رد: ©-©©-©© الصلاة معراج القلوب فلا تحرم نفسك من فضلها العظيم©©-©©-©
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ((صلى الله عليه وسلم ))خاتم المرسلين وإمام الأنبياء وحبيب الله ونورالسمااااااااااااااء
يقول الله عزوجل
وبعد
أحبتي في الله
- إبراهيم عليه السلام
" رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء " إبراهيم 40
إبراهيم عليه السلام يجعل عون الله له رجاء يرجوه و يدعو الله أن يوفقه هو
و ذريته إليه فيتمنى أن ترث ذريته الصلاة بدلا من حطام الدنيا الفاني
- موسى عليه السلام
إختاره الله و أمره بالصلاة " وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي " طه 14
أي أقم الصلاة لأجل ذكرك إياي لأنه بالصلاة سينال أجل المقاصد و يتحقق الإتصال بالله
- إسماعيل عليه السلام
"
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ
وَكَانَ رَسُولاً نَّبِيّاً{54} وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ
وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيّاً{55} " مريم 54-55
جعل الله إسماعيل من خواص عباده و أوليائه المقربين فقد كان مقيما للصلاة و آمرا أهله بها لأنها إخلاص للمعبود
- عيسى عليه السلام
يذكر وصية ربه له في أول الدعوة في قوله تعالى: " وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً " مريم 31
- زكريا عليه السلام
"فَنَادَتْهُ الْمَلآئِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَـى .." آل عمران 39
فكانت البشارة له و هو يصلي
- محمد صلى الله عليه و سلم
في ليلة الإسراء و المعراج كان العطاء له صلى الله عليه و سلم ففرض الله عليه خمس صلوات في اليوم و الليلة " أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً " الإسراء 78
الصلاة ليست حملا تستثقله القلوب
إنها هدية و رحمة من الله تبارك تعالى لعباده بها وصل المخلصون و
المجاهدون من هذة الأمة إلى مراتب عالية من الإيمان و اليقين هي قرة عين
النبي صلى الله عليه و سلم فكان يقول: "و جعلت قرة عيني في الصلاة "
فإذا ضاقت نفسك يوما بالحياة و أحسست أن الألم يكاد ينفجر في صدرك فتذكر
أن لك ربا رحيما يسمع شكواك و يجيب دعواك فتح بابه و دعاك إلى لقائه
و تذكر قول النبي صلى الله عليه و سلم : " "أرحنا بها يا بلال"
و إذا أحسست بالظلم و القهر و أحسست بالخوف و العجز فتذكر أن لك ربا عزيزا
قادرا ينصر المظلوم و يقهر الظالم فتح لك بابه و دعاك إلى لقائه .
أخي الحبيب
الصلاة .......... الصلاة ....... الصلاة
أخوكم ومحبكم في الله
أبو سليمااااان
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ((صلى الله عليه وسلم ))خاتم المرسلين وإمام الأنبياء وحبيب الله ونورالسمااااااااااااااء
يقول الله عزوجل
وبعد
أحبتي في الله
الصلاة مطلب الأنبياء
إن الصلاة
فيها سكينة للنفس و طمأنينة للقل فهي أول الفرائض و آخر ما يبقى من
الأعمال الصالحات و أول ما يعرض من أعمال العبد عند الحساب هي مفتاح الجنة
و طريق المقربين و الأبرار و قد فطن الأنبياء إلى ذلك فكان مطلبهم جميعا
أن يكونوا مقيمي الصلاة
- إبراهيم عليه السلام
" رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء " إبراهيم 40
إبراهيم عليه السلام يجعل عون الله له رجاء يرجوه و يدعو الله أن يوفقه هو
و ذريته إليه فيتمنى أن ترث ذريته الصلاة بدلا من حطام الدنيا الفاني
- موسى عليه السلام
إختاره الله و أمره بالصلاة " وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي " طه 14
أي أقم الصلاة لأجل ذكرك إياي لأنه بالصلاة سينال أجل المقاصد و يتحقق الإتصال بالله
- إسماعيل عليه السلام
"
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ
وَكَانَ رَسُولاً نَّبِيّاً{54} وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ
وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيّاً{55} " مريم 54-55
جعل الله إسماعيل من خواص عباده و أوليائه المقربين فقد كان مقيما للصلاة و آمرا أهله بها لأنها إخلاص للمعبود
- عيسى عليه السلام
يذكر وصية ربه له في أول الدعوة في قوله تعالى: " وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً " مريم 31
- زكريا عليه السلام
"فَنَادَتْهُ الْمَلآئِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَـى .." آل عمران 39
فكانت البشارة له و هو يصلي
- محمد صلى الله عليه و سلم
في ليلة الإسراء و المعراج كان العطاء له صلى الله عليه و سلم ففرض الله عليه خمس صلوات في اليوم و الليلة " أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً " الإسراء 78
الصلاة ليست حملا تستثقله القلوب
إنها هدية و رحمة من الله تبارك تعالى لعباده بها وصل المخلصون و
المجاهدون من هذة الأمة إلى مراتب عالية من الإيمان و اليقين هي قرة عين
النبي صلى الله عليه و سلم فكان يقول: "و جعلت قرة عيني في الصلاة "
فإذا ضاقت نفسك يوما بالحياة و أحسست أن الألم يكاد ينفجر في صدرك فتذكر
أن لك ربا رحيما يسمع شكواك و يجيب دعواك فتح بابه و دعاك إلى لقائه
و تذكر قول النبي صلى الله عليه و سلم : " "أرحنا بها يا بلال"
و إذا أحسست بالظلم و القهر و أحسست بالخوف و العجز فتذكر أن لك ربا عزيزا
قادرا ينصر المظلوم و يقهر الظالم فتح لك بابه و دعاك إلى لقائه .
أخي الحبيب
الصلاة .......... الصلاة ....... الصلاة
أخوكم ومحبكم في الله
أبو سليمااااان
تعليق