وفي العيد تصــــــــــــــــــــفو القلوب
وما أجمل تلك الابتسامات في يوم العيد، وما أحلى تلك العبارات بالتهنئة ليوم العيد، واعتقد أن أجمل من ذلك كله (صفاء القلب) و (نسيان المواقف) و (التغافل عن العيوب).
نعم أيها الأخ ويا أيتها الأخت..لعل بعضنا قد حصل معه خلاف مع صديق أو أخ أو قريب، أو زوجة أو ولد أو أخت أو غيرهم.
ولعل الشيطان قد ملأ القلوب أحقاداً و أسكن الأرواح حسداً وبغضاءً. ولكن ومع بداية أول يوم في هذا العيد، لم لا نعفو عن الخطأ؟ وننسى الذنب القديم؟ لم لا نسامح ذلك الذي اعتدى علينا، ونحسن إليه (والله يحب المحسنين)؟
يا تُرى هل نقوى على ذلك؟ اعتقدُ أنك قادر مع إشراقة هذا العيد أن تملأَ قلبك حباً وعفواً ومسامحة لكل الناس وخاصةً لمن آذاك... وهكذا كان الأنبياء..
ولعل موقف يوسف - عليه السلام - مع إخوته يكون نموذجاً لك في هذا اليوم... فقل لمن أخطأ معك أو أساء إليك: (لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين).
منقووووووووووووووول تقبل الله منا ومنكم
وما أجمل تلك الابتسامات في يوم العيد، وما أحلى تلك العبارات بالتهنئة ليوم العيد، واعتقد أن أجمل من ذلك كله (صفاء القلب) و (نسيان المواقف) و (التغافل عن العيوب).
نعم أيها الأخ ويا أيتها الأخت..لعل بعضنا قد حصل معه خلاف مع صديق أو أخ أو قريب، أو زوجة أو ولد أو أخت أو غيرهم.
ولعل الشيطان قد ملأ القلوب أحقاداً و أسكن الأرواح حسداً وبغضاءً. ولكن ومع بداية أول يوم في هذا العيد، لم لا نعفو عن الخطأ؟ وننسى الذنب القديم؟ لم لا نسامح ذلك الذي اعتدى علينا، ونحسن إليه (والله يحب المحسنين)؟
يا تُرى هل نقوى على ذلك؟ اعتقدُ أنك قادر مع إشراقة هذا العيد أن تملأَ قلبك حباً وعفواً ومسامحة لكل الناس وخاصةً لمن آذاك... وهكذا كان الأنبياء..
ولعل موقف يوسف - عليه السلام - مع إخوته يكون نموذجاً لك في هذا اليوم... فقل لمن أخطأ معك أو أساء إليك: (لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين).
منقووووووووووووووول تقبل الله منا ومنكم
تعليق