إليكَ أشكُو آلامى
وضيقى وسطوَ أيامى
ومرَالزاد ِ فى الدنيا
وظلمة َ ليل آثامى
فهل لليل ِ من آخرْ
وهل أنجو بإسلامى
أرى الدنيا قد انتكستْ
وفرَ النورُ بظلام ِ
أرى الأخلاقَ قد ولتْ
وولى عصرُها السامى
فهل للقلبِ من عودٍ
يقود النفسَ بزمام ِ
إلى الإيمان ِ والتقوى
فهذى كلُ أحلامى
وتنجو النفس ُ من رهق ٍ
وألقى ربَ إيمانى
يزيلُ الخوفَ عن نفسى
وألقى منه رضوانى
مع الأحباب ِ والصحبة
وخير ِ الخلق ِ إنسان ِ
وضيقى وسطوَ أيامى
ومرَالزاد ِ فى الدنيا
وظلمة َ ليل آثامى
فهل لليل ِ من آخرْ
وهل أنجو بإسلامى
أرى الدنيا قد انتكستْ
وفرَ النورُ بظلام ِ
أرى الأخلاقَ قد ولتْ
وولى عصرُها السامى
فهل للقلبِ من عودٍ
يقود النفسَ بزمام ِ
إلى الإيمان ِ والتقوى
فهذى كلُ أحلامى
وتنجو النفس ُ من رهق ٍ
وألقى ربَ إيمانى
يزيلُ الخوفَ عن نفسى
وألقى منه رضوانى
مع الأحباب ِ والصحبة
وخير ِ الخلق ِ إنسان ِ
تعليق