بسم الله
و
الحمد لله
و
الصلاة على رسول الله الرحمة المهداه
أما بعد
لا أعرف من أين أبدأ ؟
أنا كنت مثل كثير من الأخوة الملتزمين
كنت بعيد عن الله بعدا عظيما حتى من الله علي بفضله و كرمه و أنعم علي بالهداية و الالتزام
وعشت مثل كثير من الأخوة أحلى أيام حياتي بال مبالغة في بداية الالتزام
و كان هذا عندما كنت مازات في قريتي المتواضعة أعمل بمستشفى تكاملي صغير بقرية مجاورة
و ظللت على هذا الحال قرابة عام
يالها من أيام ليتها تعود
ثم من الله علي بنيابة جراحة في تخصص دقيق و جديد بمستشفى كبير بالقاهرة وهنا بدأ الإنتكاس و الفتور
عام أو يزيد و أنا من سئ إلي أسوأ
صلاتي لم تعد كما كانت
تخليت عن النافلة في كثير مناالأحيان بعذر الانشغال بالعمل أو التعب أو قل الكسل
توقفت عن تلاوة القرآن و عن حفظه
توقفت شيئا فشيئا عن القرآة في الكتب الشرعية
قلبي لم يعد كما كان أصبح كالكوز مجخيا
دخل الحقد و الحسد وتغلل في قلبي
لم أعد أملك قلبي
أصبح قلبي ملعبا للشهوات
قيام الليل آآآه ذهب مع كل الفضائل
الرفقة الصالحة ذهبت و لم أعد أرآهم و إذا رأيتهم خجلت منهم هم قد سبقوني منهم من يتعلم كتاب الله و يعلمه للصغار ياله من فضل
و هذا قد انعكس على عملي
عزيمتي و قوتي خارت في مواجهة الفتن
همتي تسفلت و أنشغلت بالسفائف
أنا الطبيب الجراح الذي من الله عليه بالاسلام و الطب ذو همة سافلة
كنت قد عزمت على تعلم لغة القوم لأنهل من علومهم لأفيد بها أمتي و ديني
كنت قد قررت أن أجعل همي سد الثغرة ولكن هيهات أتسعت الثغرة علي وخارت قوتي
المستشفى أعاذكم الله ممتلئ عن آخره بالفتن يعج المكان بالمنكرات هذا حالها و حال غيرها من المستشفيات
يا أخوة ان مهنة الطب مهنة جليلة و لكن أخوانكم الأطباء يفتتنون جدا
ومن هذه الفتن النتنة
التمريض و الممرضات
أدعوا لإخوانم الملتزمين من الأطباء
فالفتن عندنا كثيرة
فا أنا أستعد للذهاب لأرض الفتن المستشفى
أدعو لي
و
الحمد لله
و
الصلاة على رسول الله الرحمة المهداه
أما بعد
لا أعرف من أين أبدأ ؟
أنا كنت مثل كثير من الأخوة الملتزمين
كنت بعيد عن الله بعدا عظيما حتى من الله علي بفضله و كرمه و أنعم علي بالهداية و الالتزام
وعشت مثل كثير من الأخوة أحلى أيام حياتي بال مبالغة في بداية الالتزام
و كان هذا عندما كنت مازات في قريتي المتواضعة أعمل بمستشفى تكاملي صغير بقرية مجاورة
و ظللت على هذا الحال قرابة عام
يالها من أيام ليتها تعود
ثم من الله علي بنيابة جراحة في تخصص دقيق و جديد بمستشفى كبير بالقاهرة وهنا بدأ الإنتكاس و الفتور
عام أو يزيد و أنا من سئ إلي أسوأ
صلاتي لم تعد كما كانت
تخليت عن النافلة في كثير مناالأحيان بعذر الانشغال بالعمل أو التعب أو قل الكسل
توقفت عن تلاوة القرآن و عن حفظه
توقفت شيئا فشيئا عن القرآة في الكتب الشرعية
قلبي لم يعد كما كان أصبح كالكوز مجخيا
دخل الحقد و الحسد وتغلل في قلبي
لم أعد أملك قلبي
أصبح قلبي ملعبا للشهوات
قيام الليل آآآه ذهب مع كل الفضائل
الرفقة الصالحة ذهبت و لم أعد أرآهم و إذا رأيتهم خجلت منهم هم قد سبقوني منهم من يتعلم كتاب الله و يعلمه للصغار ياله من فضل
و هذا قد انعكس على عملي
عزيمتي و قوتي خارت في مواجهة الفتن
همتي تسفلت و أنشغلت بالسفائف
أنا الطبيب الجراح الذي من الله عليه بالاسلام و الطب ذو همة سافلة
كنت قد عزمت على تعلم لغة القوم لأنهل من علومهم لأفيد بها أمتي و ديني
كنت قد قررت أن أجعل همي سد الثغرة ولكن هيهات أتسعت الثغرة علي وخارت قوتي
المستشفى أعاذكم الله ممتلئ عن آخره بالفتن يعج المكان بالمنكرات هذا حالها و حال غيرها من المستشفيات
يا أخوة ان مهنة الطب مهنة جليلة و لكن أخوانكم الأطباء يفتتنون جدا
ومن هذه الفتن النتنة
التمريض و الممرضات
أدعوا لإخوانم الملتزمين من الأطباء
فالفتن عندنا كثيرة
فا أنا أستعد للذهاب لأرض الفتن المستشفى
أدعو لي
تعليق