Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والسلام لنا جميعا أهل هذه الديار الطيبة...
الحمد لله حمدا طيبا مباركا.حمدا ينمُّ عن معرفة بمعنى الحمد.. .حمد الرضا وأسأله الرضا....حمد الشاكرين الراضين....حمد الثناء كله ولن أحصيه ثناء.....حمدا كثيرا كثيرا كثيرا كثيرا...وأصلى وأسلم على النبى صلى الله عليه وسلم سدد الله جميع الطرق الموصلة إلى الجنة إلا طريق محمد عليه أفضل الصلاة والتسليمات...
ثم أما بعد فياأهل هذه الصحوة ويامن يُرجى بكم النهضة: تعالوا معى لنسير خلال هذا الكلام بقلوب واعية شغوفة علَّنا نجد جديد أو نصل إلى فكر بَنّاء .. ولله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون....
كثيرا ما جلست مع نفسى لأفكر فى ما نحن عليه من حال .. ثم أسأل نفسى أسئلة غريبة:
كيف أصبحت أمة محمد (صلى الله عليه وسلم ) على مثل هذه الحالة من التأخر وعدم الإبداع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا نحن على هذه الحالة من الهامشية وعدم الأهمية؟؟؟؟
لماذا ليس لنا إنجازات عظيمة تُوضع فى ميزاننا فى هذا العالم وسط مختلف الدول؟؟؟
لماذا ليس لنا دور القيادة كما كنا فى عصر مضى؟؟؟؟؟؟
أجل .. الحق يقال وأعترف به ولا أخشى أحدا.. ولا أحد ينفى فكرة أن الغرب لم يصل إلى ما هو فيه من تقدم إلا بعد سرقة حضارتنا التى قدمناها للعالم فيما مضى....
ولكن يبقى السؤال الأغرب:
لماذا لم نستطع حتى الآن أن نعاود هذه الحضارة التى برعنا فيها فيما مضى؟؟؟؟؟
سأعترف لكم بكل صراحة: لقد سألت نفسى هذا السؤال مرارا وتكرارا.. ولن تصدقونى حين أقول لكم أنى بدأت كتابة هذه الفكرة منذ حوالى سبع شهور ووقفت عند هذا السؤال الأخير ولم أستطع أن أكمل لمدة سبع شهور... ولكن يبقى الأمل فى الله كبيراً ويظل دوما يتخطى جميع الأزمات والصعاب وهذا ليس كلام فلسفى وإنما هو ثقة فى موعود الله عز وجل فقد وعدنا بالنصر فى هذا الزمان الذى نحن فيه على لسان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.....
فعن عائشة عن النبى (صلى الله عليه وسلم ) قال " لا يذهب الليل و النهار حتى تعبد اللات و العزى , فقالت عائشة : يا رسول الله إن كنت لأظن حين أنزل الله *( هو الذي أرسل رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و لو كره المشركون )* أن ذلك تاما , قال : إنه سيكون من ذلك ما شاء الله"...صحيح الألبانى.... وهذا يعنى زماننا هذا فأبشروا بالنصر من الله...
واسمحوا لى أن أقرر على ذهنكم ما يلى :
إن عصر محمد صلى الله عليه وسلم كان أعظم العصور التى عرفتها البشرية على مر العصور إلى يومنا هذا ولا ينكر ذلك إلا حاقد أو جاهل....وظل هذا العصر يطاول كواكب الجوزاء فى عناء السماء ما ظل متمسكا بكتاب رب الأرض والسماء وسنة النبى عليه أفضل الصلاة والتسليمات... وظل هكذا حتى أخذ يبتعد رويدا رويدا عن نبع عزه ومصدر شرفه وأصل سيادته وقيادته ليلهث وراء الشرق الملحد تارة ووراء الغرب الكافر تارة أخرى.. فحدث فى هذا المجتمع هذا الانتكاس الكبير وهذا الانفصام الواضح بين المنهج المنير والواقع المرير....
واكتشفت وأيقنت أن رجوعنا لهذا العصر الذى مضى لن يأتى من فراغ ولكن لابد له من منهاج تربوى علمى إيمانى.. خطة محكمة مدبرة وخطوات منظمة ....
فهذه دعوة وصلت إليها بعد عناء وطلب للهداية من الله عز وجل ووجدت أنه من واجبى أن أنبه إخواننا إليها وهى : التربية الإيمانية لنصل إلى حيوية عالية نستطيع معها أن نعيش وسط هذه الماديات البحتة.......
فلابد لك من فهم الدين حق فهم ... فهما يجعلك يقظا لما يدور حولك ... فهماً يجعلك تسير فى هذه الحياة مدركا وواعيا لكل دقيقة من دقائق عمرك.... ليس فهماً نظريا فقط... ولكن فهماَ نظريا تطبيقيا.. بمعنى أن كل شئ تقوم به فى حياتك يكون له هدف بداخلك تؤمن به وتعمل على تحقيقه.....
فإن عدم الوعى يؤدى إلى الغفلة التى نهانا الله عنها فى قوله " وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ" [الحشر : 19]... والأمر فى هذه الآية للنهى.... فوجب على الإنسان أن يبتعد عن الغفلة وهذا لن يأتى إلا بالعلم الإيمانى.....لن يأتى ونحن واقفون فى مكاننا أو معطلون أفكارنا بل لابد لنا من دراسة الدين من منظور علمى عملى تطبيقى .... فالدين الحياة....
واعلم أن العمل من غير علم فهو مبتدع.. والعلم من غير عمل فهو نفاق....
لقد أصبحنا فى حاجة إلى طريق نقف على بدايته ونرى ما نبلغ فى نهايته.....
يتبين لنا من هذا أننا لن نرجع إلى ذلك العصر العظيم إلا صرنا كما كان الناس عليه فى ذلك العصر....
لقد جربنا كل شئ لنحاول النهضة ولم نفلح ... فماذا سنخسر إذا جربنا طريق الله.....
لقد جربنا كل شئ لنحاول النهضة ولم نفلح ... فماذا سنخسر إذا جربنا طريق الله.....
لقد جربنا كل شئ لنحاول النهضة ولم نفلح ... فماذا سنخسر إذا جربنا طريق الله.....
لقد جربنا كل شئ لنحاول النهضة ولم نفلح ... فماذا سنخسر إذا جربنا طريق الله.....
لست أدعو هنا دعوة صوفية فقد تمادوا كثيرا... وإنما أدعودعوة علمية إيمانية عقلانية... دعوة إلى الرجوع إلى احترام النفس والعلو بالعقل والفكر إلى درجة تناطح السحاب طولا....
ياجيل صحوتنا لك فى كتاب الله فجر صادق .. فاتبع هداه ودعك ممن فرَّقا..
لك فى رسولك أسوة.. فهو الذى فى الصدق والخلق الرفيع تخلقا....
ياجيل صحوتنا ستبقى شامخا ... ولسوف تبقى بالتزامك أسبقا....
ونظرا للشتات والتيه الذى يحياه شباب ورجال ومعظم هذه الأمة كانت هذه الدعوة التى نرجو بها رضا الله وأن يصفح عن ذنوبنا وتقصيرنا وأن يرزقنا بها عبادته على الوجه الذى يرضيه عنَّا.....
امممممممم ... بصراحة يارحيق الندى : كلامك غير مفهوم بالمرة وتأخذنا من متاهة إلى أخرى دون توضيح لأى شئ.....
لقد قلت لكم أنى تائه مثلكم فلا تلومونى فى عرضى للموضوع....
حسنا .. إذا سمحت يارحيق الندى توضح غرضك من هذا الموضوع بأسلوب واضح؟؟؟؟؟
أدعو فطاحل هذا المنتدى الطيب والمفكرين الموجودين فى هذا المنتدى ومن هم أصحاب مشايخنا الكبار وتلاميذهم أن يقوموا بتنظيم موضوع أو حملة فى هذا المنتدى يكون هدفها الآتى :
1_ الرجوع بعقول الشباب إلى الفطرة السوية...
2_ أن تكون عن طريق إضافة روابط لدروس دينية ينصح بسماعها..
3_ أن يكون من شأنها وضع منهاج عقلى تربوى عن طريق هذا الدروس ليصل سامعها إلى درجة التفكير العقلانى...بمعنى أن يراعى ترتيبها بدقة....
4_ قبل كل رابط يوضع يرجى إيضاح الهدف من هذا الشريط أو الدرس الدينى حتى يقوم الشاب بتحميل الشريط وهو يعلم الغاية منه...
5_ أن يقوم على هذا الموضوع أشخاص معينين ولا يسمح بمشاركة الأعضاء عامة بمعنى أن يكون موضوع مغلق لا يفتح إلا لإضافة رابط معين مع إيضاح الهدف منه....
6_أن يكون عنوان الموضوع واضح ويبين محتواه ويكون ملفتا للنظر.....
7_ أن تكون دروس منتقاه بعناية بالغة.....
من الآخر أنا أطلب تدريس علم إيمانى شرعى يعادل فى قوته الحلقات المغلقة عن طريق شاشة الكمبيوتر والإنترنت سواء عن طريق الدروس الدينية مسموعة أو مرئية ... ولا أقصد بها دروس الوعظ أو دروس العلم الشرعى البحت....
وإنما أفصد دروس التربية الإيمانية التى تربى القلوب قبل العقول ويكون الغرض منها علم إيمانى عملى...... دروس منتقاه بعناية بالغة....
أنا أعلم إن الحملة دى هتبقى هدف كبير جدا وعاوزة جهد جبار غير عادى.... ولكنى أعرف أنه يوجد فى هذا المنتدى من يستطيع أن يصل إلى هذه الغاية بنفسه أو عن طريق معارفه من مشايخ مصر الكبار....
وأتمنى من الله أن يؤخذ هذا الموضوع على محمل الجد... لأن الحق يقال : لقد مللنا من حالنا وضاقت علينا الأرض مما نراه من واقعنا .... والله خير معين....
"اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ, صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ" [الفاتحة6 : 7]
أحبكم فى الله :
رحيــــــــــــــــــــــــق الندى
الحمد لله حمدا طيبا مباركا.حمدا ينمُّ عن معرفة بمعنى الحمد.. .حمد الرضا وأسأله الرضا....حمد الشاكرين الراضين....حمد الثناء كله ولن أحصيه ثناء.....حمدا كثيرا كثيرا كثيرا كثيرا...وأصلى وأسلم على النبى صلى الله عليه وسلم سدد الله جميع الطرق الموصلة إلى الجنة إلا طريق محمد عليه أفضل الصلاة والتسليمات...
ثم أما بعد فياأهل هذه الصحوة ويامن يُرجى بكم النهضة: تعالوا معى لنسير خلال هذا الكلام بقلوب واعية شغوفة علَّنا نجد جديد أو نصل إلى فكر بَنّاء .. ولله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون....
كثيرا ما جلست مع نفسى لأفكر فى ما نحن عليه من حال .. ثم أسأل نفسى أسئلة غريبة:
كيف أصبحت أمة محمد (صلى الله عليه وسلم ) على مثل هذه الحالة من التأخر وعدم الإبداع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا نحن على هذه الحالة من الهامشية وعدم الأهمية؟؟؟؟
لماذا ليس لنا إنجازات عظيمة تُوضع فى ميزاننا فى هذا العالم وسط مختلف الدول؟؟؟
لماذا ليس لنا دور القيادة كما كنا فى عصر مضى؟؟؟؟؟؟
أجل .. الحق يقال وأعترف به ولا أخشى أحدا.. ولا أحد ينفى فكرة أن الغرب لم يصل إلى ما هو فيه من تقدم إلا بعد سرقة حضارتنا التى قدمناها للعالم فيما مضى....
ولكن يبقى السؤال الأغرب:
لماذا لم نستطع حتى الآن أن نعاود هذه الحضارة التى برعنا فيها فيما مضى؟؟؟؟؟
سأعترف لكم بكل صراحة: لقد سألت نفسى هذا السؤال مرارا وتكرارا.. ولن تصدقونى حين أقول لكم أنى بدأت كتابة هذه الفكرة منذ حوالى سبع شهور ووقفت عند هذا السؤال الأخير ولم أستطع أن أكمل لمدة سبع شهور... ولكن يبقى الأمل فى الله كبيراً ويظل دوما يتخطى جميع الأزمات والصعاب وهذا ليس كلام فلسفى وإنما هو ثقة فى موعود الله عز وجل فقد وعدنا بالنصر فى هذا الزمان الذى نحن فيه على لسان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.....
فعن عائشة عن النبى (صلى الله عليه وسلم ) قال " لا يذهب الليل و النهار حتى تعبد اللات و العزى , فقالت عائشة : يا رسول الله إن كنت لأظن حين أنزل الله *( هو الذي أرسل رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و لو كره المشركون )* أن ذلك تاما , قال : إنه سيكون من ذلك ما شاء الله"...صحيح الألبانى.... وهذا يعنى زماننا هذا فأبشروا بالنصر من الله...
واسمحوا لى أن أقرر على ذهنكم ما يلى :
إن عصر محمد صلى الله عليه وسلم كان أعظم العصور التى عرفتها البشرية على مر العصور إلى يومنا هذا ولا ينكر ذلك إلا حاقد أو جاهل....وظل هذا العصر يطاول كواكب الجوزاء فى عناء السماء ما ظل متمسكا بكتاب رب الأرض والسماء وسنة النبى عليه أفضل الصلاة والتسليمات... وظل هكذا حتى أخذ يبتعد رويدا رويدا عن نبع عزه ومصدر شرفه وأصل سيادته وقيادته ليلهث وراء الشرق الملحد تارة ووراء الغرب الكافر تارة أخرى.. فحدث فى هذا المجتمع هذا الانتكاس الكبير وهذا الانفصام الواضح بين المنهج المنير والواقع المرير....
واكتشفت وأيقنت أن رجوعنا لهذا العصر الذى مضى لن يأتى من فراغ ولكن لابد له من منهاج تربوى علمى إيمانى.. خطة محكمة مدبرة وخطوات منظمة ....
فهذه دعوة وصلت إليها بعد عناء وطلب للهداية من الله عز وجل ووجدت أنه من واجبى أن أنبه إخواننا إليها وهى : التربية الإيمانية لنصل إلى حيوية عالية نستطيع معها أن نعيش وسط هذه الماديات البحتة.......
فلابد لك من فهم الدين حق فهم ... فهما يجعلك يقظا لما يدور حولك ... فهماً يجعلك تسير فى هذه الحياة مدركا وواعيا لكل دقيقة من دقائق عمرك.... ليس فهماً نظريا فقط... ولكن فهماَ نظريا تطبيقيا.. بمعنى أن كل شئ تقوم به فى حياتك يكون له هدف بداخلك تؤمن به وتعمل على تحقيقه.....
فإن عدم الوعى يؤدى إلى الغفلة التى نهانا الله عنها فى قوله " وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ" [الحشر : 19]... والأمر فى هذه الآية للنهى.... فوجب على الإنسان أن يبتعد عن الغفلة وهذا لن يأتى إلا بالعلم الإيمانى.....لن يأتى ونحن واقفون فى مكاننا أو معطلون أفكارنا بل لابد لنا من دراسة الدين من منظور علمى عملى تطبيقى .... فالدين الحياة....
واعلم أن العمل من غير علم فهو مبتدع.. والعلم من غير عمل فهو نفاق....
لقد أصبحنا فى حاجة إلى طريق نقف على بدايته ونرى ما نبلغ فى نهايته.....
يتبين لنا من هذا أننا لن نرجع إلى ذلك العصر العظيم إلا صرنا كما كان الناس عليه فى ذلك العصر....
لقد جربنا كل شئ لنحاول النهضة ولم نفلح ... فماذا سنخسر إذا جربنا طريق الله.....
لقد جربنا كل شئ لنحاول النهضة ولم نفلح ... فماذا سنخسر إذا جربنا طريق الله.....
لقد جربنا كل شئ لنحاول النهضة ولم نفلح ... فماذا سنخسر إذا جربنا طريق الله.....
لقد جربنا كل شئ لنحاول النهضة ولم نفلح ... فماذا سنخسر إذا جربنا طريق الله.....
لست أدعو هنا دعوة صوفية فقد تمادوا كثيرا... وإنما أدعودعوة علمية إيمانية عقلانية... دعوة إلى الرجوع إلى احترام النفس والعلو بالعقل والفكر إلى درجة تناطح السحاب طولا....
ياجيل صحوتنا لك فى كتاب الله فجر صادق .. فاتبع هداه ودعك ممن فرَّقا..
لك فى رسولك أسوة.. فهو الذى فى الصدق والخلق الرفيع تخلقا....
ياجيل صحوتنا ستبقى شامخا ... ولسوف تبقى بالتزامك أسبقا....
ونظرا للشتات والتيه الذى يحياه شباب ورجال ومعظم هذه الأمة كانت هذه الدعوة التى نرجو بها رضا الله وأن يصفح عن ذنوبنا وتقصيرنا وأن يرزقنا بها عبادته على الوجه الذى يرضيه عنَّا.....
امممممممم ... بصراحة يارحيق الندى : كلامك غير مفهوم بالمرة وتأخذنا من متاهة إلى أخرى دون توضيح لأى شئ.....
لقد قلت لكم أنى تائه مثلكم فلا تلومونى فى عرضى للموضوع....
حسنا .. إذا سمحت يارحيق الندى توضح غرضك من هذا الموضوع بأسلوب واضح؟؟؟؟؟
أدعو فطاحل هذا المنتدى الطيب والمفكرين الموجودين فى هذا المنتدى ومن هم أصحاب مشايخنا الكبار وتلاميذهم أن يقوموا بتنظيم موضوع أو حملة فى هذا المنتدى يكون هدفها الآتى :
1_ الرجوع بعقول الشباب إلى الفطرة السوية...
2_ أن تكون عن طريق إضافة روابط لدروس دينية ينصح بسماعها..
3_ أن يكون من شأنها وضع منهاج عقلى تربوى عن طريق هذا الدروس ليصل سامعها إلى درجة التفكير العقلانى...بمعنى أن يراعى ترتيبها بدقة....
4_ قبل كل رابط يوضع يرجى إيضاح الهدف من هذا الشريط أو الدرس الدينى حتى يقوم الشاب بتحميل الشريط وهو يعلم الغاية منه...
5_ أن يقوم على هذا الموضوع أشخاص معينين ولا يسمح بمشاركة الأعضاء عامة بمعنى أن يكون موضوع مغلق لا يفتح إلا لإضافة رابط معين مع إيضاح الهدف منه....
6_أن يكون عنوان الموضوع واضح ويبين محتواه ويكون ملفتا للنظر.....
7_ أن تكون دروس منتقاه بعناية بالغة.....
من الآخر أنا أطلب تدريس علم إيمانى شرعى يعادل فى قوته الحلقات المغلقة عن طريق شاشة الكمبيوتر والإنترنت سواء عن طريق الدروس الدينية مسموعة أو مرئية ... ولا أقصد بها دروس الوعظ أو دروس العلم الشرعى البحت....
وإنما أفصد دروس التربية الإيمانية التى تربى القلوب قبل العقول ويكون الغرض منها علم إيمانى عملى...... دروس منتقاه بعناية بالغة....
أنا أعلم إن الحملة دى هتبقى هدف كبير جدا وعاوزة جهد جبار غير عادى.... ولكنى أعرف أنه يوجد فى هذا المنتدى من يستطيع أن يصل إلى هذه الغاية بنفسه أو عن طريق معارفه من مشايخ مصر الكبار....
وأتمنى من الله أن يؤخذ هذا الموضوع على محمل الجد... لأن الحق يقال : لقد مللنا من حالنا وضاقت علينا الأرض مما نراه من واقعنا .... والله خير معين....
"اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ, صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ" [الفاتحة6 : 7]
أحبكم فى الله :
رحيــــــــــــــــــــــــق الندى
تعليق