إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

... إنه علم الرجال ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ... إنه علم الرجال ...

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
    والصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم

    وبعد ,,






    كم هو عظيم علم الحديث
    وكم هم عظماء علماء الحديث
    إنه علم الرجال
    كان الرواة والمحدثين يجوبون البلاد لسماع حديث واحد
    أو للاستوثاق من زيادة لفظة
    أو للتأكد من صحة سند
    ووو إلخ
    وما كان ينطلي عليهم الاحاديث المكذوبة

    يعني من هذا القبيل نذكر رحلة ارتحلها شعبة

    قال الخطيب البغدادي في كتابه (الكفاية) عن أبي الحارث نصر بن حماد ، قال: كنا بباب شعبة نتذاكر السنة، فقلت: حدثني إسرائيل عن أبي إسحاق السبيعي ، عن عبد الله بن عطاء ، عن عقبة بن عامر الجهني ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من توضأ فقال: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله؛ فتحت له أبواب الجنة الثمانية)
    قال: أبو الحارث الوراق : فخرج شعبة من الدار فلطمني ودخل. فجلست أبكي، قال: وبعد قليل خرج شعبة ، وكان مع عبد الله بن إدريس
    فلما خرج شعبة وجده يبكي، فقال: مازال يبكي؟!
    فقال عبد الله بن إدريس : إنك لطمت الرجل.
    قال: إنه مجنون، إنه لا يدري ما يحدث
    ثم استقبل شعبة الحديث يسوقه وهذا حديث واحد من ألف ألف حديث كان يحفظها شعبة ، وشعبة أمير المؤمنين في الحديث! قال: إني سألت أبا إسحاق السبيعي عن هذا الحديث، هل سمعته من عبد الله بن عطاء؟ وأبا إسحاق السبيعي كان يدلس؛ وكان شعبة شديد النكير على المدلسين، حتى إنه كان يقول: لئن أزني أحب إلي من أن أدلس
    . وكان يقول: لئن أشرب من بول حمارٍ حتى أروي ظمئي أحب إلي من أن أدلس
    . وأبو إسحاق من المدلسين، فسأله شعبة هذا السؤال: سمعت هذا الحديث من عبد الله بن عطاء ؟ فغضب أبو إسحاق وأبى أن يجيب، وهذا من أكبر الدلائل على أنه دلس
    فقال: مسعر بن كدام -وكان جالساً مع أبي إسحاق السبيعي - قال: يا شعبة ! عبد الله بن عطاء حيٌ بمكة.
    وكان شعبة يسكن في البصرة.
    قال شعبة : فخرجت من سنتي إلى الحج ما أريد إلا الحديث
    قال: فدخلت مكة فأتيت عبد الله بن عطاء ؛ فإذا رجلٌ شاب
    فقلت له: حديث عقبة بن عامر في الوضوء، سمعته منه؟
    قال: لا. حدثني سعد بن إبراهيم -وهو مدني- قال: شعبة فذهبت إلى مالك بن أنس -الإمام مالك
    - قلت له: حج سعد بن إبراهيم ؟ قال: لم يحج هذا العام. -إذاً هذا سيكلفه رحلة إلى المدينة-
    قال: فقضيت نسكي وتحللت وانحدرت إلى المدينة، فدخلت على سعد بن إبراهيم ، فقلت له: حديث الوضوء سمعته من عقبة بن عامر ؟
    قال: لا. من عندكم خرج -أي: من البصرة- قال له: من حدثك؟
    فقال له : زياد بن مخراق
    . قال شعبة : حديثٌ مرة مكي، ومرة مدني، ومرة بصري! دمّر عليه، لا أصل له.
    قال شعبة : فانحدرت إلى البصرة وأنا كثير الشعر، وسخ الثياب، فلما دخلت على زياد بن مخراق ، قلت له: حديث الوضوء، فقال: ليس من حاجتك، فقلت لا بد
    فقال: لا أحدثك حتى تذهب إلى الحمام فتغتسل وتغسل ثيابك ثم تأتي. قال: فذهبت إلى الحمام فاغتسلت وغسلت ثيابي وجئته
    فقلت: حديث الوضوء سمعته من عقبة بن عامر ؟
    قال: لا. حدثني شهر بن حوشب ، وشهر بن حوشب رواه: عن أبي ريحانة عن عقبة بن عامر
    . قال شعبة : حديث صعد ثم نزل، دمّر عليه، لا أصل له، والله لو صح هذا الحديث لكان أحب إلي من أهلي ومالي
    فانظر اخي الكريم
    لكي يتأكد من صحة اسناد ذهب من البصرة إلى مكة ثم من مكة إلى المدينة ثم من المدينة رجع البصرة
    ولم يكن هناك مواصلات ولا طائرات
    وشعبة بن الحجاج بالمناسبة أول من تكلم بالجرح والتعديل

    لكن بفضل الله هذا الحديث صح من طريق أخر وهذا في صحيح مسلم عن عقبة بن عامر عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه






    اتعلمون يا اخوة ان الإسناد خصيصة لهذه الامة
    لقد شرفها الله بالاسناد
    قال عبد الله بن المبارك " الاسناد من الدين ، ولولا الاسناد لقال من شاء ما شاء "

    فإنه لا يوجد امة على وجه الارض تتصف بهذا الوصف
    يعني كمثال
    في اسانيد الانجيل
    يوجد انقطاع في السند حوالى 300 سنة

    اما في علم الحديث
    فبين طرفة عين وانتباهتها قد يحكم على الحديث بالانقطاع أو الضعف أو الوضع إلى أخر ذلك من الاحكام

    وبيان ذلك فيما سأذكر الآن
    كان يحيى بن معين من أهل الحديث والجرح والتعديل وكان أمير المؤمنين في الحديث
    وعلى كونه كذلك إلا انه لم ينتفع به في الرواية لكثرة كلامه في الناس كما قال أبو زرعة الرازي وهو احد ائمة الجرح والتعديل أيضا

    يحيى كان يرقب الجالسين في حلقة الحديث
    فلو أنه مثلا مجلس للاعمش
    فحدث الاعمش بأحاديث
    فقال حدثني فلان عن فلان عن فلان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال كذا وكذا
    فنام احد الحضور قليلا
    فيسجل بن معين متى نام هذا الشخص ، وكم استغرق في النوم وكم فاته من الاحاديث
    ثم إذا قام من النوم سمع نفس السند فظن أن الشيخ ما زال في نفس الحديث
    فيكتبه ثم يخرج ويحدث به عن الاعمش
    وهنا يقول بن معين أنه مدلس لانه ما سمعه من الاعمش – وهذا ما يعرف بتدليس الاسناد-
    إنما سمعه من شخص عن الاعمش





    وفي هذا الصدد نذكر قصة ثابت بن موسى الزاهد
    كان ثابت هذا زاهدا عابدا قوما لليل
    دخل مرة على شريك وكان يملي أحاديث ، فساق شريك السند فقال حدثنا الاعمش عن فلان عن فلان عن فلان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
    ثم سكت شريك
    فدخل ثابت وقد سمع الاسناد

    فقال شريك من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار
    فاخذه ثابت على أنه حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم

    لكن هذا الكلام من كلام شريك وليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، فهو أراد أن يمدحه بزهده وقيام ليله
    لمجرد غفلته في هذا الموضع وضع حديثا وهو لا يدري

    فهكذا علم الحديث من لم يتيقظ له فلتت منه كثيرا من الفوائد ، وربما اختلط أو كان مغفلا
    وهكذا بن معين الذي كان واحد حراس الحدود الذين يذبون عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم





    ومن مواقف يحيى بن معين أيضا في الزود عن السنة ، أنه كان يكتب صحيفة راو اسمه أبان بن أبي عياش وكان متروك الحديث
    وكان كلمااقترب منه احد طوى الصحيفة ، فلما مر عليه الامام احمد قال له ماذا تكتب يا أبا زكريا
    فقال أكتب صحيفة أبان عن أنس – وكان له صحيفة عن أنس كلها لا تصح – حتى إذا جعلها أحد ثابت عن أنس وكان ثابت بن أسلم البناني من أوثق الرواة عن أنس
    وكان شعبة بن الحجاج أيضا له كلام شديد في أبان
    وقديما في المخطوطات كانت الخطوط متشابكة وكلمة أبان تشبه إلى حد كبير كلمة ثابت ، فإنما أراد بن معين أن يحفظ السنة من الدخن والكذب بحيث إذا قال أحد أنه ثابت عن انس نقول له كذبت إنما هو أبان عن أنس وابان متروك الحديث كما تقدم

    ومما يذكر في معرض الحديث عن بن معين
    أنه كان ذات مرة في مجلس أبو نعيم الفضل بن دكين وكان بجواره أحمد بن حنبل وأحمد بن منصور الرمادي ، كتب يحيى جملة أحاديث ودسها في وسط أحاديث الفضل لكي يختبر حفظه ، فقال له الامام احمد لا تفعل إن الرجل ثبت
    فقال يحيي لا بد أن أفعل
    فدفعوا الورقة للفضل
    فلما رأها تغير وجهه ثم أشار على أحمد بن حنبل وقال أما هذا فآدب من أن يفعل هذا
    وأما هذا - وأشار إلى احمد بن منصور – فأجبن من أن يفعل هذا
    وما أراه إلا من فعل هذا – يعني بن معين- ثم رفسه وترك المجلس وقام
    فقال احمد ليحيى ألم أقل إن الرجل ثبت
    فقال بن معين لرفسته أحب إليًّ من رحتلي

    فسبحان ربي دأب علماء الحديث الذين ضحوا بكل شئ للذب عن سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
    فلقد أنفق يحيي بن معين كل ما تركه له والده في طلب الحديث
    وأيضا محمد بن مسلم بن وارا أنفق في مرحلة الطلب 40 ألف درهما ، وفي مرحلة الاداء 40 ألف درهما
    ومنهم شعبة بن الحجاج أيضا أنفق الكثير الكثير في طلب الحديث ، أبورزعة الرازي وأبو حاتم الرازي
    وغيرهم الكثير من أئمة هذا العلم الذين عاشوا للحديث فكانوا رؤسا وأئمة وسادة وحفظوا لنا السنة






    ومما يذكر أن الامام البخاري لما قدم على بغداد وكان صيته وصل إلى بغداد قبل أن يصل إليها

    أرادوا ان يمتحنوا حفظه هل تغيير أم كما هو

    فأتوا على مائة حديث قلبوا اسنيدها ومتونها
    اي خلطوا كل متن بسند غير سنده وهكذا
    وأعطوا عشرة رجال كل رجل عشرة احدايث حتى لا ينكشف الامر
    فلما انتهى البخاري من تحديثه في المجلس
    قام كل واحد يقرأ عليه الاحدايث التي معه اسندا ومتنا
    فيقول القائل منهم ما تقول في الحديث الذي رواه فلان عن فلان عن فلان ان النبي صلى الله عليه وسلم قال كذا وكذا
    والبخاري يقول لا اعرفه
    وكذا الحديث الثاني والثالث إلى الحديث العاشر
    ثم يقوم الثاني ويقوم بنفس الصة
    ويقوم الثالث والرابع إلى العاشر
    والبخاري يقول لا اعرفه لا اعرفه

    طبعا من ليس له باع في العلم والحديث انتقص من البخاري وقال أهذا البخاري ؟
    اما العلماء فقالوا فطن الرجل

    تصورا ما فعل البخاري بعد ذلك ؟؟
    قام بشئ عجيب جدا

    قام برد كل متن لاسناده الصحيح
    يعني مثلا قال الحديث الاول اسناده هو اسناد الحديث العاشر
    والحديث الثاني اسناده الحديث رقم خمسين
    وهكذا

    انت متخيل القصة ماشية ازاي ؟؟

    يعني البخاري حفظ الخطأ الذي عرضوه عليه لمرة واحدة
    حفظه كمن يحفظ الشئ عن ظهر قلب
    فهذا اعجب العجب

    هذا هو البخاري الجبل الراسخ أو كما يقول بن صاعد الكبش النطاح يشير إلى انه لا يقف امامه احد
    هذا هو البخاري صاحب كتاب الصحيح وهو أصح الكتب بعد كتاب الله جل وعلا
    الذي ما كان يضع حديثا في كتابه الصحيح هذا إلا بعد أن يتوضأ ويصلي ركعتين
    هذا البخاري الذي يقول العلماء عنه " فقه البخاري في تراجمه " أي في عنونة الابواب في كتابه الصحيح
    فعنوان الابواب بفقه عجيب
    هذا البخاري الذي يطعن فه من لا يفقه شئ ولا يعلم شئ عن علم الحديث
    وإن طعناً في صحيح البخاري ليس طعناً في الكتاب وإنما يراد به السنة ، لانه إذا سقط صحيح البخاري وصحيح مسلم فمن السهل جدا أن نسقط أي كتاب اخر من كتب السنة
    لكن بفضل من الله كما ذكرنا أن علماء الحديث والأثر حفظوا لنا كل شئ
    حتى السقيم لكي نتقيه





    ومن العجائب أن أحد الوضاعين قال لهارون الرشيد أين أنت من 2000 حديث وضعتهم وما نطق بهم النبي – صلى الله عليه وسلم –
    فقال هارون كلمة عجيبة جميلة قال " فأين أنت يا عدو الله من إسحاق الفزاري وعبد الله بن المبارك ينخلانها نخلاً فيخرجونها حرفاً حرفاً "

    وهناك فرع من علم الحديث يسمى علم العلل - أي علل الحديث-
    وهذا العلم ليس لاي احد
    بل كان للجهابذة الذين اختلط الحديث بدمهم ولحمهم
    ومن أئمة هذا العلم الدراقطني والترمذي وغيرهما
    كان الامام منهم ينظر للحديث فبمجرد النظر يعرف علة الحديث
    بمعنى ان السند يكون ظاهره السامة ، لكن فيه علة خافية لا تظهر إلى لمن أصبحت له الملكة والخبرة وقد تمرس وغاص في علم الحديث

    وفي هذا انه قد جاء رجل لابو زرعة الرازي فقال له ما الحجة في تعليلكم الحديث
    فقال الحجة أن تسالني عن حديث فأذكر لك علته ثم تذهب لمحمد بن مسلم بن وارة فتسألته عن نفس الحديث ولا تذكر له أنك سالتني ، ثم تذهب لابي حاتم فيعلله ن فن وجدت اختلاف بيننا فاعلم ان كل واحد منا تكلم على مراده ، وغن وجدتنا متفقين فاعلم حقيقة هذا العلم ، ففعل الرجل ما قاله له أبو زرعة فوجد الاتفاق ، ثم قال الرجل أشهد أن هذا العلم إلهام .







    هكذا كانوا
    وهكذا عاشوا
    وحقيقة المواقف كثيرة وكلها ذات شجون ، لكناه كانت أطراف أحببت أن أسوقها لكم لتعفوا فضل ائمة الحديث على هذه الامة ، وكيف انهم كرسوا حياتهم لحفظ السنة والذب عنها حتى أن بن معين قيل له ذات مرة ألا تخاف أن يكون من تتكلم فيه من خصمائك أمام الله يوم القيامة
    فقال أن يكونوا هم خصمائي أحب إلى من أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خصمي ويقول لي لم لم تذب عن سنتي

    جزاكم الله خيرا
    واعتذر عن أي خطأ فهي من الذاكرة وعهدي بها بعيد –إلا قصة شعبة مع حديث الوضوء فقد نقلتها كما هي من كتاب الكفاية -

    هذا وما كنا من توفيق فمن الله وحده
    وما كان من خطأ أو سهو أو نسيان فمني ومن الشيطان

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    أبو يوسف الوراقي



  • #2
    رد: ... إنه علم الرجال ...

    يبدو أنه موضوع راااااااااااائع
    لى عودة إن شاء الله لقراءته

    تعليق


    • #3
      رد: ... إنه علم الرجال ...

      وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
      جزاكم الله خيرا اخى وحبيبى فى الله
      دخلالنبى صلى الله عليه وسلم على شخص كان يخطب فى الناس وهو يقول ومن عصاهما فقد غوى
      فقال بئس خطيب او امام القوم انت
      قل ومن عصى الله ورسوله فقد غوى
      ويقول علمائنا ليس المهم ما تقول ولكن المهم ما يعل الى الناس اى وصل للناس الحق بابصط الصور حتى لا تلبس على الناس الدين
      طبعا هذا الكلام ليس لك ولكن تذكرت هذه الكلمه عندما ذكرت انت
      فقال شريك من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار
      وايضا لا اقصد الاسائه الى العلماء ولكن اردت فقط ان اقول هذا من باب كلمه عندى لعل احد لا يعرفها
      بارك الله فيكم
      احبك فى الله
      [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue]اسرت قريشا مسلما[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
      [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue] فمضى بلا وجل الى السياف[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
      [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue][/COLOR][/SIZE] [/CENTER]
      [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue]سالوه هل يرضيك انك سالما [/COLOR][/SIZE][/CENTER]
      [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue] ولك النبى فدى من الاتلاف[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
      [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue][/COLOR][/SIZE] [/CENTER]
      [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue]فاجاب كلا لا سلمت من الردى [/COLOR][/SIZE][/CENTER]
      [CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue] ويصاب انف محمد برداف[/COLOR][/SIZE][/CENTER]

      تعليق


      • #4
        رد: ... إنه علم الرجال ...

        المشاركة الأصلية بواسطة أبومسلم السلفى مشاهدة المشاركة
        يبدو أنه موضوع راااااااااااائع
        لى عودة إن شاء الله لقراءته
        الله يكرمك أخي
        وإن شاء الله العود حمد
        أبو يوسف الوراقي


        تعليق


        • #5
          رد: ... إنه علم الرجال ...

          موضوع رائع جداً
          يظهر شرف هذه الأمة الكريمة وان دينها وكتابها وسنة نبيها

          محفوظة الى يوم الدين مهما حاول اعداء الدين ان يطعنوا فيها

          ففي كل زمان ومكان يوجد من يقوم بالذب عنها بإذن الله

          وجزاك الله خير الجزاء
          اللهم ارحم أبي رحمة واسعة وجميع موتانا وموتى المسلمين

          تعليق

          يعمل...
          X