إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وشهدوا :: أيتها الأخت المسلمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وشهدوا :: أيتها الأخت المسلمة

    الحمد لله على إحسانه، والشكر له على توفيقه وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له تعظيمًا لشانه، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدًا عبده ورسوله الداعي إلى رضوانه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وإخوانه.


    وبعد: أيها المسلمون، خذوا بعض ما قاله الغرب في المرأة المسلمة التي سادت نساء العالمين بإيمانها وأخلاقها وعفتها وحيائها:




    قالت الكاتبة البريطانية آتي رود في مقالة نشِرت عام 1901م: "لأن يشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تصبح البنت ملوّثة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد. ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين؛ فيها الحِشمة والعفاف والطهارة... نعم، إنه لَعَارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتَها مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل بما يُوافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها؟!".




    والثانية ألمانية، قالت: "إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب فإن أمرًا كهذا ـ أي: العودة للمنزل ـ مستحيل ويا للأسف". نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية.




    والثالثة إيطالية، قالت وهي تخاطب الدكتور مصطفى السباعي رحمه الله: "إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم".

    وأخيرًا
    يجب على المرأة المسلمة أن تفهم حقيقة وجودها، وأنها خلقت لعبادة الله عز وجل، وأن الدنيا كلها ليست إلا معبرًا لدار خلد نعيمها مقيم دائم. ويجب على المرأة كذلك أن تصنع لها هدفًا ساميًا في الحياة بعيدًا عن أهداف الملبس والمأكل والمشرب؛ فإن قيمة المرأة في سموها بأهدافها وأعمالها، لا بمنظرها ورونقها.
    وعليها كذلك أن تعي ما يدسّ لها من مكائد من أعدائها في الداخل والخارج ممن يريدون استعمالها كأداة لبثّ شهواتهم وأفكارهم الهدامة التي ينشرونها تحت شعارات حرية المرأة والمساواة والعدالة.


    وأفوض أمري إلى الله
    وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
    وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
    صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

  • #2
    رد: وشهدوا :: أيتها الأخت المسلمة

    جزاكم الله خيراااا
    الا ليت بنات قومى يعلمون

    إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
    ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

    شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
    لها بالشفاء العاجل

    تعليق


    • #3
      رد: وشهدوا :: أيتها الأخت المسلمة

      تعليق


      • #4
        رد: وشهدوا :: أيتها الأخت المسلمة

        اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
        ...........
        جزاكم الله خيراً
        الله أسأل ان يهدى نساء المسلمين إلى ما يحبه ويرضاه
        اللهم آمين
        آمين
        آمين
        ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
        صافية اللون لؤلؤية البريق تتحدر على الوجنات وتمتزج بشهيق العبرات خشية وخوف رجاء وشوق توبة وندم ادكارا واعتبارا، بكاء تغسل به الدموعُ الذنوبَ وتمحو به العبراتُ السيئاتِ ، لله ذلك البكاء ما أجلاه للقلوب وما أزكاه للنفوس.
        اللهم عيّش بطيبة فقد بلغ الشوق مداه
        سبحان الله عدد ماكان وعدد مايكون سبحان الله عددالحركات وعددالسكنات
        سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
        الحياةُ تستمرُّ رغم مَن فقدنا وما فقدنا، ولن تتوقف دورة الأيام ولو لحظة لتنتظرَنا حتى نألف مصابَنا!

        تعليق


        • #5
          رد: وشهدوا :: أيتها الأخت المسلمة

          جزاكم الله خيرا
          الله ربي والاسلام ديني ومحمد صلى الله عليه وسلم نبيي ورسولي

          تعليق


          • #6
            رد: وشهدوا :: أيتها الأخت المسلمة

            وهكذا يا أختاه ترين أن
            كل المنابع قد تكدَّرَ ماؤها *** وتظلُّ صافيةً منابعُ زمزم
            يجب على المرأة المسلمة أن تفهم حقيقة وجودها، وأنها خلقت لعبادة الله عز وجل، وأن الدنيا كلها ليست إلا معبرًا لدار خلد نعيمها مقيم دائم. ويجب على المرأة كذلك أن تصنع لها هدفًا ساميًا في الحياة بعيدًا عن أهداف الملبس والمأكل والمشرب؛ فإن قيمة المرأة في سموها بأهدافها وأعمالها، لا بمنظرها ورونقها.
            وعليها كذلك أن تعي ما يدسّ لها من مكائد من أعدائها في الداخل والخارج ممن يريدون استعمالها كأداة لبثّ شهواتهم وأفكارهم الهدامة التي ينشرونها تحت شعارات حرية المرأة والمساواة والعدالة.




            هذا الـذي نبتغـي يا نصـف أمتنا *** لا نبتغي القصَّ والموضـات والهُـدُما
            نريـد منكنَّ عقـلاً نيـراً وبــه *** نرقى أخيّــاتنا العليــاء والشَمما
            يا نجمة تتــلألأ في تألقهــا *** تأبى الوهاد وترقـى بالشمـوخ سما


            جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ونفع بكم

            الإسلام ليس قضية تُطرح للنقاش
            بل هو الحَكَم الفصل فى أى قضية تُطرح للنقاش
            رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد -صلى الله عليه وسلم- نبيا

            يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك

            تعليق

            يعمل...
            X