طبعا فى البدايه لازم تعرفوا إنى أقصد الخائين الذين يخونون أعراض المسلمين
أيها العابثون بالأعراض - لو زعمتم أن علاقتكم تلك لا تتعدى مجرد الحديث لكان ذلك كافياً على إدانتكم وشاهداً على
جريمتكم
لإن اللسان يزني وزناه الكلام والسمع يزني وزناه الاستماع : فلقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
(( كتب الله تعالى على كل نفس حظها من الزنى )) وجاءت زيادة حكم عليها الشيخ الألباني بالصحة :
(( فالعين تزني وزناها النظر واللسان يزني وزناه الكلام واليد تزني وزناها
البطش والرجل تزني وزناها المشي
والسمع يزني وزناه الاستماع ويصدق ذلك
الفرج أو يكذبه )) .
الموضوع سهل وبسيط صح ,طيب هسألك شوية أسئلة علشان أعرف أنت مؤهل لدا ولا لاء.
فإذا كان كما عرفت ممكن تجاوب على الأسئلة؟
1_أترضاه لأمك؟
ولا الناس يرضونه لأمهاتهم
2_أترضاه لإبنتك؟
ولا الناس يرضونه لبناتهم
3_أترضاه لأختك ؟
ولا الناس يرضونه لأخواتهم
4_أترضاه لعمتك؟
ولا الناس يرضونه لعماتهم
5_أترضاه لخالتك؟
ولا الناس يرضونه لخالاتهم
عن أبى أمامة (رضى الله عنه) قال: إن فتىً شاباً أتى النبى (صلى الله
عليه وسلم) فقال: يا رسول الله ائذن لى فى الزنا ، فأقبل القوم فزجروه ،
وقالوا: مه مه(*)!
فقال له: "ادنه" – أى اقترب منى – ، فدنا منه قريبا ،
قال: أتحبه لأمك؟
قال: لا والله، جعلنى الله فداءك.
قال: "ولا الناس يحبونه لأمهاتهم".
قال: أفتحبه لابنتك؟
قال: "لا والله يا رسول الله ، جعلنى الله فداءك".
قال:"ولا الناس يحبونه لبناتهم".
قال: أفتحبه لأختك؟
قال: "لا والله ، جعلنى الله فداءك".
قال:"ولا الناس يحبونه لأخواتهم".
قال: أفتحبه لعمتك؟
قال: "لا والله ، جعلنى الله فداءك".
قال:"ولا الناس يحبونه لعماتهم".
قال: أفتحبه لخالتك؟
قال: "لا والله ، جعلنى الله فداءك".
قال: "ولا الناس يحبونه لخالاتهم".
قال – رواى الحديث – فوضع يده عليه ، وقال:
"اللهم اغفر ذنبه وطهر قلبه ، وحصن فرجه"
فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شىء ([1]).
نسأل الله تعالى أن يغفر ذنوبنا وأن يطهر قلوبنا وأن يحصن فروجنا وأن يجعلنا لا نلتفت سوى للجنه
أيها العابثون بالأعراض - لو زعمتم أن علاقتكم تلك لا تتعدى مجرد الحديث لكان ذلك كافياً على إدانتكم وشاهداً على
جريمتكم
لإن اللسان يزني وزناه الكلام والسمع يزني وزناه الاستماع : فلقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
(( كتب الله تعالى على كل نفس حظها من الزنى )) وجاءت زيادة حكم عليها الشيخ الألباني بالصحة :
(( فالعين تزني وزناها النظر واللسان يزني وزناه الكلام واليد تزني وزناها
البطش والرجل تزني وزناها المشي
والسمع يزني وزناه الاستماع ويصدق ذلك
الفرج أو يكذبه )) .
الموضوع سهل وبسيط صح ,طيب هسألك شوية أسئلة علشان أعرف أنت مؤهل لدا ولا لاء.
فإذا كان كما عرفت ممكن تجاوب على الأسئلة؟
1_أترضاه لأمك؟
ولا الناس يرضونه لأمهاتهم
2_أترضاه لإبنتك؟
ولا الناس يرضونه لبناتهم
3_أترضاه لأختك ؟
ولا الناس يرضونه لأخواتهم
4_أترضاه لعمتك؟
ولا الناس يرضونه لعماتهم
5_أترضاه لخالتك؟
ولا الناس يرضونه لخالاتهم
عن أبى أمامة (رضى الله عنه) قال: إن فتىً شاباً أتى النبى (صلى الله
عليه وسلم) فقال: يا رسول الله ائذن لى فى الزنا ، فأقبل القوم فزجروه ،
وقالوا: مه مه(*)!
فقال له: "ادنه" – أى اقترب منى – ، فدنا منه قريبا ،
قال: أتحبه لأمك؟
قال: لا والله، جعلنى الله فداءك.
قال: "ولا الناس يحبونه لأمهاتهم".
قال: أفتحبه لابنتك؟
قال: "لا والله يا رسول الله ، جعلنى الله فداءك".
قال:"ولا الناس يحبونه لبناتهم".
قال: أفتحبه لأختك؟
قال: "لا والله ، جعلنى الله فداءك".
قال:"ولا الناس يحبونه لأخواتهم".
قال: أفتحبه لعمتك؟
قال: "لا والله ، جعلنى الله فداءك".
قال:"ولا الناس يحبونه لعماتهم".
قال: أفتحبه لخالتك؟
قال: "لا والله ، جعلنى الله فداءك".
قال: "ولا الناس يحبونه لخالاتهم".
قال – رواى الحديث – فوضع يده عليه ، وقال:
"اللهم اغفر ذنبه وطهر قلبه ، وحصن فرجه"
فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شىء ([1]).
نسأل الله تعالى أن يغفر ذنوبنا وأن يطهر قلوبنا وأن يحصن فروجنا وأن يجعلنا لا نلتفت سوى للجنه
_____________________________
من يملك رزقك؟ ....
من يملك أجلك؟ ....
من يملك مستقبلك؟ ....
من يملك كل شئ؟ ....
إذا لا تخاف ممن مست قدمه الأرض. ومن لايستغنى عن دخول الخلاء. ومن عندما يمرض لا يستطيع أن يشفى نفسه...
"لا تغضب"
من يملك أجلك؟ ....
من يملك مستقبلك؟ ....
من يملك كل شئ؟ ....
إذا لا تخاف ممن مست قدمه الأرض. ومن لايستغنى عن دخول الخلاء. ومن عندما يمرض لا يستطيع أن يشفى نفسه...
"لا تغضب"
تعليق