السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لن أطيل عليكم و سأدخل في الموضوع ....
وأستحلفكم بالله أي شخص عنده علم بفقه الواقع يرد على استفساري هذا ....
مع العلم أني مقتنع بما أنا عليه من حق ولكني قد يكون غائب عني فقه الواقع ....
تلك ليست زحزحة عن الحق، ولكن عندما يتكلم معك أكثر من شخص بل أشخاص تحسبهم على خير وهم أفضل منك ألف مرة عن شيء وينبهونك بشيء أنت لا تنتبهه لك وينبئك أنك على شيء خطأ...
الموضوع وبلاش رغي ..... تمام.....
أنا أطبق سنة أن يكون الإزار إلى نصف الساق....
" إزرة المؤمن إلى نصف الساق، ولا حرج أو لا جناح في ما بينه وبين الكعبين، وما أسفل من الكعبين فهو في النار، ومن جرّ ثوبه بطرا لم ينظر الله إليه". رواه أبو داود وانظروا إلى صحيح أبى داود (3449) .
ملحوظة: وأتمنى التأكد أكثر من صحة الحديث وهل هناك في سنده مقال أم لا؟!!!! مع أني لا أظن ذلك
وأنا الحمد لله أفعل تلك السنة من بعد استقراري على طريق الإستقامة...
ما المشكلة أذن ؟! أنا أطبق سنة النبي....
المشكلة هو إن بعض الأخوة يقولون لي الناس، و الدعوة، وأنت بتنفر وشيء من هذا الكلام وأكتفي بالفرض وكفاك أن يكون إزارك إلى أعلى الكعبين خصوصاً أنا طويل نوعاً ما.
وصراحة يعني أنا كنت لا أقتنع بهذا الكلام حتى وجدت تلك الفتوى على النت ...
"الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: نعم ثبت في السنة أن إزرة المؤمن إلى نصف ساقه، كما ثبت أيضاً أن إزرته إلى ما فوق الكعب. وبعض أهل العلم يرى أن ذلك ـ أي: كون الإزار إلى نصف الساق ـ خاص بالإزار فحسب، لأن النصوص جاءت به ،ويرى أن الثوب لا يشمله الحكم ،بل هو باق على أن يكون فوق الكعب وتحت منصفة الساقين. ولو فرضنا أن النصوص تشمل الثوب والإزار جميعاً ،فإن تطبيق السنة إذا كان يؤدي لمفسدة أعظم كان تركها متعيناً ،خصوصا إذا كانت تلك السنة مجهولة أو مندثرة في البلد الذي يقطن فيه الإنسان ،أو في بلد أكثره كفار ـ كما هو الحال في السائل ـ وعليه ،فالذي أراه لك أن تجعل ثوبك فوق كعبك فحسب ،ولا ترفعه كثيراً ؛ لأن ذلك منظر قد لا تحتمله نفوس كثير من المسلمين،فضلا عن الكفار ،ونحن قد أمرنا بترك سب آلهة المشركين إذا ذلك يفضي إلى سب الله تعالى ـ مع أن سب آلهة المشركين قد يكون واجباً ـ فكيف بمسألة لا تتجاوز حد السنية ؟!. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين."
فهل أنا أنفر الناس بسنة النبي...
صراحة من جعلني أفكر هذا الشطر الأخير من الفتوى.....
ما أريده الآن أن يقول لي أحد ماذا أفعل ...
هل أكون ما أنا عليه؟!
أم أقصر ثيابي حتى أعلى الكعبين؟!
ولكن أنا اليوم وأنا أشترى قميص جديد وأنا أجربه وأحسست بطول القميص وكان على الكعبين بالظبط لم أستطيع أن أتحمل ذلك وأحسست أنه ثقيل علي قلبي جداً والله كأن قدمي تأكلني، وبعض الناس قال لي أنت تحب الظهور بهذا وأنت لست مخلصاً وأنا والله أعلم أني لست مخلصاً ولكن ليس هذا من مدعاة لأترك العمل سأخلص وأظل على ما أنا عليه؟!
بالله عليكم أفتوني في ما أقول؟!
وهل أنا منفر عندما أفعل هذا ؟!
ولا أنكر أعتراض الناس على ما أفعله ؟!
وأضع تحتها مائة خطأ؟!
ولكن أنا أطبق سنة ؟!
ومع أني أنا لست جيداً في الدعوة لكني لا أظن أن هذا بسبب تطبيق سنة وأظن العيب في إخلاصي؟!
وصراحة من الآخر لا أستطيع أن أترك طاعة تماماً حتى وأن كانت سنة من أجل أن أدعوا الناس....وذلك حتى الآن أن أقنعني أحداً أن سأرضي الله لو تركتها (( ولا أعرف كيف يقنعني بذلك)))
هل أنا على صواب أم لا؟!
أفتوني أفادكم الله .....
وأسف للإطالة...
بالله عليكم أريحوني بجد.....
أنا مش قادر أقتنع أني على خطأ...
لن أطيل عليكم و سأدخل في الموضوع ....
وأستحلفكم بالله أي شخص عنده علم بفقه الواقع يرد على استفساري هذا ....
مع العلم أني مقتنع بما أنا عليه من حق ولكني قد يكون غائب عني فقه الواقع ....
تلك ليست زحزحة عن الحق، ولكن عندما يتكلم معك أكثر من شخص بل أشخاص تحسبهم على خير وهم أفضل منك ألف مرة عن شيء وينبهونك بشيء أنت لا تنتبهه لك وينبئك أنك على شيء خطأ...
الموضوع وبلاش رغي ..... تمام.....
أنا أطبق سنة أن يكون الإزار إلى نصف الساق....
" إزرة المؤمن إلى نصف الساق، ولا حرج أو لا جناح في ما بينه وبين الكعبين، وما أسفل من الكعبين فهو في النار، ومن جرّ ثوبه بطرا لم ينظر الله إليه". رواه أبو داود وانظروا إلى صحيح أبى داود (3449) .
ملحوظة: وأتمنى التأكد أكثر من صحة الحديث وهل هناك في سنده مقال أم لا؟!!!! مع أني لا أظن ذلك
وأنا الحمد لله أفعل تلك السنة من بعد استقراري على طريق الإستقامة...
ما المشكلة أذن ؟! أنا أطبق سنة النبي....
المشكلة هو إن بعض الأخوة يقولون لي الناس، و الدعوة، وأنت بتنفر وشيء من هذا الكلام وأكتفي بالفرض وكفاك أن يكون إزارك إلى أعلى الكعبين خصوصاً أنا طويل نوعاً ما.
وصراحة يعني أنا كنت لا أقتنع بهذا الكلام حتى وجدت تلك الفتوى على النت ...
"الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: نعم ثبت في السنة أن إزرة المؤمن إلى نصف ساقه، كما ثبت أيضاً أن إزرته إلى ما فوق الكعب. وبعض أهل العلم يرى أن ذلك ـ أي: كون الإزار إلى نصف الساق ـ خاص بالإزار فحسب، لأن النصوص جاءت به ،ويرى أن الثوب لا يشمله الحكم ،بل هو باق على أن يكون فوق الكعب وتحت منصفة الساقين. ولو فرضنا أن النصوص تشمل الثوب والإزار جميعاً ،فإن تطبيق السنة إذا كان يؤدي لمفسدة أعظم كان تركها متعيناً ،خصوصا إذا كانت تلك السنة مجهولة أو مندثرة في البلد الذي يقطن فيه الإنسان ،أو في بلد أكثره كفار ـ كما هو الحال في السائل ـ وعليه ،فالذي أراه لك أن تجعل ثوبك فوق كعبك فحسب ،ولا ترفعه كثيراً ؛ لأن ذلك منظر قد لا تحتمله نفوس كثير من المسلمين،فضلا عن الكفار ،ونحن قد أمرنا بترك سب آلهة المشركين إذا ذلك يفضي إلى سب الله تعالى ـ مع أن سب آلهة المشركين قد يكون واجباً ـ فكيف بمسألة لا تتجاوز حد السنية ؟!. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين."
فهل أنا أنفر الناس بسنة النبي...
صراحة من جعلني أفكر هذا الشطر الأخير من الفتوى.....
ما أريده الآن أن يقول لي أحد ماذا أفعل ...
هل أكون ما أنا عليه؟!
أم أقصر ثيابي حتى أعلى الكعبين؟!
ولكن أنا اليوم وأنا أشترى قميص جديد وأنا أجربه وأحسست بطول القميص وكان على الكعبين بالظبط لم أستطيع أن أتحمل ذلك وأحسست أنه ثقيل علي قلبي جداً والله كأن قدمي تأكلني، وبعض الناس قال لي أنت تحب الظهور بهذا وأنت لست مخلصاً وأنا والله أعلم أني لست مخلصاً ولكن ليس هذا من مدعاة لأترك العمل سأخلص وأظل على ما أنا عليه؟!
بالله عليكم أفتوني في ما أقول؟!
وهل أنا منفر عندما أفعل هذا ؟!
ولا أنكر أعتراض الناس على ما أفعله ؟!
وأضع تحتها مائة خطأ؟!
ولكن أنا أطبق سنة ؟!
ومع أني أنا لست جيداً في الدعوة لكني لا أظن أن هذا بسبب تطبيق سنة وأظن العيب في إخلاصي؟!
وصراحة من الآخر لا أستطيع أن أترك طاعة تماماً حتى وأن كانت سنة من أجل أن أدعوا الناس....وذلك حتى الآن أن أقنعني أحداً أن سأرضي الله لو تركتها (( ولا أعرف كيف يقنعني بذلك)))
هل أنا على صواب أم لا؟!
أفتوني أفادكم الله .....
وأسف للإطالة...
بالله عليكم أريحوني بجد.....
أنا مش قادر أقتنع أني على خطأ...
تعليق