خواطر في تغريدات!!
- حينما يبلغ أعداء الإسلام ذروة التخطيط والإحكام لحربه والقضاء عليه، فاعلم أنه قد حان وقت خذلانهم، بإظهار الله عجائب قدرته، لرد كيدهم في نحورهم!!
- يظل العميل حقيراً ولوكان رئيساً لدولته!! ويظل صاحب المبدأ حميداً ولو كان طريد بلدته!! معادلة لايعقلها الحقراء؛ لأنهم ما تربوا إلا على المذلة!!
- إن ممايبعث الطمأنينة في قلب المؤمن يوم القيامة رغم شدة الأهوال وبأسها؛ أن يرى اعتقاده واقعاً يحيا أمام عينيه (إني ظننت أني ملاق حسابية) فاللهم اعف عنا بواسع رحمتك.
- بلاؤنا أننا لانريد مواجهة الحقيقة بأن هناك من أبناء جلدتنا من هم أشد حقداً على الإسلام والمسلمين من الغرب الكافر!! غير أننا لا زلنا نصفهم بإخواننا المسلمين!!
- قليل من الناس الذي يستشعر تلك المبادلة التي تجري له يومياً دون أن يدري!! ومفادها أن خسارتك من السعادة يومياً بمقدار ما تذنب، والعكس من ذلك صحيح!!
- كم غفلنا عن مأساة إخواننا السنة بالأحواز، فجاءنا العقاب الآن مجوسي بامتياز، بل ومدعماً بقوى الصهيوصليبية!! فاللهم سخرنا لنصرتهم قبل فوات الأوان!!
- الخطأ وليد لحظة لكنه مع التعود يصير رغبة، ومن ثم يتأصل في القلب كخبيئة سوء؛ لو لم ينتزعها العبد بتوبة صادقة؛ لأوشكت أن تورده المهالك، نسأل الله العافية!!
- قمة الصلاح في تعلق القلب بالله والدار الآخرة، والتعامل في أحوال الدنيا بما يحقق الفوز برضوان الله تعالى، وعدم التفريط فيه مقابل متاع الدنيا الزائف!!
تعليق