السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عفوا لا تقل اننا نغلب اليهود
اغضب من كلامي او لا تغضب لكنها الحقيقة
اليهود منصرون وان ابينا
نعم ان طعمها مر ... وهكذا الحقائق ان لم توافق الهوى كانت علقما
تراكم اخوتي واخواتي تعجبون
ولكن اقول لكم
هذه حقيقة
كيف ننتصر على اليهود
ونحن مهزومون امام اهواءنا
كيف نغلب اليهود وامر الله ضائع بيننا
كيف نغلب اليهود اذن
هل يغلب اليهود شباب الافلام والمجون
ام يقهر اليهود بنات الاغاني والاماني
لن يغلب اليهود من ضيعوا صلاة الفجر
لن يقهر اليهود من عجزوا عن حمل امانةالقران والسنة
لن يهزم اليهود شباب الحب والغرام
او بنات الهوتف واالمسجات
لكن اقول لكم سيهزم اليهود جيل على نهج((رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه))
وحتي يوجد هذا الجيل لن نغلب اليهود
واما نبعث هذا الجيل الجديد على خطى السلف الصالح
او نستدعي سلفنا من قبورهم وشهداءنا من ترابهم
ليهزموا اليهود لاننا عاجزون للاسف عاجزون
وليست الاولى ايسر من الثانية اه يا له من دين لو ان له رجال
متى يفيق النائمون
شهداؤنا بين المقابر يهمسون
والله إنا قادمون
في الأرض ترتفع الأيادي تنبت الأصوات في صمت السكون
والله إنا راجعون
تتساقط الأحجار يرتفع الغبار تضيء كالشمس العيون
والله إنا عائدون
شهداؤنا خرجوا من الأكفان وانتفضوا صفوفًا ثم راحوا يصرخون :
عارٌ عليكم أيها المستسلمون ..
وطنٌ يباعُ وأمة تنساقُ قُطعانًا وأنتم نائمون ..
شهداؤنا فوق المنابر يخطبون ..
قاموا إلى لبنان صلوا في مساجدها وزاروا المسجد الأقصى
وطافوا في رحاب القدس واقتحموا السجون ..
في كل شبر من ثرى الوطن المكبل ينبتون
من كل ركنٍ في ربوع الأمة الثكلى أراهم يخرجون
شهداؤنا وسط المجازر يهتفون
الله أكبر منك يا زمن الجنون
وانتفضوا صفوفًا ثم راحوا يصرخون :
عارٌ عليكم أيها المستسلمون ..
وطنٌ يباعُ وأمة تنساقُ قُطعانًا وأنتم نائمون ..
شهداؤنا فوق المنابر يخطبون ..
قاموا إلى فلسطين صلوا في مساجدها وزاروا المسجد الأقصى
وطافوا في رحاب القدس واقتحموا السجون ..
في كل شبر من ثرى الوطن المكبل ينبتون
من كل ركنٍ في ربوع الأمة الثكلى أراهم يخرجون
شهداؤنا وسط المجازر يهتفون
الله أكبر منك يا زمن الجنون
الله أكبر منك يا زمن الجنون
الله أكبر منك يا زمن الجنون
شهداؤنا يتقدمون
أصواتهم تعلو على أسوار أقصانا الحزينة في الشوارع في المفارق .. يهدرون
إني أراهم في الظلام يحاربون
رغم انكسار الضوء في الوطن المكبل بالمهانة والدمامة .. والمجون ..
والله إنا عائدون
أكفاننا ستضيء يومًا في رحاب القدس سوف تعود تقتحم المعاقل والحصون
شهداؤنا في كل شبر يصرخون
يا أيها المتنطعون
كيف ارتضيتم أن ينام الذئب في وسط القطيع .. وتأمنون
وطن بعرض الكون يعرض في المزاد وطغمة الجرذان في الوطن الجريح يتاجرون
أحياؤنا موتى على الشاشات في صخب النهاية يسكرون
من أجهض الوطن العريق وكبل الأحلام في كل العيون
يا أيها المتشرذمون سنخلص الموتى من الأحياء من سفه كل حاكم عابث مجنون
والله إنا قادمون
شهداؤنا في كل شبرٍ
في البلاد يزمجرون جاءوا صفوفًا يسألون
يا أيها الأحياء ماذا تفعلون في كل يوم كالقطيع على المذابح تصلبون
تتسربون على جناح الليل كالفئران سرًا للذئاب تهرولون
وأمام أمريكا تُقام صلاتكم فتٌسبحون
وتطوف أعينكم على الدولار فوق ربوعه الخضراء يبكي الساجدون
صورٌ على الشاشات جرذانٌ تصافح بعضها والناس من ألم الفجيعة يضحكون
في صورتين تباع أوطانٌ وتسقط أمةٌ ورؤوسكم تحت النعال .. وتركعون
في صورتين تُسلَّمُ القدس العريقة للذئاب ويسكر المتآمرون ..
شهداؤنا في كل شبر يصرخون
القدس تسبح في الدماء وفوقها الطاغوت يهدر في جنون
القدس تسألكم أليس لعرضها حق عليكم .. أين فر الرافضون
وأين غاب البائعون وأين راح .. الهاربون
الصامتون .. الغافلون .. الكاذبون
صمتوا جميعًا .. والرصاص الآن يخترق العيون
وإذا سألت سمعتهم يتصايحون هذا الزمان زمانهم في كل شيء في الورى يتحكمون
لا تسرعوا في موكب البيع الرخيص فإنكم في كل شيء خاسرون
لن يترك الطوفان شيئًا كلكم في اليم يومًا غارقون
تجرون خلف الموت والنخاس يجري خلفكم وغدًا بأسواق النخاسة تُعرضون
لن يرحم التاريخ يومًا من يفرط أو يخو
كهاننا يترنحون فوق الكراسي هائمون
في نشوة السلطان والطغيان راحوا يسكرون
وشعوبنا ارتاحت ونامت في غيابات السجون
نام الجميع وكلهم يتثاءبون فمتى يفيق النائمون ..
كهاننا يترنحون فوق الكراسي هائمون
في نشوة السلطان والطغيان راحوا يسكرون
وشعوبنا ارتاحت ونامت في غيابات السجون
نام الجميع وكلهم يتثاءبون فمتى يفيق النائمون ..
فمتى يفيق النائمون ..؟
:: من شعر : فاروق جويده ::
وهي بصوت الشيخ عبدالله كامل على هذا الرابط
قم بنسخه ولصقه في متصفح الانترنت للديك
اذكروني عند ربكم وفي دعواتكم والسلام عليكم رحمة الله وبركاته
عفوا لا تقل اننا نغلب اليهود
اغضب من كلامي او لا تغضب لكنها الحقيقة
اليهود منصرون وان ابينا
نعم ان طعمها مر ... وهكذا الحقائق ان لم توافق الهوى كانت علقما
تراكم اخوتي واخواتي تعجبون
ولكن اقول لكم
هذه حقيقة
كيف ننتصر على اليهود
ونحن مهزومون امام اهواءنا
كيف نغلب اليهود وامر الله ضائع بيننا
كيف نغلب اليهود اذن
هل يغلب اليهود شباب الافلام والمجون
ام يقهر اليهود بنات الاغاني والاماني
لن يغلب اليهود من ضيعوا صلاة الفجر
لن يقهر اليهود من عجزوا عن حمل امانةالقران والسنة
لن يهزم اليهود شباب الحب والغرام
او بنات الهوتف واالمسجات
لكن اقول لكم سيهزم اليهود جيل على نهج((رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه))
وحتي يوجد هذا الجيل لن نغلب اليهود
واما نبعث هذا الجيل الجديد على خطى السلف الصالح
او نستدعي سلفنا من قبورهم وشهداءنا من ترابهم
ليهزموا اليهود لاننا عاجزون للاسف عاجزون
وليست الاولى ايسر من الثانية اه يا له من دين لو ان له رجال
متى يفيق النائمون
شهداؤنا بين المقابر يهمسون
والله إنا قادمون
في الأرض ترتفع الأيادي تنبت الأصوات في صمت السكون
والله إنا راجعون
تتساقط الأحجار يرتفع الغبار تضيء كالشمس العيون
والله إنا عائدون
شهداؤنا خرجوا من الأكفان وانتفضوا صفوفًا ثم راحوا يصرخون :
عارٌ عليكم أيها المستسلمون ..
وطنٌ يباعُ وأمة تنساقُ قُطعانًا وأنتم نائمون ..
شهداؤنا فوق المنابر يخطبون ..
قاموا إلى لبنان صلوا في مساجدها وزاروا المسجد الأقصى
وطافوا في رحاب القدس واقتحموا السجون ..
في كل شبر من ثرى الوطن المكبل ينبتون
من كل ركنٍ في ربوع الأمة الثكلى أراهم يخرجون
شهداؤنا وسط المجازر يهتفون
الله أكبر منك يا زمن الجنون
وانتفضوا صفوفًا ثم راحوا يصرخون :
عارٌ عليكم أيها المستسلمون ..
وطنٌ يباعُ وأمة تنساقُ قُطعانًا وأنتم نائمون ..
شهداؤنا فوق المنابر يخطبون ..
قاموا إلى فلسطين صلوا في مساجدها وزاروا المسجد الأقصى
وطافوا في رحاب القدس واقتحموا السجون ..
في كل شبر من ثرى الوطن المكبل ينبتون
من كل ركنٍ في ربوع الأمة الثكلى أراهم يخرجون
شهداؤنا وسط المجازر يهتفون
الله أكبر منك يا زمن الجنون
الله أكبر منك يا زمن الجنون
الله أكبر منك يا زمن الجنون
شهداؤنا يتقدمون
أصواتهم تعلو على أسوار أقصانا الحزينة في الشوارع في المفارق .. يهدرون
إني أراهم في الظلام يحاربون
رغم انكسار الضوء في الوطن المكبل بالمهانة والدمامة .. والمجون ..
والله إنا عائدون
أكفاننا ستضيء يومًا في رحاب القدس سوف تعود تقتحم المعاقل والحصون
شهداؤنا في كل شبر يصرخون
يا أيها المتنطعون
كيف ارتضيتم أن ينام الذئب في وسط القطيع .. وتأمنون
وطن بعرض الكون يعرض في المزاد وطغمة الجرذان في الوطن الجريح يتاجرون
أحياؤنا موتى على الشاشات في صخب النهاية يسكرون
من أجهض الوطن العريق وكبل الأحلام في كل العيون
يا أيها المتشرذمون سنخلص الموتى من الأحياء من سفه كل حاكم عابث مجنون
والله إنا قادمون
شهداؤنا في كل شبرٍ
في البلاد يزمجرون جاءوا صفوفًا يسألون
يا أيها الأحياء ماذا تفعلون في كل يوم كالقطيع على المذابح تصلبون
تتسربون على جناح الليل كالفئران سرًا للذئاب تهرولون
وأمام أمريكا تُقام صلاتكم فتٌسبحون
وتطوف أعينكم على الدولار فوق ربوعه الخضراء يبكي الساجدون
صورٌ على الشاشات جرذانٌ تصافح بعضها والناس من ألم الفجيعة يضحكون
في صورتين تباع أوطانٌ وتسقط أمةٌ ورؤوسكم تحت النعال .. وتركعون
في صورتين تُسلَّمُ القدس العريقة للذئاب ويسكر المتآمرون ..
شهداؤنا في كل شبر يصرخون
القدس تسبح في الدماء وفوقها الطاغوت يهدر في جنون
القدس تسألكم أليس لعرضها حق عليكم .. أين فر الرافضون
وأين غاب البائعون وأين راح .. الهاربون
الصامتون .. الغافلون .. الكاذبون
صمتوا جميعًا .. والرصاص الآن يخترق العيون
وإذا سألت سمعتهم يتصايحون هذا الزمان زمانهم في كل شيء في الورى يتحكمون
لا تسرعوا في موكب البيع الرخيص فإنكم في كل شيء خاسرون
لن يترك الطوفان شيئًا كلكم في اليم يومًا غارقون
تجرون خلف الموت والنخاس يجري خلفكم وغدًا بأسواق النخاسة تُعرضون
لن يرحم التاريخ يومًا من يفرط أو يخو
كهاننا يترنحون فوق الكراسي هائمون
في نشوة السلطان والطغيان راحوا يسكرون
وشعوبنا ارتاحت ونامت في غيابات السجون
نام الجميع وكلهم يتثاءبون فمتى يفيق النائمون ..
كهاننا يترنحون فوق الكراسي هائمون
في نشوة السلطان والطغيان راحوا يسكرون
وشعوبنا ارتاحت ونامت في غيابات السجون
نام الجميع وكلهم يتثاءبون فمتى يفيق النائمون ..
فمتى يفيق النائمون ..؟
:: من شعر : فاروق جويده ::
وهي بصوت الشيخ عبدالله كامل على هذا الرابط
قم بنسخه ولصقه في متصفح الانترنت للديك
اذكروني عند ربكم وفي دعواتكم والسلام عليكم رحمة الله وبركاته
تعليق