إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

    تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .
    *
    تذكــر أن كل لــذة محرمة تزول ويبقــى الإثم والعـــار .
    *
    تذكــرأن المعصيــة تجر أختــها حتى يجتمعن علــى المرء فيهلكنــه .


  • #2
    رد: قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

    نسال الله تعالى لنا ولكم الهداية والثبات


    اللهم امين
    اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

    تعليق


    • #3
      رد: قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

      نسأل الله تعالى أن يثبتنا على طاعته

      "من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى فلنحيينه حياة طيبة"

      والله السعادة مش في المعصية فعلاً وجزاكم الله خيراً أخي للتذكرة



      والله أن لأهل الطاعة لأهنأ بطاعتهم من فرح أهل المعصية بلهوهم

      فك قيودك... طير في السماءѼ .. ذنوبك هي أسرك
      ♥حب الله♥ الحرية السعادة الأبدية
      من أراد السعادة الأبدية .. فليلزم عتبة العبودية.

      تعليق


      • #4
        رد: قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

        بارك الله فيك نسأل الله الهداية والتثبيت

        تعليق


        • #5
          رد: قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

          كلمات قليله في تعدادها عظيمه في مضمونها
          نسأل الله الهدايه والثبات والاخلاص
          في هذا السجن الصغير أعيش بعزة وكرامه

          اللهم صلى على سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
          أحبكم في الله

          تعليق


          • #6
            رد: قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

            جزاك الله كل خير أخي الفاضل علي هذا الكلام الرائع
            ولكن عندي تعليق بسيط
            ما كتبته لا يعتبر موضوع ولا حتي خاطرة أنا لا أقلل من قيمتك أو من أهمية ما قلت ولكن لكي تقوم بوضوع موضوع عليك القيام بجمع بيانات عن ما تكتب عنه ووضع ما يوجد بداخلك عن الموضوع والإقتباس من أقول الرسول والصحابة والتابعين وتابعين التابعين والحكماء والعلماء
            أخوك في الله عاشق فداء الرسول
            د.ناصر العمر |
            إذا اقشعرَّ جلدك ولان قلبك وأنت تسمع آيات الوعد والوعيد؟! عندئذٍ تكون متدبّراً للقرآن ومنتفعاً به، ويكون حجةً لك لا حجةً عليك !. ولكي تلمس أثر القرآن في نفسك، انظر: هل ارتفع إيمانك؟.. هل بكيت؟.. هل خشعت؟.. هل تصدقتَ؟..فكل آية لها دلالاتها وآثارها .

            تعليق


            • #7
              رد: قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

              بارك الله فيكم على فتح هذا الموضوع فأنت أعطيت المفتاح ونحن هانفتح بإذن الله
              متخافشي ياعم لك أجر على البداية رفع الله قدرك


              أيها المؤمنون

              إن صحائف التاريخ خير شاهد على عجيب تأثير المعاصي في الأمم
              لقد كانت أمة الإسلام في سالف دهرها أمة موفورة الكرامة، عزيزة الجانب، مرهوبة القوة، عظيمة الشوكة، لكنها أضاعت أمر الله، وأقْصت شريعته من حياتها
              وراجت أسواق الشرك في أصقاع كثيرة في العالم الإسلامي ـ وهذه الأمة أمة التوحيد ـ فصار أمرها إلى إدبار وعزها إلى ذل
              وجثم على صدرها ليل طويل من الاستعمار الكافر
              ولولا أنها الأمة الخاتمة لأصبحت تاريخاً دابراً تحكيه الأجيال.
              وليس الذي حل بنا ويحل ظلماً من ربنا، كلا وحاشا، فهو القائل في الحديث القدسي الصحيح: ((يا عبادي، إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا))، وإنما هي السنن الربانية النافذة التي لا تحابي أحداً، إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ [الرعد:11]، ذَٰلِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيّراً نّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَىٰ قَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ [الأنفال:53].


              روى الإمام أحمد في مسنده من حديث ثوبان مرفوعاً: ((يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق كما تداعى الأكلة على قصعتها))، قلنا: يا رسول الله، أمن قلة منا يومئذٍ؟ قال: ((أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، تنزع المهابة من قلوب عدوكم، ويجعل في قلوبكم الوهن))، قالوا: وما الوهن؟ قال: ((حب الدنيا وكراهة الموت)).


              إننا ـ معاشر المسلمين ـ اليوم نئن تحت وطأة الذلّ المسلّط علينا، وكثير من المسلمين لا يزالون غافلين عن سبب البلاء الذي بيّنه رسولنا صلى الله عليه وسلم في غير ما حديث صحيح، فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إذا ضنَّ الناس بالدينار والدرهم، وتبايعوا بالعينة، وتبعوا أذناب البقر، وتركوا الجهاد في سبيل الله، سلط الله عليهم ذلاً لا يرفعه حتى يراجعوا دينهم)) رواه أبو داود وأحمد.


              ويقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (إننا كنا قوماً أذلة فأعزنا الله بهذا الدين، فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله).


              من هنا ـ أيها المؤمنون ـ كانت البداية، ومن هنا يكون البدء، ومن تركِنا لديننا كانت بدايةُ رحلة الذلِّ والضياع في تاريخ أمة الإسلام، ومن الرجوع إلى ديننا وتوبتنا إلى ربنا يكون البدء إذا أردنا العودة إلى العزة القعساء والشرف المفقود.



              إن كلَّ تائب منّا من معاصيه عليه أن يعلم أنه يكتب بذلك سطراً في سِفْر مجد أمة التوحيد.
              وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
              وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
              صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

              تعليق


              • #8
                رد: قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

                جزاكم الله خيرا واسئل الله العظيم رب العرش العظيم ان يعصمنا من المعاصى ما ظهر منها وما بطن

                تعليق


                • #9
                  رد: قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

                  جزاكم الله اخى الحبيب خير الجزاء

                  وجزاك الله اخى وحبيبي فى الله د/ مسلم
                  خير الجزاء
                  على هذا التوضيح
                  جعله الله فى ميزان حسناتك يوم القيامة
                  ضل الطريق من ترك الطريق . عودة من جديد

                  يامن خذلتنا وخذلت إخوانك .. في وقت احتاجوا فيه نصرتك وعونك لهم .. ولكنك تركتهم ولم تلتفت لهم .!
                  ابشر بالخذلان .

                  حزب العار

                  تعليق


                  • #10
                    رد: قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

                    باااااااااااااااااااارك الله فيكم
                    اللهم استرنا فوق الارض
                    وتحت الارض ويوم العرض عليك

                    نسألكم الدعاء

                    تعليق


                    • #11
                      رد: قبــل أن تعصــي تذكــر ::: الذنب وحسرتــه . . .

                      جزاك الله خيرًا

                      تعليق

                      يعمل...
                      X