ما نراه من حولنا من سوء الأخلاق والمعاملات ليست وليدة وقتها ولكنها متأصلة منذ بداية اختيار شريكة الحياة
إن سوء التربية الأسرية وإهمال تعليمهم في مرحلة الطفولة وتقويم سلوكهم على منهج الكتاب والسنة وهو ما يسمى بضعف الوازع الديني في سلوكيات الأطفال ، مقابل توفير كل وسائل الرفاهية المسمومة التي تزرع فيهم الخنوع والسلبية والإتكالية والتهاون والميوعة وضعف الانتماء لهذا الدين ، وتشويه معاني الحب والوفاء وتصويرها على أنها لا تكون إلا لزميلته أو صديقته في الجامعة وتصطدم بحائط الزواج ، بجانب كل الصفات التي ذمها الشرع الطهر من كذب وخيانة وإخلاف للوعد ،......
ومن هنا يخرج الشاب متصفا بهذه الصفات المتأصلة في وجدانه وشخصيته ومتجسدة في تصرفاته وسلوكياته ومن أهمها
الجرئة على انتهاك حرمات الله
الاستهانة بمعصية الله
عدم الحياء من الله الكبير المتعال
الغفلة عن تذكر معية الله ومراقبته
عدم الخوف من عقاب الله
عدم استشعار عظمة الله وجبروته
عدم تعظيم القلب لشعائر الله
التهاون والتفريط في طاعة الله وأوامره
الانغماس والذوبان والدوران في فلك المعصية
كراهية الطاعة ومحبة المعصية
الانتكاس والخضوع لضغط المجتمع الفاسد
النفور من الطاعة والتلذذ بالمعصية
الالتفات والسماع والانسياق وراء أفعال وأقوال أصدقاء السوء
ضعف الشخصية وانسياقها وراء نزواتها وأهوائها ورغباتها المكبوتة
لذا علينا أن نهتم من البداية أن نتخير الأم الصالحة المصلحة والأب الصالح المصلح في تكوين النواة الأولى للمجتمع المسلم ألا وهي الأسرة ، وهذا ما جاءت به السنة موضحة لمقاصد الشريعة في هدفها من الحياة البشرية على أرض المعمورة
إن سوء التربية الأسرية وإهمال تعليمهم في مرحلة الطفولة وتقويم سلوكهم على منهج الكتاب والسنة وهو ما يسمى بضعف الوازع الديني في سلوكيات الأطفال ، مقابل توفير كل وسائل الرفاهية المسمومة التي تزرع فيهم الخنوع والسلبية والإتكالية والتهاون والميوعة وضعف الانتماء لهذا الدين ، وتشويه معاني الحب والوفاء وتصويرها على أنها لا تكون إلا لزميلته أو صديقته في الجامعة وتصطدم بحائط الزواج ، بجانب كل الصفات التي ذمها الشرع الطهر من كذب وخيانة وإخلاف للوعد ،......
ومن هنا يخرج الشاب متصفا بهذه الصفات المتأصلة في وجدانه وشخصيته ومتجسدة في تصرفاته وسلوكياته ومن أهمها
الجرئة على انتهاك حرمات الله
الاستهانة بمعصية الله
عدم الحياء من الله الكبير المتعال
الغفلة عن تذكر معية الله ومراقبته
عدم الخوف من عقاب الله
عدم استشعار عظمة الله وجبروته
عدم تعظيم القلب لشعائر الله
التهاون والتفريط في طاعة الله وأوامره
الانغماس والذوبان والدوران في فلك المعصية
كراهية الطاعة ومحبة المعصية
الانتكاس والخضوع لضغط المجتمع الفاسد
النفور من الطاعة والتلذذ بالمعصية
الالتفات والسماع والانسياق وراء أفعال وأقوال أصدقاء السوء
ضعف الشخصية وانسياقها وراء نزواتها وأهوائها ورغباتها المكبوتة
لذا علينا أن نهتم من البداية أن نتخير الأم الصالحة المصلحة والأب الصالح المصلح في تكوين النواة الأولى للمجتمع المسلم ألا وهي الأسرة ، وهذا ما جاءت به السنة موضحة لمقاصد الشريعة في هدفها من الحياة البشرية على أرض المعمورة
تعليق