نقلت إلينا إحدى الصحف الخبر الآتي :
(تشاجر تلميذ الابتدائي مع جاره وصديقه الذي يكبره بعامين، وسقط الصديق على الأرض، فلم يتركه التلميذ بل ركله بقدمه في منطقة حساسة في جسده حتى فقد الوعي ،وأسرعت أسرته بنقله إلى المستشفى ، ولكنه لفظ أنفاسه الأخيرة، وفاضت روحه إلى بارئها.
تم إبلاغ الشرطة والقبض على تلميذ الابتدائي قاتل صديقه ، وكانت المفاجأة عندما سأل وكيل النيابة المتهم :لماذا ضربت زميلك هكذا ؟!
جاء الرد السريع دون تفكير :
لقد شاهدت ذلك في فيلم أجنبي بالتلفزيون!!!)
فإلى متى نترك أبناءنا نهبا لوسائل الإعلام الفاسدة المفسدة ولا سيما الأجنبية؟!
وأين التربية الإسلامية الرشيدة لفلذات أكبادنا على الخلق القويم والنهج المستقيم ؟!
اللهم احفظ أبناء المسلمين من كل سوء
وانقلهم من تربية الشارع ، إلى تربية المسجد والجامع ، والعمل الصالح والعلم النافع.
(تشاجر تلميذ الابتدائي مع جاره وصديقه الذي يكبره بعامين، وسقط الصديق على الأرض، فلم يتركه التلميذ بل ركله بقدمه في منطقة حساسة في جسده حتى فقد الوعي ،وأسرعت أسرته بنقله إلى المستشفى ، ولكنه لفظ أنفاسه الأخيرة، وفاضت روحه إلى بارئها.
تم إبلاغ الشرطة والقبض على تلميذ الابتدائي قاتل صديقه ، وكانت المفاجأة عندما سأل وكيل النيابة المتهم :لماذا ضربت زميلك هكذا ؟!
جاء الرد السريع دون تفكير :
لقد شاهدت ذلك في فيلم أجنبي بالتلفزيون!!!)
فإلى متى نترك أبناءنا نهبا لوسائل الإعلام الفاسدة المفسدة ولا سيما الأجنبية؟!
وأين التربية الإسلامية الرشيدة لفلذات أكبادنا على الخلق القويم والنهج المستقيم ؟!
اللهم احفظ أبناء المسلمين من كل سوء
وانقلهم من تربية الشارع ، إلى تربية المسجد والجامع ، والعمل الصالح والعلم النافع.
تعليق