أخــــــــ الملتزم ــــــــــى ...أختــــــ الملتزمة ــــــــى ! أين إلتزامكم !!!؟
أين أنتم الآن من الإلتزام الصحيح !!!؟
يبدأ الأخ الفاضل طريق الإلتزام فيعفى لحيته و ويلبس القصير من الثياب .. ويردد دائماً هذا حلال ...وهذا حرام ..و ويحضر مجالس العلم و ...و .....و ..... إلخ
وتبدأ الأخت الكريمة طريق الإلتزام فتنتقب و ..و..و...
ولكن !!!
ماذا بعد ذلك ؟؟؟
للأسف الشديد
يظن الكثيرون منهم إلا من رحم ربى أن هذه هى نهاية مطاف الإلتزام !!!
ماذا بعد ذلك ؟؟؟
للأسف الشديد
يظن الكثيرون منهم إلا من رحم ربى أن هذه هى نهاية مطاف الإلتزام !!!
ولكن فى الحقيقة هى بداية المطاف .........
ولذلك بدأ الهبوط
!!!
أخى
[CENTER]الفاضل الملتزم / أختى الكريمة الملتزمة
أخــــــــ الملتزم ــــــــــى ...أختــــــ الملتزمة ــــــــى ! أين إلتزامكم !!!؟
سؤال خطير و مهم جداً
أخواتى ...إخوانى يجب أن يقف كل منا مع نفسه ليسألها هذا السؤال
يجب أن يقف وقفة مع النفس ويبحث ويرى ، وينظر
أين هو الآن ؟؟؟
أجل
أين أنت أخى الملتزم من إلتزامك !؟
أجل
أين أنت أخى الملتزم من إلتزامك !؟
أين أنتِ أخيتى الملتزمة من إلتزامك!؟
إخوانى ..أخواتى ....
إن هذا السؤال مهم جداً ..يجب أن نلح على أنفسنا دائماً به وغياب هذا السؤال عنا جعل البعض و للأسف بعد فترة سار أسوأ مما كان عليه قبل الإلتزام !!!
للأسف الكثير وإسمحوا لى أن أقول ذلك الكثير أصبح أسوء مما كان قبل الإلتزام إلا من رحم ربى .
صرنا نرى بعض من الإخوة الملتزمين
لحية ..ولحية إإإإإيه بسم الله ماشاء الله ......و
لحية وسجائر !!!
لحية ونوم عن صلاة الفجر !!!
لحية وتفريط فى الأوامر !!!
لحية وإرتكاب النواهى !!!
لحية ووتواصل بالإيميلات !!!
لحية و ضحك مع النساء !!!
لحية و....وكثير من المخالفات
وأيضاً صرنا نرى بعض الأخوات الملتزمات
نقاب وعباءة مزينة أوضيقة !!!
نقاب وتواصل بالإيميلات !!!
نقاب وخضوع بالقول مع الرجال !!!
نقاب ومجالس غيبة !!!
نقاب و.....الكثير من المخالفات !!!
إلا من رحم ربى .........
ورغم كل ذلك فهذا الأخ يرى نفسه "أخ ملتزم"
؟؟؟
وهذه الأخت ترى نفسها " أخت ملتزمة"
؟؟؟
كيف !!!؟
وأين هذا الإلتزام !!!؟
وأين هذا الإلتزام !!!؟
وهذا والله أخطر مما كان عليه قبل الإلتزام
لماذا ؟؟؟
اخبركم
إخوانى .....أخواتى
قبل الإلتزم كان الجميع يعرف أن فلان الغير ملتزم فمن الطبيعى أن يرونك تسمع أغنية و تشرب سجائر و ..
بعد الإلتزام ... أو بعد اللحية
أنت الآن مختلف أنت الآن تمثل صورة الملتزمين الصورة التى يسعى جميع الملتزمين لتعميمها ونشرها فى المجتمع كله
حين يرون الشيخ فلان "حضرتك" وأنت تفعل كذا و كذا لن يقولوا هذا شخص واحد يفعل بل سيقولون
" شفت هما دول الملتحين وعايزينا نلتحى ؟"
بالله عليك أليست هذه الحقيقة ألم تواجه أنت بمثل هذا حين بدأت تطلق لحيتك ألم تسمع من يقول الملتحين فيهم و فيهم (من العيوب)
وبذلك نفرت الناس من اللحية ومن دين الله ؟؟؟
وبذلك نفرت الناس من اللحية ومن دين الله ؟؟؟
وكذلك الأخت
بالله عليك كم سمعت حين أردت أن تنتقبى عن المنقبات ؟؟؟
لماذا أنت الآن أختاه تفعلين ذلك ؟؟؟
لماذا أنت الآن أختاه تفعلين ذلك ؟؟؟
أخى الملتزم / أختى الملتزمة
ألا تقدر النعمة التى أعطاك الله إياه ؟؟؟
أتضيعها هكذا ؟؟؟
إن صلاة الجماعة فى المسجد نعمة عظيمة من الله عليك
؟؟؟
أتضيع نعمته التى أعطاك إياه ؟؟؟
إن صلاة الفجر نعمة
أتنام عنها وتتركها ؟؟؟
إن مجالس الذكر نعمة
أتتشاغل عنها ؟؟؟
إن ذكر الله نعمة
أتغفل عنه ؟؟؟
إن القرآن نعمة
أتهجره ؟؟؟
أتضيعها هكذا ؟؟؟
إن صلاة الجماعة فى المسجد نعمة عظيمة من الله عليك
؟؟؟
أتضيع نعمته التى أعطاك إياه ؟؟؟
إن صلاة الفجر نعمة
أتنام عنها وتتركها ؟؟؟
إن مجالس الذكر نعمة
أتتشاغل عنها ؟؟؟
إن ذكر الله نعمة
أتغفل عنه ؟؟؟
إن القرآن نعمة
أتهجره ؟؟؟
أخى الملتزم / أختى الملتزمة
إختارك الله و منً عليك
وبين لك الطريق
وسرت فيه لفترة وذقت حلاوة
وبين لك الطريق
وسرت فيه لفترة وذقت حلاوة
أخى الملتزم / أختى الملتزمة
أتذكر حلاوة الدمعة من خشية الله ؟
اتذكر الأوقات الجميلة التى كنت تقضيها تحفظ كلام الله ؟
أتذكر راحة النفس وطمأنينة القلب ؟
لما تترك كل هذا و لما تبتعد عن هذا ؟؟؟
أخى الملتزم / أختى الملتزمة
حين تعود بعد السير فأنت كأنك لم يعجبك الطريق؟؟؟
هل حقا لم يعجبك الطريق ...الطريق إلى الله ؟؟؟
هل لم يعجبك القيام فنمت عنه ؟
هل لم يعجبك الصيام فأفطرت ؟
هل لم يعجبك القرآن فهجرته ؟
هل لم يعجبك الصيام فأفطرت ؟
هل لم يعجبك القرآن فهجرته ؟
إذا لماذا تركت ؟؟؟
لماذا تركت لذة المناجاة فى جوف الليل
وحلاوة الذكر
وجمال القرآن ؟
لماذا تركت لذة المناجاة فى جوف الليل
وحلاوة الذكر
وجمال القرآن ؟
قال تعالى :
{وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ إِنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } التوبة115
أخى الملتزم .....
لاتجعل الخطوات التى سرتها فى الطريق حجة عليك بل اجعلها حجة لك عد وأكمل الطريق وأجب :
أين أنت الآن من إلتزامك ؟؟؟
يقول الإمام الشافعي " رحمه الله "
إن الزنى ديــــن فإن أقرضته *** كان الوفاء بأهل بيتك
قد يقوم البعض منا بأعمال يكون دافعه لها الشهوة المجردة دون التفكير المتعقل لعواقبها ومن ذلك ما يقوم به المعاكس للنساء لذا نقول له :
دعنا نقف معك قليلا ونلقي الضوء على ما تقوم به :
1 ـ إن الفتاة التي تتواصل معها هي من أفراد مجتمعك ويعني ذلك أنك تساهم في إفساده إرضاء لشهوتك وكان من المفترض ـ وأنت ابن الإسلام ـ أن تسهم في إصلاحه . فهل ترضى لمجتمعك وفتياته الفساد ؟!
2 ـ إن الفتاة التي تتواصل معها وتسعى إلى أن تفعل بها الفاحشة أو أنك قد فعلت : إنما هي في المستقبل إن لم تكن زوجة لك فهي زوجة لقريبك أو لأحد من المسلمين وكذلك الفتاة التي عاكسها غيرك وساهم في إفسادها قد يبتليك الله بها عقوبة لك في الدنيا
قال تعالى :
( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ … ) (النور:26)
3 ـ إن فساد النساء يعني فساد المجتمع وقد يبدأ من شخصك أو مما تساهم في تنشيطه وينتهي في المستقبل مع قريباتك ومن أفسدتها اليوم أنت أو غيرك قد تكون صديقة لزوجتك أو أختك أو قريبتك ويقمن بإفسادها ودلالتها على طريق الغواية .. فهن جزء لا يتجزأ من مجتمعك وقد حذر نبيك من مغبة الأمر فقال صلى الله عليه وسلم :
( فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني اسرائيل كانت في النساء ) [ رواه مسلم ] .
4 ـ إن كانت الفتاة التى تتواصل معها ترضى أن ترتبط معك في علاقة محرمة فما ذنب أهلها بتدنيسك لعرضهم ؟
ثم هل طواعيتها لك عذر مقبول لاعتدائك ؟! بمعنى آخر لو أن أحدا من الناس بنى علاقة غير مشروعة مع أحد قريباتك ثم اكتشفت ذلك فهل يكفيك عذرا أن يقول لك من هتك عرضك : هي التي دعتني لذلك لتغفر له خطيئته ؟ وأسوق لك حديث الشاب الذي جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال له : ائذن لي في الزنا فقال صلى الله عليه وسلم :
( أتحبه لأمك لابنتك لزوجتك لعمتك لخالتك )
وكان يقول : لا والله يا رسول الله جعلني الله فداك فقال صلى الله عليه وسلم :
( ولا الناس يحبونه لبناتهم وأخواتهم وعماتهم وخالاتهم أو كما قال صلى الله عليه وسلم ) [ رواه أحمد عن أبي أمامة ] ..
5 ـ لو خيرت بين الموت أو أن يهتك عرضك ماذا تختار ؟
إذا كيف ترضى لنفسك الوقوع في محارم الناس ؟! قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
( من قتل دون أهله فهو شهيد ) [ رواه أحمد وأبو داود والنسائي وهو صحيح ] .
6 ـ ما هو الشعور الذي ينتابك وأنت تعيش في مجتمع خنته وهتكت محارمه وأفسدت نسائه ؟
7 ـ هل يكفيك من الفاحشة أن تقوم بها مرة ـ مرتين ـ ثلاث أم أن الشيطان يريد لك الهلاك ؟ فالأمر لا يتوقف وهو مسلسل سقوط خطير في دنياك وآخرتك قال تعالى: )إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ ) (فاطر:6)
8 ـ سمعت عن القول المأثور ( الجزاء من جنس العمل )
فهل أنت مستعد أن تبتلى في عرضك الآن أو حتى بعد حين مقابل التنفيس عن شهواتك ؟ قد تقول : أتوب قبل أن أتزوج أو أرزق بنتا ! فأسألك : هل تضمن أن الله يقبل توبتك ولا يبتليك ؟! قال تعالى : ) وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا …) (الشورى:40)
واعلم أن الذئاب كثير و لك أم وأخت وزوجة وبنت وابنةعم وابنة خال .. فاحذر وانتبه !
قال الشافعي رحمه الله :
عفوا تعف نساؤكم في المحرم *** وتجنبوا ما لا يليــق بمســـلم
إن الزنى ديــــن فإن أقرضته *** كان الوفاء بأهل بيتك فاعلم
9 ـ إذا صنف الناس إلى صنفين : مصلحين ومفسدين فأين تصنف نفسك ؟
وقد نهى الله عز وجل عن الفساد قال تعالى :
( وَلا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا .. ) (لأعراف:56)
10 ـ ما هو شعورك وأنت تفعل المعصية يدخل عليك والداك وإخوانك وكل صديق يثق بك ويحبك وكل عدو يود أن يشمت بك ثم الناس كلهم ويرونك على هذه الحال بل ما هو موقفك وأنت بعيد عن أعينهم في مأمن لكن عين الله تراك ؟ وهل تذكرت وقوفك بين يدي الله في أرض المحشر عندما ( ينصب لكل غادر لواء فيقال : هذه غدرة فلان ) كما جاء في الحديث الذي رواه البخاري .
11 ـ إن كنت ذكيا وحاذقا واستطعت بذكائك التلاعب بفتيات المسلمين دون أن يكتشف أمرك فما هو موقفك من قول الله تعالى (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ ) (ابراهيم:42 )
12 ـ هل تظن أن ستر الله عليك في هذا العمل كرامة ؟ لا بل قد يكون استدراجا لك لتموت على هذا العمل وتلاقي الله به ( إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ) [ رواه البخاري ومسلم ] ، ( ومن مات على شيء بعثه الله عليه ) [ السلسلة الصحيحة 1/ 282] ..
13 ـ ثم لنفترض أن الله ستر عليك ، أفلا تستحي منه وتتوب ، وإلى متى وأنت تفعل الذنوب ؟!
14 ـ نهاية طريق حياتك الموت).. ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ ) ( البقرة:281 ) ، فهل تستطيع أن تشذ عن الخلق وتغير هذا الطريق ؟! إذا لماذا لا تستعد للموت وما بعده والقبر وظلمته والصراط وزلته !؟ !
واعلم أنك تموت وحدك ، وتبعث وحدك ، وتحاسب وحدك ..
15 ـ روى البخاري في صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إنه أتاني الليلة آتيان وإنهما قالا لي انطلق ـ وذكر الحديث حتى قال : فأتينا على مثل التنور فإذا فيه لغط وأصوات فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم ، فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا ) فلما سأل عنهم الملائكة قالوا : ( وأما الرجال والنساء العراة الذين هم في مثل بناء التنور فإنهم الزناة والزواني ) .
فهل تود أيها الأخ الملتزم الكريم أن تكون منهم ؟!
16 ـ قد تقول لا أستطيع الزواج لغلاء المهور فهل الحل الوقوع في الحرام ؟! ثم إن سلوكك طريق الحرام تواجهك فيه مصاعب وتسعى جادا لتذليلها بجهدك ومالك وفكرك وأنت مأزور غير مأجور فلماذا لا تكون لك هذه الهمة في طريق الحلال فتواجه الصعوبات ، وأنت مأجور لك الأجر وحسن المثوبة والذكر الحسن ؟ قال صلى الله عليه وسلم : ( ثلاث حق على الله عونهم ـ ذكر منهم ـ الناكح يريد العفاف ) [ أخرجه الترمذي والنسائي وحسنه الألباني ] .
فمـــاذا تختـــــار أيها الأخ الملتزم ؟؟؟
إن ممارسة الشيء والاستمرار عليه مدعاة لحبه والدعوة إليه فيخشى على من داوم فعل هذه الفاحشة أن يستسيغها حتى في أهله بعد حين فيصبح ديوثا والعياذ بالله من ذلك .
أخي المسلم … قد تكون الأخت التي بدأت معها علاقة غير شرعية عن طريق الإيميل أو الهاتف ..، أو أى شئ أختك .....وأنت لاتدرى
هل تعلم أنك بهذا العمل قد ارتكبت جريمة شنعاء ؟!! ليس في حق الأخت فقط بل وفي حقك ، وحق المجتمع كله ، وحق الدين .
أو قد تكون زوجة لرجل آخر ،،، وأفسدت أنت عليه حياته بتلك العلاقة ...والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : ( ليس منا من خبب ـ أفسد ـ امرأة على زوجها) [ رواه أبو داود ] ، ثم في حق أطفالها إن كان لديها أطفال فما ذنبهم أن يدنس عرضهم ويفرق بين أبويهم وقد يكون ذلك أيضا سببافي ضياعهم وانحرافهم . والمسؤول عن ذلك كله هو أنت فما هو عذرك أمام الله ؟
وختاما سامحونى أطلت عليكم …
أخى الملتزم ......أتمنى أن لا تكون ممن قال الله فيهم :
( وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْأِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ) (البقرة:206)
ولكن عد إلى الله واعلم أن التوبة تَجُب ما قبلها واسع إلى االتوبة النصوح قبل أن توسد في قبرك وتحصى عليك أعمالك ..
قال تعالى :( فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) ( المائدة:39) وقال تعالى : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) ( الزمر:53 )
ومرة اخرى سامحونى على الاطالة..
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبة أجمعين
[/center
تعليق