قال رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم:
لما عرجَ بي ربِّي مررتُ بقومٍ لَهم أظفارٌ من نُحاسٍ يخمُشونَ وجوهَهم وصدورَهم فقلتُ من هؤلاءِ يا جبريلُ قالَ هؤلاءِ الَّذينَ يأكُلونَ لحومَ النَّاسِ ويقعونَ في أعراضِهم
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4/452
خلاصة حكم المحدث: [حسن كما قال في المقدمة]
لا حول و لا قوة الا بالله !!
طيب , وماهو الحل ؟؟
كفارة الغيبة
هي أن تعتذر للشخص وتطلب منه مسامحتك , وتندم على الذي عملته. ! ولكنها صعبه قليلا، يعني سوف تخجل
طيب
عندي الحل
الحل إننا كلنا نسامح بعضنا على كل غيبة أو خطأ صار بيننا سواء عرفنا أو لم نعرفه
و ماذا تستفيد؟؟
صدقة تؤجر عليها , وسبب لمغفرة ذنوبك
قال تعالى : (۞ وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) آل عمران 133 ؛ 134
كيف ؟؟
قل معي
' اللهم إني تصدقت بعِرضي على الناس وعفوت عمن ظلمني
فمن شتمني أو ظلمني فهو في حِل '
' اللهم إني سامحت كل من أغتابني أو ذكرني بسوء في غيبتي
وأسألك في ذلك الأجر والمغفرة وبلوغ مراتب المحسنين '
أرجو أن تسامحني أن كنت قد أخطأت فى حقك او أغتبتك ولترجو أن يكون سامحك على اغتيابك له
تعليق