قرات هذا الموضوع في احد المنتديات فحبيت ان انقله عسى ان ننتفع به ان شاء الله
مُضحِكـــاتٌ مُبكِيـــــاتٍ !!!
ذكر بعض المشايخ أنَّ خطيباً كان يخطبُ في الناس وكانَ موضوعَ خطبتهِ عن تربيةِ الأبناءِ فذكرَ في ثنايا خطبته أنَّ على الأب أن يراقبَ تصرفاتِ بناتِـهِ ، فَسَاقَ قصةً فقالَ : ودخل الأب في غرفةِ ابنتهِ في غيابها وفتحَ الدولابَ وفتَّـشَ فيه ثمَّ وجدَ خطاباً .. أتعلمونَ يا عبااااادَ اللهِ هذا الخطابُ كانَ مِنْ مَنْ ؟! إنهُ من الحبييييييب .
فقالَ بعضُ الحاضرينَ ( صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ) .
= وحدثني أكثر من شخصٍ عن هذه الحكايةِ أن خطيباً من إحدى قرى مصر كان يخطبُ من ورقةٍ ، وكانَ يتنقَّلُ بينَ القُرى في كلِّ جمعةٍ ، وصادَفَ أن حَضَرَ لهُ شخصٌ خطبتين ، وبعدَ أنِ انتهى من خطبتهِ ذهبَ هذا الرجلُ للخطيبِ وقالَ لهُ : يوجد عبارةٌ سمعتها منكَ ولم أفهمها فقالَ لهُ الخطيبُ وما هي ؟ فقالَ لهُ الرجلُ: ( إِنَّ الزَّنَاعِمْ والبَلاطِمْ ) فقالَ لهُ الخطيبُ لقد نقلتها من الكتابِ في ورقتي هكذا ولا أدري ما معناها .. فأمسكَ الرجلُ بالورقةِ فوجد هذهِ العبارةُ هكذا ( إنَّ الزِّنَـا عَـمّ وَالبَـلا طَـمَّ ) !!!
والعُهدة على الراوي .
ومن هذا كثير !
منقول من موضوع غرائب الأسئلة والاستدلالات بالملتقى .
يُتبـــــع ..
..
والعُهدة على الراوي .
ومن هذا كثير !
منقول من موضوع غرائب الأسئلة والاستدلالات بالملتقى .
يُتبـــــع ..
..
تعليق