مصراوي - خاص- تسبب شائعة حول قيام مسلم بإجبار مسيحي على إشهار إسلامه، تجمهر حوالى 400 مواطنا مسيحيا أمام مركز شرطة قرية سمسطا بمحافظة بنى سويف.
وكانت أجهزة الأمن ببني سويف قد تلقت بلاغا بتجمع حوالى 400 مواطنا مسيحيا أمام مركز شرطة سمسطا، احتجاجا على قيام المزارع عياد شعبان بإقناع جاره المدعو سامى عزيز بإشهار إسلامه.
وقام بعض الأهالي بترديد شائعات بإختباء عياد شعبان داخل مركز الشرطة بقصد حمايته، فتوجه نحو 400 مواطنا مسيحيا الى المركز وقاموا بإلقاء الحجارة على مبنى المركز، مما أدى إلى إصابة اثنين من الضباط وأربعة من الأفراد.
كما توجه عدد كبير من سيارات الشرطة إلى قسم شرطة سمسطا، وتم إحتواء الموقف وإقناع المتجمهرين بالانصراف، وأن كل ما تردد إشاعات لا أساس لها من الصحة، وتولت النيابة التحقيق.
وكانت أجهزة الأمن ببني سويف قد تلقت بلاغا بتجمع حوالى 400 مواطنا مسيحيا أمام مركز شرطة سمسطا، احتجاجا على قيام المزارع عياد شعبان بإقناع جاره المدعو سامى عزيز بإشهار إسلامه.
وقام بعض الأهالي بترديد شائعات بإختباء عياد شعبان داخل مركز الشرطة بقصد حمايته، فتوجه نحو 400 مواطنا مسيحيا الى المركز وقاموا بإلقاء الحجارة على مبنى المركز، مما أدى إلى إصابة اثنين من الضباط وأربعة من الأفراد.
كما توجه عدد كبير من سيارات الشرطة إلى قسم شرطة سمسطا، وتم إحتواء الموقف وإقناع المتجمهرين بالانصراف، وأن كل ما تردد إشاعات لا أساس لها من الصحة، وتولت النيابة التحقيق.
لماذا تتعامل الحكومه المصريه بمكيالين مع المسلمين مع أن الحكومه يفترض أنها مسلمه؟
لماذا يتم الغاء حكم الرده تحت ضغط النصارى فى مصر بالتعاون مع الدول الغربيه و بعدها تنشط حملات التنصير و يتم خداع أناس من المسلمين الجهلاء بتغيير دينهم, كل هذا و لا تحرك الحكومه المصريه ساكنا ؟ و لماذا عندما يقوم الدعاة الى الله بالأمر بالمعروف و النهى عن المنكر - لا أقول بدعوة النصارى و انما دعوة المسلمين الجهلاء فقط للتمسك بدينهم - يكون جزاءهم المعتقلات و المضايقات و التعرض لأهلهم و نسائهم بالأذى أثناء زيارات منتصف الليل؟
هذه الصورة التى اقتبستها و التى رسمتها كلمات الخبر تحدث فى كل موقف مشابه مما حدا بالنصارى الذين يريدون التعرف على الاسلام بالاحجام عن هذا و حدا بالنصارى الذين أسلموا الى كتمان اسلامهم حتى لا يحدث لهم مثل ما حدث مع من قبلهم مثل الأخت وفاء قسطنطين التى تم تسليمها من قبل الحكومه الى الكنيسه الأسوذكسيه بعد قيام النصارى بالعديد من الاحتجاجات و اعتصام بابا الكنيسه فى وادى النطرون, و أين وفاء الآن, هل ماتت هل ارتدت هل لا زالت تعذب؟ و من يهتم فقد نسيت فى ظل الكنيسه السقيم و ما تم فرضه من تعتيم و الهاء متعمد من الحكومه لعدم اثارة فتنه طائفيه !!! و يوجد مثلها الكثييييييييييييير مِن مَن طالهم الارهاب الكنسى بالقتل و الاكراه على الكفر و التعذيب و الاعتقال فى غياهب الكنائس المجهوله.
و كأن المسلمون هم من يجب أن يتحملوا من أجل ثقل ظل الكنيسه الذى يلوح من خلف ظهره بعصا أمريكا الحديديه و كأن مصر أصبح بداخلها دولة أخرى كنسيه لها حكم مستقل و حكمها فوق أى اعتبارات للدوله المصريه المسلمه.
الى متى هذا الصمت و الى متى هذا الذل؟ هل يستمر الحال حتى ....... لا أستطيع الاكمال,
أترك لكم المجال للحديث. . .
تعليق