إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ܓܨ خطة الملتزمين الجددܓܨ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: ܓܨ خطة الملتزمين الجددܓܨ

    المشاركة الأصلية بواسطة بن خطاب مشاهدة المشاركة
    عااااااااااااامل هاااااااااااااااااااااان فى ضعف الالتزاااااااااااااااااااااااام
    المشاركة الأصلية بواسطة بن خطاب مشاهدة المشاركة
    الخلوة وعدم تشغليك لقرآن وانت وحدك
    بيجعل الشيطان يلعب برأسك حتى تفعل الحرام وتشاهد ما يغضب الرب فما الحل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    حاول الا تجلس وحدك كثيرا وان اضطررت فشغل القرآن وخاصة على سورة البقرة


    حقا الخلوة خطيرة جدا
    وسبب خطورتها أن الإنسان ينسى او يتناسى أن الله سبحانه وتعالى رقيب عليه فيرتكب من الذنوب ما يحب ويشتهى
    اللهم اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا فى أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
    بارك الله فيك أخى الحبيب
    ومتابع معك إن شاءالله

    تعليق


    • #17
      رد: ܓܨ خطة الملتزمين الجددܓܨ

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      خواطر ملتزم
      الحمد لله أنا شاب ملتزم، ولكن أقع ببعض الأخطاء أحاول جاهدًا ألاَّ أقع بها، وأحب أن أسأل عن:
      1- كيفيَّة التقرُّب إلى الله وعلامات القرب منه تعالى.
      2- أحبُّ الموت شوقًا إلى ربِّي، ولكن عندما أفكِّر بالموت أشعر بخوفٍ من أن أحاسب بسبب تقصيري، فهل هذا الخوف يعني أنَّ هناك خللاً في نفسي؟.
      3- إنَّني أعشق الصحابة وزمن الصحابة وكلَّ ما يتعلَّق بالصحابة، وأرى نفسي غريبًا في عصرنا الحالي وما فيه من بهارج وفتن.. أحبُّ أن أعيش بمثل ذلك الزمن.. أحبُّ أن أزهد في الدنيا فكيف يكون الزهد في هذا العصر؟ وكيف أحافظ عليه.
      والله أشعر بضيقٍ ممَّا حولي، كأنِّي أشعر أنَّني لا أنتمي إلى هذا الوقت الذي أصبح يقدَّر فيه أحطّ الناس من راقصين وراقصاتٍ وفنانين ولاعبي كرةٍ وما شابه، نمشي في الشارع نرى من المنكرات ما لا يُطاق، نفتح التلفاز فتطالعنا أخبار المطربين ولقاءاتهم وأفلامهم، حتى الأخبار أصبحت أحسُّ أنَّها لتشويش الفكر وخداع الناس، وخصوصًا ما حدث في هذه الآونة في جميع العالم.
      حتى في العمل أرى الكذب والنفاق، فبعد أن نعمل ونهلك وتُمتصّ دماؤنا نأتي لآخر الشهر حتى يقول لنا ربُّ العمل: الأجور حتى الشهر القادم، ويأتي شهرٌ وتمضي ثلاثة أشهر ولا نأخذ الراتب ونحن لا حول لنا ولا قوة، ولا نستطيع أن نعمل شيئًا سوى الدعاء، والأنكى من هذا أنَّ ربَّ العمل هوايته الصلاة إمامًا بموظَّفيه.. بالله عليكم كيف أصلِّي خلفه وهو يهضم حقوقي وحقوق غيري؟ لا أستطيع أن أغيِّر عملي حاليًا بسبب القوانين في هذا البلد والتي وضعت لإرهاق الناس وتعذيبهم.
      حتى التعامل بين الأصدقاء اختلف، فلا يتَّصل بك صديقك إلا بعد أن يكون له حاجة منك، وهكذا حدِّث ولا حرج.
      لهذا أحنُّ إلى أيَّام الصحابة بصراحة.. الوضع لا يُطاق.
      أرجو أن تقولوا لي ما الحلَّ ؟
      والرجاء الإجابة على أسئلتي، وعفوًا للإطالة.

      تعليق


      • #18
        رد: ܓܨ خطة الملتزمين الجددܓܨ

        اجابة على سؤال الأخ الكريم
        بالفعل – أخي الفاضل – لقد أصبح العيش في زماننا هذا أمرًا بالغ الصعوبة لما يتَّسم به هذا العصر – نسبيّا – من بُعدٍ عن روح الإسلام وتعاليمه السامية، وتخلٍّ عن الأخلاق والقيم التي تعارف عليها الناس منذ القِدَم، وسادت فيه مبادئ الماديَّة والنفعيَّة والفرديَّة، حتى أصبح المرء القابض على دينه الحريص على مراعاة القيم والأخلاق يتمنَّى لو يعيش في عالمٍ آخر، كما تمنَّيتَ أنت أن تعيش في عصر الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.

        ولكن أخي الكريم رغم كلِّ ما ذكرته وذكرناه من صعوبات العيش في زماننا هذا، إلا أنَّنا لا ينبغي أن نستسلم لهذا الواقع، أو أن نهرب من صعوباته، فنعيش خارج عصرنا في عالمٍ آخر بعيدًا عن صعوبات الحياة وفي معزلٍ من الناس، بل واجبنا أن نحيا هذا الواقع مهما كان مُرّا، وأن نصبر على صعوباته، وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى فضل من يعيش واقعه ويصبر عليه، عمّن يعتزل هذا الواقع ويعيش في عالم آخر، حينما قال صلى الله عله وسلم: "المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم، أعظم أجرًا من الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم". رواه أحمد بسند صحيح.

        كذلك أخي الكريم، حينما نُلقي نظرةً سريعة إلى عصر الصحابة الذي نتمنى جميعًا أن نعيش فيه، نجد أن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يعيشوا في مجتمعهم الفاضل وينعموا به إلا بعد أن عانوا الكثير والكثير من المشاق، وقدموا الكثير من التضحيات، بل إن الكثير منهم وافته المنيّة دون أن ينعم بالعيش في مجتمع المدينة الفاضل.
        إذن علينا أخي الكريم أن نصبر على مواجهة صعوبات هذا العصر، وأن نعمل على تغييره إلى الأفضل، ونظل هكذا حتى نلقى الله تعالى.

        ومن الأمور التي تعيننا على ذلك:
        1- أن نستحضر دائمًا أن الدنيا دار ابتلاء:
        فهي ليست دار نعيم، وهي دار زرع وليست دار حصاد، كما بين القرآن ذلك في العديد من المواضع.

        2- لا ندع الراية أبدًا:
        فعلى المسلم ألا يصاب بحالة من اليأس أبداً مهما تكن الظروف المحيطة به، فهو مطالب بالعمل حتى وإن كان ذلك في اللحظات الأخيرة من حياة البشرية كلها حين تقوم الساعة، كما أوصانا بذلك النبي صلى الله عليه وسلم حين قال: "إن قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة، فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليغرسها" رواه أحمد بسند صحيح.

        3- التزام الصحبة الصالحة:
        فالصحبة الصالحة هي خير معين على التمسك بالحق، والعمل على نشره بين الناس، ولذا أوصَى الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم بها، فقال تعالى: "واصبِر نفسَك مع الذين يدعون ربهم بالغداةِ والعشِيّ يريدون وجهه ولا تعدُ عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تُطِع مَنْ أغفلنا قلبه عن ذِكْرنا واتَّبَع هواه وكان أمرُه فُرُطًا".

        4- لنحرص على النجاح مهما يكن صغيرًا:
        إنّ الوقوف عند أيّ نجاح مهما كان ضخمًا هو أولى الخطوات نحو الفشل والتراجع، بينما الحرص الدائم على النجاح مهما يكن صغيرًا يمهد الطريق إلى نجاح تالٍ، كما أن الحرص على النجاح يُكسِب صاحبه العديد من السمات، مثل التفاؤل وتوقع النجاح، والبحث عن فرص جديدة للنجاح، والثقة في النفس، والقدرة على الاحتمال والمثابرة.

        5- نتزود بوقود الإيمان:
        فهو الذي يمدنا بالطاقة والقدرة على مواصلة العمل لتغيير الواقع الذي نحياه.

        تعليق


        • #19
          رد: ܓܨ خطة الملتزمين الجددܓܨ

          جزاك الله خيرا أخى الحبيب
          ومرحبا بعودتك إلى موضوعك الجميل هـذا
          ولكن طلبا وفضلا وليس أمرا
          تكبير الخط لأن صغر الخط يجعل عيوننا تؤلمنا
          أو تأذن لى بتكبيره
          أحبك فى الله

          تعليق


          • #20
            رد: ܓܨ خطة الملتزمين الجددܓܨ

            السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
            جزاكم الله خيرا أخي الحبيب موضوعك جميل جدا و نحتاجه كثيرا للثبات في طريق الحق إن شاء الله

            تعليق

            يعمل...
            X