1- السبب والنتيجة
لكل شيء يحدث في هذه الدنيا مسبب، ولكل حدث نتيجة. عند تحري المسببات،ستحصل على النتائج. لكي تحصل على المال،عليك أن تتبع الأسباب التي تؤدي إلى كسبه. كل من سيتبع هذه الأسباب بحذافيرها، سيحصل على ذات النتائج.الفقر له مسبباته،إذا اتبعتها انضممت للفقرا ء. الثراء له مسبباته، بإتباعها تصبح ثريا. يمكنك دراسة قصص الناجحين، والخروج منها بخطوات،تكررها لتحصل على نتائج مماثلة لما حصلوا عليه.الأفكار التي تدور في عقلك هي مسببات، بينما العوامل المحيطة هي النتائج.
الأفكار هي الإبداع، وعبر أفكارك فأنت تشكل عالمك الذي تعيشه. ما أنت عليه اليوم، ومن حولك، هم نتاج أفكارك على مر حياتك. عندما تغير طريقة تفكيرك،فسيتغير كل شيء تبعا لذلك.
أنت تتحول لتكون نتيجة ما تفكر فيه طوال الوقت. ليست العبرة بما يحدث لك،بل بما تفكر فيه بسبب ما حدث لك، وما يترتب على ذلك من مشاعر وردود فعل.إن ما يدور داخلك هو ما يرسم عالمك الخارجي، ولتتحكم في عالمك الخارجي،عليك أولا التحكم في عالمك الداخلي.عندما تفكر طويلا في كسب المال، وعندما لا تسيء الظن بالمال، وعندما تثق بقدرتك على كسب المال، ساعتها ستكسب المال. النجاح المالي هو نتيجة، تسبقها مسببات محددة، عندما تتعرف على هذه المسببات، وتطبقها في حياتك، ستحصل على ذات النتائج التي حصل عليها الغير.
أنت تتحول لتكون نتيجة ما تفكر فيه طوال الوقت. ليست العبرة بما يحدث لك،بل بما تفكر فيه بسبب ما حدث لك، وما يترتب على ذلك من مشاعر وردود فعل.إن ما يدور داخلك هو ما يرسم عالمك الخارجي، ولتتحكم في عالمك الخارجي،عليك أولا التحكم في عالمك الداخلي.عندما تفكر طويلا في كسب المال، وعندما لا تسيء الظن بالمال، وعندما تثق بقدرتك على كسب المال، ساعتها ستكسب المال. النجاح المالي هو نتيجة، تسبقها مسببات محددة، عندما تتعرف على هذه المسببات، وتطبقها في حياتك، ستحصل على ذات النتائج التي حصل عليها الغير.
2- الايمان :
ما تصدقه وتؤمن به بكل قوة وبكل جوارحك يصبح واقعك الذي تعيشه
فأنت ترى فقط ما تصدقه، خاصة تلك المعتقدات التي كونتها عن نفسك، بطريقةتجعلك ترفض كل ماخالف هذه المعتقدات في واقعك المحيط. أنت لا تصدق ماتراه، بل إنك ترى فقط ما تصدقه، وتجده يتفق مع معتقداتك وظنونك، خاصة فيمايتعلق بالمال.
هل تفكر طوال الوقت في أنك مولود لتكون فقيرا فاشلا؟ لا تلومن عقلك على أن صدقك ولبى لك ما تتمنى، والعكس صحيح، إذا آمنت أنك قادر على النجاح في الحياة، وأنك على موعد مع الثراء، إيمانا يصاحبه التفكير والعمل، فإنك قطعت نصف الطريق إلى بلوغ مأربك،ولذا فأنت تتحول لتصبح ما تفكر فيه.
هل تفكر طوال الوقت في أنك مولود لتكون فقيرا فاشلا؟ لا تلومن عقلك على أن صدقك ولبى لك ما تتمنى، والعكس صحيح، إذا آمنت أنك قادر على النجاح في الحياة، وأنك على موعد مع الثراء، إيمانا يصاحبه التفكير والعمل، فإنك قطعت نصف الطريق إلى بلوغ مأربك،ولذا فأنت تتحول لتصبح ما تفكر فيه.
هذا الإيمان يدفعك – دون علمك – إلى الانخراط في نشاطات من شأنها أن تصل بك إلى ما تفكر فيه. عندما تفكر في الأمر، لقد خلقنا الله جميعا متساويين، ومازاد من جهة نقص في أخرى، وما نقص هنا زاد هناك.
ما الذي كنت لتفعله لو لم يكن هناك أي عوائق أو صعوبات تواجهك، إذا كنت من أهل دنيا الأحلام، ما الذي كنت لتفعله؟
3- التوقعات :
ما الذي كنت لتفعله لو لم يكن هناك أي عوائق أو صعوبات تواجهك، إذا كنت من أهل دنيا الأحلام، ما الذي كنت لتفعله؟
3- التوقعات :
إن ما تتوقعه، بكل ثقة، إيجابيا كان أم سلبيا، سيصبح واقعك
. عندما تتوقع – بثقة - حدوث أحداث إيجابية، ستجدها تحدث فعلا. إذا توقعت بكل قوة أن مصيبةما ستحل بك، فظنك عادة لا يخيب. الأثرياء توقعوا كسبهم للمال. الناجحون توقعوا نجاحهم. السعداء توقعوا سعادتهم.
توقع أن تنجح، وستنجح، لكن توقعك هذا يقع في نطاق سيطرتك الكاملة وتحكمك التام، لذا توقع الأفضل من نفسك ولها. تخيل دائما أنك كائن بلا حدود، وأن لديك قدرات لا نهائية تساعدك على تحقيق كل ما تريد تحقيقه بعزم وقو ة. تخيل أن مستقبلك لا يحده سو ى قدرتك على التخيل، وأن ما حققته للآن ليس سوى جزء
صغير جدا، مقارنة بما أنت قادر على تحقيقه، وأن أفضل ما تستطيع فعله لم يأتي بعد.
4- التجاذب :
توقع أن تنجح، وستنجح، لكن توقعك هذا يقع في نطاق سيطرتك الكاملة وتحكمك التام، لذا توقع الأفضل من نفسك ولها. تخيل دائما أنك كائن بلا حدود، وأن لديك قدرات لا نهائية تساعدك على تحقيق كل ما تريد تحقيقه بعزم وقو ة. تخيل أن مستقبلك لا يحده سو ى قدرتك على التخيل، وأن ما حققته للآن ليس سوى جزء
صغير جدا، مقارنة بما أنت قادر على تحقيقه، وأن أفضل ما تستطيع فعله لم يأتي بعد.
4- التجاذب :
أنت عبارة عن مغناطيس حي، تخلق أفكارك ومعتقداتك حو لك مجالا من القوة الجاذبة، التي تشع من حولك، فتجذب الناس والظرو ف والمواقف والفرص، الذين يتناغمون مع أفكارك ومعتقداتك، والذين يساعدونك لتحقيق هدفك الذي تريده.
هذا القانون يفسر العديد من حالات النجاح والإخفاق في العمل والتجارة، فكل ما أنت عليه في حياتك اليوم هو نتيجة جذبك له بطريقة تفكيرك. أنت قادر على تغيير حياتك لأنك قادر على تغيير طريقة تفكيرك.
انظر إلى حالتك المالية اليوم، وقارنها مع أفكارك ومعتقداتك وظنونك التي تؤمن بها. تحمل المسؤولية بأكملها عن كل الأشياء الجميلة في حياتك، وكذلك عن تلك التي لا تراها جميلة. الاثنان هناك في حياتك بسببك أنت، بسبب طريقة تفكير ك.
إذا وجدت ما لا يرضيك، فهذا معناه وجود عيب في طريقة تفكيرك. هذا العيب،هو ما يجب عليك العثور عليه وتصحيحه.
5- التماثل
هذا القانون يفسر العديد من حالات النجاح والإخفاق في العمل والتجارة، فكل ما أنت عليه في حياتك اليوم هو نتيجة جذبك له بطريقة تفكيرك. أنت قادر على تغيير حياتك لأنك قادر على تغيير طريقة تفكيرك.
انظر إلى حالتك المالية اليوم، وقارنها مع أفكارك ومعتقداتك وظنونك التي تؤمن بها. تحمل المسؤولية بأكملها عن كل الأشياء الجميلة في حياتك، وكذلك عن تلك التي لا تراها جميلة. الاثنان هناك في حياتك بسببك أنت، بسبب طريقة تفكير ك.
إذا وجدت ما لا يرضيك، فهذا معناه وجود عيب في طريقة تفكيرك. هذا العيب،هو ما يجب عليك العثور عليه وتصحيحه.
5- التماثل
ما عالمك الخارجي إلا انعكاس لعالمك الداخلي، متوافق مع طرق تفكيرك السائدة،مما يفسر أسباب شعور البعض بالسعادة أو الحزن، ونجاح البعض وإخفاق البعض الآخر. انظر إلى عالمك الخارجي، لتجد أنه لن يحدث شيء فيه، على المدى الطويل، مالم يتوافق مع شيء ما داخلك، ولذا إن أردت تغيير أو تحسين أي شيء في حياتك، فعليك أن تبدأ التغيير من الداخل، من عقلك.
عليك أن تخلق نفسك التي تريد أن تكون عليها - داخل عقلك أولا، فما لم تخلق هذا التغيير داخلك أولا، فلن تنجح في تحقيقه في عالمك المحيط.
هذا القانون هو مفتاح النجاح على المستوى الاجتماعي والمالي، ومفتاح للشعور بالرضا عن النفس. هذا المفتاح في يد كل واحد منا، فأنت من يتحكم في طريقة
تفكيرك. فكر وتحدث فقط عما تريده أن يتحقق، وارفض أن تفكر أو تتحدث عن كل ما لا تريده
6- الوفرة والكفاية
عليك أن تخلق نفسك التي تريد أن تكون عليها - داخل عقلك أولا، فما لم تخلق هذا التغيير داخلك أولا، فلن تنجح في تحقيقه في عالمك المحيط.
هذا القانون هو مفتاح النجاح على المستوى الاجتماعي والمالي، ومفتاح للشعور بالرضا عن النفس. هذا المفتاح في يد كل واحد منا، فأنت من يتحكم في طريقة
تفكيرك. فكر وتحدث فقط عما تريده أن يتحقق، وارفض أن تفكر أو تتحدث عن كل ما لا تريده
6- الوفرة والكفاية
نحن نعيش في عالم فيه الوفير من المال والخير، الكافي لنا جميعا، شريطة أن نلبي شروط وقوانين الحصول عليه. ليس هناك نقص في المال، وبالتالي فأنت بإمكانك الحصول على كل ما تريده منه. هذا الكون فيه من النعم والهبات والنفحات، ما يكفي أكثر مما يمكن لنا أن نرغب فيه.الأثرياء أصبحوا كذلك لأنهم قرروا أن يكونوا أثرياء، ولأنهم آمنوا – بكل طاقتهم- بقدرتهم على كسب المال، لذا تصرفوا على هذا الأساس، واستمروا يفعلون الأشياء التي حولت إيمانهم هذا إلى واقع ملموس.
الفقراء أصبحوا كذلك لأنهم لم يقرروا بعد أن يكونوا أغنياء، ولذا عليك أن تسأل نفسك بكل صدق: لماذا لست ثريا إلى الآن؟ ما الأسباب التي منعتك عن الانضمام إلى نادي الأغنياء؟ دعك من المرح المفرط ومن الإحباط القاتل، اكتب في ورقة كل إحباطاتك ومخاوفك وأعذارك المفضلة، ونظرتك وتفسيرك لفقرك الحالي.
اكتب كل الأسباب التي تراها تعوقك عن الثراء، ثم اجلس مع شخص مايعرفك جيدا، وناقش معه تلك الأسباب، ولا تندهش إذا توصلتما إلى قناعة مفادها أن أسبابك هي أعذار وقعت في حبها.
مهما كانت أعذارك أو أسبابك، حان الآن وقت التخلص منها، فالعالم مليء بالآلاف – ما لم يكن الملايين – الذين تغلبوا على صعاب أكبر، قد لا تستطيع تخيلها، وانضموا إلى نادي الناجحين، وكذلك يمكنك أن تفعل مثلهم.
7- التبادل:
الفقراء أصبحوا كذلك لأنهم لم يقرروا بعد أن يكونوا أغنياء، ولذا عليك أن تسأل نفسك بكل صدق: لماذا لست ثريا إلى الآن؟ ما الأسباب التي منعتك عن الانضمام إلى نادي الأغنياء؟ دعك من المرح المفرط ومن الإحباط القاتل، اكتب في ورقة كل إحباطاتك ومخاوفك وأعذارك المفضلة، ونظرتك وتفسيرك لفقرك الحالي.
اكتب كل الأسباب التي تراها تعوقك عن الثراء، ثم اجلس مع شخص مايعرفك جيدا، وناقش معه تلك الأسباب، ولا تندهش إذا توصلتما إلى قناعة مفادها أن أسبابك هي أعذار وقعت في حبها.
مهما كانت أعذارك أو أسبابك، حان الآن وقت التخلص منها، فالعالم مليء بالآلاف – ما لم يكن الملايين – الذين تغلبوا على صعاب أكبر، قد لا تستطيع تخيلها، وانضموا إلى نادي الناجحين، وكذلك يمكنك أن تفعل مثلهم.
7- التبادل:
المال هو وسيلة – يتبادل الناس عبرها – الخدمات والبضائع – التي يقدمها /يملكها آخرو ن. قبل اختراع النقود، كان هناك نظام المقايضة، حيث تبادل الناس الخدمات والبضائع مقابل خدمات وبضائع أخرى،بدون الحاجة إلى المال كوسيط اليوم،نذهب إلى وظائفنا لنبدل عملنا مقابل نقود الراتب، لنشتري بها / نتباد لنتائج عمل غيرنا.
المال هو مقياس يستعمله الناس لتقدير البضائع والخدمات، وما قيمة أي شيء إلا بما يستعد أي فرد دفعه مقابل الحصول على هذا الشيء.هذه القيمة مبنية على عواطف وأفكار واعتقادات ومشاعر وآراء المشتري، عند النقطة الزمنية التي يقرر فيها الشراء.
من الجهة الأخرى،ينظر الآخرين إلى المجهود الذي تبذله أنت، لتقديم خدمات أوإنتاج بضائع، على أنه تكلفة. لأنك أنت الذي بذلت هذا المجهود، فأنت تراه عظيم القيمة، في حين ينظر الآخرين إليه على أنه مجرد تكلفة.
نحن – المشترون – بغريزتنا، نريد الحصول على أفضل صفقة مقابل أقل تكلفة،بغض النظر عن تعب ومجهود منتج الخدمة / البضاعة. لهذا، لا يمكنك وضع سعر ثابت على كل ماتبذله من مجهود، فالأمر يحدده القيمة التي يستعد الآخرون لدفعها – في سوق منافس حر - مقابل الحصول على مجهودك هذا.
الراتب الذي تحصل عليه، هو القيمة التي يراها الآخرون مناسبة لكل ما تساهم به من جهد. يعمل سوق العمل وفق آلية بسيطة تعتمد على عناصر ثلاث:
العمل الذي تؤديه، جودة العمل الذي تؤديه، صعوبة الحصول على بديل لك. راتبك سيتناسب بشكل طردي مع كمية وجودة مساهماتك - مقارنة مع مساهمة غيرك،بالإضافة إلى تقييم الغير لخدماتك من أجل الحصول عليها.
أو بكلمات أخرى: المال هو النتيجة / الأثر وليس السبب.
عملك ومجهودك وجودتك التي تضيفها للمنتج / للخدمة، هي السبب، بينما الراتب
أو سعر البيع ما هو إلا النتيجة والأثر. إذا أردت زيادة النتيجة (=المال) عليك أن تزيد السبب (=العمل والمجهود والقيمة التي تضيفها).
لتزيد كمية المال التي تحصل عليها، عليك أن تزيد من القيمة التي تضيفها، وأن تضيف المزيد من النفع والفائدة. عليك أن تزيد من معرفتك أو مهارتك أو أن تعمل بقوة أكبر ولفترة أطول بشكل إبداعي أكثر، أو أن تفعل أشياء تجعلك تحصل على عوائد أكبر من مجهودك. أحيانا، سيجب عليك فعل كل ما سبق معا.
المال هو مقياس يستعمله الناس لتقدير البضائع والخدمات، وما قيمة أي شيء إلا بما يستعد أي فرد دفعه مقابل الحصول على هذا الشيء.هذه القيمة مبنية على عواطف وأفكار واعتقادات ومشاعر وآراء المشتري، عند النقطة الزمنية التي يقرر فيها الشراء.
من الجهة الأخرى،ينظر الآخرين إلى المجهود الذي تبذله أنت، لتقديم خدمات أوإنتاج بضائع، على أنه تكلفة. لأنك أنت الذي بذلت هذا المجهود، فأنت تراه عظيم القيمة، في حين ينظر الآخرين إليه على أنه مجرد تكلفة.
نحن – المشترون – بغريزتنا، نريد الحصول على أفضل صفقة مقابل أقل تكلفة،بغض النظر عن تعب ومجهود منتج الخدمة / البضاعة. لهذا، لا يمكنك وضع سعر ثابت على كل ماتبذله من مجهود، فالأمر يحدده القيمة التي يستعد الآخرون لدفعها – في سوق منافس حر - مقابل الحصول على مجهودك هذا.
الراتب الذي تحصل عليه، هو القيمة التي يراها الآخرون مناسبة لكل ما تساهم به من جهد. يعمل سوق العمل وفق آلية بسيطة تعتمد على عناصر ثلاث:
العمل الذي تؤديه، جودة العمل الذي تؤديه، صعوبة الحصول على بديل لك. راتبك سيتناسب بشكل طردي مع كمية وجودة مساهماتك - مقارنة مع مساهمة غيرك،بالإضافة إلى تقييم الغير لخدماتك من أجل الحصول عليها.
أو بكلمات أخرى: المال هو النتيجة / الأثر وليس السبب.
عملك ومجهودك وجودتك التي تضيفها للمنتج / للخدمة، هي السبب، بينما الراتب
أو سعر البيع ما هو إلا النتيجة والأثر. إذا أردت زيادة النتيجة (=المال) عليك أن تزيد السبب (=العمل والمجهود والقيمة التي تضيفها).
لتزيد كمية المال التي تحصل عليها، عليك أن تزيد من القيمة التي تضيفها، وأن تضيف المزيد من النفع والفائدة. عليك أن تزيد من معرفتك أو مهارتك أو أن تعمل بقوة أكبر ولفترة أطول بشكل إبداعي أكثر، أو أن تفعل أشياء تجعلك تحصل على عوائد أكبر من مجهودك. أحيانا، سيجب عليك فعل كل ما سبق معا.
تعليق