بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تواضع النبي – صلى الله عليه وسلم –
قال الله تعالى :
{ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ }
(83) سورة القصص
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه:
أنه مر على صبيان فسلم عليهم وقال" كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله "
رواه البخاري
وعن أنس قال :
كانت ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء وكانت لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له فسبقها فاشتد ذلك على المسلمين وقالوا سبقت العضباء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن حقا على الله أن لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه )
رواه البخاري.
وعنه أيضاً قال :
"لم يكن شخص أحب إليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وكانوا إذا رأوه لم يقوموا لما يعلمون من كراهيته لذلك." رواه الترمذي
وعنه أيضاً قال :
" كانت الأمة من إماء أهل المدينة لتأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنطلق به حيث شاءت "
رواه البخاري
معاني الكلمات :
( الأمة ) المرأة المملوكة .
( لتأخذ بيده ) أي تطلب مساعدته فيلبي طلبها وينقاد لها وليس المراد مسك يده .
( فتنطلق به ) تذهب ويذهب معها إذا احتاجت مساعدتها للذهاب .
( حيث شاءت ) أي موضع من مواضع المدينة يكون قضاء حاجتها فيه.
لا تعليق سوا
أين نحن من تواضع نبينا ؟
وليس التواضع فحسب بل اين نحن من اخلاق نبينا ؟
لا تنسونى من صالح دعائكم
احبكم فى الله
{ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ }
(83) سورة القصص
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه:
أنه مر على صبيان فسلم عليهم وقال" كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله "
رواه البخاري
وعن أنس قال :
كانت ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء وكانت لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له فسبقها فاشتد ذلك على المسلمين وقالوا سبقت العضباء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن حقا على الله أن لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه )
رواه البخاري.
وعنه أيضاً قال :
"لم يكن شخص أحب إليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وكانوا إذا رأوه لم يقوموا لما يعلمون من كراهيته لذلك." رواه الترمذي
وعنه أيضاً قال :
" كانت الأمة من إماء أهل المدينة لتأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنطلق به حيث شاءت "
رواه البخاري
معاني الكلمات :
( الأمة ) المرأة المملوكة .
( لتأخذ بيده ) أي تطلب مساعدته فيلبي طلبها وينقاد لها وليس المراد مسك يده .
( فتنطلق به ) تذهب ويذهب معها إذا احتاجت مساعدتها للذهاب .
( حيث شاءت ) أي موضع من مواضع المدينة يكون قضاء حاجتها فيه.
لا تعليق سوا
أين نحن من تواضع نبينا ؟
وليس التواضع فحسب بل اين نحن من اخلاق نبينا ؟
لا تنسونى من صالح دعائكم
احبكم فى الله
تعليق