Tweet
كيف ترفض دعوة من صديق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قبول الدعوة سهل للغاية, يكفي أن تقول نعم أو أن تضيف كذلك "بكل سرور" وهذا يكفي..........................
لكن.....................قول "لا" أصعب بكثير, حيث أن هذا يعني أنك تقابل بالرفض شخصا كان ينتظر منك جوابا مختلفا....
فن التعامل يقتضي منا تمرير كلمة "لا" بأقل ألم ممكن وذلك بمحاولة التلطيف مع الشخص الموجه إليه كلمة "لا" .
وهكذا.............. إذا دعاك إنسان لوليمة, وكنت لا ترغب في الذهاب, لا تقل لا, لا ليس لي رغبة......... تكون بهذا قد جرحت مشاعر الذي دعاك, قل بدلا منها."أعتذر, لا أستطيع أن أتي........... أو أنا متأسف جدا..................
هاتان الجملتان يجعلان الرفض أكثر قبولا وأقل وطأة على الداعي............
أوجد سببا بتبرير الرفض "دون كذب طبعا" كقولك مثلا: أنا متأسف جدا, لكن لا أستطيع أن أتي ذلك اليوم, أنا مدعو عند خالي (أو شيئا من هذا القبيل) .............. طمئن الشخص الذي دعاك بإضافة: "سأزورك في يوم أخر"
ألح على التعبير عن الأسف الذي ينبغي أن يكون أقوى:
............................. إنه شيء مؤسف
............................. يا للخسارة
اختر كذلك كلمة اعتذار تكزن أقوى: - كم يسعدني أنك فكرت في دعوتي لكن..............................
قال أب لولـــــــــــــــــــــــــــده:
كن أكثر حذرا حين تسير في الشارع, هن أيضا توجد واجبات, في كل مرة تجد عجوزا, مسكينا, امرأة تحمل طفلا بين ذراعيها, رجل محدودبا تحت وطأة ثقل ما, عائلة في حداد,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, يجب أن تمر عليهم باحترام.
.............يجب أن تحترم الشيخوخة, البؤس, الأمومة, الشقاء والموت...............................
............توقف عن الكلام والضحك مع أصدقائك لما تمرون بموكب جنازة, ..............انظر إلى الأعمى
...........أجب بكل أدب المار الذي يسألك عن الطريق, لا تسخر من أحد, لا تجري , لا تصرخ....................احترم الطريق...........
وصدق الحبيب إذ قال:
قال صلى الله عليه وسلم: " إياكم والجلوس بالطرقات, فقالوا: يا رسول الله مالنا من مجالسنا بد نتحدث فيها,قال: فإذا أبيتم إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه", قالوا: وما حق الطريق يا رسول الله؟؟ قال: غض البصر وكف الأذى ورد السلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر"
قبول الدعوة سهل للغاية, يكفي أن تقول نعم أو أن تضيف كذلك "بكل سرور" وهذا يكفي..........................
لكن.....................قول "لا" أصعب بكثير, حيث أن هذا يعني أنك تقابل بالرفض شخصا كان ينتظر منك جوابا مختلفا....
فن التعامل يقتضي منا تمرير كلمة "لا" بأقل ألم ممكن وذلك بمحاولة التلطيف مع الشخص الموجه إليه كلمة "لا" .
وهكذا.............. إذا دعاك إنسان لوليمة, وكنت لا ترغب في الذهاب, لا تقل لا, لا ليس لي رغبة......... تكون بهذا قد جرحت مشاعر الذي دعاك, قل بدلا منها."أعتذر, لا أستطيع أن أتي........... أو أنا متأسف جدا..................
هاتان الجملتان يجعلان الرفض أكثر قبولا وأقل وطأة على الداعي............
أوجد سببا بتبرير الرفض "دون كذب طبعا" كقولك مثلا: أنا متأسف جدا, لكن لا أستطيع أن أتي ذلك اليوم, أنا مدعو عند خالي (أو شيئا من هذا القبيل) .............. طمئن الشخص الذي دعاك بإضافة: "سأزورك في يوم أخر"
ألح على التعبير عن الأسف الذي ينبغي أن يكون أقوى:
............................. إنه شيء مؤسف
............................. يا للخسارة
اختر كذلك كلمة اعتذار تكزن أقوى: - كم يسعدني أنك فكرت في دعوتي لكن..............................
قال أب لولـــــــــــــــــــــــــــده:
كن أكثر حذرا حين تسير في الشارع, هن أيضا توجد واجبات, في كل مرة تجد عجوزا, مسكينا, امرأة تحمل طفلا بين ذراعيها, رجل محدودبا تحت وطأة ثقل ما, عائلة في حداد,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, يجب أن تمر عليهم باحترام.
.............يجب أن تحترم الشيخوخة, البؤس, الأمومة, الشقاء والموت...............................
............توقف عن الكلام والضحك مع أصدقائك لما تمرون بموكب جنازة, ..............انظر إلى الأعمى
...........أجب بكل أدب المار الذي يسألك عن الطريق, لا تسخر من أحد, لا تجري , لا تصرخ....................احترم الطريق...........
وصدق الحبيب إذ قال:
قال صلى الله عليه وسلم: " إياكم والجلوس بالطرقات, فقالوا: يا رسول الله مالنا من مجالسنا بد نتحدث فيها,قال: فإذا أبيتم إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه", قالوا: وما حق الطريق يا رسول الله؟؟ قال: غض البصر وكف الأذى ورد السلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر"
تعليق