إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ظهور السيدة مريم &ام افلاس الكنيسة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ظهور السيدة مريم &ام افلاس الكنيسة


    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ۗ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} [سورة التوبة: 34].

    الكنيسة المصرية أعلنت إفلاسها بتصنعها لمعجزات وهمية تحاول بها إثبات مساندة السماء لها وتحاول التماس التأييد لدى أتباعها بعدما بدأت تفقد بريقها في نفوس العامة. والحقيقة أن أمر المعجزات التي بدت تتنزل على كنائس شنودة وفقط كنائس شنودة أمر واضح أنه من حيل الرهبان التي اشتهروا بها عبر تاريخ الكنيسة لجلب الأموال ولكسب ود الأتباع وإبهار العوام الجهلة , وفي دراسة أقدمها للقاري أحلل فيها سر ظهور العذراء على الكنيسة تحليلاً وافيا شافياً مقروناً بالأدلة والأرقام الإحصائية وتسلسل الأحداث ولكن قبل أن أسرد أدلة كذب الكنيسة في ادعائها أسوق للقارئ عقيدة الإسلام في مريم الصديقة عليها السلام:


    إن الإسلام يوقر السيدة مريم العذراء البتول رضي الله عنها وأرضاها حيث قال الله عنها في كتابه:
    {مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ۗ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ} [المائدة: 75].

    فبين القرآن مكانة مريم العذراء البتول رضي الله عنها وأرضاها أنها صديقة ذات مكانة عالية, وبين أيضاً أنها وابنها بشر يأكلون الطعام فليست لهم صفة الخالق وليسوا آلهة وإنما هم بشر مكرمون أما عيسى فمكرم كونه من الرسل الأطهار وليس كسائر الرسل بل من الخمسة الكبار أولي العزم الكرام, وهم محمد وإبراهيم وعيسى وموسى ونوح, وأما مريم فمكرمة كونها صديقة وكونها أم لأحد أولى العزم من الرسل وكونها أيضاً أجرى الله تعالى فيها معجزة باهرة لتكتمل بها عظمة الخالق في خلق الإنسان بجميع الصور فالصورة الأولى هي خلق الإنسان بلا أب ولا أم وهي حالة آدم عليه السلام, والحالة الثانية هي خلق الإنسان بأب وبلا أم وهي حالة حواء عليها السلام والحالة الثالثة هي حالة جميع بني آدم وهي الخلق من أب وأم فكانت الحالة الرابعة والأخيرة في الإعجاز الإلهي هي خلق الإنسان من أم بلا أب وهي حالة عيسى عليه السلام , الذي خلق بكلمة الله (كن) فكان.

    وقد بين الإسلام أن احترام الأنبياء والرسل والصديقين لا يعني دعائهم أو الاستغاثة بهم أو طلب العون في المعايش أو الشفاء من الأمراض, بل جعل الله تعالى العلاقة بين العباد وبينه بلا واسطة فقال: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [سورة البقرة: 186]، فالمسلم ليس بحاجة إلى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كواسطة بينه وبين الله, كذا هو ليس في حاجة لسائر الأنبياء أو الصديقين.


    قال تعالى: {ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ (13) إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ} [سورة فاطر: 13-14].

    قال الإمام ابن كثير في تفسيرها: "{وَلَوْ سَمِعُوا مَا اِسْتَجَابُوا لَكُمْ} أَيْ لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْء مِمَّا تَطْلُبُونَ مِنْهَا، {وَيَوْم الْقِيَامَة يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ} أَيْ يَتَبَرَّءُونَ مِنْكُمْ، كَمَا قَالَ تَعَالَى: {وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لَّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ ﴿٥﴾ وَإِذَا حُشِرَ النَّاس كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاء وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ} [سورة الأحقاف: 5-6]، وَقَالَ تَعَالَى: {وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا ﴿٨١﴾ كَلَّا ۚ سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا} [سورة مريم: 81-82]، وَقَوْله تَعَالَى: {وَلَا يُنَبِّئك مِثْل خَبِير} [سورة فاطر: 14]، أَيْ وَلَا يُخْبِرك بِعَوَاقِب الْأُمُور وَمَآلهَا وَمَا تَصِير إِلَيْهِ مِثْل خَبِير بِهَا قَالَ قَتَادَة يَعْنِي نَفْسه تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَخْبَرَ بِالْوَاقِعِ لَا مَحَالَة.

    وقال الإمام القرطبي: "{وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ} أَيْ يَجْحَدُونَ أَنَّكُمْ عَبَدْتُمُوهُمْ, وَيَتَبَرَّءُونَ مِنْكُمْ. ثُمَّ يَجُوز أَنْ يَرْجِع هَذَا إِلَى الْمَعْبُودِينَ مِمَّا يَعْقِل; كَالْمَلَائِكَةِ وَالْجِنّ وَالْأَنْبِيَاء وَالشَّيَاطِين أَيْ يَجْحَدُونَ أَنْ يَكُون مَا فَعَلْتُمُوهُ حَقًّا, وَأَنَّهُمْ أَمَرُوكُمْ بِعِبَادَتِهِمْ; كَمَا أَخْبَرَ عَنْ عِيسَى بِقَوْلِهِ: {مَا يَكُون لِي أَنْ أَقُول مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ} [سورة الْمَائِدَة: 116]، وَيَجُوز أَنْ يَنْدَرِج فِيهِ الْأَصْنَام أَيْضًا, أَيْ يُحْيِيهَا اللَّه حَتَّى تُخْبِر أَنَّهَا لَيْسَتْ أَهْلًا لِلْعِبَادَةِ. {وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ} هُوَ اللَّه جَلَّ وَعَزَّ ; أَيْ لَا أَحَد أَخْبَرُ بِخَلْقِ اللَّه مِنْ اللَّه , فَلَا يُنَبِّئك مِثْله فِي عَمَله" أ هـ.


    بعد هذا العرض يتضح لنا أن المسلم ليس في حاجة كي تظهر له العذراء عليها السلام لتجيب الدعاء أو تشفي المريض فإنما يستجيب الله وحده لدعاء المضطرين ويكشف السوء وحده ويشفي المريض ويعطي المحتاج, فلا حاجة للمسلم إلى واسطة سواء السيدة الصديقة مريم أو غيرها من الصالحين

    وتتبقى لنا كلمة
    أن الإسلام في انتشار رغم أنف المبطلين, وإن ما يرعب الكنيسة اليوم هو أن الإحصائيات الأمريكية التي لا تجامل أثبتت أن نصارى مصر في سبيلهم إلى الانقراض، قال تعالى:
    {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (8) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ} [سورة الصف: 8-9].

    قال الإمام ابن كثير:
    "قَالَ تَعَالَى: {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُوله بِالْهُدَى وَدِين الْحَقّ} فَالْهُدَى هُوَ مَا جَاءَ بِهِ مِنْ الْإِخْبَارَات الصَّادِقَة وَالْإِيمَان الصَّحِيح وَالْعِلْم النَّافِع، وَدِين الْحَقّ هُوَ الْأَعْمَال الصَّالِحَة الصَّحِيحَة النَّافِعَة فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة، {لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّين كُلّه} أَيْ عَلَى سَائِر الْأَدْيَان.

    كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيح عَنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه تَعَالَى عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «إِنَّ اللَّه زَوَى لِي الْأَرْض مَشَارِقهَا وَمَغَارِبهَا وَسَيَبْلُغُ مُلْك أُمَّتِي مَا زَوَى لِي مِنْهَا». وَقَالَ الْإِمَام أَحْمَد: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن جَعْفَر حَدَّثَنَا شُعْبَة عَنْ مُحَمَّد بْن أَبِي يَعْقُوب سَمِعْت شَقِيق بْن حَيَّان يُحَدِّث عَنْ مَسْعُود بْن قَبِيصَة أَوْ قَبِيصَة بْن مَسْعُود يَقُول: صَلَّى هَذَا الْحَيّ مِنْ مُحَارِب الصُّبْح فَلَمَّا صَلَّوْا قَالَ شَابّ مِنْهُمْ: سَمِعْت رَسُول اللَّه صَلَّى لِلَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَقُول «إِنَّهُ سَتُفْتَحُ لَكُمْ مَشَارِق الْأَرْض وَمَغَارِبهَا وَإِنَّ عُمَّالهَا فِي النَّار إِلَّا مَنْ اِتَّقَى اللَّه وَأَدَّى الْأَمَانَة». وَقَالَ الْإِمَام أَحْمَد: حَدَّثَنَا أَبُو الْمُغِيرَة حَدَّثَنَا صَفْوَان حَدَّثَنَا سُلَيْم بْن عَامِر عَنْ تَمِيم الدَّارِيّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ: سَمِعْت رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول «لَيَبْلُغَن هَذَا الْأَمْر مَا بَلَغَ اللَّيْل وَالنَّهَار وَلَا يَتْرُك اللَّه بَيْت مَدَر وَلَا وَبَر إِلَّا أَدْخَلَهُ هَذَا الدِّين بِعِزّ عَزِيزٍ أوْ بِذُلّ ذَلِيلٍ عِزًّا يُعِزُّ اللَّه بِهِ الْإِسْلَام وَذُلًّا يُذِلّ اللَّه بِهِ الْكُفْر»، فَكَانَ تَمِيم الدَّارِيّ يَقُول: قَدْ عَرَفْت ذَلِكَ فِي أَهْل بَيْتِي لَقَدْ أَصَابَ مَنْ أَسْلَمَ مِنْهُمْ الْخَيْر وَالشَّرَف وَالْعِزّ وَلَقَدْ أَصَابَ مَنْ كَانَ كَافِرًا مِنْهُمْ الذُّلّ وَالصَّغَار وَالْجِزْيَة. وَقَالَ الْإِمَام أَحْمَد: حَدَّثَنَا يَزِيد بْن عَبْد رَبّه حَدَّثَنَا الْوَلِيد بْن مُسْلِم حَدَّثَنِي اِبْن جَابِر سَمِعْت سُلَيْم بْن عَامِر قَالَ: سَمِعْت الْمِقْدَاد بْن الْأَسْوَد يَقُول: سَمِعْت رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول «لَا يَبْقَى عَلَى وَجْه الْأَرْض بَيْت مَدَر وَلَا وَبَر إِلَّا دَخَلَتْهُ كَلِمَة الْإِسْلَام بِعِزّ عَزِيزٍ أَوْ بِذُلّ ذَلِيلٍ إِمَّا يُعِزّهُمْ اللَّه فَيَجْعَلهُمْ مِنْ أَهْلهَا وَإِمَّا يُذِلُّهُمْ فَيَدِينُونَ لَهَا» وَفِي الْمُسْنَد أَيْضًا حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن أَبِي عَدِيّ عَنْ اِبْن عَوْن عَنْ اِبْن سِيرِينَ عَنْ أَبِي حُذَيْفَة عَنْ عَدِيّ بْن حَاتِم سَمِعَهُ يَقُول: دَخَلْت عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ «يَا عَدِيّ أَسْلِمْ تَسْلَمْ»، فَقُلْت: "إِنِّي مِنْ أَهْل دِين"، قَالَ «أَنَا أَعْلَم بِدِينِك مِنْك»، فَقُلْت: "أَنْتَ أَعْلَم بِدِينِي مِنِّي؟!"، قَالَ: «نَعَمْ أَلَسْت مِنْ الرَّكُوسِيَّة وَأَنْتَ تَأْكُل مِرْبَاعَ قَوْمِك؟»، قُلْت: "بَلَى!!"، قَالَ «فَإِنَّ هَذَا لَا يَحِلّ لَك فِي دِينِك»، قَالَ فَلَمْ يَعْدُ أَنْ قَالَهَا فَتَوَاضَعْت لَهَا قَالَ: «أَمَا إِنِّي أَعْلَم مَا الَّذِي يَمْنَعك مِنْ الْإِسْلَام تَقُول إِنَّمَا اِتَّبَعَهُ ضَعَفَة النَّاس وَمَنْ لَا قُوَّة لَهُ وَقَدْ رَمَتْهُمْ الْعَرَب أَتَعْرِف الْحِيرَة؟»، قُلْت: "لَمْ أَرَهَا وَقَدْ سَمِعْت بِهَا"، قَالَ «فَوَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَيُتِمَّن اللَّه هَذَا الْأَمْر حَتَّى تَخْرُج الظَّعِينَة مِنْ الْحِيرَة حَتَّى تَطُوف بِالْبَيْتِ مِنْ غَيْر جِوَار أَحَد وَلَتُفْتَحَن كُنُوز كِسْرَى بْن هُرْمُز»، قُلْت: "كِسْرَى بْن هُرْمُز؟!!"، قَالَ «نَعَمْ كِسْرَى بْن هُرْمُز وَلَيُبْذَلَن الْمَال حَتَّى لَا يَقْبَلهُ أَحَد»، قَالَ عَدِيّ: فَهَذِهِ الظَّعِينَة تَخْرُج مِنْ الْحِيرَة فَتَطُوف بِالْبَيْتِ مِنْ غَيْر جِوَار أَحَد وَلَقَدْ كُنْت فِيمَنْ فَتَحَ كُنُوز كِسْرَى بْن هُرْمُز وَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَكُونَن الثَّالِثَة لِأَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ قَالَهَا". أ هـ

    فاللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك, وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
    3
    لا اله الا الله محمد رسول الله
    100.00%
    3
    kjgeuegf
    0.00%
    0
    jhgfhweyf
    0.00%
    0
    ugwgfwq
    0.00%
    0
    jygwefw
    0.00%
    0

    هذا الاستطلاع منتهي

    صلى على النبى صلى الله علية وسلم

  • #2
    رد: ظهور السيدة مريم &ام افلاس الكنيسة

    الحمد لله علي نعمة الإسلام وكفي بها من نعمة
    اللهم إنا نسألك الإنتقام من كل من ظلم المسلمين كالذين قتلو الشهيدة بإذن الله وفاء قسطنين
    ولعلم نصاري مصر يتعدون علي الرسول وآله ويتهمونهم بالزنا والعياذ بالله
    ونسال الله الهداية لجميع البشر
    بارك الله فيك
    د.ناصر العمر |
    إذا اقشعرَّ جلدك ولان قلبك وأنت تسمع آيات الوعد والوعيد؟! عندئذٍ تكون متدبّراً للقرآن ومنتفعاً به، ويكون حجةً لك لا حجةً عليك !. ولكي تلمس أثر القرآن في نفسك، انظر: هل ارتفع إيمانك؟.. هل بكيت؟.. هل خشعت؟.. هل تصدقتَ؟..فكل آية لها دلالاتها وآثارها .

    تعليق


    • #3
      رد: ظهور السيدة مريم &ام افلاس الكنيسة

      {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ۗ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} [سورة التوبة: 34].

      جزاك الله خيراً اخى الحبيب ونفع الله بك واثابك الله الجنه
      { فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ }
      سورة الرعد الآية 17

      تعليق


      • #4
        رد: ظهور السيدة مريم &ام افلاس الكنيسة

        فاللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك, وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
        الحمد لله علي نعمة الإسلام وكفي بها من نعمة
        وجزاكم الله خيرا

        تعليق

        يعمل...
        X