السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
طبعا لا زلت عضوا جديدا : أنا أخوكم من تونس 18 سنة ، و هذه أول مشاركة لي معكم ، و كنت متضايق من موقف و أردت رأيكم في الموضوع : صديقي -ملتزم- قام بتحديث صورته على الفيسبوك و هو على شاطئ البحر و بدا عاري الكتفين فيها -فقط يعني- فلما رأيتها أنكرت ذلك بشدة عليه و قلت أن هذا ليس من تمام حياء المؤمن و قلت له كفانا انشغالا بهذه التفاهات و حضر في ذهني درس الدكتور حازم و هو يتحدث كأن الرسول صلى عليه و سلم حي ، و تصورت أنه رآها يعني أظن أنه لن يكون بالموقف السهل على الأقل ... و ظللت أقول له أن هذا سبب فتنة للبنات و .... هو يعني قام بإزالتها و لكنني بعد قليل بدا لي أنني تدخلت في شيء لا يعنيني و أني أسأت له -بالرغم من أنه من أحب أصحابي- فاعتذرت له و بررت أني عاملته كما أحب أي أحد أن يعاملني إذا تجاوزت و أنني والله خفت عليه من الفتن و الذنوب... لا أعرف هل قبل اعتذاري أم لا لأنه لم يرد علي و أظنه ما زال متضايقا جدا ، فما نصيحتك مع أنني شددت في الاعتذار حتى أني وعدته أن لا أتدخل في شؤونه ثانية ، أفيدوني ؟!
شكر الله لكم و جزاكم خيرا
طبعا لا زلت عضوا جديدا : أنا أخوكم من تونس 18 سنة ، و هذه أول مشاركة لي معكم ، و كنت متضايق من موقف و أردت رأيكم في الموضوع : صديقي -ملتزم- قام بتحديث صورته على الفيسبوك و هو على شاطئ البحر و بدا عاري الكتفين فيها -فقط يعني- فلما رأيتها أنكرت ذلك بشدة عليه و قلت أن هذا ليس من تمام حياء المؤمن و قلت له كفانا انشغالا بهذه التفاهات و حضر في ذهني درس الدكتور حازم و هو يتحدث كأن الرسول صلى عليه و سلم حي ، و تصورت أنه رآها يعني أظن أنه لن يكون بالموقف السهل على الأقل ... و ظللت أقول له أن هذا سبب فتنة للبنات و .... هو يعني قام بإزالتها و لكنني بعد قليل بدا لي أنني تدخلت في شيء لا يعنيني و أني أسأت له -بالرغم من أنه من أحب أصحابي- فاعتذرت له و بررت أني عاملته كما أحب أي أحد أن يعاملني إذا تجاوزت و أنني والله خفت عليه من الفتن و الذنوب... لا أعرف هل قبل اعتذاري أم لا لأنه لم يرد علي و أظنه ما زال متضايقا جدا ، فما نصيحتك مع أنني شددت في الاعتذار حتى أني وعدته أن لا أتدخل في شؤونه ثانية ، أفيدوني ؟!
شكر الله لكم و جزاكم خيرا
تعليق