رد: على فين يا شباب ؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة الازهري السلفي
مشاهدة المشاركة
حبيب قلبى يا أزهرى
والله أنت واحشنى كتير كتير
يمكن مكلمتكش من شهر ولا أتنين
وأسأل الله أن يعينك ويبارك فى وقتك وعمرك
بص يا غالى
أنت طبعاً يا عبد الفتاح أعلم منى وعلى رأسى ووالله أكن لك فى قلبى كل الحب والأحترام والتقدير
وطبعاً علماؤنا وشيوخنا من القدامى أو المعاصرين على رأسى ونعالهم فوق رأسى
ولكن من نتكلم عنهم (شباب الفيس بوك أو من يقلدون تقليد أعمى)
لا يعترون بأقوال العلماء ولا الشيوخ ولو قلت لهم قال الرسول صلى الله عليه وسلم وقال أهل العلم
هناك شيئين
أما أن يسمعوا لك كأنهم لم يسمعوا شئ (ودن من طين وودن من عجين)
يا أما يتطاولون على كلام الرسول عليه الصلاة والسلام ومن سار على دربه
فأنا شايف (وأعلم إنى لا أساوى شئ فيكم ولا حتى ذرة ولكن أردت النصح)
بأن الحل هو إقناع هؤلاء بمثل ما يفكرون به
بمعنى نأتى لهم من ناحية الفكر
يعنى نحاول نوصلهم إلى أنهم يقتنعون بأن ما يفعلوه غير صحيح ونحن لم نتكلم فى حكم المسألة من ناحية الدين
فإذا أقتنعوا نقول لهم حكم الدين ليأتى مثبتاً أنه لا يصح لا عقلاً ولا شرعاً
ولكن أن نقول لهم قال فلان أو قال فلان والله لا يلتفتوا إلينا إلا من رحم ربى
ولكم الأختيار والقرار
أحبكم فى الله
والله أنت واحشنى كتير كتير
يمكن مكلمتكش من شهر ولا أتنين
وأسأل الله أن يعينك ويبارك فى وقتك وعمرك
بص يا غالى
أنت طبعاً يا عبد الفتاح أعلم منى وعلى رأسى ووالله أكن لك فى قلبى كل الحب والأحترام والتقدير
وطبعاً علماؤنا وشيوخنا من القدامى أو المعاصرين على رأسى ونعالهم فوق رأسى
ولكن من نتكلم عنهم (شباب الفيس بوك أو من يقلدون تقليد أعمى)
لا يعترون بأقوال العلماء ولا الشيوخ ولو قلت لهم قال الرسول صلى الله عليه وسلم وقال أهل العلم
هناك شيئين
أما أن يسمعوا لك كأنهم لم يسمعوا شئ (ودن من طين وودن من عجين)
يا أما يتطاولون على كلام الرسول عليه الصلاة والسلام ومن سار على دربه
فأنا شايف (وأعلم إنى لا أساوى شئ فيكم ولا حتى ذرة ولكن أردت النصح)
بأن الحل هو إقناع هؤلاء بمثل ما يفكرون به
بمعنى نأتى لهم من ناحية الفكر
يعنى نحاول نوصلهم إلى أنهم يقتنعون بأن ما يفعلوه غير صحيح ونحن لم نتكلم فى حكم المسألة من ناحية الدين
فإذا أقتنعوا نقول لهم حكم الدين ليأتى مثبتاً أنه لا يصح لا عقلاً ولا شرعاً
ولكن أن نقول لهم قال فلان أو قال فلان والله لا يلتفتوا إلينا إلا من رحم ربى
ولكم الأختيار والقرار
أحبكم فى الله
تعليق