يقول ربنا سبحانه و تعالي في سورة الحشر ( و الذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا أغفر لنا و لأخواننا الذين سبقونا بالأيمن و لا تجعل في قلوبنا
غلا للذين ءامنوا ربنا انك رءوف رحيم )
بقليل من التدبر لهذه الأية الكريمة نجد أن ربنا سبحانه و تعالي يأمرنا أن نطلب المغفرة لنا و لأخواننا الذين سبقونا بالأيمان
من المهاجرين و الأنصار و التابعيين
فلما عصينا أمر ربنا سبحانه وتعالي و أخذنا نقول فيهم بغير ما أمرنا الله به كانت هذه الفتنة التي ملاءت القلوب بالغل جهة
الذين أمنوا من الذين سبقونا
فلو سألت أحد من الشيعة لما تقتل السنة يخبرك لأنهم لا يعطوا أل البيت حقهم من التعظيم و أذا سألت أحد من
السنة لما تقتل الشيعة يخبرك بأنهم غالوا في حب أل البيت
و من العجيب أنك أذا تدبرت في كتاب الله و في هدى رسول الله (ص) تلاحظ أنه لا يوجد معني لكلمة أل البيت فهي لا تعني شيئا
و أنما نجد كلمة أهل البيت و هي تتضمن الأباء و الازواج و الذرية كما قال ربنا عن لوط (ع) ( فنجينه و أهله ألا أمرأتة ) لأنها كانت من العصاة
و نجد كلمة أل محمد و هي تعني أتباع رسولنا (ص) سواء من أهل بيتة أو من صحابته أو من التابعين كما بين لنا ربنا سبحانه عند ذكر
لوط (ع) و الناجين معة (أنا أرسلنا عليهم حاصبا ألا أل لوط نجينهم بسحر ) فبين لنا سبحانه أن الناجين هم أتباع دين لوط (ع)
في حين أن الله قال في فرعون ( وحاق بأل فرعون سوء العذاب ) وبقليل من التدبر نستطيع أن نعلم أن أل فرعون تعني أتباعه كما ذكر ربنا
ذلك في أية أخرى ( فأخذناة و قومه فنبذناهم في اليم )
وكلنا يعرف أن زوجته أسيا ليست من أتباعه
و من هنا نرى قول رسولنا (ص) أن القاتل لا يدرى لما يقتل و المقتول لايدرى فيما قتل عندما يسئلهم العلي العظيم فيقولوا أل البيت
التي لاتعني شيء علي ألاطلاق
فأوصي نفسي أياكم بتقوى الله و عدم معصية أمره سبحانه و تدبر أياتة
غلا للذين ءامنوا ربنا انك رءوف رحيم )
بقليل من التدبر لهذه الأية الكريمة نجد أن ربنا سبحانه و تعالي يأمرنا أن نطلب المغفرة لنا و لأخواننا الذين سبقونا بالأيمان
من المهاجرين و الأنصار و التابعيين
فلما عصينا أمر ربنا سبحانه وتعالي و أخذنا نقول فيهم بغير ما أمرنا الله به كانت هذه الفتنة التي ملاءت القلوب بالغل جهة
الذين أمنوا من الذين سبقونا
فلو سألت أحد من الشيعة لما تقتل السنة يخبرك لأنهم لا يعطوا أل البيت حقهم من التعظيم و أذا سألت أحد من
السنة لما تقتل الشيعة يخبرك بأنهم غالوا في حب أل البيت
و من العجيب أنك أذا تدبرت في كتاب الله و في هدى رسول الله (ص) تلاحظ أنه لا يوجد معني لكلمة أل البيت فهي لا تعني شيئا
و أنما نجد كلمة أهل البيت و هي تتضمن الأباء و الازواج و الذرية كما قال ربنا عن لوط (ع) ( فنجينه و أهله ألا أمرأتة ) لأنها كانت من العصاة
و نجد كلمة أل محمد و هي تعني أتباع رسولنا (ص) سواء من أهل بيتة أو من صحابته أو من التابعين كما بين لنا ربنا سبحانه عند ذكر
لوط (ع) و الناجين معة (أنا أرسلنا عليهم حاصبا ألا أل لوط نجينهم بسحر ) فبين لنا سبحانه أن الناجين هم أتباع دين لوط (ع)
في حين أن الله قال في فرعون ( وحاق بأل فرعون سوء العذاب ) وبقليل من التدبر نستطيع أن نعلم أن أل فرعون تعني أتباعه كما ذكر ربنا
ذلك في أية أخرى ( فأخذناة و قومه فنبذناهم في اليم )
وكلنا يعرف أن زوجته أسيا ليست من أتباعه
و من هنا نرى قول رسولنا (ص) أن القاتل لا يدرى لما يقتل و المقتول لايدرى فيما قتل عندما يسئلهم العلي العظيم فيقولوا أل البيت
التي لاتعني شيء علي ألاطلاق
فأوصي نفسي أياكم بتقوى الله و عدم معصية أمره سبحانه و تدبر أياتة
تعليق