Tweet
قال صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح:
" يا معشر المهاجرين: خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن:
----------لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا.
---------ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم.
---------ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا.
---------ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم.
---------وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم.
صدق النبي الصادق, الذي لا ينطق عن الهوى, صدق الحبيب محمد والله إننا اليوم لنبتلى بهاته الخمسة كلها, بل أكثر من ذلك......
انتشرت الفاحشة وعم الزنا وظهر الفساد في البر والبحر, فلا نرى إلا الحرام ولا نسمع إلا الحرام, والله المستعان...........
فكان حقا على الله إنجاز وعيده, فأنزل علينا البلاء والوباء, والأمراض والأسقام والأوجاع, فلا يكاد يختفي مرض وعلل إلا ظهر أخر أكثر عدوا وأشد بلوا وأعظم .......................... فبعد الإيدز والزهري والملا يا وأنفلونزا الطيور, هاهو ذا مرض خطير فتاك, أخاذ هناك......... أنفلونزا الخنازير والعياذ بالله,,,,,,,,,,,,,,,,,,
إلى متى تخالفون أمر ربكم وهو الذي خلق وهو اللطيف الخبير............. إلى متى تعاندون وتجادلون وتجابلون. ألم يأن للذين كفروا أن تبسط عقولهم وقلوبهم إلى القرآن والسنة ألم يأن لهم أن ينتهوا.....................
بل ألم يأن لنا نحن المسلمون الذين ندعي أننا نؤمن بالله ورسوله, والقرآن وسنته, أن نترك الفواحش ما ظهر منها وما بطن , كيف ندعي محبة الله ورسوله ونحن نعصيهما سرا وعلنا.......... والله يقول:
"قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله"
إلى متى هذه الفواحش والمنكرات والمعاصي في بلادنا الإسلامية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألا ننتهي إلا حتى تحرقنا الجمرة وتصيبنا الغبرة وتهلكنا البلوى..................
إلى متى يا نســــــــــــــــــــــــــــــــــاء ... إلى متى يا شبـــــــــــــــــــــــــاب ........... إلى متى يا بنــــــــــــــــــــــــــــــــــات
إلى متى العري والبغي والفسق؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال تعالى: " وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا"
والله والله ما نحن ببعيدين من هذا العذاب والوباء, وما نحن بسالمين من هذا السخط والبلاء, إلا إذا أطعنا ربنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم. وعدنا لديننا الحنيف وشريعتنا السمحاء التي أحلت لنا الطيبات وحرمت علينا الخبائث.
توبوا إلى الله جميعا أيها المسلمون ...................... "ففروا إلى الله"
هيا لنفر بأبداننا وأرواحنا إلى ربنا, ونصدق في محبتنا وأقوالنا, ولا نكون كالذين يقولون ما لا يفعلون أعاذني الله وإياكم منهم.....
أخوكم عبد الفتاح
" يا معشر المهاجرين: خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن:
----------لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا.
---------ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم.
---------ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا.
---------ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم.
---------وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم.
صدق النبي الصادق, الذي لا ينطق عن الهوى, صدق الحبيب محمد والله إننا اليوم لنبتلى بهاته الخمسة كلها, بل أكثر من ذلك......
انتشرت الفاحشة وعم الزنا وظهر الفساد في البر والبحر, فلا نرى إلا الحرام ولا نسمع إلا الحرام, والله المستعان...........
فكان حقا على الله إنجاز وعيده, فأنزل علينا البلاء والوباء, والأمراض والأسقام والأوجاع, فلا يكاد يختفي مرض وعلل إلا ظهر أخر أكثر عدوا وأشد بلوا وأعظم .......................... فبعد الإيدز والزهري والملا يا وأنفلونزا الطيور, هاهو ذا مرض خطير فتاك, أخاذ هناك......... أنفلونزا الخنازير والعياذ بالله,,,,,,,,,,,,,,,,,,
إلى متى تخالفون أمر ربكم وهو الذي خلق وهو اللطيف الخبير............. إلى متى تعاندون وتجادلون وتجابلون. ألم يأن للذين كفروا أن تبسط عقولهم وقلوبهم إلى القرآن والسنة ألم يأن لهم أن ينتهوا.....................
بل ألم يأن لنا نحن المسلمون الذين ندعي أننا نؤمن بالله ورسوله, والقرآن وسنته, أن نترك الفواحش ما ظهر منها وما بطن , كيف ندعي محبة الله ورسوله ونحن نعصيهما سرا وعلنا.......... والله يقول:
"قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله"
إلى متى هذه الفواحش والمنكرات والمعاصي في بلادنا الإسلامية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألا ننتهي إلا حتى تحرقنا الجمرة وتصيبنا الغبرة وتهلكنا البلوى..................
إلى متى يا نســــــــــــــــــــــــــــــــــاء ... إلى متى يا شبـــــــــــــــــــــــــاب ........... إلى متى يا بنــــــــــــــــــــــــــــــــــات
إلى متى العري والبغي والفسق؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال تعالى: " وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا"
والله والله ما نحن ببعيدين من هذا العذاب والوباء, وما نحن بسالمين من هذا السخط والبلاء, إلا إذا أطعنا ربنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم. وعدنا لديننا الحنيف وشريعتنا السمحاء التي أحلت لنا الطيبات وحرمت علينا الخبائث.
توبوا إلى الله جميعا أيها المسلمون ...................... "ففروا إلى الله"
هيا لنفر بأبداننا وأرواحنا إلى ربنا, ونصدق في محبتنا وأقوالنا, ولا نكون كالذين يقولون ما لا يفعلون أعاذني الله وإياكم منهم.....
أخوكم عبد الفتاح
تعليق