كنت اود ان اضيف الموضوع في قسم تحضير حلقة راجعلك يارب لدكتور حازم شومان ولكن قدر الله وما شاء فعل فاضافة المواضيع الجديدة مغلقة او اما ان صلاحيات لا تسمح بذلك
ولك لم اجد انشب من هذا القسم لأضيف مشاركتي به فاعذروني
القصة حقيقة كانت لأخت احد اصدقائي الذين ترعرعت معهم في طفولتي فأرسل لي هذا الخبر على الإيميل وصغتها بطريقتي لتناسب التنسيق العرضي لهذا المنتدى
ولك لم اجد انشب من هذا القسم لأضيف مشاركتي به فاعذروني
القصة حقيقة كانت لأخت احد اصدقائي الذين ترعرعت معهم في طفولتي فأرسل لي هذا الخبر على الإيميل وصغتها بطريقتي لتناسب التنسيق العرضي لهذا المنتدى
***بسم الله الرحمن الرحيم
سورة ق
قصه حقيقيه ومن رأى ليس كمن سمع حدثت أحداث هذه القصه في مدينة الخرطوم فقد كانت صاحبتها من اللواتي تأخر إنجابهن لمدة خمس سنوات وفي إحدى الليالي تغامزت عليها حماتها وإبنتها بأنها لم تنجب وأنها عاقر فما كان منها إلا ان ذهبت إلى والدتها تشكو لها ،فصبرتها وإخبرتها أن الشماته عافيه وأنها لا بد ان ترضى بما قسمه الله لها وأن تحتسب هذه الاهانه فعسى الله أن يأتي بفرج قريب وسألتها إن كانت قد صلت العشاء فأخبرتها أن لا ،قومي صلي وأقرئي سورة ق واسألي الله أن يعطيك من فضله العظيم ففعلت إبنتها ودعت الله بكل خالجه من خلجاتها ونامت وهي تبكي فرأت في منامها أن السيده زينب تعطيها هديه ملفوفه فإستيقظت مستبشره وأحست أن الله أذهب همها فحمدت الله كثيرا
مضت على هذه الحادثه خمسة شهور،،،،،،،،، أحست في يوم من الايام بألالام في بطنها تخيلت أنها ربما الدوره التي غابت خمسة شهور وذهبت تقابل الطبيب الذي فاجأها بأنها حامل في شهرها الخامس بتوأم وكيس ماء(يساعد على حفظ الطفل لينالكيلا يجف فيموت ولا يمكن ان يحدث فيه نمو لأي كائن حي بسبب تركيبه الكيميائي الشديد الحموضة) يا الله ما أرحمك وسجدت لله شاكره وأسرعت تبشر زوجها الصابر ووالدتها بهذه البشرى فحمدو الله كثيرا وكبروا وهللوا،،،، ووجاء اليوم الموعود للعمليه القيصريه وإستخرج الطبيب طفلتين جميلتين ووضع كيس الماء بجانبه وهو يباشر في الخياطه وفجأه إذ بالكيس حركه خفيفه ففزع الطبيب وفتحه بسرعه فائقه فإذا هو أمام طفله صغيره جداجدا بشعة المنظر جسمها يشبه قشر السمك فأمر بوضعها في الحضانه وهو يائس من حياتها واخبر اهلها أن لا أمل في أن تحيا وأن يحتسبوها عند الله وأن يبارك لهم في التوأم ,هنا قامت الجده وأطلقت عليها إسم زينب ودعت الله أن يتولاها برعايته وحفظه ...................
وسبحان الله يحكي لي شقيق صاحبة القصه بأن الله منّ على زينب من فضله الكريم وتربت مع أخواتها التوأم وأصبحت أجملهن وذات صحه جيده والحمدلله وعمرهن اربعة سنوات ورزقها الله توأم آخر من الصبيان وعمرهم سنتين ولا تترك سورة ق في أورادها اليوميه والحمد لله رب العالمين،،،،،،
فيا الله ما أرحمك على عبادك فلك الحمد ولك الشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك وصلي وسلم وبارك اللهم على محمد النبي الأمي وعلى آله وأزواجه وذريته كما صليت وسلمت وباركت على إبراهيم وعلى آله وأزواجه وذريته في العالمين إنك حميد مجيد...
سورة ق
قصه حقيقيه ومن رأى ليس كمن سمع حدثت أحداث هذه القصه في مدينة الخرطوم فقد كانت صاحبتها من اللواتي تأخر إنجابهن لمدة خمس سنوات وفي إحدى الليالي تغامزت عليها حماتها وإبنتها بأنها لم تنجب وأنها عاقر فما كان منها إلا ان ذهبت إلى والدتها تشكو لها ،فصبرتها وإخبرتها أن الشماته عافيه وأنها لا بد ان ترضى بما قسمه الله لها وأن تحتسب هذه الاهانه فعسى الله أن يأتي بفرج قريب وسألتها إن كانت قد صلت العشاء فأخبرتها أن لا ،قومي صلي وأقرئي سورة ق واسألي الله أن يعطيك من فضله العظيم ففعلت إبنتها ودعت الله بكل خالجه من خلجاتها ونامت وهي تبكي فرأت في منامها أن السيده زينب تعطيها هديه ملفوفه فإستيقظت مستبشره وأحست أن الله أذهب همها فحمدت الله كثيرا
مضت على هذه الحادثه خمسة شهور،،،،،،،،، أحست في يوم من الايام بألالام في بطنها تخيلت أنها ربما الدوره التي غابت خمسة شهور وذهبت تقابل الطبيب الذي فاجأها بأنها حامل في شهرها الخامس بتوأم وكيس ماء(يساعد على حفظ الطفل لينالكيلا يجف فيموت ولا يمكن ان يحدث فيه نمو لأي كائن حي بسبب تركيبه الكيميائي الشديد الحموضة) يا الله ما أرحمك وسجدت لله شاكره وأسرعت تبشر زوجها الصابر ووالدتها بهذه البشرى فحمدو الله كثيرا وكبروا وهللوا،،،، ووجاء اليوم الموعود للعمليه القيصريه وإستخرج الطبيب طفلتين جميلتين ووضع كيس الماء بجانبه وهو يباشر في الخياطه وفجأه إذ بالكيس حركه خفيفه ففزع الطبيب وفتحه بسرعه فائقه فإذا هو أمام طفله صغيره جداجدا بشعة المنظر جسمها يشبه قشر السمك فأمر بوضعها في الحضانه وهو يائس من حياتها واخبر اهلها أن لا أمل في أن تحيا وأن يحتسبوها عند الله وأن يبارك لهم في التوأم ,هنا قامت الجده وأطلقت عليها إسم زينب ودعت الله أن يتولاها برعايته وحفظه ...................
وسبحان الله يحكي لي شقيق صاحبة القصه بأن الله منّ على زينب من فضله الكريم وتربت مع أخواتها التوأم وأصبحت أجملهن وذات صحه جيده والحمدلله وعمرهن اربعة سنوات ورزقها الله توأم آخر من الصبيان وعمرهم سنتين ولا تترك سورة ق في أورادها اليوميه والحمد لله رب العالمين،،،،،،
فيا الله ما أرحمك على عبادك فلك الحمد ولك الشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك وصلي وسلم وبارك اللهم على محمد النبي الأمي وعلى آله وأزواجه وذريته كما صليت وسلمت وباركت على إبراهيم وعلى آله وأزواجه وذريته في العالمين إنك حميد مجيد...
تعليق