جديد تغريداتي
@ الباحثون عن السعادة بعيداً عن جنب الله، إنما يبحثون عن زيف لن يقف قطار سعيهم إلا في محطته؛ ليزدادوا به بؤساً!!
@ سجدة واحدة تتعمق بها ما استطعت في واحة الإخلاص لله عز وجل، قد تأخذ بيدك إلى مدى بعيد من منازل الهداية، بل قد تبلغ بك حسن الخاتمة! فمن مواضع السجود فانهل!!
@ الترهيب وقت الترغيب حماقة والترغيب وقت الترهيب سذاجة، والأصل أن يكون الداعية حكيماً يعطي الدواء المناسب بقدر الحاجة فالقلب إنما يصلح بالحكمة، لا بمجرد إلقاء كلمات جزافية!!
@ مارأيت أقبح من الزنى، تتساقط على إثره سواتر، وتحدث به انتكاسات، وتؤصل به في القلوب فوازع، وينتهي بمشاعر الحقارة في أعماق النفس، والاشمئزاز في عيون الناس، ويبقى فاعله رهين هتك ستره!! نسأل الله العافية.
@ كلنا قد نال الشيطان منا نصيباً من التقصير والغفلة، فلا تظهر في العاصي شماتة، فتبتلى ببلائه، ولتكن شفقتك عليه بقدر بغضك لمعصيته، وسل الله صدق التوبة لنفسك وله، فما خفي من معاصي خلواتك، يجعلك أكثر شفقة على نفسك!!
@ سبحان من غرس في الفطر قبح الفواحش، والشعور بالعار والخجل عند الافتضاح بارتكابها، حتى أهل الكفر وهم غارقون فيها تبقى بمنزلتها مستحقرة في أعماق نفوسهم!!
@ ليس أضر بقلب العبد شيئ أشد من اختلاط الأجندات بين جنباته، ما بين حق وباطل، وخير وشر، وطاعة ومعصية! إذ أن الفيصلية كمنهج حياة، دواء لمن ابتلي بداء النفاق!!
@ الباحثون عن السعادة بعيداً عن جنب الله، إنما يبحثون عن زيف لن يقف قطار سعيهم إلا في محطته؛ ليزدادوا به بؤساً!!
@ سجدة واحدة تتعمق بها ما استطعت في واحة الإخلاص لله عز وجل، قد تأخذ بيدك إلى مدى بعيد من منازل الهداية، بل قد تبلغ بك حسن الخاتمة! فمن مواضع السجود فانهل!!
@ الترهيب وقت الترغيب حماقة والترغيب وقت الترهيب سذاجة، والأصل أن يكون الداعية حكيماً يعطي الدواء المناسب بقدر الحاجة فالقلب إنما يصلح بالحكمة، لا بمجرد إلقاء كلمات جزافية!!
@ مارأيت أقبح من الزنى، تتساقط على إثره سواتر، وتحدث به انتكاسات، وتؤصل به في القلوب فوازع، وينتهي بمشاعر الحقارة في أعماق النفس، والاشمئزاز في عيون الناس، ويبقى فاعله رهين هتك ستره!! نسأل الله العافية.
@ كلنا قد نال الشيطان منا نصيباً من التقصير والغفلة، فلا تظهر في العاصي شماتة، فتبتلى ببلائه، ولتكن شفقتك عليه بقدر بغضك لمعصيته، وسل الله صدق التوبة لنفسك وله، فما خفي من معاصي خلواتك، يجعلك أكثر شفقة على نفسك!!
@ سبحان من غرس في الفطر قبح الفواحش، والشعور بالعار والخجل عند الافتضاح بارتكابها، حتى أهل الكفر وهم غارقون فيها تبقى بمنزلتها مستحقرة في أعماق نفوسهم!!
@ ليس أضر بقلب العبد شيئ أشد من اختلاط الأجندات بين جنباته، ما بين حق وباطل، وخير وشر، وطاعة ومعصية! إذ أن الفيصلية كمنهج حياة، دواء لمن ابتلي بداء النفاق!!
تعليق