بسم الله الرحمن الرحيم
يحدث لي كثيرا عندما اكلم شخص في الدين و انصحه بترك المعاصي يفعل شيئان :
1] اما ان يحاول ان يرضيني كانب انا الذي ساحسبه.
2] اما ان يرفض و يسب و يقول{ انا حر}.
و لذلك اكتب هذا الوضوع.
ان الناس- الا من رحم ربي-يظنون ان الحرية الشخصية لا علاقة لها بالدين.
فعندما تقول له قال الرسول يقول[دي سنة],
تقول له قال الله يفسر الاية بنفسه,و هذا حدث معي عندما تكلمت مع زميلي عن حرمة الغناء و ذكرت له اية سورة لقمان[و من الناس من يشتري لهو الحديث........] فسرها بنفسه و قال [ديييييي للكفار مش انا عندي عقل افسر بييه].
و لذلك اريد من حضراتكم كتابة ردود لنبين فيها فقه الدعوة ,و كيفية التصرف مع هؤلاء الأشخاص؟
والسلام عليكم و رحمة الله
تعليق