Tweet
إعلان هام جداً (عالم السعادة الحقيقية) !!!!!!
تعالوا معانا!!!!!!!!! ....................لوعاوزين !!!!!!!!!!!!!
نطير في سماء الحقيقة بعيداً عن أرض الأوهام والخداع
ونسبح في بحر الحب الذي لا يغرق فيه أحد
ونمشي على الأرض الخضراء في الحدائق الغناء بعيداً عن أرض الشوك
ونغني بأحلى الكلمات وبأجمل الأصوات وأعذب الألحان
وأنشدي معنا أيتها الطيور في السماء، واهتزي أيتها الدنيا طرباً ،وافرح أيها العالم الحزين الكئيب
، إنه - ورب الكعبة - الفرح الحقيقي
إنه النور الذي أتى به الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لهذا العالم المظلم
فتعالوا معنا ، وإلا فقد رضيتم- إذن- لأنفسكم أن تعيشوا في عالم
الوجوه الحزينة والصدور الضيقة والنفوس القلقة
حتى وإن قال قائل : أنا بعيد عن هذا الطريق و مع هذا فأنا سعيد نقول له :
هذه السعادة التي تشعر بها إذا ما قورنت بسعادة أهل العلم بالله والإيمان به
هي سعادة موهومة وأنت في عالم موتى القلوب ، نعم أنت في عالم الظلام
أنت ميت حتى وإن كنت تظن أنك حي ،
فالحياة الحقيقية هي حياة القلوب ، ولا بد لمن لا يعرف أن يعرف ، ولمن نسي أن يتذكر
فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم
فانتبه - إذن – وانتبهي ، واجعلوا هذا النداء هو النقطة الفاصلة في تاريخكم
أيها القراء ،
إنه نداء خالق هذا الكون الواسع وهو يقول " يا أيها الناس اعبدوا ربكم
الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون "سورة البقرة الآية21
فهل يرضيكم أن تظلوا طوال حياتكم بعيداً عن هذا النداء إلى أن تموتوا ؟
و العبادة هي التي ما خلقنا إلا من أجلها وكلنا يعرف قول الله تعالى " وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون"
ونحن نحب أن تدخلوا معنا هذا العالم ، حتى يأخذ الشباب بأيدي بعضهم ، وتأخذ الفتيات بأيدي بعضهن
نتنافس ونتسابق ونسارع في هذا الطريق حتى نصل إلى حوض النبي صلى الله عليه وسلم ونشرب
من يده شربة هنيئة لا نظمأ بعدها أبداً ،تعالوا
ونحن عليكم خائفون، وإلى ربنا راغبون ، نتكلم معكم بلسان الحب الذي لا يخرج منه إلا شهد الكلام
فلا تضيعوا الفرصة من أيديكم
فأنتم تستطيعون التغيير ومن لم يرد أن يأتي معنا فهو يستطيع ولكن لا يريد
فهيا نخرج من ظلمات القلق والاضطراب إلى نور الإطمئنان بالله تعالى
ومن الكآبة والسآمة والقبح إلى البهجة والبسمة والجمال
خلف بسام المحيا الذي قال صلى الله عليه وسلم " تبسمك في وجه أخيك صدقة "
فا نطلقوا إلي الله وتوبوا جميعاً فإنه سبحانه وتعالى يغفر الذنوب جميعاً
انطلقوا مخلصين لله الدين ليس لأجل أحد غيره
انطلقوا خلف النبي محمد صلى الله عليه وسلم حبيب قلوبكم ، ولن تندموا
وفي الختام أسعد الله الأيام والسلام
نطير في سماء الحقيقة بعيداً عن أرض الأوهام والخداع
ونسبح في بحر الحب الذي لا يغرق فيه أحد
ونمشي على الأرض الخضراء في الحدائق الغناء بعيداً عن أرض الشوك
ونغني بأحلى الكلمات وبأجمل الأصوات وأعذب الألحان
وأنشدي معنا أيتها الطيور في السماء، واهتزي أيتها الدنيا طرباً ،وافرح أيها العالم الحزين الكئيب
، إنه - ورب الكعبة - الفرح الحقيقي
إنه النور الذي أتى به الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لهذا العالم المظلم
فتعالوا معنا ، وإلا فقد رضيتم- إذن- لأنفسكم أن تعيشوا في عالم
الوجوه الحزينة والصدور الضيقة والنفوس القلقة
حتى وإن قال قائل : أنا بعيد عن هذا الطريق و مع هذا فأنا سعيد نقول له :
هذه السعادة التي تشعر بها إذا ما قورنت بسعادة أهل العلم بالله والإيمان به
هي سعادة موهومة وأنت في عالم موتى القلوب ، نعم أنت في عالم الظلام
أنت ميت حتى وإن كنت تظن أنك حي ،
فالحياة الحقيقية هي حياة القلوب ، ولا بد لمن لا يعرف أن يعرف ، ولمن نسي أن يتذكر
فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم
فانتبه - إذن – وانتبهي ، واجعلوا هذا النداء هو النقطة الفاصلة في تاريخكم
أيها القراء ،
إنه نداء خالق هذا الكون الواسع وهو يقول " يا أيها الناس اعبدوا ربكم
الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون "سورة البقرة الآية21
فهل يرضيكم أن تظلوا طوال حياتكم بعيداً عن هذا النداء إلى أن تموتوا ؟
و العبادة هي التي ما خلقنا إلا من أجلها وكلنا يعرف قول الله تعالى " وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون"
ونحن نحب أن تدخلوا معنا هذا العالم ، حتى يأخذ الشباب بأيدي بعضهم ، وتأخذ الفتيات بأيدي بعضهن
نتنافس ونتسابق ونسارع في هذا الطريق حتى نصل إلى حوض النبي صلى الله عليه وسلم ونشرب
من يده شربة هنيئة لا نظمأ بعدها أبداً ،تعالوا
ونحن عليكم خائفون، وإلى ربنا راغبون ، نتكلم معكم بلسان الحب الذي لا يخرج منه إلا شهد الكلام
فلا تضيعوا الفرصة من أيديكم
فأنتم تستطيعون التغيير ومن لم يرد أن يأتي معنا فهو يستطيع ولكن لا يريد
فهيا نخرج من ظلمات القلق والاضطراب إلى نور الإطمئنان بالله تعالى
ومن الكآبة والسآمة والقبح إلى البهجة والبسمة والجمال
خلف بسام المحيا الذي قال صلى الله عليه وسلم " تبسمك في وجه أخيك صدقة "
فا نطلقوا إلي الله وتوبوا جميعاً فإنه سبحانه وتعالى يغفر الذنوب جميعاً
انطلقوا مخلصين لله الدين ليس لأجل أحد غيره
انطلقوا خلف النبي محمد صلى الله عليه وسلم حبيب قلوبكم ، ولن تندموا
وفي الختام أسعد الله الأيام والسلام
تعليق