رد: مرحباً بكم في " كناشة الازهري للفوااااائد ".. صالون المنتدي المنوع.... متجدد الي ما شاء الله .
عــــــــــدنـــــــــــــ بفضل الله ـــــــــــــــــا
......
أصول مذهب الامام الاحمد أحمد بن حنبل
رحمه الله : ـــ
1 : النص , فإذا وجد لم يقدم عليه قول أحد ولا عمله كائنا من كان
وقد كذب أحمد الاجماع الذي يخالف حديثا صحيحا , ولذا يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله " لأحمد أعلم من غيره بالكتاب والسنة
وأقوال الصحابة والتابعين ولايكاد يوجد له قول يخالف نصا " انتهي مجموج الفتاوي 20 / 229
2 : قول الصحابي وما أفتي به , فما أفتي به الصحابي ولم يعرف له مخالف فلا يقدم عليه عملا ولا رأيا ولا قياسا ,
حتي تميز أحمد رحمه الله بمطابقة ألفاظه وفتاويه لالفاظ الصحابة وفتاويهم .
3 : إذا اختلف الصحابة رضي الله عنهم , تخير من أقوالهم الأقرب للنص
فإن لم يتبين له الأقرب حكي الإختلاف ولم يجزم بقول .
4 : وبعد ذلك يأخذ أحمد رحمه الله بالمرسل والحديث الضعيف " والضعيف عنده يقصد به الحسن " ويقديمه علي الرأي والقياس .
5 : القياس : ولا يستعمله الا لضرورة , وقد نقل الخلال عن الامام أحمد
قال : سألت الشافعي عن القياس , فقال : إنما يصار اليه عند الضرورة .
وكان أحمد رحمه الله يتوقف عن الفتاوي لتعارض الادلة عنده أو لاختلاف الصحابة فيها أو لعدم إطلاعه فيها علي أثر أو قول .
......
......
أصول مذهب الامام الاحمد أحمد بن حنبل
رحمه الله : ـــ
1 : النص , فإذا وجد لم يقدم عليه قول أحد ولا عمله كائنا من كان
وقد كذب أحمد الاجماع الذي يخالف حديثا صحيحا , ولذا يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله " لأحمد أعلم من غيره بالكتاب والسنة
وأقوال الصحابة والتابعين ولايكاد يوجد له قول يخالف نصا " انتهي مجموج الفتاوي 20 / 229
2 : قول الصحابي وما أفتي به , فما أفتي به الصحابي ولم يعرف له مخالف فلا يقدم عليه عملا ولا رأيا ولا قياسا ,
حتي تميز أحمد رحمه الله بمطابقة ألفاظه وفتاويه لالفاظ الصحابة وفتاويهم .
3 : إذا اختلف الصحابة رضي الله عنهم , تخير من أقوالهم الأقرب للنص
فإن لم يتبين له الأقرب حكي الإختلاف ولم يجزم بقول .
4 : وبعد ذلك يأخذ أحمد رحمه الله بالمرسل والحديث الضعيف " والضعيف عنده يقصد به الحسن " ويقديمه علي الرأي والقياس .
5 : القياس : ولا يستعمله الا لضرورة , وقد نقل الخلال عن الامام أحمد
قال : سألت الشافعي عن القياس , فقال : إنما يصار اليه عند الضرورة .
وكان أحمد رحمه الله يتوقف عن الفتاوي لتعارض الادلة عنده أو لاختلاف الصحابة فيها أو لعدم إطلاعه فيها علي أثر أو قول .
......
تعليق