الــصـــدقـــــة ســــــرور فـــــي الـقــلــــب , وبــركـــــة فـــــي الـــــــرزق
الــصـــدقـــــة ســــــرور فـــــي الـقــلــــب , وبــركـــــة فـــــي الـــــــرزق
الــصـــدقـــــة ســــــرور فـــــي الـقــلــــب , وبــركـــــة فـــــي الـــــــرزق
بـســم الله الـرحـمــن الـرحـيــم
الـحـمــدلله رب الـعـالـمــيـن والـصــلاة والـســلام عـلــى سـيــدنــا مـحـمــد وعـلــى آلــه وصـحـبــه أجـمـعــيـن
إخــوانـي وأخــواتـي الـكــرام : حـيـاكــم الله وبـيــاكــم وجـعـلـنــا الله وإيــاكـم ومــن أهـلــه وخـاصــتــه
الـســلام عـلـيـكــم ورحـمــة الله وبـركـاتـــه
- الـصــدقـة والإنـفــاق فــي مـرضــاتـه مـفـتـاحــاً لـلــبـر :
الـمــال مــن أعـظــم مـحـبـوبــات الـنـفــس , فـمــن قــدم مـالــه لله فـأعـطــى مـالــه الـمـحـتـاجــيـن ونـصــر بــه الـديـــن وفـقـــه الله لأعـمـال صـالـحـــة وأخـــلاق فـاضـــلـة لا تـحـصــل لـه بــدون ذلــك ، وآتــاه أسـبــاب الـتـيـســيـر بـحـيــث يـتـهـيــأ لــه الـقـيــام بـبـقـيــة أعـمــال الــبـر فــلا يـسـتـعـصــي شــيء مـنـهــا عـلـيــه
يـقــول الله تـعـالــى ( فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ) [ الليل: 5 - 7 } .
قــال الـعــلامـة الـسـعــدي رحـمــه الله تـعــالـى فــي تـفـســيـره ( فـسـنـيـســره لـلـيـســرى : أي: نـيـســر لــه أمــره ، ونـجـعـلــه مـسـهــلاً عـلـيــه كــل خــيـر، مـيـســراً لــه تــرك كــل شــر ؛ لأنــه أتــى بـأسـبــاب الـتـيـســيـر ، فـيــسـر الله لــه لـذلــك )[ تيسير الكريم الرحمن، للسعدي: 857 ] .
كـيــف وإذا كـــان الـبــذل والـعـطــاء لأهــل الـقــرآن الـكـريــم أهــل الله وخـاصـتــه ؟
تـصــدق لــك ولــوالـديـــك ولـمــن تـحــب بـرسـالــة إلــــى
حمـلــة دعــم جـمـعـيــات تـحـفـيــظ الـقــرآن الـكــريــم .... قـيـمــة الـرســالــة ( 10 ريــال ) ... فــلا تـبـخـــل
تـقـبـل الله مـنـا ومـنـكــم صـالـح الأعـمـال .... ووفـقـنـا الله وإيـاكــم لـلـكـل خــيـر
الـحـمــدلله رب الـعـالـمــيـن والـصــلاة والـســلام عـلــى سـيــدنــا مـحـمــد وعـلــى آلــه وصـحـبــه أجـمـعــيـن
إخــوانـي وأخــواتـي الـكــرام : حـيـاكــم الله وبـيــاكــم وجـعـلـنــا الله وإيــاكـم ومــن أهـلــه وخـاصــتــه
الـســلام عـلـيـكــم ورحـمــة الله وبـركـاتـــه
- الـصــدقـة والإنـفــاق فــي مـرضــاتـه مـفـتـاحــاً لـلــبـر :
الـمــال مــن أعـظــم مـحـبـوبــات الـنـفــس , فـمــن قــدم مـالــه لله فـأعـطــى مـالــه الـمـحـتـاجــيـن ونـصــر بــه الـديـــن وفـقـــه الله لأعـمـال صـالـحـــة وأخـــلاق فـاضـــلـة لا تـحـصــل لـه بــدون ذلــك ، وآتــاه أسـبــاب الـتـيـســيـر بـحـيــث يـتـهـيــأ لــه الـقـيــام بـبـقـيــة أعـمــال الــبـر فــلا يـسـتـعـصــي شــيء مـنـهــا عـلـيــه
يـقــول الله تـعـالــى ( فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ) [ الليل: 5 - 7 } .
قــال الـعــلامـة الـسـعــدي رحـمــه الله تـعــالـى فــي تـفـســيـره ( فـسـنـيـســره لـلـيـســرى : أي: نـيـســر لــه أمــره ، ونـجـعـلــه مـسـهــلاً عـلـيــه كــل خــيـر، مـيـســراً لــه تــرك كــل شــر ؛ لأنــه أتــى بـأسـبــاب الـتـيـســيـر ، فـيــسـر الله لــه لـذلــك )[ تيسير الكريم الرحمن، للسعدي: 857 ] .
كـيــف وإذا كـــان الـبــذل والـعـطــاء لأهــل الـقــرآن الـكـريــم أهــل الله وخـاصـتــه ؟
تـصــدق لــك ولــوالـديـــك ولـمــن تـحــب بـرسـالــة إلــــى
حمـلــة دعــم جـمـعـيــات تـحـفـيــظ الـقــرآن الـكــريــم .... قـيـمــة الـرســالــة ( 10 ريــال ) ... فــلا تـبـخـــل
تـقـبـل الله مـنـا ومـنـكــم صـالـح الأعـمـال .... ووفـقـنـا الله وإيـاكــم لـلـكـل خــيـر
تعليق