تيجي نصارح بعض؟؟؟؟

[dr_Muslim]

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد
فأخوتي في الله
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله

ففي هذا الموضوع نرغي مع بعضنا شويى وبالراحه وواحده واحده

يعني ممكن نسأل سؤال ونتعاون على الإجابة

وبعد إيجاد الحل بإذن الله

يقوم الآخر بوضع سؤال آخر وهكذا تباعا بإذن الله

فلعل كلمة أو نصيحه منك توقظ قلب غافل فتوقظه فتنال شرف أن تكون سبب في هداية أحدهم
ولإن يهدي بك الله رجلا ...............الحديث

المهم أبدأ سؤالي ؟

بصراحه كده

هل تغض بصرك ؟ ولماذا تغض بصرك ؟


وعاوزين تفاعل وإجابات صريحه

[dr_Muslim]

لأنه من أسباب مرض القلب

فضول النظر
وهو إطلاق النظر إلى الشيء بملء العين
والنظر إلى ما لا يحل النظر إليه
يعني ذي ما بنقول عندنا هنا في مصر يقعد يبحلق في اللي قدًامه

وهو على العكس من غض البصر
فعَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم عَنْ نَظَرِ الفجاءة فَأَمَرَنِي أَنْ أَصْرِفَ بَصَرِي. رواه مسلم (2159).
والفجأة هي البغتة
ومعنى نظر الفجأة أن يقع بصرُه على الأجنبية من غير قصد، فلا إثم عليه في أول ذلك, ويجب عليه أن يصرف بصره في الحال, فإن صرف في الحال فلا إثم عليه, وإن استدام النظر أثم لهذا الحديث فإنه صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم أمره بأن يصرف بصره مع قوله تعالى: قُلْ لّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّواْ مِنْ أَبْصَـٰرِهِمْ وَيَحْفَظُواْ فُرُوجَهُمْ ذٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ [النور:30].

وهنا أود أن أُنبه إخوتي في الله


اللي يقولك مثلا مثلا : طالما لك نظره أولى يبقى نقعد أمام مدرسه للأخوات ونبص على كل واحده خارجه نظره أولي ---- ها يضحك على مين ؟؟؟

أو اللي يقعد يبحلق في النظره الأولي ولا ينزل عينه ويقولك ليا الأولى
فليراجع الحديث السابق وبرضه هايضحك على مين ؟؟؟
فسيأتي يوم الفضيحه يوم تبلى السرائر
كل اللي خبيته هانكشف وهاتبقى خيبتك ثقيله
الله أسأل لي ولك الفوز في الدنيا والآخره

وفضول النظر يدعو إلى الاستحسان ووقوع صورة المنظور في قلب الناظر
فيحدث أنواعًا من الفساد في قلب العبد
منها أن النظرة سهم مسموم من سهام إبليس، فمن غض بصره لله أورثه حلاوة يجدها في قلبه إلى يوم يلقاه، ومنها دخول الشيطان مع النظرة، فإنه ينفذ معها أسرع من نفوذ الهواء في المكان الخالي؛ ليزين صورة المنظور، ويجعلها صنمًا يعكف عليه القلب، ثم يعِدهُ ويُمنِّيه، ويوقد على القلب نار الشهوات، ويلقي حطب المعاصي التي لم يكن يتوصل إليها بدون تلك الصورة، ومنها أنه يشغل القلب، وينسيه مصالحه، ويحول بينه وبينها؛ فينفرط عليه أمرُه، ويقع في اتباع الهوى والغفلة، قال الله تعالى: وَلاَ تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَٱتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا [الكهف:28].

وإطلاق البصر يوجب هذه الأمور الثلاثة

وقال أطباء القلوب: بين العين والقلب منفذ وطريق، فإذا خربت العين وفسدت خرب القلب وفسد، وصار كالمزبلة التي هي محل النجاسات والقاذورات والأوساخ، فلا يصلح لسكن معرفة الله ومحبته والإنابة إليه والأنس به والسرور بقربه، وإنما يسكن فيه أضداد ذلك.

وإطلاق البصر كذلك يلبس القلب ظلمة، كما أن غض البصر لله عز وجل يلبسه نورًا، وقد ذكر الله عز وجل آية النور: ٱللَّهُ نُورُ ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَٱلأرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ [النور:35] بعد قوله عز وجل: قُلْ لّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّواْ مِنْ أَبْصَـٰرِهِمْ [النور:30]، وإذا استنار القلب أقبلت وفود الخيرات إليه من كل ناحية، كما أنه إذا أظلم أقبلت سحائب البلاء والشر عليه من كل مكان.

وإطلاق البصر كذلك يعمي القلب عن التمييز بين الحق والباطل والسنة والبدعة، وغضه لله عز وجل يورثه فراسة صادقة يميز بها.

قال أحد الصالحين: "من عمَّر ظاهره باتباع السنة وباطنه بدوام المراقبة وغض بصره عن المحارم وكف نفسه عن الشبهات واغتذى بالحلال لم تخطئ له فراسة".

والجزاء من جنس العمل؛ فمن غض بصره عن محارم الله أطلق الله نور بصيرته

فاللهم أرزقنا نور البصيره حتى نرى الأشياء على حقيقتها يا أرحم الراحمين يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام

دعوة للمشاركه ؟؟؟؟
فهل من مشمر لها ؟؟
خلاص محدش عاوز حسناااااااااااااات
ننتظر السباقون إلى الخيرات جعلنا الله منهم

[dr_Muslim]

الحمد لله رب العالمين

نوًرت يا باشا

أخيراً حد رد علياااااااااااااااااااااااااااا

صوتي راااااااااااح من كتر المناداه على الناس

بلاااااااااااااااش معاصي نسأل واحد غيرة بارك الله فيك ونعوذ بالله أن نكون من المجاهرين
بس حد يرد يعني لله

طيب ليه ما بتسمعشي أغاني
ولو حدث وكان حد مشغل ميكروفون ومشغل الأغاني ( ربنا يهديه ويتوب عليه) يا ترى بتحس بأيه وهل تستمع لها
طيب ولو كنت بتسمع أغاني (ربنا يهديك ويتوب عليك ) فلماذا ؟؟؟

[حبيبى يارسول الله]

بارك الله فيكم جميعا