إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما بلاش أحسن !!!!!!!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما بلاش أحسن !!!!!!!!!!

    الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه، كما يحب ربنا ويرضى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان وعُبيدك معهم بفضلك ومنك وكرمك يا رحمن.




    أما بعد:




    فإخوتي في الله



    أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله




    فاتقوا الله ـ إخوتااااااااااااااه ـ واعلموا أن أحسن الحديث كتاب الله، وخير الهدي، هدي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا، وشر الأمور ما أحدث على غير هدً من الله، أو سنة سنها محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا




    ياعم إنت قلت في العنوان ما بلاش يعني عاوز تنهي عن حاجه خش في الموضوع وبلاش تطول علشان بنزهق بصراحه وما بنكملشي الموضوع



    طيب طيب بس للعلم أنا ما بنهيش عن حاجه أنا بس بنصح في الله:(ضحك):
    وبذكًر بما قاله الله وقاله رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا




    فلقد ـ نهى بأبي هو وأمي صلوات الله وسلامه عليه ـ عن كل ما يفضي إلى مشابهة الكفار، حتى لقد قال اليهود عنه: ((ما يريد هذا الرجل أن يدع من أمرنا شيئا إلا خالفنا فيه)) رواه مسلم.





    قديما قيل: (الطيور على أشكالها تقع)، وهذا مثل صحيح، يوافق سنة الله في خلقه، وصدق رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا حيث يقول: ((من تشبه بقوم فهو منهم)).
    صحيح ، مسند أحمد (2/50) ، سنن أبي داود (4031) ، وانظر فتح الباري (10/274).




    قال شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله: وقد رأينا اليهود والنصارى، الذين عاشروا المسلمين هم أقل كفرا من غيرهم، كما رأينا المسلمين الذين أكثروا من معاشرة اليهود والنصارى، هم أقل إيمانا من غيرهم ممن جرد الإسلام.






    إخوتاه ........




    إن التشبه بأهل الكفر والشرك في أزيائهم وعاداتهم وأحكامهم وسياساتهم واقتصادهم قد جرى في كثير من أوساط المسلمين جريان الدم في العروق، وسرى سريان النار في يابس الحطب، بل ولربما صار المتفرنج المحاكي موضع إجلال الدهماء وإكبارهم، يحتذيه لهازم الناس وأغرارهم، حتى يساير ذلك كله الغوغاء من أبناء هذه الأيام، مترفهم ومثقفهم، بل وحتى من كان على فراش الإملاق منهم.





    أفٍّ للتقليد والتبعية!




    ما أثقل أغلالهما!
    وما أشد عتمة مسالكهما!
    وما أبخس صفقة الذين لا يتزحزحون عنها!




    نعم، أف ثم أف، للتقليد ومسايرات الغرب!




    فكم أوقفت بعض الأجيال في سجون ضيقة مظلمة، من التبعية الماحقة، وحجبت عنهم أنواع التفكر والتبصر والعزة، وغممت عليهم مطالع السعادة الحقيقية للنفوس.




    أف ثم أف للتقليد والتبعيات!




    فهي قاطعة الطريق على نتائج العقول، تزج بها في مهاوي العدم، أو تذرها في سجن أقفر، ممنوعا عنها كل ما يحييها.


    إن الأمة المسلمة يجب أن تكون متبوعة لا تابعة، وقائدة لا منقادة، ويجب ألا تغتر بما تراه من زخرف الحياة في أمة تقطعت روابطها، وانفصمت عراها وَلاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوٰجاً مّنْهُمْ زَهْرَةَ ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ [طه:131].


    وإن حضارة الغرب، كالسراب، الذي يرى في القيعان من الأرض عن بعد، كأنه بحر طام وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ أَعْمَـٰلُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ ٱلظَّمْانُ مَاء حَتَّىٰ إِذَا جَاءهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ ٱللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّـٰهُ حِسَابَهُ وَٱللَّهُ سَرِيعُ ٱلْحِسَابِ [النور:39].





    ألا فليعلم الضعفاء والمغفلون منا، الذين يحاولون في تبعيتهم أن يؤلفوا الأمة على خلق جديد، ينتزعونه من المدنية الغربية، ألا فليعلموا أن الخلق الطارئ لا يرسخ بمقدار ما يفسد من الأخلاق الراسخة، وإذا كان البعض يشعر في قرارة نفسه أنه لابد للأمة في نهضتها من أن تتغير، فإن رجوعنا إلى كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ، أعظم ما يصلح لنا من التغير، وما نصلح به منه إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مّن دُونِهِ مِن وَالٍ [الرعد:11].





    إننا إذا أخذنا في أسباب القوة، وتمثلت فينا الأخلاق المتينة، من الإرادة والتقوى والإقدام، والحمية الإسلامية، وإذا جعلنا لنا صبغة خاصة تميزنا عن سوانا، وتدل على أننا أهل دين وخلق، إذا كان ذلك كله، فلعمر الله، أي ضير في ذلك كله، وهل تلك إلا الأخلاق الإسلامية الحقة، وهل في الأرض نهضة ثابتة تقوم على غيرها

    صِبْغَةَ ٱللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ ٱللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَـٰبِدونَ [البقرة :138].

    أَفَغَيْرَ ٱللَّهِ أَبْتَغِى حَكَماً وَهُوَ ٱلَّذِى أَنَزَلَ إِلَيْكُمُ ٱلْكِتَـٰبَ مُفَصَّلاً [الأنعام:114].





    وأما أن نأخذ من الغرب الكافرعادات وطبائع أجنبية عن ديننا
    فلنتذكر أن الإسلام إسلام، وأن الكفر كفر
    وأن القوم في نصف الأرض، ونحن في نصفها الآخر
    ولقد كنا سادة قبل أن كانت هذه العادات الغربية التي رأينا فيها ومن أثرها في المجتمعات المسلمة الحرة ما أفسد رجولة بعض رجالها وأنوثة بعض نسائها خاصة، لأنهن يندفعن اندفاعا محموما وراء المجهول، في حلبة التقليد الأعمى، لقد راعهن من الغرب بريق مصانعه وطرافة منتجاته، فرضين بالسير وراء الهابطات من نسائه، حتى أصبحن لا يرضين عن أثوابهن إلا بمقدار انطباقها على نماذجهن، الواردات في أزياء نساء الغرب وأشباههن، فإذا رأيت ثوب إحداهن كاسيا يستر بعض العورة، فاعلم أنه صورة من ذلك الأنموذج الجديد.




    قال عنهن المصطفى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا: ((ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب للب ذي اللب من إحداكن)). صحيح البخاري ح (304) ، صحيح مسلم ح (79).





    ولما أنشده الأعشى أبياته التي يقول فيها: ((وهن شر غالب لمن غلب)) جعل النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا يرددها ويقول: ((وهن شر غالب لمن غلب)). مسند أحمد (2/201-202) . قال أحمد شاكر في تعليقه على المسند (ح6885) : إسناده صحيح






    ولذلك امتن الله على زكريا عليه السلام حيث قال: وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ [الأنبياء:90].


    وقال: فَٱلصَّـٰلِحَـٰتُ قَـٰنِتَـٰتٌ حَـفِظَـٰتٌ لّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُ [النساء :34].






    إخوتاه...........







    إن القيود التي يفرضها الدين على الإنسان، لا يريد بها عذابه ولا حرمانه
    إنما يريد بها أن يرتفع بها من الحيوانية الهابطة، إلى الإنسانية الصاعدة
    وبذلك ينتصر المسلم على التبعية التحررية، ويتغلب الإيمان والتقوى على الشهوة البَهَميَّة السبعية
    وإن كل مجتمع يخرج على هذه القيود أو يهون من شأنها، فإنه يعرض نفسه للخطر ويقرب بها من حافة الهاوية

    وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ ٱللَّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ [البقرة:229].

    ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين [القصص:50].




    فتشبه بمن سيجمعك ربك بهم تحت ظله بحبهم





    جزى الله مشايخنا عنا خير الجزاء وجمعنا بحبنا لهم تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله وكل المسلمين
    هو القادر على ذلك وحده لا شريك له
    وصلى الله على نبينا محمدا وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
    وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
    وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
    صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة dr_Muslim مشاهدة المشاركة



    فتشبه بمن سيجمعك ربك بهم تحت ظله بحبهم




    أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يرزقنا حسن الإتباع
    وأن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
    ___________

    جزاكم ربى خيراً أخونا الكريم
    وبارك ربى فيكم وبكم
    اللهم عيّش بطيبة فقد بلغ الشوق مداه
    سبحان الله عدد ماكان وعدد مايكون سبحان الله عددالحركات وعددالسكنات
    سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
    الحياةُ تستمرُّ رغم مَن فقدنا وما فقدنا، ولن تتوقف دورة الأيام ولو لحظة لتنتظرَنا حتى نألف مصابَنا!

    تعليق


    • #3
      اللهم آمين
      وإياكم أختاه وبكم نفع الله
      وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
      وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
      صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

      تعليق


      • #4
        جزاكم ربي كل خيرونفع بكم
        ورزقنا واياكم حسن الاتباع لا الابتداع
        وجعلنا ممن ينصرون دينه
        اللهم اااااااااااااامين


        تعليق


        • #5
          جزاكم ربي خيرا مثله أختاه

          اللهم اعصمنا بحفظك وثبتنا على أمرك
          وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
          وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
          صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

          تعليق

          يعمل...
          X