Tweet
المقتسمين
ونذكر هذه الصفه لأنها من أخطر الأمراض التي تواجه أمتنا الاسلامية في هذه الأيام و هي صفة
الأنقسام ألي فرق كل فرقة تتبني بعض الأفكار أو المباديء و هذه من أكبر البدع المستحدثه حيث أنه منذ أن بدأت الدعوة الأسلامية كانت هناك تسميات سماها الله للمسلمين كالمهاجرين و الأنصار
و منذ أن أخي الرسول صلي الله عليه و سلم بينهم أصبحوا كالجسد الواحد دينهم واحد مستمد من كتاب الله و سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم ثم أستحدثت بعد ذلك بدعة الفرق الضالة التي
تبنت أفكار و أراء شيطانية للظهور مثلما فعل أبليس عندما أمر بالسجود فرفض و هكذا هذه الفرق
التي تريد الظهور بمخالفة جموع المسلمين و بين لنا ربنا سبحانه سبب هذا الأنقسام حيث أن جميع
هذه الفرق أتخذت من كتاب الله وسيلة لتعضد بها أفكارها أو أراء بعض من ينتمون الي هذه الفرق
حيث يلون بعض الأيات لتماشي أهوائهم و ترسخ معتقدهم و بذلك نري أن الأمة الأن وقعت في مثلث خطير أضلاعه الرويبضه الذين يحكمون في المسلمين بغير شرع الله و الرؤس الجهال الذين
يفتون الناس بغير علم و الثالث هذه الفرق الضالة التي تحاول أن تظهر نفسها بأفكار مثل العنكبوت أتخذت بيتا شديدة جدا خيوطه و ر ائع تنسيقه و لكنه أوهن البيوت لأن أساسه ضعيف
جدا فلو نفخت فيه نفخة لأنهار لأنه لا يرتبط بالبنيان الأصلي للأمة و سرعان ما نري قول ربنا
سبحانه ( و ما تفرقوا ألا من بعد ما جائهم العلم بغيا بينهم ) و هذا ما يحدث مع هذه الفرق
حيث أنهم أتخذوا العلم وسيلة لتبغي به كل فرقة علي سابقتها لتبين خطأها و سرعان ماتنتهي
هذه الفرق لذلك نرجو من الذين يريدون أن يكونوا فرقة جديدة أن ينظروا الي ما حدث للفرق التي سبقتهم و يعلموا يقينا أن ما حدث لسابقيهم سيحدث لهم
الأنقسام ألي فرق كل فرقة تتبني بعض الأفكار أو المباديء و هذه من أكبر البدع المستحدثه حيث أنه منذ أن بدأت الدعوة الأسلامية كانت هناك تسميات سماها الله للمسلمين كالمهاجرين و الأنصار
و منذ أن أخي الرسول صلي الله عليه و سلم بينهم أصبحوا كالجسد الواحد دينهم واحد مستمد من كتاب الله و سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم ثم أستحدثت بعد ذلك بدعة الفرق الضالة التي
تبنت أفكار و أراء شيطانية للظهور مثلما فعل أبليس عندما أمر بالسجود فرفض و هكذا هذه الفرق
التي تريد الظهور بمخالفة جموع المسلمين و بين لنا ربنا سبحانه سبب هذا الأنقسام حيث أن جميع
هذه الفرق أتخذت من كتاب الله وسيلة لتعضد بها أفكارها أو أراء بعض من ينتمون الي هذه الفرق
حيث يلون بعض الأيات لتماشي أهوائهم و ترسخ معتقدهم و بذلك نري أن الأمة الأن وقعت في مثلث خطير أضلاعه الرويبضه الذين يحكمون في المسلمين بغير شرع الله و الرؤس الجهال الذين
يفتون الناس بغير علم و الثالث هذه الفرق الضالة التي تحاول أن تظهر نفسها بأفكار مثل العنكبوت أتخذت بيتا شديدة جدا خيوطه و ر ائع تنسيقه و لكنه أوهن البيوت لأن أساسه ضعيف
جدا فلو نفخت فيه نفخة لأنهار لأنه لا يرتبط بالبنيان الأصلي للأمة و سرعان ما نري قول ربنا
سبحانه ( و ما تفرقوا ألا من بعد ما جائهم العلم بغيا بينهم ) و هذا ما يحدث مع هذه الفرق
حيث أنهم أتخذوا العلم وسيلة لتبغي به كل فرقة علي سابقتها لتبين خطأها و سرعان ماتنتهي
هذه الفرق لذلك نرجو من الذين يريدون أن يكونوا فرقة جديدة أن ينظروا الي ما حدث للفرق التي سبقتهم و يعلموا يقينا أن ما حدث لسابقيهم سيحدث لهم
تعليق