إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قريح القلب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قريح القلب


    بسم الله الرحمن الرحيم

    فقد الهوية الاسلامية وعدم المعرفة بقدر الاسلام وهذا لعدم الاهتمام بعلومه أو البعد عنها تؤدى بالمرء الى الضياع

    فالعلم نور وكما قيل نور الله لا يهدى لعاصى

    لذلك كان من السهل التأثر بالعلوم الالحادية وغيرها من العلوم الغربية الفكرية التى تشكل خطرا على مفهوم الانسان
    كأمثال العلمانية والليبرالية والفلسفة
    وكلا منها ينقسم الى قسمين

    علمانية دينية وأبناء هذه الطائفة من العلمانين لا يفقدون الدين فهم من حملة الديانة أيضا فهو من الممكن أن يكون مسلما أو نصرانيا أو يهوديا ولكن يحمل الفكر العلمانى والذى يهتم أساسا بالعرق الانسانى
    وليس الدين

    والدين هناك على الهامش عنده فهو يعتبره علاقة بين العبد وربه وقلما تجد منهم من هو متبحر فى علوم الدين ولكن كل ما درسه عن الدين وأساسه هو الفتن وكيفية وقوعها وكيفية التشكيك السياسى لها وجود بعض الاخطاء زعموا


    وعلى الرغم
    إن كان فى النصرانية " دع مال الله لله ودع مال قيصر للقيصر "
    فإن الدين الاسلامى بخلاف ذلك
    فقال الله سبحانه وتعالى " إن الحكم الا لله "

    ولذلك كان الاسلام مستسقى التشريع بين الدول الاسلامية
    وكان هناك قانونا فرضه الله على الناس
    وذلك لحمياتهم ومن سمىّ تحقيق العبودية لله عز وجل


    ومن أهم مبادىء العلمانية

    فصل الدين عن السياسة
    الحرية الجنسية بين أفراد الشعب

    يعنى ممكن نبدل الامهات والاخوات وهكذا
    كما لو أنه ديوث
    يعنى مفيش مشاكل خالص



    وأصحاب الطائفة الاخرى

    وهم العلمانيون اللادينيون


    هو أساسا لا يهتم بالدين
    ولا يريد قيد لا للدين ولا سلطة ولا أى شىء

    وفى كلا الحالتين ينبغى عليك ان تقرأ ما قاله علماء الاسلام عن هذه العلمانية
    وخبثها



    ولكن
    هل أبناء الاسلام
    حقا يعلمون شيئا عن الاسلام قبل أن يندمجوا مع هؤلاء ؟!

    لا عجب حينئذ أن تقابل شخصا يتأثر بفلسفة إلحادية أو فكر علمانى أو ليبرالى

    وهو يظن أن مثل هذه المسأل لا تمس لعقيدة المسلم
    بل ويمكن الجمع بين تلك الامور

    بل هى من أُسس هدم الدين والعقيدة
    فإن كان أحكام الدين جناحىّ الطائر
    فإن العقيدة هى رأسه
    ولذلك فانتبه أن حدث خلل بالرأس
    فقد مات الطائر
    وعن الجنحين إن اصيبا
    فهو سهل لكل صائد


    فكان من الواجب أن نبين بعض المفاهيم لله سبحانه وتعالى

    أولا ماهو مفهوم الاسلام

    الاسلام هو الاسلام التام لله سبحانه وتعالى
    والانقياد له بالطاعة

    فكان من أهم نقاط العبودية لله سبحانه وتعالى الانقياد والطاعة

    ليس كما يسمونها طاعة عمياء
    ولكن

    الاسلام دين عقل ومنطق حينما تزال الغشاوة من على الاعين وتزال الشبهات

    تجد الرجل يميل الى الاسلام وهذا حال كل من أسلم حينما تسأله

    الله سبحانه وتعاله لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون

    حينما نظم الله الكون وأنزل الناس الى الارض فقال الله تعالى للملائكة

    " إنى جاعل فى الارض خليفة "

    استنكر وتعجب الملائكة

    " قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ
    وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ "


    فكان هذا حال كل من لم يقيد نفسه بالشرع
    سفك الدماء والافساد فى الارض

    فأنت يمكن أن تسأل عن الله

    ولكن حينما تؤمن بالله لا يمكن أن تسأل عن لماذا الفجر ركعتين ولماذا الظهر أربع ركعات أو لماذا فرض علينا الصلاة خمس صلوات فى اليوم والليلة

    هكذا شاء الله عز وجل

    كل هذه الاسئلة تخرج بها من نطاق العبودية لله سبحانه وتعالى فهو القائل

    "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ "

    فهل رأيت عبدا يسأل سيده كلما أدلى له بأمر

    يبقى الاصل كما هو عليه
    " العبادة لله سبحانه وتعالى "

    ومن أهم العبادة لله سبحانه وتعالى أن تقام حدوده سبحانه وتعالى
    لذلك جاء القانون التشريعى من السماء لان الله سبحانه وتعالى
    هو أعلم بما يصلح البشر

    وكما جاء فى العدل فى التطبيق التشريعى

    أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا هَلَكَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ
    أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَدَّ وَايْمُ اللَّهِ لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا ».
    رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ

    هكذا كان نبينا هذا هو ديننا

    أبهذا أمرتم وبهذا عنيتم

    علمانية وفلسفة إلحادية وليبرالية

    " إنما هلك الذين من قبلكم بأشباه هذا ضربوا كتاب الله بعضه ببعض أمركم الله بأمر فاتبعوه ونهاكم عن شىء فانتهوا " حديث


    ولا نفعل أبدا كمن يرى نفسه قائلا


    " وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ
    قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
    أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ "

    فكثير من الناس يظهرون على أساس الاصلاح

    ولكن هم من الاساس يفسدون فى الارض ولا يصلحون

    فحينما أتكلم مع رجل من أبناء المسلمين
    يكون الانسان حريصا عليه لانه تحت شعار لا اله الا الله بخلاف من تكلمه من النصارى وتجده تحت شعار الصليب بل والادهى حينما يرحب بالعلمانية ويستنكف عن دينه

    ثم ما معنى قيد الدين للانسان

    الدين الاسلامى دين أعطى كل الحقوق لك الافراد وهذا يظهر فى النصارى واليهود الذين ظلوا على دينيهم ولم يبدلوه

    الدين الاسلامى يشير اليك أن تتخذ أحد الطريقين

    طريق الخير أو الشر

    ولكن هناك رادع وهى باب العقوبات التى يوفرها
    ولى أمر المسلمين

    ولكن أنت لك حرية الخيار وكما لك حرية لا تضر بالاخرين

    فقد قيد الدين الاسلامى نشر الافكار الهدامة
    وجعل حدها حد الافساد فى الارض لعدم إثارة الفتن
    الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها


    ولكن المسلم الحق الذى أدى حق الاركان الخمسة ستجده يحمل
    وصالا
    مع الله سبحانه وتعالى فهو يرحب بكل ماجاء فى القران
    لانه دخل تحت قول الله تعالى ياعبادى
    أو يا أيها المؤمنون أو يا أيها المسلمون

    لذلك لا تجده يعترض على ما فى القران وهذه حلاوة الايمان
    والتسليم لله عز وجل

    ولا تجده يتنطع كما تنطع الاولون

    بكثرة أسلتهم وجدالهم العقيم
    دون تحقيق العبودية لله عز وجل


    أخى المسلم إن كل كلمة تخرج من فيك أنت محاسب عليها

    " مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ "

    وقال رسوله

    وَإِنَّمَا أهْلَكَ مَن كانَ قَبلَكم كَثرَةُ سُؤالِهِمْ ،
    واختلافُهُمْ على أنبيائهم ،

    فإذا أمَرْتُكُمْ بشيءٍ فائتُوا منه ما اسْتَطَعْتُمْ ،

    وإذا نهيتُكُمْ عن شيء فاجتنبوه.

    أخرجه مسلم


    هذا هو الدين لا جدال فيه
    هذا من سمات المسلم الحق


    ولكن إن أردت أن تثبت هل هو الدين الحق .

    فلك ذلك ابحث وانظر فى الاعجازات والمعجزات والسير والتواريخ
    وقارن بينه وبين الاديان

    ولكن حينما تهتدى الى هذا الحق

    لا ينبغى لك أبدا أن تعدل فيه أو تعترض على ما جاء فيه
    لا ينبغى لك أن تقول لماذا قال الله هذا
    ولا ينبغى لك أن تقول فصل الدين عن السياسة
    بمعنى إن قامت الدولة لا تطبق التشريع الاسلامى

    ولا اقصد الدخول فى المهاترات السياسية الحالية بالطبع
    ولا ينبغى لك ان تكون الامة فى واد وان فى واد أخر
    عاصر العصر بالحفاظ على اسلامك
    وان تعارض أحدهما فلتقدم دينك
    فهو نجاتك

    ولن تجد دين إهتم بالتفاصيل التشرعية على مستوى الفرد وعلى مستوى الجماعة ولا حتى على مستوى المجتمع

    إلا الدين الاسلامى

    وهذا يظهر كله فى المعاملات والاخلاق وفى الاحكام والسلوك وغيرها

    ولكن بالنسبة للفكر

    فكان الحكم على الشعراء الذين هجوا النبى صلى الله عليه وسلم
    أن اقتلوهم ولو كانوا معلقون بأستار الكعبة


    هذا خطورة الفكر
    وبالاخص إذا تعدى للناس
    وكان على غير صواب

    ولذلك جاء عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:

    إِنَّ اللهَ تَجاوَزَ عَنْ أُمَّتي ما حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسُها
    ما لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ"

    متفق عليه


    وهناك بعد الاسئلة

    قبل أن تخوض فى الفلسفة أو العلمانية أو الليبرالية

    هل تعرفت على الاسلام كمنهج حياة أم هى من خلال دراسة قاصرة
    لا تضاف حتى الا المجموع


    هل درست فرائض العين من أحكام الطاهرة أم انك لا تستطيع ان تفرق بين الكوع والكرسوع أم انك مازلت تقول على مرفق الكوعين ؟
    ولا تدرى أن هذا من الاخطاء الجسيمة

    هل تعرفت على أحكام الصلاة أم أنك تعيد الصلاة
    لو أخطأت فيها

    هل تعلمت الصيام

    هل تعلم حياة النبى محمد نعم نبيك
    هل تعلم سنته

    الم تخاف أن تاتى يوم القيامة فيقال لك

    " الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا "

    الا تخاف أن يكون عملك

    "وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُورًا "

    أيها المفكر هل الاسلام ناقص فتضيف اليه ؟!

    هل محمد لم يتم الرسالة لذلك نستعين بفلسفة الغرب وعلمانية البئس

    هل الله سبحانه وتعالى ليس عليما ولا خبيرا
    حتى يضع قانونا يلتف من حوله الناس

    لن تُسئل فى قبرك عن علوم الغرب

    مع أهمية بعضها
    ولا اعتقد أن المسلمين أهملوها

    ولكن ستسئل عن دينك

    أحذر كل الحذر

    وتعرف على الاسلام
    ولا تكتفى بسقى شراب الغرب الفاسد
    وكن أن المتبع المسلم القائد
    وليس تابع لهؤلاء

    ولا تكن قريح القلب
    وإحذر من هذيان العقل والفكر



    جفت الاقلام
    التعديل الأخير تم بواسطة جفت الأقلام; الساعة 13-12-2009, 11:41 PM.
    قال أحد الحكماء :
    ليس كل مايعرف يقال - ولا كل مايقال جاء أوانه
    ولا كل ماجاء أوانه حضر أهله


  • #2
    رد: قريح القلب

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خيرا و جعله بميزان حسناتك ان شاء الله
    التعديل الأخير تم بواسطة غفرانك ربي; الساعة 14-12-2009, 03:54 AM.

    تعليق


    • #3
      رد: قريح القلب

      جزاك الله خيرا
      وجعله فى ميزان حسناتك
      بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله

      تعليق


      • #4
        رد: قريح القلب

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



        جزاك الله خيرا أخي الحبيب (جفت الأقلام) وحيا الله ضيوفك الكرام



        الشباب هم عدة الأمة في حاضرها، ومعقد آمالها في مستقبلها، وهم وقودها في حربها وسلمها، ولعل ما أشار إليه أخي الحبيب (جفت الأقلام) يندرج بكل تفاصيله تحت أصل أصيل ألا وهو



        ضياع الهوية الإسلامية،


        هذا أولا:




        فما السبب إذن؟



        للإجابة عن هذا السؤال


        دعوني ألخص لحضراتكم ما وقفت عليه من ثمرات أهل العلم وهو ما يمثل قناعاتي الشخصية فاعتقادي أن ذلك حدث نتيجة سيطرة الإعلام اليهودي والغربي على الساحة العالمية،




        وما نتج عنه من تغلغل وغزو ثقافي استهدف عقيدة الأمة وتراثها، وذلك من خلال التشويه والتشكيك في عقيدتها ودينها، مُتبعًا في ذلك جملة من الوسائل منها:


        · إضعاف العقيدة وزعزعة الإيمان عن طريق بث الصراعات الفكرية، وإثارة الشبهات، ونشر الأفكار والمبادئ الهدامة كالماسونية والماركسية والبهائية وغيرها.




        · محاولة تجفيف المنابع الفكرية الدينية والنافع من الدنيوية و ذلك بتسميم الآبار المعرفية عبر رسائل الإعلام الرخيص.



        · العمل على إفساد اللغة العربية والتهوين من شأنها، و وصفها بالقصور وعدم قدرتها على مواكبة تطور العصر، إضافة إلى نشر تعليم اللغات الأجنبية والترويج لها، حتى أصبحت المدنية الحديثة عند كثير من الشباب في التحدث بأكثر من لغة.



        · العمل على تزييف التاريخ الإسلامي، والتشكيك في حوادثه وأخباره والطعن في رموزه وقياداته.


        · العمل على إشغال المسلمين عامة والشباب منهم خاصة بالشهوات ووسائل الترفيه الفارغة، والتي تستهلك طاقات الأمة وأوقاتها فيما لا خير فيه.


        · إفساد الأخلاق وإشاعة الفاحشة، وتشجيع الشباب والفتيات عليها تحت مسمى "التحرر" وإباحة الاختلاط والشذوذ الجنسي ، بل وعبادة الشيطان.


        · استقطاب المرأة المسلمة، والتغرير بها، عن طريق دعاوى "تحرير المرأة" ومساواتها بالرجل.




        · العمل على "تغريب" الأمة عن دينها وطبعها بطابع المدنية الغربية بحيث يفقدون صلتهم بالخالق




        ثانيا:

        غياب الوعي الديني والثقافي والسياسي، واستبدال ذلك بأفكار هدامة، وثقافات رخيصة تُمجد كل باطل وتافه، وتُعادي كل حق، ورافق ذلك ظهور ما يسمى بظاهرة "التحرير الفكري" الذي أخذ بَعْتَوِر كثيرًا من الشباب نتيجة اختلاطهم بمذاهب فكرية وتربوية مختلفة.


        ثالثا:

        انتشار البطالة ضمن صفوف الشباب، نتيجة قلة فرص العمل المتاحة، وتدني الدخل الفردي مع انخفاض في مستوى المعيشة، كل ذلك دفع بدوره إلى بروز ظواهر جديدة بين الشباب كالفساد الأخلاقي والتحايل لتحصيل المال.. كما نتج عنه ظاهرة الهجرة وما رافقها من ترك الشباب لأوطانهم والبحث عن أماكن في بلاد الغرب تؤمن لهم العيش المناسب، هذا الوضع أدى في النهاية إلى ضياع الدين لدى كثير من الشباب المهاجر، إضافة إلى تفكك الروابط الأسرية والتحلل الخلقي.


        رابعا:

        الثورة المعلوماتية والطفرة التحررية فيما يمكن أن نسميه بـ "ظاهرة الإنترنت"، فقد انتشرت شبكات "الإنترنت" في العديد بل في كل البلدان الإسلامية، والمتأمل يجد مفاسد عديدة ظهرت على أفواج الشباب ممن لم يُحسن استخدام هذه الوسيلة. ويكفي أن نذكر أن الإحصائيات تدل على أن نسبة 80 بالمائة ممن يدخلون مقاهي النت تقل أعمارهم عن 30 سنة، وأن أكثرهم يستخدمونه استخداما سيئا.



        وأخيرًا فإن ما نسعى إليه هو أن نربي شبابًا تقيًا ورعًا عالما مجاهدًا، بصيرا بأمور دينه ودنياه يعتز بهويته وانتمائه إلى إسلامه، وتراث أُمته، ويقود أمته بالعلم والدين لتستعيد مكانتها التي كانت تتبوؤها والتي خلقت من أجلها وهي قيادة الدنيا والأخذ بيد الخلق إلى سبيل السعادة في الدنيا والآخرة.

        تعليق


        • #5
          رد: قريح القلب

          المشاركة الأصلية بواسطة smsmat مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          جزاك الله خيرا و جعله بميزان حسناتك ان شاء الله
          وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
          جزاك الله مثله واياك أخى بارك الله فيكم
          قال أحد الحكماء :
          ليس كل مايعرف يقال - ولا كل مايقال جاء أوانه
          ولا كل ماجاء أوانه حضر أهله

          تعليق


          • #6
            رد: قريح القلب

            المشاركة الأصلية بواسطة دعاء الهجان مشاهدة المشاركة
            جزاك الله خيرا
            وجعله فى ميزان حسناتك
            وجزاك مثله
            بارك الله فيكم
            قال أحد الحكماء :
            ليس كل مايعرف يقال - ولا كل مايقال جاء أوانه
            ولا كل ماجاء أوانه حضر أهله

            تعليق


            • #7
              رد: قريح القلب

              أبا أنس

              حادى الطريق

              بارك الله فيك
              دائما تضيف جديدا
              فالاسباب دائما تؤدى الى نتائج
              فاذا فسدت الاسباب فسدت ولا بد النتيجة
              أسال الله أن يحفظ شبابنا
              قال أحد الحكماء :
              ليس كل مايعرف يقال - ولا كل مايقال جاء أوانه
              ولا كل ماجاء أوانه حضر أهله

              تعليق

              يعمل...
              X