قـانـون الـمـرور الاســلامـى الـجـديد
قـم بـربـط حـزام الـتقوى والـسير فى طريـق الصالـحين وتمسـك بالـكتاب الـمبين وأحـذر منحنيـات النفـس والـهوى وتـجنب مطبـات الشيطـان وكـن علـى حـذر مـن رادار الـملـكيـن ولا تنسـى كـمين المـوت ولـجـنـة القـبرو
توقـع قريبـاً نقطـة تـفتيش تسـمى الاخـــــــره
الحمد لله كما ينبغى لجلال وجهه وعظيم سلطانه
تعليق