إن حال إخوة يوسف عندما ضربوه وأهانوه ثم ألقوه في غيابات الجب لأشبه بحال الأمم التي تداعت على الأمة الإسلامية ودمرتها فكريا وإقتصاديا ومسخت شبابها وهددت مسقبلها فجعلتها في غيابات جب أظلم من جب يوسف.
هل سيكون حالها أيضا بعد سنين كإخوة يوسف عندما جائوه مطئطي الرؤس متذلليل شاحذين بقولهم ( يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاه فأوف لنا الكيل وتصدق علينا إنا نراك من المحسنين ).
هل سيكون حالنا نحن كحال نبي الله يوسف فنخرج من غيابات الجب حتى نعتلي العرش وتأتينا تلك الأمم متذللة شاحذة تنادينا
يا أيها العزيز .
متى هذا اليوم ؟ وكيف يأتي ؟!!!!!
هل سيكون حالها أيضا بعد سنين كإخوة يوسف عندما جائوه مطئطي الرؤس متذلليل شاحذين بقولهم ( يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاه فأوف لنا الكيل وتصدق علينا إنا نراك من المحسنين ).
هل سيكون حالنا نحن كحال نبي الله يوسف فنخرج من غيابات الجب حتى نعتلي العرش وتأتينا تلك الأمم متذللة شاحذة تنادينا
يا أيها العزيز .
متى هذا اليوم ؟ وكيف يأتي ؟!!!!!
تعليق