رد: الإتجاه المُعاكس2:حكم اللحية بين الأخ أبي بكر أشرف الشامي و الأخ النادي الإسلامي...تابعوا المُنا
جزاك الله خيراً أخي النادي الإسلامي على الحوار...
الأخ النادي طبعاً كان ينقل لنا قول و آراء الذين يقولون بحلق اللحية...
لكن كما رأينا جميعا و بمُشاركة و مُداخلة الإخوة بارك الله لهم فإن اعفاءها واجب و حلقها حرام...
أخي الراجي.. نقطة رائعة التي ذكرتَها..
طبعاً هي لا تخص اللحية فقط... بل تتعدّاها لأُمور أُخرى.. أصلُ هذا القول هو وسوسة إبليس...
يقول للشاب أنتَ يا بني فاجر و عاصي فلمَ تُربي لحيتك؟ تريد أنْ تشوه سمعة الدين؟ (و كأنَّ إبليس يهمه سمعة الدين ..نعوذ بالله منه)
و يقول نفس المقولة للفتاة التي تود لبس النقاب... أنتِ يبنتي هتلبسي النقاب عشان الناس تحكي شوفوا المنقبات شو بيعملن!!
و بحسب مفهوم هذه الوسوسة الشيطانية.. فإنه سيكون تسلسل في الإنسلاخ من الدين بحجة "أنا أعصي فخايف أُسيء للملتحين" .. يقول له لا تربي لحيتك.. ثم لا تُصلي.. ثم لا تصوم .. حتى يُدخلك في الكفر...
يا أخي الله يهديك هل تعتقد أن الذي يُربي لحيته معصوم؟
العصمة هي فقط للنبي صلى الله عليه و سلم.. أما الذين تبعوه فهم بشر.. يُخطئوا فيتوبوا فيتوب الله عليهم...
اللحية هي شعيرة من شعائر الإسلام... حالها حال النقاب و حال الصلاة و الزكاة و الهديَ و غيرها..
فهل تؤمن حقاً أنَّك بتركك للحية ستجلب خيراً للدين؟
هل تظن أنَّ هذا السبب الواهن سيزيد من رصيد حسناتك؟
الإجابة بالتأكيد لالالالالالالالا
أنتَ حينها ستنالُ رصيداً أكبر من السيئات.. و ستكون فريسة سهلة لإبليس كي يجرك كما جرَّ عابد بني إسرائيل .. خطوة خطوة حتى الكفر الأكبر...
و لو كانتْ هذه القاعدة الشيطانية سارية... لترك الصحابة و التابعون كل شعائر الإسلام بحُجة أنَّهم يعصون و يخافوا أنْ يُقال أن الملتزمين عُصاة و يُسيئوا للدين...
هذا قولٌ واهن أساسُه إبليس نعوذ بالله منه...
ولو احد الإخوة عنده اضافة فليُتحفنا بها.. جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيراً أخي النادي الإسلامي على الحوار...
الأخ النادي طبعاً كان ينقل لنا قول و آراء الذين يقولون بحلق اللحية...
لكن كما رأينا جميعا و بمُشاركة و مُداخلة الإخوة بارك الله لهم فإن اعفاءها واجب و حلقها حرام...
أخي الراجي.. نقطة رائعة التي ذكرتَها..
طبعاً هي لا تخص اللحية فقط... بل تتعدّاها لأُمور أُخرى.. أصلُ هذا القول هو وسوسة إبليس...
يقول للشاب أنتَ يا بني فاجر و عاصي فلمَ تُربي لحيتك؟ تريد أنْ تشوه سمعة الدين؟ (و كأنَّ إبليس يهمه سمعة الدين ..نعوذ بالله منه)
و يقول نفس المقولة للفتاة التي تود لبس النقاب... أنتِ يبنتي هتلبسي النقاب عشان الناس تحكي شوفوا المنقبات شو بيعملن!!
و بحسب مفهوم هذه الوسوسة الشيطانية.. فإنه سيكون تسلسل في الإنسلاخ من الدين بحجة "أنا أعصي فخايف أُسيء للملتحين" .. يقول له لا تربي لحيتك.. ثم لا تُصلي.. ثم لا تصوم .. حتى يُدخلك في الكفر...
يا أخي الله يهديك هل تعتقد أن الذي يُربي لحيته معصوم؟
العصمة هي فقط للنبي صلى الله عليه و سلم.. أما الذين تبعوه فهم بشر.. يُخطئوا فيتوبوا فيتوب الله عليهم...
اللحية هي شعيرة من شعائر الإسلام... حالها حال النقاب و حال الصلاة و الزكاة و الهديَ و غيرها..
فهل تؤمن حقاً أنَّك بتركك للحية ستجلب خيراً للدين؟
هل تظن أنَّ هذا السبب الواهن سيزيد من رصيد حسناتك؟
الإجابة بالتأكيد لالالالالالالالا
أنتَ حينها ستنالُ رصيداً أكبر من السيئات.. و ستكون فريسة سهلة لإبليس كي يجرك كما جرَّ عابد بني إسرائيل .. خطوة خطوة حتى الكفر الأكبر...
و لو كانتْ هذه القاعدة الشيطانية سارية... لترك الصحابة و التابعون كل شعائر الإسلام بحُجة أنَّهم يعصون و يخافوا أنْ يُقال أن الملتزمين عُصاة و يُسيئوا للدين...
هذا قولٌ واهن أساسُه إبليس نعوذ بالله منه...
ولو احد الإخوة عنده اضافة فليُتحفنا بها.. جزاكم الله خيرا
تعليق