Tweet
إلى متى؟؟؟ بالله عليكم أجيبوني!!!
الى متى سيبقى الحال على هذا السوء؟
ولماذا نقف مكتوفى الايدى لا علينا سوى الصمت او المشاهده؟
وكيف لنا ان نترك هذا الامر وهو بهذا القدر من الاهميه؟
كيف لنا نحن العرب المسلمين ان نرضى بكل هذه الوحشيه التى تقع على زهره المدائن...(القدس)؟
وكيف لنا ان نرى جثه طفله فى السابعه من عمرها وقد تجمعت عليها الكلاب تأكلها وهى ملقاه على الارض ولم نتحرك او نتأثر بأى رد فعل؟
هل هذا يدل على اننا اصبحنا كالحجر ؟ ام ان الحجر ارق قلبا منا ........
ام بسبب انشغالنا بالامور الدنيويه التى نواجهها ؟
ام نحن لسنا بالمعنى الحقيقى للأنسان ؟
بالله عليكم اجيبونى لكى اطفىء جمره متقده فى صدرى .....لماذا اهملناك يا اقصى؟ ولماذا اصبحنا بهذا البرود فى المشاعر والاخلاق والدين ....
"سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى، الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ، لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا، إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ"
سورة الإسراء - الآية رقم: 1
من لا ينفعل مع القضيه الفلسطينيه بعد قراءه هذه الايه فلا يستحق ان يكون منا نحن العرب المسلمين..
انشغلنا عنك يا اقصى وتركنا الاوغاد يعبثوا بك ...انشغلنا بالدنيا ونسينا الدعاء لك ....نعم الدعاء نصف الحل
عن أبي عثمان النهدي عن سلمان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يرد القضاء إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر"
(((الرجاء من الجميع الدعاء عقب كل صلاه للامه المبتلاه وللمسجد الاقصى بتحريرهم من ايدى الطغاه)))
إلا ويوجد حل لتقصيرنا هذا، مثل:
* تكوين مجموعات اهتمام متخصصة في الدفاع عن القضية الفلسطينية عبر الإنترنت ..
* المطالعة النشطة لمواقع الإنترنتالمهمة المعنية بالقضية.
*المطالعة النشطة للصحف الأجنبية، وتسجيل كل مايكتب عن قضية فلسطين (وذلك لمن لديه القدرة على المتابعة والرصد وتوظيف المعلومة)
*ويمكنكم إيصال ذلك كله بالقصة والصورةوالتمثيلية والنشيد واللعبة مع التبسيط المناسب لإدراكهم.. وتذكروا أنكم بذلكتساهمون في بناء جيل النصر المنشود.. فلربما يكون من بينهم عدد من صلاح الدين..
*عدم الالتفات إلى قعود القاعدين أو خذلان المتخاذلين، مع توافر نيتكمالصادقة سيوفر لكم الكثير من الوقت والجهد، وسيقوي لديكم روح المثابرة و الإصرار..
* فلسطين قضية أمة.. يجب أن نغرس أهميتها في قلوب الصغار وربطالمواقف التربوية لأبنائنا بأطفال فلسطين.
*كفالة أيتام المسلمين فيفلسطين (كل عائلة عربية تدعم عائلة فلسطينية)
* تخصيص عشر دقائق من جلسةالأسرة للحديث عن الأقصى .
* استقطاع مبلغ ولو يسير شهرياً لنصرةفلسطين.
*لعب الأطفال التعليمية، ومنها لعبة الأقصى التي توضح معالمه،وتبين أن قبة الصخرة هي جزء من المسجد الأقصى، وليست هي المسجد.
*مكتبةصغيرة تحتوي على كتيبات ومطويات ونشرات وصور عن المسجد الأقصى.
* حمايةأبنائنا من المحطات العبثية المخدرة للعقول .
* وضع حصالة منزلية باسم "حصالة الأقصى" أو حصالة خاصة للأطفال باسم حصالة "صندوق طفل الأقصى" .
* تذكير الأطفال بفضل المسجد الأقصى المبارك من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية.
*إضافة عبارة أو كلمة مأثورة عن المسجد الأقصى لبطاقات المعايدة والأفراحللفلسطينيين والدعوات الشخصية، وإعلانات التهنئة والمواساة في الصحف .
* أناشيد للصغار يلقنونها ترسخ في عقولهم أهمية الأقصى.
وفي الختام أدع الله سبحانة وتعالى ان يعيننا على القيام بأوامر الله ونواهيه وان نتمسك بكتابالله وسنته وان نعمل سويا نحو جبهة إسلاميه موحدة تعمل إلى إقامة شرع الله بالتالياقامة دولة الخلافة الراشدةوان نكون ظهيرا قويا للمجاهدين الذين يحملونراية لا اله الا الله محمد رسول بحقها وان نكون عونا لهم لا عليهم..
ولماذا نقف مكتوفى الايدى لا علينا سوى الصمت او المشاهده؟
وكيف لنا ان نترك هذا الامر وهو بهذا القدر من الاهميه؟
كيف لنا نحن العرب المسلمين ان نرضى بكل هذه الوحشيه التى تقع على زهره المدائن...(القدس)؟
وكيف لنا ان نرى جثه طفله فى السابعه من عمرها وقد تجمعت عليها الكلاب تأكلها وهى ملقاه على الارض ولم نتحرك او نتأثر بأى رد فعل؟
هل هذا يدل على اننا اصبحنا كالحجر ؟ ام ان الحجر ارق قلبا منا ........
ام بسبب انشغالنا بالامور الدنيويه التى نواجهها ؟
ام نحن لسنا بالمعنى الحقيقى للأنسان ؟
بالله عليكم اجيبونى لكى اطفىء جمره متقده فى صدرى .....لماذا اهملناك يا اقصى؟ ولماذا اصبحنا بهذا البرود فى المشاعر والاخلاق والدين ....
"سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى، الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ، لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا، إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ"
سورة الإسراء - الآية رقم: 1
من لا ينفعل مع القضيه الفلسطينيه بعد قراءه هذه الايه فلا يستحق ان يكون منا نحن العرب المسلمين..
انشغلنا عنك يا اقصى وتركنا الاوغاد يعبثوا بك ...انشغلنا بالدنيا ونسينا الدعاء لك ....نعم الدعاء نصف الحل
عن أبي عثمان النهدي عن سلمان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يرد القضاء إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر"
(((الرجاء من الجميع الدعاء عقب كل صلاه للامه المبتلاه وللمسجد الاقصى بتحريرهم من ايدى الطغاه)))
إلا ويوجد حل لتقصيرنا هذا، مثل:
* تكوين مجموعات اهتمام متخصصة في الدفاع عن القضية الفلسطينية عبر الإنترنت ..
* المطالعة النشطة لمواقع الإنترنتالمهمة المعنية بالقضية.
*المطالعة النشطة للصحف الأجنبية، وتسجيل كل مايكتب عن قضية فلسطين (وذلك لمن لديه القدرة على المتابعة والرصد وتوظيف المعلومة)
*ويمكنكم إيصال ذلك كله بالقصة والصورةوالتمثيلية والنشيد واللعبة مع التبسيط المناسب لإدراكهم.. وتذكروا أنكم بذلكتساهمون في بناء جيل النصر المنشود.. فلربما يكون من بينهم عدد من صلاح الدين..
*عدم الالتفات إلى قعود القاعدين أو خذلان المتخاذلين، مع توافر نيتكمالصادقة سيوفر لكم الكثير من الوقت والجهد، وسيقوي لديكم روح المثابرة و الإصرار..
* فلسطين قضية أمة.. يجب أن نغرس أهميتها في قلوب الصغار وربطالمواقف التربوية لأبنائنا بأطفال فلسطين.
*كفالة أيتام المسلمين فيفلسطين (كل عائلة عربية تدعم عائلة فلسطينية)
* تخصيص عشر دقائق من جلسةالأسرة للحديث عن الأقصى .
* استقطاع مبلغ ولو يسير شهرياً لنصرةفلسطين.
*لعب الأطفال التعليمية، ومنها لعبة الأقصى التي توضح معالمه،وتبين أن قبة الصخرة هي جزء من المسجد الأقصى، وليست هي المسجد.
*مكتبةصغيرة تحتوي على كتيبات ومطويات ونشرات وصور عن المسجد الأقصى.
* حمايةأبنائنا من المحطات العبثية المخدرة للعقول .
* وضع حصالة منزلية باسم "حصالة الأقصى" أو حصالة خاصة للأطفال باسم حصالة "صندوق طفل الأقصى" .
* تذكير الأطفال بفضل المسجد الأقصى المبارك من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية.
*إضافة عبارة أو كلمة مأثورة عن المسجد الأقصى لبطاقات المعايدة والأفراحللفلسطينيين والدعوات الشخصية، وإعلانات التهنئة والمواساة في الصحف .
* أناشيد للصغار يلقنونها ترسخ في عقولهم أهمية الأقصى.
وفي الختام أدع الله سبحانة وتعالى ان يعيننا على القيام بأوامر الله ونواهيه وان نتمسك بكتابالله وسنته وان نعمل سويا نحو جبهة إسلاميه موحدة تعمل إلى إقامة شرع الله بالتالياقامة دولة الخلافة الراشدةوان نكون ظهيرا قويا للمجاهدين الذين يحملونراية لا اله الا الله محمد رسول بحقها وان نكون عونا لهم لا عليهم..
تعليق