إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أيها المخدوع .. رويدك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أيها المخدوع .. رويدك

    السلام عليكم ورحمة الله وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه ومن والاه
    ثم أما بعد ::

    إخوتااااااااااااااااااااه

    نسمع من الفتن ما يروجه أعداء الإسلام
    من الدعاية الكاذبة العارمة لتفخيمهم وترويج بضاعة مدنيتهم الزائفة وحضارتهم المنهارة يرجون ذلك باسم التقدم والرقي والتطور والتثقيف العالمي وما أشبه ذلك من العبارات الفخمة الجزلة التي تنبهر بها عقول كثير من الناس فيصدقون بما يقال ثم يلهثون وراء هؤلاء الأعداء المروجين بالتقليد الأعمى والتبعية غير المعقولة بدون تأمل أو نظر في الفوارق والعواقب
    أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (35) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36) القلم

    فرويدك أيها المخدوع رويدك.

    إ ن كل شيء نافع في حضارة هؤلاء الذين أغرتك دعايتهم وغرتك إن كل نافع فيها إن قدر ففي الدين الإسلامي ما هو خير منه وأنفع وأضبط للمجتمع وأجمع

    فارجع إلى كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وسيرته وسيرة خلفائه وسلف الأمة لترى فيها كل خير نافع للعالم في معاشهم ومعادهم في حاضرهم ومستقبلهم
    وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) .المائدة

    ارجع إلى ذلك لترى ما يحاول هؤلاء الأعداء بكل قواهم أن يصدوك عنه لأنهم يعلمون أنك لو طبقته تماما لملكت عواصم بلادهم
    كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (21) المجادلة

    أيها المسلمون أيها المؤمنون:
    إن أعداءنا ليهونون هذه الفتن في نفوسنا فيجلبونها إلينا بعد أن أفسدتهم ليفسدونا بها كما فسدوا
    وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً (النساء)

    وما زال الناس في عصرنا هذا يشاهدون ويسمعون كل وقت مظهرا جديدا من مظاهر الفتن كل فتنة يستنكرها الناس ويشمئزون حتى إذا لانت نفوس بعضهم إليها جاءت فتنة أخرى أعظم منها.

    وإن السعيد لمن وقي الفتن ومن ابتلي بها فليصبر على دينه وليثبت عليه.

    وفي صحيح مسلم عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها وسيصيب آخرها بلاء وأمور تنكرونها وتجيء فتنة فيرقق بعضها بعضا وتجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه مهلكتي ثم تنكشف وتجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه هذه فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى الله )).
    فاتقوا الله عباد الله ولا تنخدعوا بهذه الفتن ولا بكثرة الداعين إليها فإن الهدى هدي الله ودين الله لا يتغير بتغير الزمن والباطل لا ينقلب بكثرة الداعين إليه والعاملين به
    التعديل الأخير تم بواسطة أبوالدرداء إبراهيم; الساعة 10-09-2014, 02:00 AM.
    وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
    وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
    صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

  • #2
    رد: أيها المخدوع .. رويدك

    أسأل الله أن يثبتنا على الدين ،جزاك الله خيرا

    تعليق


    • #3
      رد: أيها المخدوع .. رويدك

      استرشد الغرب بالماضي فارشده ..... ونحن كان لنا ماض نسيناه
      جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب وبارك الله فيكم
      ووالله قد اشتقت لرؤية مواضيعكم المباركة من فترة طويلة
      نسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتكم
      وان يثبتنا واياكم علي الحق حتي نلقاه وان يوفقنا جميعا لما يحبه ويرضاه
      سبحانه وتعالي .... اااااااااااااامين

      ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )




      تعليق


      • #4
        رد: أيها المخدوع .. رويدك

        لئن أردتم مغنما فوزامبينا
        عودوا لشرعة ربكم عزا ودينا
        هى فى كتاب الله خطُ واضحُ
        وبسنة المعصوم نور المهتدينا
        .....................................
        وجزاكم الله خيرا ..تقبلوا خاطرتى

        تعليق


        • #5
          رد: أيها المخدوع .. رويدك

          جزاكم ربي خيرا مثله ونفع بكم
          أخي الحبيب الأزهري السلفي والذي نفسي بيده إني احبك في الله فلا تنسانا من دعاؤكم يا حبيب

          --------------
          إخوتااااااااااااه

          هل يفلح الجمال بلا دين؟!
          وهل تستقيم الحضارة بلا أخلاق؟!

          تأملوا ما هم فيه من ويلات؛ ذهابُ الدين، وفقدان الأمن
          والحيرة المستديمة، والطبقية العابثة، والتمزق الاجتماعي، والانحراف الأخلاقي، وحوادث القلق والظلم والاعتداء، ودوامة لا تنتهي لأنهم عبدة الرقيِّ المادي، الجاحدون للرب وللدار الآخرة، وَقَالُوا مَا هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلاَّ الدَّهْرُ وَمَا لَهُم بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ [الجاثية: 24].




          أخزى الله حضارة لا تؤمن بربها، ولا تهتدي بهداه، ولا تعرف سبيله

          إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً [الفرقان: 44].


          إخوة الإسلام، اشكروا ربكم على نعمة الإسلام وعلى حلاوة الإيمان، فإنكم على الهدي المبين والطريق المستقيم، إنكم على جادة الطريق ولو حصل الضعف، إنكم الناجون ولو دبّت الهزيمة،


          إنكم الفائزون ولو عظم الباطل
          وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ [آل عمران: 139].



          ما دمتم على الإيمان فليس ثمة حزن، وما دمتم مع الله تُهرَعون إليه فليس ثمة هوان، الله معزكم وناصركم، قال تعالى: فَانتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ المُؤْمِنِينَ [الروم: 47].
          وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
          وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
          صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

          تعليق


          • #6
            رد: أيها المخدوع .. رويدك

            أخي الحبيب الأزهري السلفي والذي نفسي بيده إني احبك في الله فلا تنسانا من دعاؤكم يا حبيب

            ووالله اني كذلك احبكم في الله شيخنا واسال الله ان يجمعني بكم في القريب
            علي طاعته ومحبته وفي الاخرة في مستقر رحمته
            ووالله لمن دواعي سعادتي ان ادعوا لاحبتي في خلوتي بصدق سريرتي
            فيؤمن الملك علي دعوتي ويقول لي ولك بمثل ما دعوت
            فيا تمام فرحتي ان اكرمني الله بقبول دعوتي
            إنكم الفائزون ولو عظم الباطل


            وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ [آل عمران: 139].



            ما دمتم على الإيمان فليس ثمة حزن، وما دمتم مع الله تُهرَعون إليه فليس ثمة هوان، الله معزكم وناصركم، قال تعالى: فَانتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ المُؤْمِنِينَ [الروم: 47].


            وكما قال القائل

            قرآننا سيعود رغم أنوفهم .. راياته خفاقة فوق الصعيد


            سنطهر الأرض التي قد باعها .. حكامهامن كل جبار عنيد


            و نقاتل الكفر الذي في أرضنا .. بأسودحق عزمها عزم شديد


            و نقيم حكم الله في أرجائها .. كى نتقي بدمائنا يوم الوعيد


            دستورنا القرآن أكرم به .. من دونه يوم الوغى حبل الوريد


            و حياتنا لا نرتضي ، إن لم تكن .. فيعزة ، للحر فيها ما يريد


            و سبيلنا بذل النفوس لخالق .. و جزاؤنا جنات خلد لا تبيد


            الحور فيها تشرئب لقادم .. و هتافها : وا فرحتا زُفَّ الشهيد



            ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )




            تعليق


            • #7
              رد: أيها المخدوع .. رويدك

              والله نحن أصحاب عزة أعزنا الله بالإسلام فلما بغينا غيره أذلنا الله
              فالحل لعودة مجدنا أن نستمسك بديننا
              وبارك الله فيك شيخنا
              د.ناصر العمر |
              إذا اقشعرَّ جلدك ولان قلبك وأنت تسمع آيات الوعد والوعيد؟! عندئذٍ تكون متدبّراً للقرآن ومنتفعاً به، ويكون حجةً لك لا حجةً عليك !. ولكي تلمس أثر القرآن في نفسك، انظر: هل ارتفع إيمانك؟.. هل بكيت؟.. هل خشعت؟.. هل تصدقتَ؟..فكل آية لها دلالاتها وآثارها .

              تعليق


              • #8
                رد: أيها المخدوع .. رويدك

                الاخ المبارك الازهري السلفي أحسن الله اليك وفي انتظار كل جديد منكم

                تعليق


                • #9
                  رد: أيها المخدوع .. رويدك

                  جزاكم الله خيرا
                  اسعافات قبل شعبان (3)
                  https://forums.way2allah.com/showthread.php?p=1060541555
                  اسعافات قبل شعبان (2)
                  https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=190651
                  اسعافات قبل شعبان (1)
                  https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=190359

                  تعليق


                  • #10
                    رد: أيها المخدوع .. رويدك

                    حفظكم الله وشكر لكم مروركم العطر


                    صـبح تنفس بالضياء وأشرقا وهذه الصحوة الكبرى تهز البيرقا

                    وشـبيبة الإسـلام هذا فيلـق فى سـاحة الأمجـاد يتبع فيلقـا

                    وقوافل الإيمـان تتخذ المـدى ضرباً و تصنع للمحيـط الزورقا

                    وما أمر هذي الصحوة الكبرى سوى وعد من الله الجليـل تحققا

                    هـي نخلة طاب الثرى فنمـا لها جذع طويل في التراب وأعذقا

                    هي في رياض قلوبنا زيتونـة فى جذعها غصن الكرامة أورقـا
                    فجر تدفق من سيحبِس نوره؟! أرني يداً سـدت علينا المشرقـا
                    وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
                    وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
                    صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

                    تعليق

                    يعمل...
                    X