معاً لنشر الفضيلة .. وهدم الرذيلة
أمنية أسأل الله أن يحققها ...
ليت شعري هل تجد هذه الكلمات آذاناً صاغية وقلوباً واعية أتمنى من كـل قلبي أن هذا الموضوع يقرأه كل عضو وكل شاب وشابة في زمن ضعفت فيه النفوس لكثرة الفتن وانتشار الفاحشة فلعل ماسطرته يكون رادعاً لمن زين لهم الشيطان الاتساخ بفعل الفاحشة وارتكاب الرذيلة ..
آمين اللهم آمين
موضوعي هذا يتكلم عن عدة أمـور ..
ضحايا حب ، معاكسات ، الاختلاط ، الدش ، الانترنت ، الهاتف ، برامج هذه الأيام
قصص واقعية مؤثرة ، ونداوي , ومحاضرات
حقوق الطبع محفوظة لدى : كتاب معاً لنشر الفضيلة , وهدم الرذيلة
للمؤلف : خادم السنة : يوسف الحاج أحمد
مقدمة :
إن الحمدلله تعالى ، نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا ومن يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له ، واشهد ان محمداً عبده ورسوله ، أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون وبعد:
أشار علي بعض الاعضاء باختصار هذا موضوع مانشاهده خلال الأيام هذه ..
فشرح الله صدري لهذا العمل ، ويسر الله تعالى لي بفضله ومنه كرمه ..
فأسأل الله تعالى أن يجعل هذا العمل وغيره خالصاً لوجهه الكريم ، مقبولاً لديه .. وأن يكتب فيه النفع لسائر أجيال المسلمين ،، وقبل أن يتورطوا فيما لا تحمد عقباه .. وعلى الله توكلت في نشره وانتشاره فيما يحب الله ويرضى
وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
عيد الُحب || فالنتاين - valentin ||
قد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن فئاماً من أمته سيتبعون أعداء الله تعالى في بعض شعائرهم وعاداتهم .
وقد وقع ماأخبر به النبي صلى الله عليه وسلم وانتشر في الأزمنة الأخيرة فيي كثير من البلاد الإسلامية .. إذ اتبع كثير المسلمين اعداء الله تعالى في كثير عاداتهم وسلوكياتهم وقلدوهم في بعض شعائرهم . واحتفلوا باعيادهم .
وفي السنوات الأخيرة تحديداً انتشرت ظاهرة بين كثير من شباب المسلمين ذكوراً وإناثاً ، لاتبشر بالخير ، تمثلت في تقلديهم للنصارى في احتفال || عيد الحب || ، مما كان داعياً لأولي العلم والدعوة أن يبينوا شريعة الله تعالى في ذلك .
أما الآن .. دعيني أخيتي اتخيل تساؤلات قد تقفز إلى عقلك الرشيد ، واسمحي لي بمحاولة الإجابة عنها ،
س- لماذا يُتَهم الحُبُ ويُدان ؟
ج- ليس كل أصناف الحب يتهم ويدان أخيتي ، إنما يتهم فقط ذلك النوع الذي ينشأ ويستمر في الظلام ، ولعلك تعلمين أن كل ماينشأ في الظلام يختنق ولا ينتهي إلاا في ظلام أشد منه!.
س- وما المشكلة ؟ إنها علاقة خاصة جداً ومن حقي الاحتفاظ بحقوقياتي ؟
ج- نعم إنها علاقة خاصة جداً الاحتفاظ بها لنفسك ، وإن استطعتي ألا تتعدي الحدود المسموحة شرعاً
س- وماهي الحدود؟
ج- ألا تتصلي بالحبيب او تقابليه في غفلة من والديك || او ولي امرك || فهذه خيانة لهما وعقوق في الوقت نفسه ! وألا تتعمدي مقابلاته على انفراد بحيث تحدث بينكما خلوة ، فيكون الشيطان - والعياذ بالله - هوثالثكما .
س- ومايحدث لو تعديت هذه الحدود ؟
ج- تحدث أضرار عديدة سلمك الله وعافاك منها ، وماهذه القصص الواقعية التي بين يديك إلا جواباً صريحاً لهذا السؤال وأهم هذه الأضرار :
1- تفقدين احترامك لنفسك، وبمرور الوقت ستكرهينها لا محالة ، وما أقساه من شعور !
2- تفقدين احترام صاحبك الخبيث لك .. ولكنه لن يُلعن ذلك بالطبع ، لأنه يؤثر على قربك منه وهذا يخالف شهواته .
3-تفقدين احترام اهله لك لو حدث ان تزوجتما في المستقبل .
4- يغضب منك الله سبحانه وتعالى لأنك خالفتِ تعليماته التي بينها لنا من أجل مصلحتنا وليس من أجل التضييق علينا .. وغضب الله تعالى معناه أما يمهلك إلى حين لعلك تتوبين ، أو يجعل لك العقوبة ، أو يتركك لنفسك والشيطان ثم يحاسبك يوم القيامة !
5-تصبح سمعتك في خطر .
س- وكيف السبيل إلى االنجاة ؟!..
ج- السبيل يا أخيتي هو أن توقفي الخطر عنك الآن مباشرة وتقطعي علاقتك معه مستعينة بالله تعالى .. وتسأليه أن يعينك ويستر عليك .. وإياك والتمادي وإن كنتي في بداية الطريق فاستمعي مايقوله شوقي :
نظرة .. فإبتسامة .. فكلام .. فموعد .. فلقاء
إن الأمر يبدأ بنظرة فإذا غضضت بصرك عن كل من ينظر إليك وبإعجاب أو محاولة الحصول على السماح له بالإقتراب ، نجوت بنفسك .
بعد هذا كله اريد منك اللاشتراك في المننتديات النسائية الراقية المتاحة على شبكة الإنترنت ، فستمتعي وفيدي واستفيدي من هذه المنتديات الصالحة ..
أمنية أسأل الله أن يحققها ...
ليت شعري هل تجد هذه الكلمات آذاناً صاغية وقلوباً واعية أتمنى من كـل قلبي أن هذا الموضوع يقرأه كل عضو وكل شاب وشابة في زمن ضعفت فيه النفوس لكثرة الفتن وانتشار الفاحشة فلعل ماسطرته يكون رادعاً لمن زين لهم الشيطان الاتساخ بفعل الفاحشة وارتكاب الرذيلة ..
آمين اللهم آمين
موضوعي هذا يتكلم عن عدة أمـور ..
ضحايا حب ، معاكسات ، الاختلاط ، الدش ، الانترنت ، الهاتف ، برامج هذه الأيام
قصص واقعية مؤثرة ، ونداوي , ومحاضرات
حقوق الطبع محفوظة لدى : كتاب معاً لنشر الفضيلة , وهدم الرذيلة
للمؤلف : خادم السنة : يوسف الحاج أحمد
مقدمة :
إن الحمدلله تعالى ، نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا ومن يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له ، واشهد ان محمداً عبده ورسوله ، أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون وبعد:
أشار علي بعض الاعضاء باختصار هذا موضوع مانشاهده خلال الأيام هذه ..
فشرح الله صدري لهذا العمل ، ويسر الله تعالى لي بفضله ومنه كرمه ..
فأسأل الله تعالى أن يجعل هذا العمل وغيره خالصاً لوجهه الكريم ، مقبولاً لديه .. وأن يكتب فيه النفع لسائر أجيال المسلمين ،، وقبل أن يتورطوا فيما لا تحمد عقباه .. وعلى الله توكلت في نشره وانتشاره فيما يحب الله ويرضى
وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
عيد الُحب || فالنتاين - valentin ||
قد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن فئاماً من أمته سيتبعون أعداء الله تعالى في بعض شعائرهم وعاداتهم .
وقد وقع ماأخبر به النبي صلى الله عليه وسلم وانتشر في الأزمنة الأخيرة فيي كثير من البلاد الإسلامية .. إذ اتبع كثير المسلمين اعداء الله تعالى في كثير عاداتهم وسلوكياتهم وقلدوهم في بعض شعائرهم . واحتفلوا باعيادهم .
وفي السنوات الأخيرة تحديداً انتشرت ظاهرة بين كثير من شباب المسلمين ذكوراً وإناثاً ، لاتبشر بالخير ، تمثلت في تقلديهم للنصارى في احتفال || عيد الحب || ، مما كان داعياً لأولي العلم والدعوة أن يبينوا شريعة الله تعالى في ذلك .
أما الآن .. دعيني أخيتي اتخيل تساؤلات قد تقفز إلى عقلك الرشيد ، واسمحي لي بمحاولة الإجابة عنها ،
س- لماذا يُتَهم الحُبُ ويُدان ؟
ج- ليس كل أصناف الحب يتهم ويدان أخيتي ، إنما يتهم فقط ذلك النوع الذي ينشأ ويستمر في الظلام ، ولعلك تعلمين أن كل ماينشأ في الظلام يختنق ولا ينتهي إلاا في ظلام أشد منه!.
س- وما المشكلة ؟ إنها علاقة خاصة جداً ومن حقي الاحتفاظ بحقوقياتي ؟
ج- نعم إنها علاقة خاصة جداً الاحتفاظ بها لنفسك ، وإن استطعتي ألا تتعدي الحدود المسموحة شرعاً
س- وماهي الحدود؟
ج- ألا تتصلي بالحبيب او تقابليه في غفلة من والديك || او ولي امرك || فهذه خيانة لهما وعقوق في الوقت نفسه ! وألا تتعمدي مقابلاته على انفراد بحيث تحدث بينكما خلوة ، فيكون الشيطان - والعياذ بالله - هوثالثكما .
س- ومايحدث لو تعديت هذه الحدود ؟
ج- تحدث أضرار عديدة سلمك الله وعافاك منها ، وماهذه القصص الواقعية التي بين يديك إلا جواباً صريحاً لهذا السؤال وأهم هذه الأضرار :
1- تفقدين احترامك لنفسك، وبمرور الوقت ستكرهينها لا محالة ، وما أقساه من شعور !
2- تفقدين احترام صاحبك الخبيث لك .. ولكنه لن يُلعن ذلك بالطبع ، لأنه يؤثر على قربك منه وهذا يخالف شهواته .
3-تفقدين احترام اهله لك لو حدث ان تزوجتما في المستقبل .
4- يغضب منك الله سبحانه وتعالى لأنك خالفتِ تعليماته التي بينها لنا من أجل مصلحتنا وليس من أجل التضييق علينا .. وغضب الله تعالى معناه أما يمهلك إلى حين لعلك تتوبين ، أو يجعل لك العقوبة ، أو يتركك لنفسك والشيطان ثم يحاسبك يوم القيامة !
5-تصبح سمعتك في خطر .
س- وكيف السبيل إلى االنجاة ؟!..
ج- السبيل يا أخيتي هو أن توقفي الخطر عنك الآن مباشرة وتقطعي علاقتك معه مستعينة بالله تعالى .. وتسأليه أن يعينك ويستر عليك .. وإياك والتمادي وإن كنتي في بداية الطريق فاستمعي مايقوله شوقي :
نظرة .. فإبتسامة .. فكلام .. فموعد .. فلقاء
إن الأمر يبدأ بنظرة فإذا غضضت بصرك عن كل من ينظر إليك وبإعجاب أو محاولة الحصول على السماح له بالإقتراب ، نجوت بنفسك .
بعد هذا كله اريد منك اللاشتراك في المننتديات النسائية الراقية المتاحة على شبكة الإنترنت ، فستمتعي وفيدي واستفيدي من هذه المنتديات الصالحة ..
تعليق