17 فائده عن غض البصر
1 : تخليص القلب من ألم الحسرة .
2 : أنه يورث نوراً و إشراقاً في القلب يظهر في العين و الوجه و الجوارح و إطلاق البصر يورث ظلمة في الوجه و الجوارح .
3 : أنه يورث صحة الفراسة
4 : أنه يفتح له طرق العلم و أبوابه و يسهل عليه أسبابه و ذلك بسبب نور القلب .
5 : أنه يورث القلب ثباتاً و شجاعة فيجعل له سلطان الحجة .
6 : أنه يورث القلب سروراً و فرحاً و انشراحاً أعظم من اللذة و السرور الحاصل بالنظر .
7 : أنه يخلص القلب من أسر الشهوة .
8 : أنه يسد عنه باباً من أبواب جهنم .
9 : أنه يقوي عقله و يزيده و يثبته.
10 : يخلص القلب من سُكر الشهوة و رقدة الغفلة .
11 : أنه امتثال لأمر الله الذي هو غاية سعادة العبد في معاشه و معاده .
12 : أنه يمنع من وصول أثر السهم المسموم الذي لعل فيه هلاكه إلى قلبه .
13 : أنه يورث القلب أنساً بالله و جمعه عليه .
14 : أنه يقوي القلب و يفرحه .
15 : أنه يسد على الشيطان مدخله إلى القلب .
16 : أنه يفرغ القلب للفكرة في مصالحه و الاشتغال بها.
17 : أن بين العين و القلب منفذاً و طريقاً يوجب انتقال أحدهما إلى الآخر و أن يصلح بصلاحه و يفسد بفساده.
لمزيد من التفصيل في هذه الفوائد يُراجع كتابا : روض المحبين و نزهة المشتاقين ، الداء و الدواء . كلاهما لابن قيم الجوزية.
2 : أنه يورث نوراً و إشراقاً في القلب يظهر في العين و الوجه و الجوارح و إطلاق البصر يورث ظلمة في الوجه و الجوارح .
3 : أنه يورث صحة الفراسة
4 : أنه يفتح له طرق العلم و أبوابه و يسهل عليه أسبابه و ذلك بسبب نور القلب .
5 : أنه يورث القلب ثباتاً و شجاعة فيجعل له سلطان الحجة .
6 : أنه يورث القلب سروراً و فرحاً و انشراحاً أعظم من اللذة و السرور الحاصل بالنظر .
7 : أنه يخلص القلب من أسر الشهوة .
8 : أنه يسد عنه باباً من أبواب جهنم .
9 : أنه يقوي عقله و يزيده و يثبته.
10 : يخلص القلب من سُكر الشهوة و رقدة الغفلة .
11 : أنه امتثال لأمر الله الذي هو غاية سعادة العبد في معاشه و معاده .
12 : أنه يمنع من وصول أثر السهم المسموم الذي لعل فيه هلاكه إلى قلبه .
13 : أنه يورث القلب أنساً بالله و جمعه عليه .
14 : أنه يقوي القلب و يفرحه .
15 : أنه يسد على الشيطان مدخله إلى القلب .
16 : أنه يفرغ القلب للفكرة في مصالحه و الاشتغال بها.
17 : أن بين العين و القلب منفذاً و طريقاً يوجب انتقال أحدهما إلى الآخر و أن يصلح بصلاحه و يفسد بفساده.
لمزيد من التفصيل في هذه الفوائد يُراجع كتابا : روض المحبين و نزهة المشتاقين ، الداء و الدواء . كلاهما لابن قيم الجوزية.
تعليق