب إذا أساؤوا كانت إساءتهم أغلظ من إساءة غيرهم، وعقوبتهم أشد من عقوبة غيرهم ( 35 / 231 )
    164- من لم يعرف إلا قول عالم واحد وحجته، دون قول العالم الآخر وحجته ؛ فإنه من العوام المقلدين، لامن العلماء الذين يرجحون ويزيفون ( 35 / 233 )
    165- لابد من هذه الثلاثة: العلم والرفق والصبر ؛ العلم قبل الأمر والنهي، والرفق معه، والصبر بعده.الاستقامة ( 2 / 233 ) الأمر بالمعروف (ص 40 ) ( 15 / 167 )
    166- قد يذنب الرجل والطائفة، ويسكت آخرون عن الأمر والنهي، فيكون ذلك ذنوبهم.وينكر عليهم آخرون إنكاراً منهياً عنه، فيكون ذلك من ذنوبهم، فيحصل التفرق والخلاف.الاستقامة ( 2 / 241 ) الأمر بالمعروف ( ص 24 )
    167- قيل: إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا يقيم الظالمة وإن كانت مسلمة
    - الدنيا تدوم مع العدل والكفر، ولا تدوم مع الظلم والإسلام ( 30 / 126 ) الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف( ص 248 )
    168- الناس كأسراب القط، مجبولون على تشبه بعضهم ببعض الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف (ص 5 )
    169- الهجر الجميل هو: هجر بلا أذى، والصفح الجميل: صفح بلا معاتبة، والصبر الجميل: صبر بغير شكوى إلى المخلوق المدارج ( 2 / 160 ) الرد على البكري ( 1 / 400 ) بدائع ( 2 / 122 ) العبودية ( ص 92 ) الفتاوى ( 10 / 666 )
    170- العباد آلة ؛ فانظر إلى الذي سلطهم عليك، ولا تنظر إلى فعلهم بك، تستريح من الهم والغم.المجموعة العلمية قاعدة في الصبر ( ص 37 )
    171- إذا رأيت العبد يقع في الناس إذا آذوه، ولا يرجع إلى نفسه باللوم والاستغفار فاعلم أن مصيبته مصيبة حقيقية.المصدر السابع
    ( ص 37 )
    172- دوام النظر بالشهوة، وما يتصل به من العشق والمعاشرة والمباشرة قد يكون أعظم بكثير من فساد زناك لا إصرار عليه.تفسير سورة النور ( ص 15 )
    173- الإنكار بالقلب واللسان، قبل الإنكار باليد.وهذه طريقة القرآن.السابق ( ص 57 )
    174- كثير من الناس، بل أكثرهم: كراهتهم للجهاد على المنكرات أعظم من كراهتهم للمنكرات.السابق ( ص 60 )
    175- كل خير في المتأخرين ففي المتقدمين ما هو خير منه، وكل شر في المتقدمين ففي المتأخرين ما هو شر منه.مختصر منهاج السنة (2 / 438 )
    176- الجاهل بمنزلة الذباب الذي لا يقع إلا على العقير، ولا يقع على الصحيح.مختصر منهاج السنة ( 2 438 )
    177- المقصود كمال النهاية لانقص البداية.السابق ( 2 / 508 )
    178- عامة ما يعاب به على سائر الصحابة هو إما حسنة وإما معفو عنه.السابق (2 / 511 )
    189- كل مؤمن آمن بالله ؛ فللصحابة - رضي الله عنهم - عليه فضل إلى يوم القيامة، وكل خير فيه الشيعة وغيرهم فهو ببركة الصحابة.السابق ( 2 / 563 )
    180- المؤمن المحمود الذي يصبر على ما يصيبه، ويرحم الناس.مجموع ( 10 / 47 )
    181- السابقون المقربون أتباع العبد الرسول، والمقتصدون أهل اليمين أتباع النبي الملك ( 10 / 468 )
    182- من أحب أحداً لغير الله، كان ضرر أصدقائه عليه أعظم من ضرر أعدائه.( 10 / 605 )
    183- إذا ترك الناس بعض ما أنزل الله وقعت بينهم العداوة والبغضاء.( 24 / 250 ) ( 13 / 227 )
    184- الناس كما يبتلون بمطاع يظلمهم ويقصد ظلمهم ؛ يبتلون أيضاً بمطاع يجهل مصلحتهم الشرعية والكونية.( 14 / 155 )
    185- الملك الظالم لابد أن يدفع الله به من الشر أكثر من ظلمه.( 20 / 54 ) - وقد قيل: ستون سنه بإمام ظالم ؛ خير من ليلة واحدة بلا إمام.( 14 / 268 )
    186- الشافع ينتفع بالشفاعة، وقد يكون انتفاعه بها أعظم من انتفاع المشفوع له.( 14 / 394 )
    187- الناس إذا تعاونوا على الإثم والعدوان أبغض بعضهم بعض.( 15 / 128 )
    188- الفاجر لاحد له في الكذب ( 15 / 247 )
    189- أهل الرزق معظمون لأهل النصر، أكثر من تعظيم أهل النصر لأهل الرزق.( 15 / 436 )
    190- بعض المتدينين إذا ظلموا أو أرادوا * منكراً ؛ فلاهم ينتصرون ولا يصبرون ؛ بل يعجزون ويجزعون.( 16 / 37 ) كذا ! ولعله: رأو...
    191- الشيخ وإن ضعف بدنه ؛ فعقله أقوى من عقل الشاب. ( 16 / 281 )
    192- ليس في الدنيا أكثر ولا أعظم خيراً من قلب المؤمن . ( 16 / 294 )
    193– كل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر ، وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم . ( 18 / 52 ) . ( 4 / 210 )
    194– أهل الرأي والعلم بمنزلة أهل الملك والإمارة . ( 18 / 58 ) ( 9 / 37 )
    195– قوام الناس بأهل الكتاب وأهل الحديد . ( 18 / 158 ) نحوها برقم ( 2 )
    196– أكثر الخلق يكون المستحب لهم ما ليس هو الأفضل مطلقاً ؛ إذ أكثرهم لا يقدرون على فعل الأفضل ولا يصبرون عليه إذا قدروا عليه ، وقد لا ينتفعون به ، بل قد يتضررون إذا طلبوه . ( 19 / 119 ) . ( 24 / 237 )
    197- لا تنظر إلى كثرة ذم الناس الدنيا ذماً غير ديني ؛ فإن أكثر العامة إنما يذمونها لعدم حصول أغراضهم منها . ( 20 / 148 )
    198- ما تواترت همم الخلق ودواعيهم على نقله وإشاعته يمتنع في العادة كتمانه ، فانفراد العدد القليل به يدل على كذبهم .
    ( 22 / 363 )
    199- حاجة العباد إلى الهدى أعظم من حاجتهم إلى الرزق والنصر (22 / 402 )
    200- ومنه قول الخطيب : تدرعوا جُنن التقوى : قبل جنن السابري ، وفوقوا سهام الدعاء قبل سهام القسي . مختار الصحاح : الغداة الباردة . ( 22 / 525 )
    201- شيطان الجن إذا غلب وسوس ، وشيطان الإنس إذا غلب كذب . ( 22 / 608 )
    202- من كان مستتراً بمعصية أو مسرّاً لبدعة غير مكفرة ، فإن هذا لا يهجر ( 24 / 175 )
    203- أقوال العلماء يحتج لها بالأدلة الشرعية ، ولا يحتج بها على الأدلة الشرعية . ( 26 / 22 )
    204- لو قدِّر أن العالم الكثير الفتاوى أخطأ في مائة مسألة لم يكن ذلك عيباً . ( 27 / 301 )
    205- الهجر من باب (( العقوبات الشرعية )) فهو من جنس الجهاد في سبيل الله . ( 28 / 208 )
    206- اللص الفقير تقطع يده لسرقته ، ويعطي من بيت المال ما يكفيه لحاجته . ( 28 / 209 )
    207- المتولي الكبير ، إذا كان خلقه يميل إلى الشدة ، فينبغي أن يكون خلق نائبه يميل إلى اللين ، ليعتدل الأمر . ( 28 / 256 )
    208- إن أولي الأمر كالسوق ، ما نَفَقَ فيه جُلِبَ إليه . هكذا قال عمر بن عبد العزيز ( 28 / 268 )
    209- القمار بالألسنة أفسد للعقل والدين من القمار بالأيدي . ( 23 / 254 )
    210- من عبد غير الله ، وإن أحبه وحصل له به مودة في الحياة الدنيا ، ونوع من اللذة : فهو مفسدة لصاحبه أعظم من مفسدة الْتذاذ أكل الطعام المسموم . ( 1 / 24 )
    211- إذا كنتَ غير عالم بمصلحتك ، ولا قادر عليها ، ولا مريد لها كما ينبغي ، فغيرك من الناس أولى أن لا يكون عالماً بمصلحتك ، ولا قادر عليها ، ولا مريد لها . ( 1 / 33 )
    212- سائر الخلق : إنما يكرمونك ويعظمونك لحاجتهم إليك ، وانتفاعهم بك إما بطريق المعاوضة .. وإما بطريق الإحسان .
    ( 1 / 41 )
    213- من قال لغيره : ادع لي ، وقصد انتفاعهما جميعاً بذلك كان : هو وأخوه متعاونين على البر والتقوى . ( 1 / 133 ) وفي التوسل والوسيلة( ص 17 ): .. ليس هذا من السؤال المرجوح . ونحوه في الرد على البكري ( 1 / 219 )
    214- لابد من الفتنة لكل من الداعي إلى الإيمان ، والعقوبة لذوي السيئات والطغيان ( 3 / 212 )
    215- في المؤمنين من يسمع كلام المنافقين ويطيعهم ؛ وإن لم يكن منافقاً ، كما قال تعالى ( وفيكم سماعون لهم ) ( 3 / 216 )
    ( 28 / 194 )
    216- أول درجات الإنكار أن يكون المنكِر عالماً بما ينكره . ( 3 / 245 )
    217- متى ظلم المخاطب ؛ لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن . ( 3 / 252 )
    - المحاجة لاتنفع إلا مع العدل . ( 4 / 109 )
    218- لوادّعى عليك رجل بعشرة دراهم ، وأنت حاضر في البلد ،غير ممتنع من حضور مجلس الحكم لم يكن للحاكم أن يحكم عليك في غَيْبتك ! هذا في الحقوق ؛ فكيف بالعقوبات التي يحرم فيها ذلك بإجماع المسلمين ؟! ( 3 / 254 )
    219- كل من استقرأ أحوال العالم وجد المسلمين أحدَّ وأسدَّ عقلاً ، وأنهم ينالون في المدة اليسيرة من حقائق العلوم والأعمال أضعاف ما يناله غيرهم في قرون وأجيال ، وكذلك أهل السنة والحديث تجدهم كذلك متمتعين ؛ وذلك لأن اعتقاد الحق الثابت يقوي الإدراك ويصححه . ( 4 / 10 )
    220- الألفاظ في المخاطبات تكون بحسب الحاجات ؛ كالسلاح في المحاربات . ( 4 / 107 )
    221- هل التأويل.. هم في الحقيقة - لا للإسلام نصروا، ولا للفلاسفة كسروا ( 5 / 33 )، وفي ( 5 / 544 ): .. ولا لعدوِّه كسروا.
    222- أ هل الرحمة ليسوا مغضوباً عليهم، وأهل الهدى ليسوا ضالين ( 7 / 21 ).
    223- ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده ، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد. ( 7 / 36 )
    224- لا يوصف باليقين إلا من اطمأن قلبه علماً وعملاً. ( 7 / 281 )
    225- أهل السنة أئمتهم خيار الأمة، وأئمة أهل البدع اضرُّ على الأمة من أهل الذنوب. ( 7 / 284 )
    226- الناس يتفاضلون في حب الله أعظم من تفاضلهم في حب كل محبوب. ( 7 /567)
    227- إذا كان الواحد منهم [ بنو آدم ] أفضل من الملائكة، والواحد منهم شر من البهائم؛ كان التفاضل الذي فيهم أعظم من تفاضل الملائكة، وأصل تفاضلهم إنما هو بمعرفته الله ومحبته. ( 7 / 569 )
    228- كثير من الفقهاء يظن أن من قيل هو كافر ، فإنه يجب أن تجري عليه أحكام المرتد ردة ظاهرة .. وليس الأمر كذلك .. كان من المنافقين من لا يشكُّون في نفاقه .. ومع هذا فلما مات هؤلاء ، وَرِثَهم وَرَثَتَهُم المسلمون .. ( 7 / 617 ) وانظر ( 106 ) في الحق.
    229- مِن الناس مَن يزهد لطلب الراحة من تعب الدنيا ، ومنهم من يزهد لمسألة أهلها والسلامة من أذاهم ، ومنهم يزهد في المال لطلب الراحة ، إلى أمثال هذه الأنواع التي لا يأمر الله بها ولا رسوله. ( 7 / 653 )
    230- كل ثواب يحصل لنا على أعمالنا فله -صلى الله عليه وسلم- مثل أجرنا من غير أن ينقص من أجرنا شيء وانظر ( 120 / في الحق ) قاعدة التوسل. ( ص 262 )
    231- دعاء الغائب للغائب أعظم إجابة من دعاء الحاضر؛ لأنه أكمل إخلاصاً وأبْعد عن الشرك. قاعدة في التوسل ( ص 263 )
    232- من عرف ما أمر الله به، وما نهى عنه، وعمل بذلك؛ فهو الولي لله، وإن لم يقرأ القرآن كله، وإن لم يحسن أن يفتي الناس ويقضي بينهم. المستدرك ( 1 / 165 )
    233- ليس كل من سقى كلباً عطشاناً يغفر له. المستدرك ( 2 / 96 )
    234- لم يسافر - صلى الله عليه وسلم – سفر حج إلا في حجة الوداع، وسفرتان للغزو وهما: غزوة خيبر وغزوة تبوك. المستدرك ( 2 / 200 )
    235- العقوبات الشرعية إنما شرعت رحمة من الله بعباده، فهي صادرة عن رحمته بالخلق وإرادة الإحسان إليهم..
    - ينبغي لمن يعاقب الناس على ذنوبهم أن يقصد بذلك الإحسان إليهم والرحمة لهم المستدرك ( 5 / 93 )
    236- لو فرض أنا علمنا أن الناس لا يتركون المنكر، ولا يعترفون بأنه منكر: لم يكن ذلك مانعاً من إبلاغ الرسالة وبيان العلم. الاقتضاء ( ص 45 )
    137- كثير من النفوس اللينة يميل إلى هجر السيئات دون الجهاد. والنفوس القوية قد تميل إلى الجهاد دون هجر السيئات. الاقتضاء ( ص 49 )
    238- متابعة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين في أعمالهم: أنفع وأولى من متابعتهم في مساكنهم ، ورؤية آثارهم. الاقتضاء ( ص 82 )
    239- جهاد أهل الكتاب أفضل من جهاد الوثنيين. الاقتضاء ( 192 ) ( وقد ورد عند أبي داود ما يدل ما على ذلك ).
    240- المشابهة والمشاكلة في الأمور الظاهرة، توجب مشابهة ومشاكله في الأمور الباطنة على وجه المسارقة والتدريج الخفي. الاقتضاء ( ص 220 ) ونحوها في شفاء.
    - المشابهة في الظاهرة تورث نوع مودة وموالاة في الباطن ( 221 )
    241- أكثر ما يفسد الملك والدول طاعة النساء. الاقتضاء ( ص 224 )
    242- مراتب المعروف والمنكر، ومراتب الدليل؛ بحيث تقدم عند التزاحم أعرف المعروفَين فتدعو إليه، وتنكر أنكر المنكرَين، وترجّح أقوى الدليلَين: فإنه هو خاصة العلماء بهذا الدين. الاقتضاء ( ص 298 )
    243- الرافضة أمة مخذولة، ليس لها عقل صحيح، ولا نقل صريح، ولا دين مقبول، ولا دنيا منصورة. الاقتضاء ( ص 439 )
    244- شراب الأبرار يمزج من شراب عباده المقربين؛ لأنهم مزجوا أعمالهم، ويشربه المقربون صِرفاً خالصاً كما أخلصوا أعمالهم. جامع الرسائل ( 1 / 70 )
    245- العرب هم أفهم وأحفظ وأقدر على البيان والعبارة، ولسانهم أتم الألسنة بياناً وتمييزاً للمعاني. جامع الرسائل ( 1 / 289 ) وانظر إلى قسم الحق رقم ( 107 )
    246- كثير من أهل شهوات، فيهم من المحبة لله ورسوله ما لا يوجد في كثير من النساك. قاعدة في المحبة ( ص 207 )
    247- الجهاد للكفار ! أصلح من هلاكهم بعذاب سَماء. قاعدة في المحبة ( ص 222 )
    248- أئمة السنة والجماعة وأهل العلم والإيمان فيهم العدل والإيمان والرحمة؛ فيعلمون الحق الذين يكونون به موافقين للسنة، سالمين من البدعة، ويعدلون على من خرج منها ولو ظلمهم.. ويرحمون الخلق فيريدون لهم الخير والهدى والعلم، لا يقصدون الشر ابتداءً بل إذا عاقبوهم وبيَّنوا خطأهم وجهلهم وظلمهم كان قصدهم بذلك بيان الحق ورحمة الخلق.. الرد على البكري ( 2 / 490 )
    249- ولهذا كنت أقول للجمهية، من الحلولية والنفاة الذين نفوا أن الله تعالى فوق العرش لما وقعت محنتهم: أنا لو وافقتكم كنت كافراً؛ لأني أعلم أن قولكم كفر، وأنتم عندي لا تكفرون؛ لأنكم جهال. وقد كان هذا خطاباً لعلمائهم وقضاتهم وشيوخهم وأمرائهم.. الرد على البكري ( 2 / 494 ).
    250- عمار مساجد الله لا يخشون إلا الله، وعمار مساجد المقابر يخشون غير الله ويرجون غير الله. الرد على البكري ( 2 / 563 ).
    251- أهل السنة إذا تقابلوا هم وأهل البدعة؛ فلهم نصيب من تقابل المؤمنين والكفار. الرد على البكري ( 2 / 693 ).
    252- وقد قيل إنما يفسد الناس نصف متكلم، ونصف فقيه، ونصف نحوي، ونصف طبيب؛ هذا يفسد الأديان، وهذا يفسد البلدان، وهذا يفسد اللسان، وهذا يفسد الأبدان الرد على البكري ( 2 / 730 ).
    253- لا تتم رعاية الخلق وسياستهم إلا بالجود الذي هو العطاء، والنجدة التي هي الشجاعة، بل لا يصلح الدين والدنيا إلا بذلك. ( 28 / 291 ).
    254- أخسر الناس صفقة: من باع آخرته بدنيا غيره. ( 28 / 282 ).
    255- إن الله خلق الجنة لمن أطاعه وإن كان عبداً حبشياً، وخلق النار لمن عصاه ولو كان شريفاً قرشياً. ( 28 / 543 ).
    256- إذا كان تكفير المعَّين على سبيل الشتم كقتله؛ فكيف يكون تكفيره على سبيل الاعتقاد؟ فإن ذلك أعظم من قتله، إذ كل كافر يباح قتله، وليس كل من أبيح يكون قتله كافراً. الاستقامة ( 1 / 165 ).
    257- كثير من الناس الذين فيهم إيمان يكرهونه [ الجهاد ]، وهم إما مخذولون مفتِّرون للهمة والإرادة فيه، وإما مرجفون مضعِّفون للقوة والقدرة عليه، وإن كان ذلك من النفاق. الاستقامة ( 1 / 265 ).
    258- الباطل من الأعمال هو ما ليس فيه منفعة، فهذا يرخّص فيه للنفوس التي لا تصبر على ما ينفع.. وهذه نفوس النساء والصبيان. الاستقامة ( 1 / 277 ).
    259- أهل الحقائق لا يصلح لهم أن يتركوا سبيل المشهورين بالنسك والزهد بين الصحابة، ويتّبعوا سبيل غيرهم. الاستقامة ( 1 / 282 ).
    260- نرى وجوه أهل الطاعة والسنة والطاعة كلما كبروا ازداد حسنها وبهائها ، حتى يكون أحدهم في كبره أحسن وأجمل منه في صغره ، ونجد وجوه أهل البدعة والمعصية كلما كبروا عظم قبحها وشينها ، حتى لا يستطيع النظر إليها من كان منبهراً بها في حال الصغر لجمال صورتها 0 الاستقامة ( 1 / 365 ).
    261- قد تكون الرحمة المطلوبة لا تحصل إلا بنوع من ألم وشدة تلحق بعض النفوس. الاستقامة ( 1 / 440 ).
    262- النفوس الضعيفة، كنفوس الصبيان والنساء ، قد لا تشتغل - إذا تركته [ الباطل ].
    بما هو خير منها لها ، بل قد تشتغل بما هو شر منه ، أو بما يكون التقرب إلى الله بتركه0 الاستقامة ( 2 / 154 ).
    263- زوال عقل الكافر خير له وللمسلمين .. دفعاً لشر الشرين بأدناهما. الاستقامة ( 2 / 165 ).
    264- من تعلم العلم الذي بعث الله به رسله، وعلَّمه لوجه الله كان صدِّيقاً. ومن قاتل لتكون كلمة الله هي العليا وقتل كان شهيداً. ومن تصدق يبتغي بذلك وجه الله كان صالحاً. الاستقامة ( 2 / 298 ).
    265- وقال شيخنا تزوجت الحقيقة الكافرة ، بالبدعة الفاجرة، فتولَّد بينهما خسران الدنيا والآخرة. مدارج ( 1 / 238 ).
    266- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه قدس الله روحه يحكي عن بعض العارفين أنه قال: العامة يعبدون الله، وهؤلاء يعبدون نفوسهم. مدارج ( 1 / 272 ).
    ( 2 / 246 ) أي الصوفية
    267- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - قدس الله روحه - يقول: العارف لا يرى له على أحد حقاً، ولا يشهد له على غيره فضلاً، ولذلك لا يعاتب، ولا يطالب، ولا يضارب. مدارج ( 1 / 519 ).
    268- قال شيخنا رضي الله عنه: ولذلك لا يصح التوكل ولا يتصور من فيلسوف، ولا من القدرية النفاة.. ولا يستقيم من الجهمية.. ولا يستقيم التوكل إلا من أهل الإثبات. مدارج ( 2 / 118 ).
    269- كان شيخ الإسلام ابن تيميه - قدس الله روحه - يقول: متى كان السبب محظوراً، لم يكن السكران معذوراً. مدارج ( 2 / 355 )
    270- (أليس الله بأعلم بالشاكرين) سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - قدس الله روحه - يقول : هم الذين يعرفون قْدر نعمة الإيمان، ويشكرون نعمة الله عليها. مدراج ( 2 / 450 ).
    271- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله يقول .. الولادة نوعان أحدهما: هذه المعروفة، والثانية: ولادة القلب والروح وخروجهما من مشيمة النفس، وظلمة الطبع قال: وهذه الولادة كانت بسبب الرسول كان كالأب للمؤمنين، وقد قرأ أبي بن كعب - رضي الله عنه - (( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم، وهو أب لهم )) ... إذ ثبوت أمومة أزواجه لهم؛ فرع عن ثبوت أبوته.
    - قال : فالشيخ والمعلم والمؤدب أب الروح، والوالد أب الجسم. مدراج ( 3 / 70 ).
    272- كان شيخنا شديد الإنكار على هؤلاء، فسمعته يقول: قال لي بعض هؤلاء: أجعلت محتسباً على الفتوى؟ فقلت له: يكون على الخبازين والطباخين محتسب، ولا يكون على الفتوى محتسب؟ أعلام الموقعين ( 4 / 167 ).
    273- سمعت شيخ الإسلام ابن تيمية يقول كما أن خير الناس الأنبياء، فشرُّ الناس من تشبّه بهم من الكذابين، وادعى أنه منهم وليس منهم. فخير الناس بعدهم: العلماء والشهداء والمتصدقون والمخلصون، وشر الناس من تشبه بهم يوهم أنه منهم وليس منهم. الداء والدا ود ( ص 50 ) ونحوه في الفرقان ( ص 12 ).
    274- وكان شيخ الإسلام ابن تيميه - رضي الله عنه - يقول: ما ندم من استخار الخالق، وشاور المخلوقين، وثبت في أمره. وقد قال سبحانه وتعالى ( وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله ) الوابل ( ص 201 ).
    275- نسبة العلماء إلى الأنبياء كنسبة أهل الرؤيا الصادقة إلى الأنبياء. عن ( ص 301 ) من الصفدية ( 1 / 234 ).
    276- التناقص واقع من كل عالم غير النبيين. ( 29 / 42 ).
    277- الإمام العدل تجب طاعته فيما لا يعلم أنه معصية، وغير العدل تجب طاعته فيما علم أنه طاعة كالجهاد. ( 29 / 196 ).
    278- ولهذا كان بعض العلماء يقول: إجماعهم حجة قاطعة، واختلافهم رحمة واسعة ( 30 / 80 ).
    279- قال العلماء من أصحاب الشافعي وغيره: إن مثل هذه المسألة الاجتهادية لاتنكر باليد، وليس لأحد أن يلزم الناس باتباعه فيها؛ ولكن يتكلم معه بالحجج العلمية، فمن تبين له صحة أحد القولين تبعه، ومن قلّد أهل القول الآخر فلا إنكار عليه. ( 30 / 80 ).
    280- القاعد المستمع من غير إنكار بمنزلة الفاعل . ( 30 / 213 ).
    281- الكاظم للغيظ والعافي عن الناس ؛ قد أحسن إلى نفسه وإلى الناس .. ومن أحسن إلى الناس فإلى نفسه . ( 30 / 364 ).
    282- ذكر في آخر البقرة أصناف الناس في المعاملات التي تكون باختيار المتعاملين وهم ثلاثة محسن وظالم وعادل فالمحسن هو المتصدق ، والظالم هو المُرْبي ، والعادل هو البائع . ( 30 / 368 ).
    283- من أعظم التقصير : نسبة الغلط إلى متكلم ، مع إمكان تصحيح كلامه ، وجريانه على أحسن أساليب كلام الناس . ( 31 / 114 ).
    284- ورأيت يوماً عند شيخنا - قدس الله روحه - رجلاً من هذا الضرب ، والشيخ يحمله ، وقد ضعفت القوى عن حمله ، فالتفت إلي وقال : مجالسة الثقيل حمى الرَّبع ثم قال : لكن قد أدمنت أرواحنا على الحمى فصارت لها عادة أوكماقالبدائع الفوائد ( 4 / 275 ).
    285- منزلة الأمانة فوق منزلة الضمان ، والمدعو له بالمغفرة أفضل من المدعو له بالرشد ؛ لأن المغفرة نهاية الخير .. والرشد مبتدأ الخير . العمدة قسم الصلاة ( ص 137 ).
    286- اعلم أن أولي الألباب هم سلف الأمة وأئمتها المتبعون لما جاء به الكتاب بخلاف المختلفين في الكتاب ، المخالفين للكتاب الصفدية ( ص 49 ).
    287- كل من يعرف أحوال الأمم يعلم أن أمة محمد أكمل الأمم عقلاً و علماً وخلقاً وديناً ، ويعلم أنه من كان أعظم علماً وعقلاً كان أعلم بعظمة الرسول صلى الله عليه وسلم . الصفدية ( ص144 ).
    288- من الورع أن تنقص من الحكاية ، ولا تزيد فيها . جامع المسائل (5 / 45 ).
    189- أهل الحديث هم المنتسبون إليه اعتقاداً وفقهاً وعملاً ، كما أن أهل القرآن كذلك ، سواءٌ رَوَوْا الحديث أولم يرْووه جامع (5 / 75 ).
    290- أهل العلم والسنة : يتَّبعون الحق الذي جاء به الكتاب والسنة ، ويعذرون من خالفهم إذا كان مجتهداً أو مخطئاً أو مقلداً له . جامع ( 5 / 122 ).
    291- لا يجوز أن يتكلم في أحد إلا بعلم وعدل . جامع ( 5 / 149 ) وانظر رقم ( 70 ).
    292- مجرد الولاية على الناس لا يمدح بها الإنسان ، ولا يستحق على ذلك الثواب . جامع ( 5 / 149 ) وانظر رقم ( 68 ).
    293- الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر أطباء الأديان ، الذين تشفى بهم القلوب المريضة ، و تهتدي بهم القلوب الضالة ، وترشد بهم ا لقلوب الغاوية ، وتستقيم بهم القلوب الزائغة . جامع ( 5 / 237 ).
    294/136- من نهى بعض الأمة عن الصلاة خلف بعض لأجل ما يتنازعون فيه من موارد الاجتهاد ، فهو من جنس أهل البدع والضلال . جامع ( 5 / 273 ).
    295- موارد النزاع إذا كان في إظهارها فساد عام ؛ عوقب من يظهرها . جامع ( 5 / 279 ) يجب طاعة الحاكم في الحكم المتنازع فيه . جامع ( 5 / 388 )
    296- دين الإسلام إنما يتم بأمرين ؛ أحدهما ؛ معرفة فضل الأئمة وحقوقهم وقَدْرهم ، وترك كل ما يجّر إلى ثلْبهم . والثاني : النصيحة .. شفاء البعلي ( ص76 ).
    297- الرجل الجليل الذي له في الإسلام قَدَم صالح وآثار حسنة ، وهو من الإسلام وأهله بمكانة عليا ؛ قد يكون منه الهفوة والزلة ، هو فيها معذور بل مأجور ولا يجوز أن يتّبع فيها ، مع بقاء منزلته في قلوب المؤمنين . شفاء ( ص77 ).
    298- الواجب على من شرح الله صدره للإسلام إذا بلغته مقالة ضعيفة عن بعض الأئمة ألا يحكيها لمن يتقلّد ها ، بل يسكت عن ذكرها إن يتقن صحتها وإلا توقف في قبو لها . شفاء ( ص79 ).
    299- كثير من المسائل يخرِّجها بعض الأتباع عن قاعدة متبوعه ، مع أن ذلك الإمام لو رأى أنها تفضي إلى ذلك لما التزمها . شفاء ( ص79 ).
    300- فَرْقٌ بين أن آ مر بشيء وأفعله ، وبين أن أقبل من غيري ظاهره .شفاء ( ص84 ).
    301- كلام أهل الإسلام والسنة مع الكفار وأهل البدع بالعلم والعدل ، لا بالظن وما تهوى الأنفس .
    302- اليهود من شأنهم التكذيب بالحق ، والنصارى من شأنهم التصديق بالباطل . الجواب ( 1 / 260 ).
    303- المسلمون لا يشك أحد من الأمم أنهم أعظم الأمم عقولًا وأفهاماً ، وأتمهم معرفة وبياناً ، وأحسن قصداً وديانة ، وتحرياً للصدق والعدل ، وأنهم لم يحصل في النوع الإنساني أمة أكمل منهم ، ولا ناموس [ شريعة ] أكمل من الناموس الذي جاء به نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم .

    ***المجموعة الثالثة***
    جمع الله للمسلمين جميع طرق المعارف الإنسانية وأنواعها .
    - المسلمون حصل لهم من العلوم النبوية والعقلية ما كان للأمم قبلهم ، وامتازوا عنهم بمالم تعرفه الأمم . كل ما مضى في الجواب الصحيح ( 1 / 332 ) ونحوه أيضا الجواب ( 2 / 296 ) وانظر رقم ( 141 ).
    204- الشرك غالب على النصارى ، والكِبْر غالب على اليهود . الجواب ( 1 / 357 ).
    205- اليهود يغضبون لأنفسهم وينتقمون ، والنصارى لا يغضبون لربهم ولا ينتقمون ، والمسلمون المعتدلون المتبعون لنبيهم يغضبون لربهم ، ويعْفُون عن حظوظهم . الجواب ( 1 / 371 ).
    206- اليهود فيهم من البغض والحسد والعداوة ما ليس في النصارى ، وفي النصارى من الرحمة المودة ما ليس في اليهود . الجواب ( 1 / 373 ).
    207- أهل الحيل .. لم يكن لهم حال شيطاني ، بل مُحال بهتاني. الجواب . ( 1 / 288 ).
    208- كونوا من أبناء الآخرة ، ولا تكونوا من أبناء الدنيا ؛ فإن الابن ينتسب إلى أبيه . الجواب ( 2 / 54 ).
    209- الأنبياء .. يخبرون بما يعجز عقول الناس عن معرفته ، لا بما يعرف في عقولهم أنه باطل , فيخبرون بمَحارات العقول لا بمُحالات العقول . الجواب ( 2 / 117 ) (2 / 155 ).
    210- المعطل يعبد عدماً, والممثل يعبد صنماً. الجواب ( 2 / 158 )
    211- من استقرأ أحوال العالم: تبين له أن الله لم ينعم على أهل الأرض نعمة أعظم من إنعامه بإرساله صلى الله عليه وسلم. الجواب (2/227)
    212- الظالم يُفضِّل المفضول مع علمه بأنه مفضول، والجاهل قد يعرف المفضول ولا يعرف الفاضل. الجواب (2/244)
    213- الناس كلما قويت حاجتهم إلى معرفة الشيء يسر الله أسبابه (2/247)
    - ما اشتدت الحاجة إليه في الدين والدنيا، فإن الله يجود به على عباده جوداً عاما ميسرا. (2/344) وانظر رقم (12) من الحق.
    214- إن المدينة فتحت بالقرآن، لم تفتح بالسيف كما فتح غيرها. الجواب (2/253)
    215- أمة محمد صلى الله عليه وسلم.. كانت علومهم وأعمالهم القلبية وإيمانهم أعظم، وكانت العبادات البدنية لغيرهم أعظم الجواب (2/296) وانظر (141) و (157)
    216/158- الذي لم يكن صادقا: إما أن يكون متعمدا للكذب أو مخطئا، والأول: يوجب أنه كان ظالماً غاوياً، والثاني يقتضي أنه كان جاهلاً ضالاً. الجواب ( 2 / 349 )

    النفس
    217- قرن الله فراق الوطن بقتل النفس{اقتلوا أنفسكم أ واخرجوا من دياركم} {أو يقتلوك أو يخرجوك} مجموع الفتاوى (35/369)
    218- اتباع الأهواء في الديانات أعظم من اتباع الأهواء في المشتهبات الأمر بالمعروف (ص35)
    219- من أحب أو أبغض قبل أن يأمره الله ورسوله؛ ففيه نوع من التقدم بين يدي الله ورسوله الاستقامة (2/226) الأمر بالمعروف (ص37)
    220- مجرد الحب والبغض هوى، لكن المحرم منه اتباع حبه وبغضه بغير هدى من الله(ص37) الاستقامة (2/226)
    221- النفوس لا تصبر على المر الابنوع من الحلوالاستقامة (2/262) الأمر بالمعروف (ص54)
    222- عشاق الصور من أعظم الناس عذاباً، وأقلهم ثواباً. العبودية (ص97)
    223- الرجل العارف لا تساوي نفسه عنده أن ينتقم لها، ولا قدر لها عنده يوجب عليه انتصاره لها. المجموعة العلمية: قاعدة في الصبر
    (ص 48)
    224- من صدق في طلب شيء من الأشياء، من الصبر في تحصيله بقدر صدقه في طلبه المصدر السابق (ص49)
    225- قال بعض السلف : كل ما حصلته في سورة يوسف أنفقته في سورة النور. تفسير سورة النور (ص54)
    226- الغض في الصوت والبصر جماع ما يدخل إلى القلب ويخرج منه، فبالسمع يدخل القلب، وبالصوت يخرج منه. السابق( ص 90 ) كذا؛ ولعلها: فبالصبر !
    227- ما فيه راحة النفس فقط، كالنظر إلى الأزهار: فهذا من الباطل الذي لا يستعان به على الحق. (21/249) السابق (ص135)
    228- العبرة أو المقصود كمال النهاية لا نقص البداية. مختصر منهاج السنة (2/508) الفتاوى (10/299) و (10/304) (15/55) (20/89)
    229- أول التوبة العلم بأن فعله سيء ليتوب منه، أو بأنه ترك حسناً مأموراً به أمر إيجاب أو استحباب ليتوب ويفعله. مجموع الفتاوى (10/9)
    230- وأما الحزن فلم يأمر الله به ولا رسوله، بل قد نهى عنه في مواضع وإن تعلق بأمر الدين. السابق (10/16)
    231- الكرامة لزوم الاستقامة. السابق (10/29) وقاعدة في المحبة (238) مدارج السالكين (2/106) وانظر رقم (166)
    232- كل ما يستعان به على الطاعة فهو طاعة، وإن كان من جنس المباح. السابق (10/31)
    233- الرضا والتوكل يكتنفان المقدور، فالتوكل قبل وقوعة، والرضا بعد وقوعه. السابق (10/37)
    234- البحث عن العلم من الجهاد، ولا بد في الجهاد من الصبر. (10/39)
    235- الجهاد دليل المحبة الكاملة. (10/57)
    - المحبة مستلزمة للجهاد. (10/58)
    236- المحب التام لا يؤثر فيه لوم اللائم وعذل العاذل. (10/61)
    237- المحبة هي التي أوجبت محبة التجلي والخوف من الاحتجاب. (10/64)
    238- يوجد في مدعي المحبة من مخالفة الشريعة ما لا يوجد في أهل الخشية. (10/81)
    239- الثواب إنما يكون على الأعمال الاختيارية، وما يتولد عنها. (10/124)
    240- يقال: ما خلا جسد من حسد، لكن اللئيم يبديه، والكريم يخفيه. (10/125)
    241/25- اليأس يزيل الطمع ، فتضعف الإرادة ، فيضعف الحب. ( 10 / 132 )
    242/26- الإنسان قد يبغض شيئاً فيبغض لأجله أموراً كثيرة بمجرد الوهم والخيال. وكذلك يحب شيئاً فيحب لأجله أموراً كثيرة، لأجل الوهم والخيال. ( 10 / 134 )
    243- لا حول ولا قوة إلا بالله .. بها تحمل الأثقال ، وتكابد الأهوال وينال رفيع الأحوال. ( 10 / 137 )
    244- الرياء من باب الإشراك بالخلق، والعجب من باب الإشراك بالنفس. ( 10 / 277 )
    245- الاستغفار والتوبة قد يكونان من ترك الأفضل. ( 10 / 316 )
    246- كثير من الناس لا يستحضر عند التوبة إلا بعض المتصفات بالفاحشة .. وقد يكون ما تركه من المأمور.. أعظم ضرراً مما فعله من بعض الفواحش. ( 10 / 329 )
    247- المؤمن وقّاف متبيِّن ، هكذا قال الحسن البصري ( 10 / 382 )
    248- قد يفتح على الإنسان في العمل المفضول ما لا يفتح عليه في العمل الفاضل. ( 10 / 401 )
    249- المعازف هي خمر النفوس ، تفعل بالنفوس أعظم مما تفعل حُمَيَّا الكؤوس. وزاد في الاستقامة ( 1 / 309 ): وذلك أن تأثير الأصوات في النفوس من أعظم التأثير: يغنيها ويغذَّيها . ( 10 / 417 )
    250- من الناس من يرى أن العمل إذا كان أفضل في حقه لمناسبته له، ولكونه أنفع لقلبه، وأطوع لربه: يريد أن يجعله أفضل لجميع الناس، ويأمرهم بمثل ذلك. ( 10 / 428 )
    251- ليس من السيئات ما يحبط الأعمال الصالحة إلا الردة ، كما أنه ليس من الحسنات ما يحبط جميع السيئات إلا التوبة .
    ( 10 / 440 )
    252- مافيه حيلة لا يعجز عنه ، وما لا حيلة فيه لا يجزع منه. ( 10 / 507 ) ( 8 / 320 )
    253- تمام الورع أن يعلم الإنسان خير الخيرين ، وشر الشرين. ( 10 / 512 )
    254- الجهل والظلم متقاربان ، لكن الجاهل لا يدري أنه ظالم ، والظالم جهل الحقيقة المانعة له من العلم ( 10 / 544 )
    255- أعمال البر كلما عظمت كان الصبر عليها أعظم مما دونها ( 10 / 576 )
    256- الصبر مع القدرة جهاد ، بل هو من أفضل الجهاد. ( 10 / 576 )
    - أول الفكر آخر العمل ، وأول البغية آخر الدرَك. ( 10 / 587 )
    257- قال بعض السلف: ما أنا على شاب الناسك بأخوف مني عليه من سبُع ضارٍ يثِب عليه من صبي يجلس إليه ( 10 /594 ) ( 21 / 252 )
    258- جماع الشر : الغفلة والشهوة
    - فالغفلة عن الله والدار الآخرة تسد باب الخير الذي هو الذكر واليقظة. والشهوة تفتح باب الشر والسهو والخوف. وانظر رقم
    ( 73 ) ( 10 / 597 )
    259- فتنة العلم والجاه والصور فتنة لكل مفتون. ( 10 /602 )
    260- من يرجو النفع والضر من شخص ثم يزعم أنه يحبه لله ؛ فهذا من دسائس النفوس، ونفاق الأقوال. ( 10 / 610 )
    261- الأجر على قدر منفعة العمل وفائدته. ( 10 /621 ) و ( 25 / 281 )
    262- أنفع ما للخاصة والعامة : العلم بما يخلّص النفوس من هذه الورْطات وهو إتباع السيئات الحسنات. ( 10 / 657 ) وفي المستدرك
    ( 3 / 209 ) بمعناه.
    263- ينبغي له أن .. يكون المال عنده بمنزلة الخلاء الذي يحتاج إليه ، من غير أن يكون له في القلب مكانة، والسعي فيه إذا سعى كإصلاح الخلاء. ( 10 / 663 )
    264- لا بد للإنسان من شيئين : طاعته بفعل المأمور وترك المحظور ، وصبره على ما يصيبه من القضاء المقدور. ( 10 / 667 )
    265- الجزاء على العمل يستحق مع الإرادة الجازمة وفعل المقدور فيه. ( 10 / 725 ) ( 14 / 123 ) ونحوها في الجواب الصحيح ( 2 / 150 ) ( 2 / 309 ) ( 2 / 521 ) وفي ( 2 / 326 ) و ( 2 / 340 ): ومع كمال الداعي والقدرة يجب وجود المقدور.
    266- حديث أبي كبشة في النيات ؛ مثل حديث البطاقة في الكلمات. ( 10 / 734 )
    267- لا بد لكل حي من حب وبغض. ( 10 / 754 )
    268- النية يثاب عليها المؤمن بمجردها .. وأما عمل البدن فهو مقيد بالقدرة. ( 10 / 761 ) وانظر ( 119 )
    269- كل ما وقع في قلب المؤمن من خواطر الكفر والنفاق فكرهه وألقاه ؛ ازداد إيماناً ويقيناً ، كما أن كل من حدثته نفسه بذنب فكرهه ونفاه عن نفسه ، وتركه لله ازداد صلاحاً وبراً وتقوى. ( 10 / 667 )
    270- قد يكون المفضول في حق من يقدر عليه وينتفع به؛ أفضل من الفاضل في حق من ليس كذلك. ( 10 / 399 )
    271- الأمر والنهي إنما يتعلق بالاستماع ؛ لا بمجرد السماع . كما في الرؤية فإنه إنما يتعلق بقصد الرؤية، لا بما يحصل منها بغير الاختيار. ( 11 / 566 ) و ( 11 / 630 )
    272- جنس ترك الواجبات أعظم من جنس فعل المحرمات. ( 11 / 671 ) أعلام (2 / 112 ) المدارج ( 2 / 156 )
    273- قيل : .تخليص الأعمال مما يفسدها أشد على العاملين من طول الاجتهاد . ( 11 / 688 )
    274- التوحيد يذهب أصل الشرك، والاستغفار يمحو فروعه ( 11 / 697 )
    275- الشياطين إنما تنزل على من يناسبها ، وهو الكاذب في قوله ، الفاجر في عمله . ( 12 / 18 )
    276- قال عند: (( لا تدخل الملائكة فيه كلب ولا صورة )) فاعتبر ذلك أن : القلب لا يدخله حقائق الإيمان ، إذا كان فيه ما ينجسه من الكبر والحسد فقد أصاب ( 13 / 242 ) وفي المدارج ( 2 / 391 ) ... في قلب ممتلىء بكلاب الشهوات وصورها.
    277- إذا انقطع طلب القلب للمعونة منهم [ الخلق ] ، وطلبها من الله فقد طلبها من خالقها الذي لا يأتي بها إلا هو (13 / 322 )
    278- الصلاة أفضل الأعمال ، وهي مؤلفة من كلم طيب وعمل الصالح؛ أفضل كلمها الطيب وأوجبه القرآن، وأفضل عملها الصالح وأوجبه السجود. ( 14 / 5 )
    279- أصل الذنوب هو عدم الواجبات لا فعل المحرمات ( 14 / 27 ) المدارج ( 2 / 156 )
    280- إجابة الدعاء تكون عن صحة الاعتقاد ، وعن كمال الطاعة ( 14 / 33 ) ( 15 / 232 )
    281- العبد كما أنه فقير إلى الله دائماً في إعانته وإجابة دعوته .. فهو فقير إليه في أن يعلم ما يصلحه. ( 14 / 345 )
    282- المعاصي قيد وحبس لصاحبها عن الجوَلان في فضاء التوحيد، وعن جني ثمار الأعمال الصالحة. ( 14 / 49 )
    283- تعمد النظر يورث القلب علاقة يتعذب بها الإنسان. ( 14 / 156 )
    284- الإنسان إذا كان مقيماً على طاعة الله باطناً وظاهراً ؛ كان في نعيم الإيمان والعلم ، وارداً عليه من جهاته ، وهو في جنة الدنيا ( 14 / 160 )
    285- لذة العلم أعظم اللذات - اللذة التي تبقى بعد الموت وتنفع في الآخرة هي لذة العلم بالله والعمل له. ( 14 / 162 )
    286- أطيب مافي الدنيا معرفته ، وأطيب مافي الآخرة النظر إليه سبحانه . ولهذا كان التجلي يوم الجمعة في الآخرة على مقدار صلاة الجمعة في الدنيا جامع الرسائل ( 1 / 111 ) ( 14 / 16) ( 1 / 23 )
    287- قول الناس : الآدمي جبّار ضعيف. ( 14 / 219 )
    288- الغفلة والشهوة أصل الشر ( 14 / 289 ): وانظر رقم ( 43 )
    289- من أحسن الدعاء قوله : اللهم لا تجعلني عبرة لغيري ، ولا تجعل أحداً أسعد بما علمتني مني. ( 14 / 307 )
    290- الحمد.. رأس الشكر ، فهو أول الشكر. ( 14 / 310 )
    291- قال بعض العارفين : مامن نفس إلا وفيها مافي نفس فرعون ، غير أن فرعون قدر فأظهر ، وغيره عجز فأضمر. ( 14 / 324 )
    ( 8 / 217 )
    - فالنفس مشحونة بحب العلو والرياسة، بحسب إمكانها.
    292- من أساء سراً أحسن سراً ، ومن أساء علانية أحسن علانية. ( 14 / 447 )
    293- الزهد ترك ما يضر العبد في الآخرة ، والعبادة فعل ما ينفع في الآخرة. ( 14 / 458 ) عدة الصابرين ( ص 265 )
    294- ليس كل ماكان من الشيطان يعاقب عليه العبد ؛ ولكنه يفوته به نوع من الحسنات كالنسيان .. والاحتلام.. والنعاس.
    ( 15 / 100 ) وانظر ( 92 )
    295- ليس كل حق للإنسان له أن يُسقطه ، ولا يَسقط بإسقاطه ، وإنما ذاك فيما يباح له بذله ، وهو مالا ضرر عليه في بذله.
    ( 15 / 125 )
    296- إذا اندفع عن النفس المعارض من الهوى والكبر والحسد وغير ذلك؛ أحب القلب ما ينفعه من العلم النافع والعمل الصالح.
    ( 15 / 241 )
    297- قوى الإنسان ثلاث : قوة العقل ، وقوة الغضب ، وقوة الشهوة ... فالكفر اعتداء وفساد في القوة العقلية الإنسانية ، وقتل النفس اعتداء وفساد في القوة الغضبية ، والزنا اعتداء وفساد في القوة الشهوانية . ( 15 / 428 و 430 ).
    298- قال أبو بكر عبد العزيز من أصحابنا وغيره : خُلق للملائكة عقول بلا شهوة ، وخُلق للبهائم شهوة بلا عقل ، وخُلق للإنسان عقل وشهوة.
    فمن غلب عقله شهوته فهو خير من الملائكة ، ومن غلبت شهوته عقله فالبهائم خير منه. ( 15 / 428 ) ( 4 / 351 )
    299- الفضائل ثلاث : فضيلة العقل والعلم والإيمان : التي هي كمال القوة المنطقية وفضيلة الشجاعة التي هي كمال القوة الغضبية ، وكمال الشجاعة هو الحلم .. وفضيلة السخاء والجود التي هي كمال القوة الطلبية الحِبّية. ( 15 / 432 )
يعمل...
X