السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعلم اخى الحبيب ان ليس كل الجزائريون لايحبون
المصرين ولاكن السيئه تعم والحسنه تخص وان
ماحدث فى الخرطوم من تدبير عسكرى هو الذى زاد
الطين بله وزاد الموضع تعقد وما حدث من السفير
الجزائرى فى مصر من زيادة الفتنه بل هو الذى أنشاء الفتنه
عندما قال انه يوجد جزائرين قد ماتو فى مصر
ولاكن هذا التعصب الشديد من كلا الفريقين لم نجده
عندما شتم النبى
ولا عندما حصيرة غزه ولا عندما يقتل وتستباح نسائنا
وأمهاتنا ولاكن اولا وأخيرا هى لعبه ولا يمكن ان يكون
كل هذا التعصب ولاكن اكاد ان اقسم كما قال شيخنا
محمود المصرى ان الذى فعل ذالك هم اليهود
واليهود فى القناه العاشره قالو نريد الكثير من المصرين والجزائرين
ياإخوانى حكمو عقولكم من المستفاد من هذه الفرقه الا هم اعداء الله واخص اليهود
ولاكن الذى يحرق من الصحف الجزائريه انها تقول لايوجد فى مصر رجال الا نوال السعداوى وغير ذالك مما يشيط ويطور الازمه
واترككم مع السخريه الصهيونيه من العرب
الطلب الصهيوني بالتوسط بين القاهرة والجزائر العاصمة كانت قمة المصيبة التي وصلت اليها الدول العربية، وتأكيد مرير على أن سنوات الفرقة السياسية والشرذمة والتفرد بالقرارات، والقصف الإعلامي المتواصل، آتى حصاده المرّ على المستوى الشعبي.
كيان العدو أعتمد منذ أن قبض على رقبة فلسطين إحتلالا وتهويدا، عقيدة إستراتيجية تقوم على مبدأ "فرق تسد" في تعاطيها مع العالم العربي والإسلامي، وكان السلاح الأمضى الذي اعتمد عليه الإسرائيليون في كل حروبهم ضد العرب، وهو العنصر الأساسي في الحفاظ على وجودهم، وسر هزيمة العرب لأنه المعطل للوصول بهم لأي وفاق أو اتفاق، ولا يمكن لهم النهوض ومواجهة التحديات إلا إذا انتصروا على أنفسهم وأعادوا حساباتهم وقرروا القضاء على هذا العنصر.
وأظهرت وسائل الاعلام الصهيونية حالة واسعة من الشماتة بسبب الازمة الحالية بين مصر والجزائر.
وخصصت القنوات التلفزيونية الاسرائيلية تقارير موسعة في نشرات الاخبار الرئيسية عن الازمة، فقد نشرت صحيفة "هاآرتس" الصهيونية استطلاعاً للرأي العام الاسرائيلي عن هوية الفائز في مباراة مصر والجزائر، وصف مذيع أحد أكثر البرامج شعبية في التليفزيون الاسرائيلي الازمة بأنها "حرب كرة القدم بين مصر والجزائر". ووصف مذيع آخر المباراة بأنها "شأن سياسي بكل معنى الكلمة لان بها خلافات وأزمات دبلوماسية، وهناك اتهامات وكراهية بين البلدين وصلت الى مستوى عالٍ لم نشهده من قبل". وأكد تقرير آخر لاحدى القنوات الاخبارية الصهيونية ان مباراة مصر والجزائر عصفت بالعالم العربي، كما نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الاسرائيلية على موقعها الالكتروني تقارير يومية عن المباراة تؤكد تصاعد التوتر بين البلدين. وقال أحد التقارير ان "الجزائر مرت بجهنم أثناء تواجدها في مصر"، وجاءت تعليقات القراء الصهاينة تسخر من مصر والجزائر والعرب بشكل عام. قال أحد التعليقات "أي عقلية حمقاء هذه، بدل أن تطعموا شعوبكم عليكم أن تقوموا بارسالهم الى الملاعب"، وكتب آخر "هذه هي الوحدة العربية. وسخر قارئ صهيوني من العرب متمنيا أن تكون هناك مباراة بكرة القدم بين فتح وحماس.
والسلام عليكم يامسلمون وياجزائريون ويامصريون ورحمة الله وبركاته
اعلم اخى الحبيب ان ليس كل الجزائريون لايحبون
المصرين ولاكن السيئه تعم والحسنه تخص وان
ماحدث فى الخرطوم من تدبير عسكرى هو الذى زاد
الطين بله وزاد الموضع تعقد وما حدث من السفير
الجزائرى فى مصر من زيادة الفتنه بل هو الذى أنشاء الفتنه
عندما قال انه يوجد جزائرين قد ماتو فى مصر
ولاكن هذا التعصب الشديد من كلا الفريقين لم نجده
عندما شتم النبى
ولا عندما حصيرة غزه ولا عندما يقتل وتستباح نسائنا
وأمهاتنا ولاكن اولا وأخيرا هى لعبه ولا يمكن ان يكون
كل هذا التعصب ولاكن اكاد ان اقسم كما قال شيخنا
محمود المصرى ان الذى فعل ذالك هم اليهود
واليهود فى القناه العاشره قالو نريد الكثير من المصرين والجزائرين
ياإخوانى حكمو عقولكم من المستفاد من هذه الفرقه الا هم اعداء الله واخص اليهود
ولاكن الذى يحرق من الصحف الجزائريه انها تقول لايوجد فى مصر رجال الا نوال السعداوى وغير ذالك مما يشيط ويطور الازمه
واترككم مع السخريه الصهيونيه من العرب
الطلب الصهيوني بالتوسط بين القاهرة والجزائر العاصمة كانت قمة المصيبة التي وصلت اليها الدول العربية، وتأكيد مرير على أن سنوات الفرقة السياسية والشرذمة والتفرد بالقرارات، والقصف الإعلامي المتواصل، آتى حصاده المرّ على المستوى الشعبي.
كيان العدو أعتمد منذ أن قبض على رقبة فلسطين إحتلالا وتهويدا، عقيدة إستراتيجية تقوم على مبدأ "فرق تسد" في تعاطيها مع العالم العربي والإسلامي، وكان السلاح الأمضى الذي اعتمد عليه الإسرائيليون في كل حروبهم ضد العرب، وهو العنصر الأساسي في الحفاظ على وجودهم، وسر هزيمة العرب لأنه المعطل للوصول بهم لأي وفاق أو اتفاق، ولا يمكن لهم النهوض ومواجهة التحديات إلا إذا انتصروا على أنفسهم وأعادوا حساباتهم وقرروا القضاء على هذا العنصر.
وأظهرت وسائل الاعلام الصهيونية حالة واسعة من الشماتة بسبب الازمة الحالية بين مصر والجزائر.
وخصصت القنوات التلفزيونية الاسرائيلية تقارير موسعة في نشرات الاخبار الرئيسية عن الازمة، فقد نشرت صحيفة "هاآرتس" الصهيونية استطلاعاً للرأي العام الاسرائيلي عن هوية الفائز في مباراة مصر والجزائر، وصف مذيع أحد أكثر البرامج شعبية في التليفزيون الاسرائيلي الازمة بأنها "حرب كرة القدم بين مصر والجزائر". ووصف مذيع آخر المباراة بأنها "شأن سياسي بكل معنى الكلمة لان بها خلافات وأزمات دبلوماسية، وهناك اتهامات وكراهية بين البلدين وصلت الى مستوى عالٍ لم نشهده من قبل". وأكد تقرير آخر لاحدى القنوات الاخبارية الصهيونية ان مباراة مصر والجزائر عصفت بالعالم العربي، كما نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الاسرائيلية على موقعها الالكتروني تقارير يومية عن المباراة تؤكد تصاعد التوتر بين البلدين. وقال أحد التقارير ان "الجزائر مرت بجهنم أثناء تواجدها في مصر"، وجاءت تعليقات القراء الصهاينة تسخر من مصر والجزائر والعرب بشكل عام. قال أحد التعليقات "أي عقلية حمقاء هذه، بدل أن تطعموا شعوبكم عليكم أن تقوموا بارسالهم الى الملاعب"، وكتب آخر "هذه هي الوحدة العربية. وسخر قارئ صهيوني من العرب متمنيا أن تكون هناك مباراة بكرة القدم بين فتح وحماس.
تعليق