إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

    بسم الله الرحمن الرحيم





    بين الإسقاط الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة ( 1 )

    تقديم
    الاختلاف سنة كونية لاجدال في هذا و لسنا هنا بصدد تحرير المسألة و لكن تقريرها : وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ [هود:118-119] ، و على الرغم من كون الاختلاف سنة كونية لكننا مطالبون شرعا بالاجتماع و هذا ما ذهب إليه سلف الأمة في فهم هذه القضية قال ابن وهب : أخبرني مسلم بن خالد ، عن ابن أبي نجيح ، عن طاوس; أن رجلين اختصما إليه فأكثرا فقال طاوس : اختلفتما فأكثرتما ! فقال أحد الرجلين : لذلك خلقنا . فقال طاوس : كذبت . فقال : أليس الله يقول : ( ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم ) قال : لم يخلقهم ليختلفوا ، ولكن خلقهم للجماعة والرحمة . كما قال الحكم بن أبان ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : للرحمة خلقهم ولم يخلقهم للعذاب . وكذا قال مجاهد والضحاك وقتادة . ويرجع معنى هذا القول إلى قوله تعالى : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) [ الذاريات : 56 ] .

    فالاجتماع رحمة و الفرقة عذاب لذا جاء في الحديث الصحيح ( الجماعة رحمة و الفرقة عذاب ) و الله قد أوجد هذا الاختلاف ليميز الخبيث من الطيب و ليتباين الحق من الباطل و محاولة جعل الخلاف أصل و الاجتماع فرع و هو ما قد ذهب إليه كثير من الناس دون وعي أو فهم لقضية الخلاف خاصة العاملين في مجال العمل الإسلامي ( المنتسبين للفصائل المختلفة ) في محاولة لتبرير الصراع الدائر بين الفصائل الإسلامية خطأ فادح إلا ما كان من خلاف التنوع السائغ و هو مطلوب لسد الفجوات الموجودة في جدار العمل و ملء الثغور المفتوحة على مصرعيها فالاختلاف في الحركة لمواجهة الجاهلية على مختلف صورها مطلوب و مرغوب.

    و هذا الاختلاف مبني على الاجتهاد و الاستنباط ( و هذا لا يعني أن كل مجتهد مصيب ) كما حدث مع الصحابة الذين غزوا بني قريظة واختلفوا في صلاة العصر: أيصلونها في بني قريظة أم يصلونها في وقتها؟ و لا يفهم من هذا أن الحق متعدد في نفسه بل الحق واحد و لكن هانك مصيب و مخطأ و الفريقان دارا بين الأجر و الأجران ( نتكلم هنا عن خلاف سائغ و ليس كل خلاف سائغ ) فأحد الفريقان أصاب فنال أجران و الأخر لم يصب لكنه مأجور أيضا فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا اجتهد الحاكم فأصاب فله أجران وإذا اجتهد فأخطأ فله أجر " ، و الاجتهاد له أصول و ضوابط و شروط و ليس متروكا لكل من هب و دب .
    و اختم هذا التقديم بكلمات نفيثة للشيخ ياسر برهامي حفظه الله (( وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن اليهود افترقت على إحدى وسبعين فرقة، وإن النصارى افترقت على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة وهم الجماعة)، وفي رواية الحاكم في مستدركه: (ما أنا عليه وأصحابي)، حديث حسن. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إنه من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً)، إذاً: هذا أمر قدري كوني أنه سيقع الاختلاف وتفترق الأمة. قال عليه الصلاة والسلام: (فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي، عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور؛ فإن كل بدعة ضلالة) صححه الترمذي وغيره. فدلت هذه الأدلة على أن الاختلاف بين الناس واقع لا محالة، وقضاء الله فيه نافذ لسبق الكلمة منه سبحانه بتأجيل الفصل والقضاء بين الناس فيه إلى أجل مسمى، ولكن هل يعني ذلك أن نستسلم لهذا القدر ونقول: لا فائدة من الحرص على الاجتماع والتآلف، والبعد عن أسباب الاختلاف؟ هذا الأمر مبني على فهم قضية العلاقة بين الأمور الشرعية والأمور القدرية، فالقول بأنه علينا أن نستسلم لهذا القدر، وأنه مهما حاولنا الاجتماع وترك الاختلاف فلا فائدة، وأن السعي لإزالة الاختلاف مصادمة للمقادير، فهذا الفهم من أخطر المسالك وأبعدها عن الشرع الحنيف. نعم، هذا الاختلاف من قدر الله الذي أمرنا الله شرعاً أن نفر منه إلى قدر الله المتمثل في الائتلاف والاجتماع، فنحن مأمورون بأن نفر إلى قدر آخر سيقع، ولكن ربما ضيق أو حصر، فبدلاً من أن يكون الاختلاف المذموم، وأن تكون الفرق المخالفة هي الغالبة المنتشرة القوية، نريد أن يتحجم هذا الخلاف؛ لتكون الفرق النارية أقل عدداً، وأضعف تأثيراً وسلطاناً؛ لذلك فالواجب أن ندفع القدر بالقدر، وننازع القدر المكروه بالقدر المحبوب، كما قال عمر : (نفر من قدر الله إلى قدر الله)، وهذا كان في أمر الطاعون الذي تفشى في عهده. فالواجب اتباع الشرع والإيمان بالقدر لا الاحتجاج بالقدر وترك الشرع، فنحن لا ندري ما الذي سبق به القضاء في حقنا أ.ه))

    الإسقاط و الترقيع و المناطحة
    فمع تقرير قضية الخلاف كسنة كونية بينما نحن مطالبون شرعا بالاجتماع و نبذ الفرقة حتى لا تسقط الأمة و يضيع جهدها هباء منثورا و تصبح لقمة سائغة في فم أعدائها : ( ( وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ )) و : (( وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا َ )) ، و الفهم الخاطىء لقضية الخلاف و عدم تحرير المسألة على الوجه الأكمل و أكبر من هذا الخطأ في تحديد موقع المخالف من الجماعة الكبرى ( أهل السنة و الجماعة ) ، فالجماعات الإسلامية الآن ( و التي تتناحر فيما بينها على أرض الواقع إلا ما رحم الله ) واقع لا فصال فيه و تحديد موقع هذه الجماعات أو الفصائل من الجماعة الكبرى ( أهل السنة و الجماعة ) من أخطر النقاط في تحديد أسلوب التعامل عند الخلاف فلا شك أن دخول المخالف تحت لواء أهل السنة و الجماعة له دور كبير في تحديد شكل التعامل مع المخالف و الحفاظ على وحدة الجماعة الكبرى هي الغاية و الهدف المنشود في مواجهة الوحدة بين أعداء الإسلام ( حزب الشيطان ) .

    و قد نتج عن الخلاف بين الفصائل الإسلامية الداخلة في مسمى أهل السنة و الجماعة ( فلا عبرة لمن خرج من هذه الدائرة كالرافضة و الخوارج مثلا ) عدد من الظواهر التي عكرت صفو الأخوة و التي هي أصل في الجماعة الكبرى ( وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنْ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها ) و الحفاظ على هذا الأصل و محاولة رأب الصدع في جدار الوحدة هو العمل الأعظم و الأفضل عند الله في حالة الصراع و الاختلاف و هو مقدم طبعا على التناحر و القتال لذا قال تعالى (( وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا )) ثم كان القتال مرحلة ثانية عند الإصرار على الظلم و جُعل الهدف منه الوحدة و المصالحة فما شرع القتال في هذه الحالة للقضاء على المخالف و لكن لرده عن ظلمه ثم العمل على الإصلاح مرة أخرى ((
    فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين )) فالأصل أن المؤمنين أخوة و لا نخرج عن هذا الأصل أبدا حتى في الصراع ( علما بأن الصراع قد وصل لمرحلة القتال و سفك الدماء و مع هذا ظلت أخوة العقيدة قائمة ) (( إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون )).
    فإذا كان المؤمنون الداخلين في مسمى أهل السنة و الجماعة أخوة و الأصل هو الإصلاح و محاولة جمع شتات هذه الفصائل و توحيدها و إسداء النصح في حالة الخلاف لأن ( الدين النصيحة ) كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فالواجب على أبناء الصحوة الإسلامية رفع شعار الدين النصيحة و البذل و التضحية في سبيل جمع الصف على حساب الأهواء الشخصية و المصالح الخاصة و أن نقدم معنى الجماعة الكبرى كبديل للجماعات و الفصائل
    . لكن الحادث الآن على أرض الواقع خلاف هذا ، و الواجب علينا بحث الأمر باستفاضة مع تحرير مواطن الخلاف و هل هي في الأصول أم في الفروع و اختيار الأسلوب الأمثل للنصح بالرفق و اللين و الحفاظ على سلامة القلوب بالدرجة الأولى و سوف أفرد لهذا الأمر موضوع خاص حتى لا أطيل النفس و اكتفي بالوقوف على عدة ظواهر تضرب بقوة في أركان العمل الإسلامي هذه الأيام و هي على التوالي ( الإسقاط و الترقيع و المناطحة ) و هذه الظواهر هي الأبرز مع وجود ظواهر أخرى ( ناتجة عن الظواهر السابق ذكرها ) نتيجة لهذا الصراع منها الانتكاس سواء كان كليا أو جزئيا و الانسحاب النفسي و الجسدي و الظواهر الأخيرة تفرعت من ظواهر الأخرى .

    1- الإسقاط :
    و هي ظاهرة تعتمد على مهاجمة الرموز المختلفة ذات التوجهات المتباينة و مع سقوط الرمز يسقط المنهج و يندحر الفصيل الذي يقف خلف الرمز و الاتهامات هنا تدور بين الغلو و العمالة ، و هذه الظاهرة أفرزت ظواهر أخرى لا تقل عنها سوء مثل الترقيع و المناطحة ، أما خطورة هذه الظاهرة فتكمن في تشويه معالم العمل و تشكيك الناس في مصداقية الدعاة و المجاهدين و لسان الحال إذا كانت الرموز بهذا السوء فما بالكم بمن دونهم ؟. و يجب أن أقرر أن هناك أشخاص قد بدلوا و ارتموا في أحضان الجاهلية و إسقاطهم قد صار واجبا لكن حتى هذا يستلزم حكمة و فهم و اختيار الوسيلة الأنسب للإسقاط فالنبي لم يقتل رأس المنافقين رغم كيده للمسلمين و لو شاء فعل و علل ذلك بقوله ( حتى لا يقال أن محمدا يقتل أصحابه ) فالحفاظ على الجماعة و سيرتها و سمعتها أوجب من الإسقاط و درء المفاسد مقدم ، و لقد ترك الرسول أبي بن سلول يفضح نفسه بنفسه و يسقط نفسه بنفسه .
    و لعل أفضل وصف لهؤلاء إنهم يقاتلون طواحين الهواء فلا هم هزموها و لا هي قتلتهم .

    2- الترقيع :
    و هي ردة فعل للأولى و تعتمد على التزييف و تلمس الأعذار بشكل مبالغ و غض الطرف تماما عن كل أخطاء الجماعة و أفرادها مع تقديس عجيب لرموز التيار الذي ينتسب له الفرد فيصبح فوق مستوى النقد أو النصح ، و في هذا إهدار لمبدأ النصيحة و تميع للقضية و عصبية للجماعة أو التيار الذي ينتسب له الفرد على حساب الجماعة الأم ( أهل السنة و الجماعة ) و على حساب المنهج الإسلامي ( الدين النصيحة ) و خطورة هذه الظاهرة أنها تمرر مع الوقت كل الأخطاء حتى تصير واقعا و ينتج عن هذا إستباحة دماء معصومة و غلو في الحكم على المخالف و في المقابل ترى تميعا لقضايا الولاء و البراء و تهاون في إنكار المنكر .
    وهذا الفريق يذكرني بمن هرب من التشبيه في الأسماء و الصفات فوقع في التعطيل .
    و من خشي من ظاهرة التكفير فعمد إلى الإرجاء .
    فقد فروا من الذئب فوقعوا بين أنياب الأسد .

    3- المناطحة
    و هي ما يدور بين أفراد الفصائل المختلفة على أرض الواقع من صراعات و مشادات كلامية و اشتباكات فكرية بل تصل أحيانا للصدام المسلح و هذه الأخيرة نتيجة حتمية لتمايز فريقان أحدهما يدعي الفهم و الأخر يدعي العمل و الدين فهم و عمل و خطورة الظاهرة في تبادل الاتهامات و التبديع و التفسيق بل قد تصل للتكفير و بالطبع تحطيم روابط الأخوة و الإضرار بالجماعة الأم.
    و لغة الحوار في هذه الظاهرة يسودها الاضطراب و التبعثر و لا يوجد لها ضوابط علمية بل هي قائمة على المغالبة و الرابح هو الأعلى صوتا و الأكثر عددا الأصبر على الإيذاء .
    و أصحاب هذه الظاهرة يضيعون أوقاتهم و أوقات من يجالسهم كالنائحة الثكلى لا تسمع منها إلا العويل .


    فالمخرج الوحيد من هذه الفتنة هي التناصح بين الفصائل المختلفة و تحرير مناط الخلاف ( هل هو في الأصول أم الفروع ) و الاجتماع على الأصل الأكبر ( السنة ) لتحقيق مفهوم الجماعة و تقديم سلامة الصدر و حسن الظن ، حدثنا أحمد بن يونس ثنا زهير ثنا سهيل بن أبي صالح عن عطاء بن يزيد عن تميم الداري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة قالوا لمن يا رسول الله قال لله وكتابه ورسوله وأئمة المؤمنين وعامتهم وأئمة المسلمين وعامتهم . ( صحيح )
    و للحديث بقية إن شاء الله .

    التعديل الأخير تم بواسطة د.خالد الرفاعي; الساعة 14-06-2009, 02:38 PM.
    (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)


  • #2
    رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)


    لا فُضَّ فوك... و لا فُضَّتْ أناملك ^_^

    ما شاء الله طريقة عرض رائعة لقضية هامة شائكة...

    صار حال الأحزاب اليوم " كُل حِزبٍ بما لديهم فَرِحون"...

    و المشكلة تكمن أخي في وجود أيادٍ خفيَّة تريد اشعالَ هذه الفتنة...

    و كذلك مصالح يخشى طرف أو أكثر خسارتها إن تم التصالح...

    و كِبر بالنفوس على اتباع الرأي المُخالف حتى وإنْ كانَ هو الصحيح...

    ننتظر البقية بإذن الله ... و جزاكم الله خيرا أخانا الحبيب..

    تعليق


    • #3
      رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

      أخي الحبيب بارك الله فيك على المرور الكريم
      (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

      تعليق


      • #4
        رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

        بارك الله فيك وفى موضيعك الهادفة
        جزاك الله كل خير

        تعليق


        • #5
          رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

          جزاك الله خيرا د/ خالد
          بارك الله فيك اخى ونفع الله بك

          ونسأل الله تعالى ان يجمعنا دائما على طاعته
          وان يوحد صفنا ويثبت اقدامنا على الطريق المستقيم
          اللهم امين
          اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

          تعليق


          • #6
            رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

            جزاك الله خيرا ونفع بك اخي الحبيب

            تعليق


            • #7
              رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

              للتذكير

              وفقكم الله
              (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

              تعليق


              • #8
                رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

                وفقنا واياك اخى الكريم

                تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
                اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

                تعليق


                • #9
                  رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

                  ماشاء الله ولا قوة إلا بالله

                  بارك الله فيك

                  لا كلام بعد هذا الكلام الرائع

                  أسأل الله أن ينفعنا بك

                  واسأل الله أن يهدينا للحق ويردنا إليه رداً جميلاً

                  فك قيودك... طير في السماءѼ .. ذنوبك هي أسرك
                  ♥حب الله♥ الحرية السعادة الأبدية
                  من أراد السعادة الأبدية .. فليلزم عتبة العبودية.

                  تعليق


                  • #10
                    رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

                    المشاركة الأصلية بواسطة العابدلله مشاهدة المشاركة
                    وفقنا واياك اخى الكريم



                    تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

                    الله آمين
                    (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

                    تعليق


                    • #11
                      رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

                      للرفع و التذكير
                      (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

                      تعليق


                      • #12
                        رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

                        جزاك الله خيرا د / خالد
                        لدى رأى بسيط وهو ان تسمح لاحد الاخوه
                        او مشرف كل قسم لك فيه موضوعات
                        بأن يقوم بتجميع روابط موضوعاتك فى موضوع واحد
                        ويكون مثبت لسهوله الوصول اليهم
                        وجزاكم الله خيرا

                        تعليق


                        • #13
                          رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

                          جزاك الله خيرا ونفع بك اخي الحبيب

                          تعليق


                          • #14
                            رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

                            المشاركة الأصلية بواسطة المشتاق لرحيق الجنه مشاهدة المشاركة
                            جزاك الله خيرا د / خالد

                            لدى رأى بسيط وهو ان تسمح لاحد الاخوه
                            او مشرف كل قسم لك فيه موضوعات
                            بأن يقوم بتجميع روابط موضوعاتك فى موضوع واحد
                            ويكونِ مثبت لسهوله الوصول اليهم

                            وجزاكم الله خيرا



                            بارك الرحمن فيك أخي الحبيب

                            لكن هناك عشرات الأخوة في المنتدى لهم مواضيع أفضل و أقيم
                            (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

                            تعليق


                            • #15
                              رد: بين الإسقاط و الترقيع و المناطحة .... ضاعت المناصحة (1)

                              للرفع حفظكم الله
                              (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

                              تعليق

                              يعمل...
                              X